عبد الله الفاخوري.. ظالم أم مظلوم؟ - عبد الله الفاخوري.. ظالم أم مظلوم؟ - عبد الله الفاخوري.. ظالم أم مظلوم؟ - عبد الله الفاخوري.. ظالم أم مظلوم؟ - عبد الله الفاخوري.. ظالم أم مظلوم؟
مهند جويلس
عمان – لا ينكر أحد موهبة حارس مرمى المنتخب الوطني ونادي الوحدات الفذة عبد الله الفاخوري، في الدفاع عن شباكه ووقوفه سدا منيعا أمام ضربات الخصوم، فقد وصل لمراتب كبيرة في عالم المستديرة وهو في عمر صغير، لكن “لكل جواد كبوة” كما “لكل مجتهد نصيب”.
ليست مسؤوليته إبداعه وتألقه منذ أن التحق بفئات نادي الوحدات، فحرص والده على أن يتبنى “الأخضر” موهبته في حراسة المرمى بسبب ردة الفعل المميزة عنده، أو حتى لطوله الفارع الذي يميزه عن غيره من أقرانه، لكن الفترات العصيبة وضعته تحت ضغط جماهيري وفي أحلك وأصعب الظروف.
بدايته بحراسة مرمى الفريق الأول بصفة أساسية جاءت بعد إخفاق زميل له في مباراة وصفها الجميع بأنها مباراة الموسم، لتكون رحلته محفوفة بالمخاطر منذ بدايتها، لكن حضوره داخل المستطيل الأخضر، جعل الغالبية يتنبأ بظهور “عامر شفيع جديد” في الكرة المحلية.
وعندما نتحدث عن الإيجابيات، لا بد أن تكون هناك سلبيات، وما تخشاه جماهير الوحدات أن تكون هذه السلبية “عادة” وليست خطأ يمكن إصلاحه مع التدريبات، ليدخل الشك في نفوس الجماهير، التي طالبت الحارس بالحذر دائما قبل كل مباراة مع دعمه، لمعرفتها بأن الخطر قد يكون قريبا.
“العادة” أو النقطة السلبية حتى لا يتم تحميله فوق طاقته، هي الثقة الزائدة لديه في العديد من المواقع خلال مجريات المباراة، وأبرز دليل على ذلك، تسببه في تسجيل هدف مبكر في مرماه أمام شباب الأردن، بعد أن حاول المرور من مهاجم المنافس على خط مرماه، ما كلف الفريق هدفا مبكرا وهبوطا في معنويات اللاعبين بأهم مباريات الموسم الحالي.
هذه اللقطة أعادت إلى الذكريات أخطاء أخرى ارتكبها اللاعب نفسه، مثل ذلك الخطأ الذي وقع فيه قبل عامين في مباراة فريقه أمام الرمثا ببطولة كأس الأردن، بخروجه من مرماه لمنتصف ملعب فريقه تقريبا، موجها الكرة برأسه للخلف تمريرة لمهاجم الفريق الخصم، لتبدأ الانتقادات نحوه حينها.
الفاخوري حارس صغير في العمر، كبير في الأداء والعطاء، لا يجب تحميله فوق طاقته، ولكن لا بد بأن يعي ما حصل مؤخرا معه، فلقطته الشهيرة مع مهاجم شباب الأردن، وقبلها مع مهاجم الرمثا، وأخرى مع المنتخب الوطني أمام فنلندا وديا، جميعها لن تمحى من ذاكرته، وسيسعى لطي صفحات “الخيبة” وفتح صفحة جديدة مع نفسه وجماهيره لإعادته للمسار الصحيح.
منقول
بنقدر نسميها الفلسفة الزائده والاستهتار مش الثقة الزائده عندما يكون الخطأ مكلف ومتكرر هنا وجب التدخل الفوري من الجهاز الفني، فعليا الجماهير ما قصرت معه بعد كل انتكاسة عنده استمرت في تسجيعه والدفاع عنه الامر الذي ولد عنده مزيدا من التعالي والاستهتار من وجهة نظري (ظالم) والوحدات وجماهيره مظلومه
معلش الي صار صار واظن انه درس لن ينساه طوال حياته
ان شاء الله لن تتكرر هذه الانتكاسه وسيكون اكثر حرص
الله يحيي عبدالله الفاخوري وابوه وعيلته كمان والشاطر بيتعلم من كيسه .
ظالم
الحارس واي لاعب بغلط بحق الفريق ظالم
ليش
لما يلبس كلر الوحدات ويلعب في الفريق الاول الي كل لاعبين الاردن بتمنو يلعبو في الوحدات
ولم توصل الفريق الاول ما في اغلاط
ولا حدا بسامحك
انتو خايفين على نفسيته بس مش خايفين على جمهور كامل
فريق الوحدات كل لاعب في الفريق الاول لازم يعطي 1000 بالميه
المدرسه كان زمان بالغات العمريه
والفريق الاول خط احمر
غير مسموح الغلط
لو اول مرة وهدف واحد بنحكي بجوز زلة قدم
بس مبارتين وست اهداف في مبارتين
يا رجل خاف الله
اذا عندك مشكلة قبل المباراه احكي للمدرب
كل الحكي لكل الاعبين الي يغلطو
خلص روحت راح تعب سنة كامله
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]الفاخوري كويس وحارس محترم (فش احسن منه في الاردن) المطلوب اعطاء فرصة اخرى للفاخوري مع تنبية شفوي من الادارة قبل المدرب لانه بصراحة احيانا بتفلسف والمشكلة في الاربع مرات خسرناها وتلقينا ثلاث اهداف مرتين مع الرمثا ومرة مع الشباب[/SIZE][/COLOR][/FONT]