حل الجهاز الفني بقيادة رأفت علي - حل الجهاز الفني بقيادة رأفت علي - حل الجهاز الفني بقيادة رأفت علي - حل الجهاز الفني بقيادة رأفت علي - حل الجهاز الفني بقيادة رأفت علي
قررت الهيئة الإدارية لنادي الوحدات في الجلسة التي استمرت حتى فجر الاثنين، حل الجهاز الفني للفريق الأول بكرة القدم بقيادة المدرب رأفت علي، لحين تعيين جهاز فني جديد.
وجاء هذا القرار خلال اجتماع الهيئة الإدارية برئاسة رئيس النادي يوسف الصقور؛ إذ أتى القرار لما بدر من المدير الفني من تصريحات مسيئة بحق جماهير الوحدات.
وقال الوحدات في بيان: "يتقدم رئيس وأعضاء مجلس إدارة نادي الوحدات بالاعتذار الشديد لجماهير الوحدات الوفية التي تعتبر الحصن المنيع لناديها والسبب الرئيسي للإنجازات كافة التي تحققت للنادي منذ نشأته".
✅ تبديل الجهاز الفني في الثلث الأخير من عمر الموسم وانت فاقد حظوظك في الدوري بنسبة كبيرة يعتبر قرار أهوج وغير مسؤول ولا غرابة أن يخرج عن أشخاص أنهكوا صندوق النادي بقراراتهم العشوائية
،،، وإن كان التغيير بقصد البحث عن الفوز بالكأس فأبشركم بأن هذه البطولة ان كانت حظوظنا بالفوز بها تحت قيادة رأفت تصل إلى 30 % فإن حظوظنا للفوز بالكأس مع أي جهاز فني اخر ومن ناحية منطقية لن تتجاوز 10% فقط ،،، وبالتالي فإنكم ستلحقو الضرر بالفريق أكثر مما تساعدوه ،،،
✅ ومن ثم مَن مِن المدراء الفنيين الذين تفاوضونهم سيقبل بالتعاقد مع النادي لنهاية الموسم فقط أي لعدة أشهر ؟ من المؤكد أنه سيطالبكم بعقد مدته موسم ونصف على الأقل ،،، وذلك العقد سيكون بمثابة صك براءة يمنح للمدير الفني مسبقا ليعفيه من تحمل مسؤولية أية نتائج سلبية يحققها الفريق في هذا الموسم ،،، والأهم من ذلك أن هذا العقد سيضمن للجهاز الفني العمل مع الفريق في الموسم القادم بغض النظر عن النتائج في الموسم الحالي ،،، فمن الخاسر في هذه المعادلة ؟؟ النادي أم المدرب الذي لا يعني قبوله قيادة الفريق الان بأنه راغب في خوض التحدي مع الوحدات بقدر ما هو ضمان له لعدم ضياع فرصته بالعمل مع الوحدات في الموسم القادم ،،،
✅ باختصار جماعتنا ضربو عرض الحائط بمصلحة النادي والفريق وخضعوا " لما يطلبه الجمهور " الذي عمل بالمثل القائل " لم يقدر على ....... تشاطر على البردعة " ،،، وهنا نتساءل هل فكرت إدارة النادي بالكلفة المالية لتسريح جهاز فني والتعاقد مع اخر ؟ بالطبع لا وكأن لديهم من المال ما يجعلهم يتمتعون برفاهية تغيير المدربين وعقد ما يحلو للمدربين من صفقات بين موسم وآخر ،،، وهل فكر أحدهم بتأثير القرار فنيا على الفريق ؟ وهل لدى الجهاز الفني الجديد عصا سحرية تمكنه من الإبداع مع الفريق في فترة قصيرة ومع فريق يعاني من نقص في بعض المراكز مع ضعف جودة عدد لا بأس به من اللاعبين ،،،
✅ على أية حال ، إذا كان لا بد من إقالة الجهاز الفني فمن الأفضل التعاقد الان مع " مدرب مؤقت " يقود الفريق في الفترة المتبقية من عمر الموسم واذا استطاع هذا المدرب أن يترك بصمة في الأداء وقيادة المباريات فلا بأس من تجديد العقد معه للموسم القادم وفي ذلك توفير مالي على صندوق النادي ،،، وأما إذا فشل فعندها يمكننا التعاقد مع جهاز فني جديد مع بداية مرحلة الإعداد للموسم القادم ليحدد احتياجات الفريق بما يخدم أفكاره ،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
نادي الوحدات الكبير الممثلة بمجلس ادارتها المحترمين واللاعبين الابطال وجمهورنا الكبير والرقم الصعب دائما في اعلاء اسم الوحدات نتمنى لهذا الصرح الكبير والعزيز على قلوبنا جميعا التوفيق والازدهار الدائم وإعلاء اسم الوحدات في البطولات المحليه والخارجيه .
