لا كرامة لنبي في وطنه ،،،ابو اليزيد غيث يكتب - لا كرامة لنبي في وطنه ،،،ابو اليزيد غيث يكتب - لا كرامة لنبي في وطنه ،،،ابو اليزيد غيث يكتب - لا كرامة لنبي في وطنه ،،،ابو اليزيد غيث يكتب - لا كرامة لنبي في وطنه ،،،ابو اليزيد غيث يكتب
✅ بعيدا عن الأمور الفنية ونتائج الفريق ، لا أعلم ما هي الرسالة التي تود " بعض " جماهيرنا إيصالها الى اللاعبين الشباب من أبناء النادي عندما يجلدون مدرب الفريق الكابتن رأفت علي بأقسى العبارات وكأنه السبب في كافة مشاكل الفريق متناسين أن رأفت هو أهم وأفضل لاعب في تاريخ النادي ولا مجاملة في ذلك لأن أرقامه وإنجازاته والمتعة التي كان يقدمها لنا هي من تؤكد ذلك والدليل أنه التحق بالأخضر وليس في خزائنه سوى عشرة ألقاب منها ثلاثة ألقاب دوري فقط ولعب للفريق عشرين عاما بالتمام والكمال تخللها فوز الأخضر بأكثر من ثلاثين لقبا منها عشرة ألقاب في بطولة الدوري مع تفوق الوحدات على " كافة " منافسيه في المواجهات المباشرة ،،، فمن المؤكد أن لسان حال اللاعبين الشباب يقول أن الجماهير التي لم تحترم أهم لاعب في تاريخ النادي لا يمكن أن تحترم غيره وبالتالي من باب أولى أن يقدم اللاعب مصلحته الشخصية على مصلحة النادي وبخاصة أن ذلك الأمر يتواءم ورغبة " بعض " اللاعبين وأسرهم بالبحث عن المال أولا وبالتالي فهم يجدونها فرصة للتنكر للنادي وفضله عليهم بحجة أن جماهير الوحدات لم تعد تحترم لاعبي النادي ،،،
✅ نعم أخطأ الكابتن رأفت علي في بعض الأمور الفنية وبخاصة من حيث التنسيب بالتعاقد مع بعض الأسماء المتواضعة ،،، كما لم يكن موفقا في إخراج بعض اللاعبين من حساباته ولكن ان كان فعل ذلك بسبب عدم انضباطية هؤلاء اللاعبين فمرحى لهذه الخطوة لأننا بتنا نشعر " بالقرف " من سلوكيات بعض اللاعبين و الفوضى التي يسببونها في تدريبات الفريق ومعسكراته وبخاصة أن كافة مدربي الفريق في السنوات الأخيرة عانوا من هذه الجزئية التي تصيب الفريق بمقتل ،،،
وقبل ذلك كله قد يكون الكابتن رأفت علي أخطأ عندما زج نفسه في معمعة الانتخابات الإدارية ليس لأن ذلك أمر محرم عليه بل لأنه أقدم على ذلك بعدما انخرط في سلك التدريب وهو يعلم جيدا أن إداراتنا المتعاقبة تعمل وفق مبدأ " من ليس معي فهو ضدي " بغض النظر أكان الشخص المعني اداريا أم لاعبا أم إعلاميا أو حتى مشجعا ،،، وبالتالي بات أمرا طبيعيا أن ينتظر بعض الاداريين تراجع نتائج الفريق للتلويح باقالة رأفت وقد تفعل ذلك متجاهلة عدم تمتعها برفاهية تبديل المدربين لأسباب مالية وفنية على حد سواء ،،، كما أن بعض الجماهير جلدت رأفت علي بقسوة بحجة خسارته أمام الحسين اربد والأهلي الاماراتي رغم علمهم جميعا بأن المال حاليا من يحكم كرة القدم محليا وعالميا وبالتالي فإن المنطق الكروي يؤكد تفوقهما على الوحدات في كل شيء وإن حقق الوحدات شيئا أمامهما فقد أنجز ، فمحترف أجنبي واحد من محترفي الأهلي يعادل ثمنه ميزانية نادي الوحدات لموسمين وليس لموسم واحد وأما الحسين فيتمتع هو الاخر ببحبوحة مالية غير مسبوقة محليا مكنته من ضم أميز اللاعبين في الساحة المحلية حتى أن دكة بدلائه تضم لاعبين كانو يحملون فرقهم قبل انتقالهم للحسين ،،
