خبرني – نفى المعلق الرياضي الأردني عثمان القريني، شائعة عدم تقاضي لاعبي نادي الوحدات رواتب 4 أشهر، لافتا إلى أن النادي ينتظر وصول حوالي 400 ألف دولار من الاتحاد الآسيوي.
وقال القريني في منشور له عبر حسابه عبر "فيس بوك": الوحدات بخير وسيبقى بإذنه تعالى بألف خير .. و ما يتردد من شائعات أن الفريق لم يتقاضى 4 أربعة أشهر غير صحيحة بتاتا .. فقط راتب شهر أيلول ( سبتمبر ) ووفق وعد رئيس النادي "الصبور" الدكتور بشار حوامده فأنه سيكون في رصيد اللاعبين يوم
الخميس المقبل قبل مباراة الفريق مع شقيقه الحسين .. التي ستقام يوم الجمعة القادم ..!! .
وأضاف:" نقطة أخرى هامة جدا وهي أن الوحدات ينتظر وصول حوالي 400 ألف دولار من الإتحاد الأسيوي.. 300 منهم نظير مشاركته في دوري أبطال أسيا 2 و 100 ألف عن تحقيق الفوز في مباراتين .. !! .
وتابع:" نجوم الوحدات أوفياء و محترمين و يعرفون إلتزام النادي معهم .. مهما كانت الظروف .. !! .
جماهير الوحدات الكبيرة و العريضة و المحترمة أنتم الأساس في دعم الفريق و الشد من أزره .."
جماعة الكرشات.... وجماعة الجيبة المخزوقة.... وجماعة جيفارا
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]دائما وفي مثل هذه الظروف، والوحدات ينافس على الالقاب، وخاصة عندما يبتعد الفيصلي عن المنافسة، وتكون بين الوحدات وفريق اخر، يتكالب الاعلام، ومن كل الجهات، وينشر إشاعات واخبار سيئة عن الفريق واللاعبين والادارة، ويتم انتقاد اللاعبين والمدرب بصورة مبالغ فيها، اذا لم يؤد الفريق بشكل جيد في أي مباراة من المباريات، وخاصة قبل أي مباراة مهمة، بعكس ما يحدث مع الفرق الأخرى، حيث يتم مدح اللاعبين ورفع معنوياتهم، وإيجاد الحجج لهم، لماذا لم يلعبوا بطريقة جيدة، أو حتى يدافعوا عن الإدارة، إذا لم تصرف رواتب للاعبين، ويحاولوا ان يطمسوا الموضوع
ولا يتناولونه نهائيا، وخاصة ايضا مع الفرق التى عليها شكاوى بالجملة من اللاعبين والمدربين.
اما عندما يتعلق الأمر بالوحدات، فهم يختلفون المشاكل، ويروجون لها، ويزيدون عليها، ويكررونها في برامجهم المتلفزة، أو على صفحاتهم المسمومة!! والمشكلة الأدهى والأمر، أن هذه الطرق تنجلي على كثير من مشجعي الوحدات المنتمين، وينجرفوا مع التيار، ويزيدوا الزيت على النار!! والمشكلة الأكبر هي ممن ينخر من الداخل، فهؤلاء سمهم أكبر وأكثر، ولا يهمهم سوى مصالحهم الخاصة، ولا يوجد عندهم أي ذرة إنتماء، وهم مدفوعون ليقوموا بهذا العمل الدنيء!!
ويجب أن يتم نبذهم- إن كانوا معروفين- وإبعادهم عن النادي، وعدم اطلاعهم على اية قرارات أو أخبار تخص النادي.
أما من ينتمي صدقا لهذا الصرح الكبير، فيجب أن يعطي الثقة سواء للإدارة أو اللاعبين أو المدربين، ومدحهم ورفع معنوياتهم، ومعرفة أن كل واحد يمكن أن يخطئ، أو حتى يخسر مباراة، أو أي شيء آخر، وتكون المحاسبة في النهاية، وليس بعد كل مباراة.
لأن هذا الشيء يتم عمله مع الآخرين من قبل النظومة كاملة، فتكون التغطية على مشاكل الآخرين، ودفنها قدر الإمكان، ومحاولة رفع هممهم،
وكما قلت سابقا، ايجاد الحجج لهم.
واكبر مثال على ذلك، ما نحن فيه الآن، فالفيصلي يترنح وعليه شكاوى، ومشاكل مادية، وعدم صرف رواتب للاعبين، وتغيير مدرب، وو....
