على هامش التعادل مع معان ،،، بقلم الاستاذ ابواليزيد
على هامش التعادل مع معان ،،، بقلم الاستاذ ابواليزيد - على هامش التعادل مع معان ،،، بقلم الاستاذ ابواليزيد - على هامش التعادل مع معان ،،، بقلم الاستاذ ابواليزيد - على هامش التعادل مع معان ،،، بقلم الاستاذ ابواليزيد - على هامش التعادل مع معان ،،، بقلم الاستاذ ابواليزيد
على هامش التعادل مع معان ،،،
سخط جماهيري كبير ومبرر على الجهاز الفني وبدرجة على أقل اللاعبين بسبب أداء الفريق المتواضع وخسارته نقطتين جديدتين ، وقد بدا واضحا لهم أن تعثر المنافسين هو من سمح للوحدات بالاحتفاظ بالصدارة بفارق ست نقاط عن أقرب منافسيه ،،، ولم يعد مقبولا الحديث عن ظروف الفريق والتوقفات وغيرها من الأعذار لأن كافة الفرق تعيش ظروفا مشابهة بل فريقنا أفضل حالا من غيره من الفرق والتي يقدم بعضها كرة قدم أكثر اقناعا مما يقدم الأخضر رغم الفارق الكبير في تكلفة تجهيز الفريق وإعداده ،،،
فعندما يملك الجهاز الفني فريقا أشبه بمنتخب ويفشل بالفوز على معان أو على السلط مع احترامي لهما كأندية مجتهدة ، فذلك يعني أن المشكلة فنية بحتة وبخاصة أنه لو عرض على جهازنا الفني اختيار لاعب واحد من الفريقين لضمه لتشكيلة الوحدات الأساسية لما اختار أحدا ،،، وعلى العكس من ذلك فإن مدربي السلط ومعان لربما يدفعان ببعض بدلاء الوحدات كأساسيين في فريقيهما لوقدر لهما التعاقد مع أي منهم تماما كما حدث مع القرشي وقنديل والعوضات وغيرهم الكثير ،،،
علامات استفهام كبيرة على خيارات المدرب التكتيكية واصراره على طريقة لعب (3-5-2) رغم أن الفريق لم يقدم يوما أداء جميلا وفق طريقة اللعب هذه ،،، والأنكى من ذلك أن الفريق يختصر طريقة اللعب هذه بأسلوب لعب واحد فقط يتمثل بارسال الكرات العرضية والقطرية لرأسي الحربة وهما من طوال القامة في وقت لا نشاهد أي أسلوب اخر في بناء الهجمات ،،، كما لم يجد الجهاز الفني حتى اللحظة التوليفة المناسبة لهذه الطريقة وبخاصة في منطقة الدائرة ، فقد شاهدنا عدم الاستقرار على لاعبي الارتكاز منذ بداية الموسم وحتى اللحظة وهو ما يزيد من مشاكل اللعب وفق هذه الطريقة ،،،
وإن كان الوحدات قد حقق بداية الموسم خمسة انتصارات متتالية وهو يلعب بهذه الطريقة فذلك لأن الفرق الأخرى لم تكن بتلك الجاهزية مثلما أن الخصوم لم يعتادوا مشاهدة الوحدات يلعب بهذه الطريقة والأهم من ذلك أن الجهاز الفني كان يغير طريقة اللعب بعدما يدرك عدم إنتاجيتها كم فعل اليوم ،،، فلماذا الإصرار على اللعب بها بعد كل ذلك ؟؟
فلو تتبعنا الأداء في الشوط الأول لوجدناه لا يختلف كثيرا عن المباريات السابقة التي خاضها الفريق بنفس طريقة اللعب بل زاد فريق معان الأمر صعوبة على الوحدات عندما لم يتقوقع في الخلف ، كما هو متوقع ، بل كان لاعبو الخط الأمامي لديه يضغطون على مدافعي الوحدات ولاعبي الارتكاز أحمد الياس وأحمد ثائر لمنعهم من بناء اللعب من الخلف بطريقة سليمة وبخاصة مع تقدم شلباية وفهد اليوسف كثيرا للأمام مما يقلل من الخيارات المتاحة للتمرير ، فيتم اللجوء للكرات الطولية والقطرية صوب نداي والسيفي ، وهو ما يسهل من عملية احتوائها من قبل مدافعي معان والحارس ،،،
ورغم أن نداي سجل هدف الوحدات الوحيد بعد استثماره كرة مرسلة من ركلة زاوية سددها برأسه لترتطم برأس أحد مدافعي معان وتتهادى في الشباك ، إلا أن الوحدات لم يستثمر هذا التفوق بل ظل معتمدا على الكرات العرضية التي لم تؤت أكلها لأن معان كان يحصن خاصرته اليمنى بشكل جيد أمام فهد اليوسف في حين استغل فراس ضعف التغطية من قبل ظهير معان الأيسر وأرسل أكثر من كرة عرضية لم يفلح نداي والسيفي بالوصول اليها ،،،