✅ وفي المقابل فإن الكابتن رأفت علي استطاع تسيير الموسم محليا واسيويا بشكل مقبول قياسا بظروف تجهيز الفريق بتشكيلة متواضعة جدا في أغلب المراكز ،،، فإذا ما استثنينا ابو جاموس وبدرجة أقل المحترف النيجيري سيزار وابو الجزر وصالح وسمرين فإن بقية لاعبي الفريق يميزهم الحماس أكثر من القدرات الفنية فضلا عن تواضع دكة البدلاء التي ورثت لاعبين لم يقدمو شيئا يذكر طوال موسمين وتم تعزيزها هذا الموسم أيضا باخرين محليين وأجانب بلا أي فائدة تذكر وهذا أمر طبيعي في ظل محدودية الأسماء المحلية المميزة وضعف المخصصات المالية لشراء المحترفين الأجانب ،،، ومع ذلك كله فقد قدم الفريق أداء هجوميا ودفاعيا مميزا في بعض المباريات في ظل لتزام اللاعبين الكامل بتعليمات الجهاز الفني وإن كان الأداء أحيانا تفاوت بشكل مبالغ به بين شوط وآخر وهذا أكثر ما يعاب على الكابتن رأفت حيث أن بعض المباريات " فلتت " منه في توقيت صعب سواء كان ذلك بسبب التغييرات غير الموفقة أو بسبب احترامه الزائد لخصم تارة وعدم احترامه لقوة منافس اخر تارة أخرى أو بسبب سوء توظيف بعض اللاعبين ،،، ولكن في المحصلة يبقى ان الفريق قدم تحت قيادته ما هو مطلوب منه وأكثر على المستوى الآسيوي ولم يكن الفريق لقمة سائغة في دور المجموعات رغم قوة المنافسين بل حقق نتائج مميزة أهلته للأدوار الاقصائية مثلما أحرج الأهلي الإماراتي على أرضه وبين جماهيره رغم الفارق الكبير جدا بين ميزانيتي الفريقين وهو ذات الفريق الذي خسرنا أمامه الموسم الماضي في الملحق بثلاثية نظيفة رغم أن الأخضر كان يضم حينها العوضات وابو طه وهنري ولم يكن الأهلي بقوة الموسم الحالي " مع اعترافنا بأن الظروف التي سبقت تلك المباراة أثرت كثيرا على أداء الفريق " ،،، وفي المحصلة خرجنا من هذه المشاركة بنتائج مرضية وبمبلغ مالي يفوق النصف مليون دولار ،، كما أن احتفاظ الفريق بحظوظه بالمنافسة محليا على الدوري والكأس تعني أن الفريق يقدم ما هو مطلوب منه وفقا لقدرات اللاعبين ومسألة أن يحقق أي من اللقبين سيكون إنجازا اتفق من اتفق ، وهنا أذكركم بقول مورينيو الشهير عندما سئل عن أهم إنجازاته فلم يذكر دوري ابطال اوروبا ولا أي من الدوريات الأوروبية التي حققها بل قال أفضل إنجازاتي هو قيادة مانشستر يونايتد لتحقيق مركز الوصافة بالدوري الانجليزي في ظل تواضع التشكيلة التي كانت تعمل تحت قيادته في ذلك الموسم ،،،
✅ اخر الكلام ،،،
لطالما كان الكابتن رأفت علي بالنسبة لنا بمثابة " صانع الفرجة " تماما كما محمد ابو تريكة في عيون الأهلاوية وكما السعودي محمد نور لدى مشجعي الاتحاد وبالتالي فإن انتقاده كمدرب يفترض ألا يتجاوز حدود الأدب تحت أي ظرف مثلما أن من الظلم تقييمه كمدرب في موسم صعب كهذا ومع فريق لربما هو الأضعف في تاريخ النادي من حيث الأسماء الموجودة وقدرتها على تحقيق طموحات الجماهير وسط منافسة صعبة محليا واسيويا ،،، على أية حال ، ما يحدث مع الكابتن رأفت علي حاليا تكرر سابقا مع الكباتن هشام عبد المنعم ورائد عساف وعبدالله ابو زمع وبدرجة أقل مع الكابتن جمال محمود