والكل عندما يتحدث عن مشاكلهم، يتحدث بايجاز وبأن هذه مرحلة وستمر!! وبأن الفيصلي يمرض ولا يموت، وهكذا!!! أما بالنسبة للوحدات الآن، فالأمور تسير وبنسبة كبيرة على خير ما يرام، ولكن تجد الكل يدلي بدلوه، ويناقش الأمور مرة، ومرتين، وثلاثة، ويزيد...
عندما يتعلق الأمر مثلا بعدم لعب المباراة بشكل جيد، فيتم تهويل الأمر، وأن هنالك مشاكل عند الفريق، وهذا ينتقد المدرب، وذاك ينتقد اللاعبين، وهكذا سيمفونية لا تنتهي.[/SIZE][/COLOR][/FONT]
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]دائما وفي مثل هذه الظروف، والوحدات ينافس على الالقاب، وخاصة عندما يبتعد الفيصلي عن المنافسة، وتكون بين الوحدات وفريق اخر، يتكالب الاعلام، ومن كل الجهات، وينشر إشاعات واخبار سيئة عن الفريق واللاعبين والادارة، ويتم انتقاد اللاعبين والمدرب بصورة مبالغ فيها، اذا لم يؤد الفريق بشكل جيد في أي مباراة من المباريات، وخاصة قبل أي مباراة مهمة، بعكس ما يحدث مع الفرق الأخرى، حيث يتم مدح اللاعبين ورفع معنوياتهم، وإيجاد الحجج لهم، لماذا لم يلعبوا بطريقة جيدة، أو حتى يدافعوا عن الإدارة، إذا لم تصرف رواتب للاعبين،
ويحاولوا ان يطمسوا الموضوع
ولا يتناولونه نهائيا، وخاصة ايضا مع الفرق التى عليها شكاوى بالجملة من اللاعبين والمدربين.
اما عندما يتعلق الأمر بالوحدات، فهم يختلفون المشاكل، ويروجون لها، ويزيدون عليها، ويكررونها في برامجهم المتلفزة، أو على صفحاتهم المسمومة!! والمشكلة الأدهى والأمر، أن هذه الطرق تنجلي على كثير من مشجعي الوحدات المنتمين، وينجرفوا مع التيار، ويزيدوا الزيت على النار!! والمشكلة الأكبر هي ممن ينخر من الداخل، فهؤلاء سمهم أكبر وأكثر، ولا يهمهم سوى مصالحهم الخاصة، ولا يوجد
عندهم أي ذرة إنتماء، وهم مدفوعون ليقوموا بهذا العمل الدنيء!!
ويجب أن يتم نبذهم- إن كانوا معروفين- وإبعادهم عن النادي، وعدم اطلاعهم على اية قرارات أو أخبار تخص النادي.
أما من ينتمي صدقا لهذا الصرح الكبير، فيجب أن يعطي الثقة سواء للإدارة أو اللاعبين أو المدربين، ومدحهم ورفع معنوياتهم، ومعرفة أن كل واحد يمكن أن يخطئ، أو حتى يخسر مباراة، أو أي شيء آخر، وتكون المحاسبة في النهاية، وليس بعد كل مباراة.
لأن هذا الشيء يتم عمله مع الآخرين من قبل النظومة كاملة، فتكون التغطية على
مشاكل الآخرين، ودفنها قدر الإمكان، ومحاولة رفع هممهم،
وكما قلت سابقا، ايجاد الحجج لهم.
واكبر مثال على ذلك، ما نحن فيه الآن، فالفيصلي يترنح وعليه شكاوى، ومشاكل مادية، وعدم صرف رواتب للاعبين، وتغيير مدرب، وو....
والكل عندما يتحدث عن مشاكلهم، يتحدث بايجاز وبأن هذه مرحلة وستمر!! وبأن الفيصلي يمرض ولا يموت، وهكذا!!! أما بالنسبة للوحدات الآن، فالأمور تسير وبنسبة كبيرة على خير ما يرام، ولكن تجد الكل يدلي بدلوه، ويناقش الأمور مرة، ومرتين، وثلاثة، ويزيد...
عندما يتعلق الأمر مثلا بعدم لعب المباراة بشكل جيد، فيتم تهويل الأمر، وأن هنالك مشاكل عند الفريق، وهذا ينتقد المدرب، وذاك ينتقد اللاعبين، وهكذا سيمفونية لا تنتهي.[/SIZE][/COLOR][/FONT]
يعطيك العافيه ماقصرت ردك موضوع كامل متكامل يا صديقي
احسنت النشر ومعك بكل ما تفضلت.
هيك كانت وستبقى