الوحدات عنوان الابداع والمتعة الكروية وهذا ما افتقدناه في هذا الموسم
ولكن فلنكن واقعيين المتعة والابداع لم تشفع للوحدات في كل مشاركاتنا الخارجية
كان الوحدات من اكثر الفرق التي تمتعك كرويا ولم ينتهج الا النهج الهجومي المعتاد مع اي فريق يواجهه مهما كانت قوته
وللاسف لا يشفع الاداء والابهار وتبقى النتائج والانجازات تتكلم عن نفسها
نعم لواقعية دراجان اذا كانت النتيجة في النهاية لقب اسيوي
لا احد يستطيع ان ينكر بان الفقيد الفيصلي كانت نتائجه الخارجية افضل من الزعيم الوحداتي لسبب بسيط ووحيد بانه لعب بواقعية مع انه كان بعيد جدا عن الاداء المميز ولكن حقق المطلوب والغاية الرئيسية من مشاركته
نعم لواقعية دراجان اذا كانت النتيجة النهائية خماسية مستحيلة
لو كان الاداء والامتاع هو المقياس لكان منتخب هولندا او اسبانيا ابطال العالم على مدار كل السنين الماضية
ولكن منتخب متواضع مثل اليونان استطاع ان يحرز امم اوروبا بدون امتاع ولا حتى اي فرصة واحدة منظمة ولكن واقعية لعبه حققت مبتغاه وسيذكر التاريخ بانه احرز البطولة ولن يذكر ادائه
نعم لواقعية دراجان اذا كانت النتيجة بطولة نحن احق بها من الوصيفلي والظباع
لو كان الاداء الرهيب هو المقياس والحكم لكان برشلونة بطل اوروبا المطلق لكل سنة
ولكن الواقعية تفرض نفسها وخاصة في البطولات الخارجية
فلننتظر حتى نهاية الموسم ولنرى هل ستفيدنا الواقعية ام نعود للابهار بغض النظر عن البطولات
اشتقت كثيرا لابهار الوحدات..... ولكني مشتاق اكثر لبطولة اسيوية
مشكور على الموضوع الجميل يا كبير ,
انا معك في كل ما قلت ,
لكن ألا تحزن على طريقة لعب الوحدات ؟
وين الوحدات الحقيقي ؟؟ والله فقدناه ,,
فقدنا الأهداف الغزيرة , والمتعة مع كل تمريرة ,,
الله يحسن الاحوال يا معلم ..
مشكور على الموضوع الجميل يا كبير ,
انا معك في كل ما قلت ,
لكن ألا تحزن على طريقة لعب الوحدات ؟
وين الوحدات الحقيقي ؟؟ والله فقدناه ,,
فقدنا الأهداف الغزيرة , والمتعة مع كل تمريرة ,,
الله يحسن الاحوال يا معلم ..
