"أما عن حب الجهاد فلا نتوب" - "أما عن حب الجهاد فلا نتوب" - "أما عن حب الجهاد فلا نتوب" - "أما عن حب الجهاد فلا نتوب" - "أما عن حب الجهاد فلا نتوب"
على الرغم من ألم المجازر ووحشية العدو مع النساء والأطفال والمدنيين العزل..
إلا أنه عندما ترى أحد الشباب يقول وهو يصفف شعره: بأنه يتزين ويتعطر قبل مواجهة العدو، لأنه يتحضر للقاء الله بأحسن وأجمل حلة، وإن قدر له الحياة فسيعيشها في سبيل الله.
تدرك أن هؤلاء الرجال ليسوا كباقي البشر.. وأن إيمانهم عجيب وبأسهم على أعدائهم شديد.. وأنهم منصورون لا محالة.
صحيح نحزن على غزة عندما نتابع مشاهد أهلها على الشاشات.. لكننا سنحزن على أنفسنا عندما نتابع مشاهد أهل غزة في نعيم الجنات.
ينال فريحات