قدمنا كل ما بوسعنا لخدمة هذا الصرح الكبير وسنبقى أوفياء لنادينا الحبيب كل الشكر والحب للجميع وبارك الله فيكم .
وجه الرئيس الأسبق لنادي الوحدات الدكتور طارق خوري جملة من الإنتقادات لإدارة نادي الوحدات بأبعادها المدير الفني لفريق الكرة على خلفية تصريحاته التي أعقبت مباراة الوحدات مع الفيصلي التي خسرها الوحدات 0-1 ،واضاف خوري في منشور على صفحته الشخصية اليوم ،مشيرا بأن الجميع يخطئون ويفترض بالنادي الاحتفاظ بابناءه، وتاليا ما جاء على صفحته…
“النادي هو الأب وأبناؤه لا يُتركون عند الشدائد”
في كل عائلة، عندما يخطئ الابن، لا يكون الحل في التخلي عنه أو تحميله وحده كل المسؤولية، بل في دعمه وتصحيح خطئه ليعود أقوى. هكذا يجب أن يكون دور النادي تجاه أبنائه، خاصة من صنعوا أمجاده وأفرحوا جماهيره لسنوات.
رأفت علي، أسطورة نادي الوحدات وأكثر من حقق البطولات له، يعيش اليوم تحديًا جديدًا كمدير فني للفريق. بعد الخسارة أمام المنافس التقليدي، وفي لحظة انفعال، قال كلامًا لم يكن موفقًا، فكان القرار السريع بحل الجهاز الفني واستنكاره. لكن هل الحل في التخلي عن أحد أكثر من خدموا النادي؟
اللاعبون بشر، وكذلك المدربون. كرة القدم ليست مجرد نتائج، بل منظومة متكاملة من العمل والإدارة والتخطيط. الجميع يخطئ، لكن الأوفياء منهم يستحقون الاحتواء في أصعب لحظاتهم، لا أن يُتركوا وحدهم في مواجهة العاصفة وهنا يأتي السؤال: “اللي ما إله خير بقديمه، ما إله خير بجديده!” كيف يمكن أن نبني مستقبلًا ناجحًا إذا كنا لا نحفظ الجميل لمن صنعوا مجد النادي؟ الحل ليس في تحميل فرد واحد مسؤولية إخفاق منظومة تحتاج إلى إصلاح شامل، بل في الوقوف مع أبناء النادي، لأن النادي هو الأب، والأب لا يترك أبناءه عند أول سقوط.
ستادكم نيوز – كان يمكن لإدارة نادي الوحدات الموقرة أن تعتذر للجماهير الوفية المحترمة و المقدرة كصاحبة قرار رسمي و قبلها يقدم الكابتن رأفت علي إعتذاره بوضوح و صراحة للجماهير و أن يتم الإبقاء على الجهاز الفني و التمسك به دون الإعلان إلى متى و التركيز فقط على ما تبقى من منافسات في الموسم الحالي .. ونتسائل من باب الشجاعة و الحكمة و المنطق المتعارف عليه في كل الأجهزة التدريبية و الإدارية المسوؤلة .. أليس من العدل أن يكون القرار فيه مبادرة من مدير نشاط كرةالقدم في مجلس الإدارة الكريم بإعلانه التنحي عن المنصب على أقل تقدير .. ؟؟!! .
على أية حال .. الكرة الأن في نصف ملعب اللاعبين لإنقاذ ما يمكن إنقاذه دون التفريط بأي مباراة و النظر بقوة لبطولة كأس الأردن بضرورة المنافسة على اللقب .. !! .
لا مجال للإستسلام ورمي المنديل الأبيض .. فالوحدات عاشق للتحدي و تاريخه يرفض إلا أن يبقى مرفوع الرأس مهما كانت الظروف صعبة و قاسية .. !! .
نحن في البوست الأول لمن يقرأ جيدا لم نطالب أبدا بإقالة أو إستقالة الكابتن رأفت علي بقدر ما تمنينا لو وضع “صدره” في الأمام و قال نعتذر للجماهير و نحن جاهزين للإقالة أو الإستقالة .. !! .
عموما رأفت وزملائه كانوا كبش الفداء .. بعد أن تم وضعهم في “بوز .. المدفع” .. !! .
الله يجيييييب الخير ..