كل المحبة والتقدير
مشكور يا امير المنتدى
بلا شك افتقد اداء الوحدات
بس اللي صاير انو صعب على الوحدات يلعب بابهار ويفوز بكل مبارياته بنفس الوقت
هيك التاريخ بحكي
مع دراغان لم نؤدي بس ما خسرنا اي مباراة
بالنهاية وانشالله رح نوخد بطولة اسيا
متى كنا أصحاب أداء جيد أو جميل "خارجيا" - متى كنا أصحاب أداء جيد أو جميل "خارجيا" - متى كنا أصحاب أداء جيد أو جميل "خارجيا" - متى كنا أصحاب أداء جيد أو جميل "خارجيا" - متى كنا أصحاب أداء جيد أو جميل "خارجيا"
لا يمكن أن نكذب على أنفسنا ونقول إن الوحدات قدم في أي بطولة خارجية أداءا جيدا أو جميلا أو حتى أداء هجومي، وإلا لما خرجنا بنتائج مخزية في غالبية مشاركاتنا، والبقية الباقية عدنا بالخيبة والفشل، والحصاد فشل كامل في تحقيق أي بطولة أو إنجاز خارجي يبل الريق، في حين لا يمكن لأي فريق سواء الفيصلي "الزعيم المزعوم"، أو غيره، أن يفوز ببطولة دون أن يقدم أداء جيدا، لأنها بطولة كاملة، تتكون تريبا من 10 مباريات، أشبه بدوري مصغر، ومواجهة مع فرق خارجية من دول عدة، فكيف يفوز من لا يقدم أداء جيدا، المطلوب للفوز ببطولة خارجيا تنظيم تكتيكي وأداء للمهام والواجبات التكتيكية من كل لاعب، ودعم إداري، واستقرار فني، أي عقد لمدرب لا يقل عن عامين، وإدارة فنية جيدة، وروح وعزيمة، وعدم اليأس حتى آخر المباراة والقتال حتى الجزء الأخير من آخر ثانية في المباراة. أما ما كان فريقنا يؤديه هو "تخبيص" في البطولات الخارجية و"عك" غريب، وبدون أن يكون لديك دفاع قوي، وبدون أن يساهم لاعبو الوسط والهجوم في أداء الواجب الدفاعي لا يمكن تحقيق أي من طرفي المعادلة، لا نتائج ولا عروض جميلة..
وفي المنتدى اليوم قرأت أحد الإخوة يتغني بغثنتين، الأولى بفوزنا بمجموعتنا في تصفيات آسيا عام 89 على ما أذكر، على اندية قوية حينها، الرشيد العراقي والسد القطري بينها، وهذه بطولة قديمة جدا، وكانت مجرد تصفيات وليست نهائيات، وإن كان ذلك يسجل للفريق آنذاك، كما أن الفرحة لم تكتمل، بسبب عدم مشاركتنا في النهائيات التي تأهلنا إليها، لأسباب مالية حسب ما أذكر، وإلى جانب كل ذلك التصفيات أقيمت على أرضية "الترتان"، التي لم يعتد عليها العراقيون والقطريون.
أما في الثانية فقرأت التغني بالفوز على المريخ ونادي مغربي وربما سواها، نعم فرحنا بتلك الانتصارات على أندية كبيرة، لكن للأسف ظلت انتصارات متناثرة، ولم ترق إلى الفوز ببطولة كاملة، ما جعل الفرحة لا تكتمل، بالإضافة إلى أن معظمها انتصارات على أرضنا وبين جماهيرنا، مقابل خزى ونتائج مخيبة جدا خارج الأردن.
الأخوة الأعزاء بدون شك هناك ثمة نقاط ايجابية جدا توضع في رصيد دراغان لعل من اهمها الروح الاخوية التي تسود لاعبينا وقدرتهم على التفاعل توجيهات وتعليمات المدرب والتي غالبا تاتي دقيقة وفقا لمعطيات اللقاء وظروف الفريق،،، ناهيك عن كونه مدرب ذكي يمتلك القدرة على كسب حب الجماهير ، وليعذرني البعض ممن قالو انه مهرج واستعراضي ويحاول اخفاء تأخر مستوى الفريق من خلال ما يقوم به.
تقديم العروض الجميلة والالعاب الفنية أمر مهم لدينا كمتابعين وعشاق لفنون اللعبةوهو مهم ايضا للمدربين الكبار كا حسب المدرسة الكروية التي يترجم خططها، لكن من المهم القول أننا في ظروف الدوري المحلي او المباريات الخارجية وضمن المعطيات التي لا تخفى على احد بات مطلوبا لدينا تحقيق الرباعية وعليه اصبح مهما ان يختصر دراغان الطريق ليحقق الفوز دون ابداء كثير من الاهتمام بجماليات العرض كما يجب علينا ان نعي دائما ان الفرق في حالة تطور وتجديد وهي تنافس ببسالة كي تحقق طموحها لذا فإن الواقعية التي يؤدي بها الفريق أمر مطلوب ما دام يخدم رؤيا معينة