وبالتالي فإن " بعض " جماهيرنا لم تعد ترحم أحدا من أبناء النادي وساعدهم على ذلك أن الفيسبوك يعطي الفرصة لكل من هب ودب لكي يرفع مدربا ويحط من قدر غيره ،،، وهذه نصيحتي لكافة المدربين من أبناء النادي ، ابحثو عن فرص في أندية أخرى حتى لو كانت منافسة للوحدات " فلا كرامة لكم في ناديكم وبين جماهيركم التي لطالما أسعدتموها بانتمائكم وعطائكم وانجازاتكم فقابلكم بعضها بأسوأ معاملة وبأقذع الكلمات " ،،،
وقد صدق الشاعر حين قال :
قوِّض خيامَك عن دارٍ ظُلِمتَ بها
وجانبِ الذُّلَّ إنَّ الذُّلَّ يُجتنَبُ
وارحلْ إذا كانت الأوطانُ مَضْيَعَةً
فالمَنْدَلُ الرَّطبُ في أوطانِه حَطَبُ
مهنة التدريب مهنة متاعب وارضاء الناس غاية لا تدرك وللمدرب عينان مقابل مليون عين والاف المحللين والنقاد ولكن من يرضى هذه المهنه علية ان يتفبل النقد ويصحح ويصحصح
مع الاحترام لسلاسة الطرح ادبيا.
الا ان رافت علي من هزم الوحدات بالامارات .
وهو من جعل الحسين اربد يتسلى فينا بالثلاثة
وهو من لعب بعشر لاعبين بدخول اكونو لاعب
وهو من لعب امام الاهلي بعشرة لاعبين بوجود المنحرف جوزيف
وهو من قتل الشباب وووو
مقال غير صحيح فنيا .
اللاعب غير عن المدرب.
اذا كان لاعب مميز . يدمر الفريق.
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]للاسف.. الاخ ابو اليزيد.. يرى اين الخلل في النادي ولكن هو يفضل عدم التعليق والابقاء علي علاقه وديه مع جميع الاطراف في النادي
هذه السلبيه في التعامل مع الادارات المختلفه ادت الى تغّول الادارات علي النادي وجماهيره.
وهو ليس الوحيد.. الكثير ممن يكتبون. يرفضوا ان يقولوا اين الخلل وحعل الامور مبهمه وعايمه.
عندما نكسر حاجز الخوف من بعض الافراد والشخوص.. وايقافهم عند حدهم اقلها بالقلم.. عندها فقط نستطيع التغيير
اما التلميح من بعيد والتركيز علي امور جانبيه لن تخدم الوحدات.
وما زلت اكررها.. (يا هيئة مكافحه الفساد ارى شخوص قد اينعت وحان وقت قطافها)[/SIZE][/COLOR][/FONT]
الى الاخ ابو اليزيد جزاك الله كل خير على كل كلمه كتبتها في هذا المقال فعلا رأفت له مكانه عظيم ايام ما كان لاعب ولا نشك بأنه يحب النادي ويطمح للافضل واذا اخطأ ببعض الاسماء فهذا من شخصيته التي يتمتع بها من عصبيته وحرقته على الوحدات
مع الاحترام لسلاسة الطرح ادبيا.
الا ان رافت علي من هزم الوحدات بالامارات .
وهو من جعل الحسين اربد يتسلى فينا بالثلاثة
وهو من لعب بعشر لاعبين بدخول اكونو لاعب
وهو من لعب امام الاهلي بعشرة لاعبين بوجود المنحرف جوزيف
وهو من قتل الشباب وووو
مقال غير صحيح فنيا .
اللاعب غير عن المدرب.
اذا كان لاعب مميز . يدمر الفريق.
+1
وهو نفسه فعل ما فعله ايام ابا زمع وفرجاه نجوم الظهر عندما جاء ابو زمع مدربا لاول مرة
وهو ايضا لم يكن فريق الرجل الواحد! فهذا اجحاف بحق رفاقه والمنظومة في ذلك الوقت.
كنت ارجو ان يكون الطرح حول الاداء او يعالج اجواء الكواليس او يطرح وجهة نظر متوازنة بدلا من شخصنة. الموضوع ونجت تمثالا لشخصه الكريم. ثقافة تأليه الاشخاص هلكتنا
طبعا انا اقل من اختلف مع الكبير صاحب المقال ولكن اختلف مع الفكرة