في العام 1936 تم جلب اربعة مدرسين فلسطينيين إلى الكويت للتدريس الحكومي في ما سميّ انطلاقة التعليم بالكويت ليزداد العدد تدريجيا حتى وصل عدد الجاليه الفلسطينيه إلى نصف مليون في العام 1990….
غزو العراق للكويت وتداعياته كلنا يعرفه……
الملفت للنظر بالموضوع ان الكويت حكومة وشعباً بقيت داعم رئيس للشعب الفلسطيني رغم بعض الأخطاء هنا وهناك
صحفي كويتي يدعى مشعل النامي صهيوني حقير وعبر الصحف الكويتيه ووسائل التواصل الاجتماعي ينفذ اجندة اسياده الصهاينه ويهاجم حرائر فلسطين …..
اقول لهذا المدعي التافه :-
حيث تضع المرأه الفلسطينيه قدمها لا تستطيع انت ان تضع رأسك.
الاعراب اشد. كفرا.
وللمعلومة اليهود. ليسوا هم الاخطر على القضية الفلسطينية
بل الاعراب يا راقي
ليس الاعراب ولكن المنافقين الخطر الاكبرعلى الاسلام والمسلمين والداعمين للصهيونيه بل هم صهاينه اكثر من الصهييوني هو المنافق ولهذا ذكر الله تعالى انهم في الدرك الاسفل من جهنم يارب ارنا فيهم ما يشفي صدورنا
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]غزو الكويت اثر كثير على العلاقه الكويتيه الفلسطينه ولكن تبقى الكويت من الدول التى لا ننسى فضلها في دعم الشعب الفلسطيني , ورحمة الله على البطل فهد الاحمد الداعم للقضيه قولا وفعلا
اما هذا التافه فلن يغير من الواقع شي غير انه يزداد حقاره ووضاعه[/SIZE][/COLOR][/FONT]
الكويت تبقى الكويت - الكويت تبقى الكويت - الكويت تبقى الكويت - الكويت تبقى الكويت - الكويت تبقى الكويت
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]صديقي ابو اوس
كل التحيه لكل واحد و كل بلد تدعم فلسطين
كل التحيه للكويت و اهل الكويت و لا احد ينكر و لا يستطيع ان ينكر دعم الكويت و اهلها للقضيه الفلسطينيه شعبا و حكومة بغض النظر ما كان موقف معظم الفلسطينين ايام الغزو
رأي الكاتب المذكور لا يمثل الا نفسه و فئه قليله تغرد خارج موقف الكويت
و بكل صدق احيانا يأتي ببالي سؤال و هو
لو تغيرت المواقف و كانو الكويتين محلنا ايام الغزو هل سوف نتانسى ام لا
و لكن لو تنظر ما يحدث من مواقف و دعم من اغلب الكويتين فانك سوف تعرف انهم شعب وحيد تناسى موقفنا و ما زال يدعم القضيه
شكرا
مجرد رأي
الاعراب اشد. كفرا.
وللمعلومة اليهود. ليسوا هم الاخطر على القضية الفلسطينية
بل الاعراب يا راقي
العذراء ايدي كوهين و الاربعين شرف
صدق أو لا تصدق.. إيدي كوهين اليهودي يرد على الإعلامي الكويتي النامي، ويقول له: الغزيات، وإن كنا نقاتل رجالهن، إلا أنهن شريفات عفيفات، وقدحك لهن غير مقبول!
إيدي كوهين :::::
رغم ما بيننا نحن اليهود وبين الغزازوة من حروب وصراع مزمن قارب على قرن من الزمان لن تجدوا يهودي واحد يهمز في عرض الغزيات الإساءة للأديان والتعرض للشرف خطوط حمر لدى كل اليهود عيب يا مشعل النامي هذا الطرح والغزيات وان كنا نقاتل رجالهن إلا أنهن شريفات عفيفات في الأغلب لا نقبل الإساءة لهن أعتذر فقدحك لهن غير مقبول جملة وتفصيلاً
ليس الاعراب ولكن المنافقين الخطر الاكبرعلى الاسلام والمسلمين والداعمين للصهيونيه بل هم صهاينه اكثر من الصهييوني هو المنافق ولهذا ذكر الله تعالى انهم في الدرك الاسفل من جهنم يارب ارنا فيهم ما يشفي صدورنا
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]غزو الكويت اثر كثير على العلاقه الكويتيه الفلسطينه ولكن تبقى الكويت من الدول التى لا ننسى فضلها في دعم الشعب الفلسطيني , ورحمة الله على البطل فهد الاحمد الداعم للقضيه قولا وفعلا
اما هذا التافه فلن يغير من الواقع شي غير انه يزداد حقاره ووضاعه[/SIZE][/COLOR][/FONT]
كل التحيه لكل واحد و كل بلد تدعم فلسطين
كل التحيه للكويت و اهل الكويت و لا احد ينكر و لا يستطيع ان ينكر دعم الكويت و اهلها للقضيه الفلسطينيه شعبا و حكومة بغض النظر ما كان موقف معظم الفلسطينين ايام الغزو
رأي الكاتب المذكور لا يمثل الا نفسه و فئه قليله تغرد خارج موقف الكويت
و بكل صدق احيانا يأتي ببالي سؤال و هو
لو تغيرت المواقف و كانو الكويتين محلنا ايام الغزو هل سوف نتانسى ام لا
و لكن لو تنظر ما يحدث من مواقف و دعم من اغلب الكويتين فانك سوف تعرف انهم شعب وحيد تناسى موقفنا و ما زال يدعم القضيه
شكرا
مجرد رأي
ن ابان الغزو
هل سنبقى[/SIZE][/COLOR][/FONT]
تحياتي يا حبيب
أهل الكويت أهل النخوة والشهامة ومواقفهم المشرفة تجاه قضيتنا العادلة لا يمحوها مواقف وكتابات السفهاء والمنبطحون
كلمة لله ثم للتاريخ باعتباري كويتي المولد والهوى ايضا
لن ولن لن تجد دولة مثل الكويت قدمت ما قدمت للقضية الفلسطينية وللشعب الفلسطيني مثل ما قدمت الكويت ولايخفى
ان ثاني شيئ كانت الكويت تصدره بعد النفط هو العمل الخيري لجميع انحاء العالم العربي والاسلامي وخاصة فلسطين والاردن ولذلك ضربوها بالعراق في حرب طلع الجميع منه خاسر واوله الفلسطيني
اما هذا الدعي النكرة المدعو نامي فهو يمثل نفسه حتى عشيرته تبرت من كلامة الناقص
وعليه عدة قضايا مرفوعة ضده الان والشعب الكويتي باكمله مع الموقف الفلسطيني ظالما
او مظلوما وبصراحة اتعجب من موقفهم معنا ونحن من وقفنا (واقصد شلة المنظمة القذرة) في
حرب تحرير الكويت عام 90-91
على فكرة والدي رحمه الله كان من الدفعة الثانية التي جاءت لتدريس الطلبة في الكويت
في ذاك الزمن الجميل وعرض عليه الجنسية لكنه رفض ... وربنا يحفظ الكويت والطيبين من شعبها