مع مرور الوقت بدا واضحا أن معان لم يكن يمارس عملية الضغط كفريق بل أحيانا كثيرة ما انقسم الفريق الى قسمين الأول بالغ بالضغط المتقدم في حين تأخر المدافعون في منطقتهم مما خلق مساحة كبيرة أمام منطق جزاء معان كان على الوحدات أن يتشغل عليها جيدا ،،، ومن هذه المنطقة جاءت اجمل هجمات الوحدات في المباراة ولكن ليس من هجمة منظمة بدأت من الخلف للأمام بل اخطأ أحد لاعبي معان في تشتيت الكرة لتصل إلى السيفي الذي تبادلها بشكل جميل مع أحمد سمير ومن ثم أرسلها هشام نحو فراس الذي أعادها للسيفي عرضية ولا أجمل وسددها الأخير برأسه حسب الأصول إلا أن الحارس تعملق في صدها ،،، وبعدها بقليل تحصل أحمد سمير على فرصة أخرى في نفس المنطقة وتقدم كثيرا بالكرة مفضلا الحل الفردي لتضيع منه الكرة مهدرا على الفريق فرصة بناء هجمة بكرات قصيرة يسهل معها التوغل والتسجيل ،،، لينتهي الشوط الأول بأفضلية واضحة للوحدات ولكن دونما اقناع في حين لم يقدم نادي معان شيئا في الشق الهجومي ليبقى الفاخوري في راحة تامة ،،،
وفي الشوط الثاني توقعنا أن يتحسن أداء الوحدات بعدما اتضحت نقاط ضعف معان إلا أن النصف الأول من الشوط لم يشهد أي تحسن بل ساء أداء الأخضر وانعدمت خطورته بعدما عالج الكابتن القططي عيوب فريقه بحيث أعطى لاعبيه تعليمات تمكنوا من خلالها غلق خاصرة الفريق اليسرى أمام شلباية مثلما اقتربت خطوط معان من بعضها البعض أكثر بحيث لم تعد تتوفر المساحات أمام منطقة جزائه ،، وشيئا فشيئا أخذ معان يشكل الخطورة على مرمى الفاخوري وبدا واضحا أن الفريق بات أكثر جرأة في الشق الهجومي ولديه رغبة بالتسجيل ،،،
ومع انتصاف الشوط الثاني يأس الكابتن عبدالله أبو زمع من تحسن أداء الفريق وإحداث الخطورة المطلوبة فزج بصالح راتب على حساب السيفي وتوقعنا أن يلحقه بلاعب جناح أيمن كالعوضات أو يزن حتى يستطيع تغيير طريقة اللعب واللعب بأربعة مدافعين وجناحين إلا أنه ظل وفيا لطريقته وإن أعطي صالح حرية الحركة ،،، وظل حال الوحدات على ما هو عليه بل تجرأ معان أكثر واستطاع الفاخوري منع هدف محقق لياسر الرواشدة بردة فعل ولا أروع ليزج القططي بالمهاجم راكان الخالدي الذي استطاع بعد دخوله بثوان قليلة تسجيل هدف التعادل بعد سوء تمركز من فراس شلباية والذي يبدو وأنه نسي واجبات الظهير في الحالة الدفاعية حيث أغفل رقابة راكان رغم انه الأقرب عليه ، ولم يستطع يزن العرب اللحاق بالخوالدة فتمكن الأخير من التسجيل من أول لمسة له ،،، وعندها قام الكابتن أبو زمع بسحب فهد اليوسف وأحمد الياس وزج بلاعبي جناح يمين دفعة واحدة ليعود فراس كظهير ويتراجع سمير كلاعب ارتكاز في حين لعب ثلجي في يسار الملعب والعوضات في يمينه وتحولت طريقة اللعب إلى (4-2-3-1) ،،،
بعد حفلة التبديلات هذه لم يتغير الأداء كثيرا بل ظل الاعتماد اكثر على الكرات العرضية غير الدقيقة وعندما لعب الفريق على الأرض قليلا تمكنا من الوصول لمرمى الخصم مرتين الأولى عبر نداي الذي استقبل الكرة على صدره وسددها مقصية قوية ولا أروع تمكن الشطناوي من ابعادها ثم أطاح احمد سمير بالثانية فوق العارضة بعد سلسلة تمريرات أرضية انتهت بتلك التسديدة ،،، في المقابل تحصل معان على أكثر من ركلة زاوية سدد إحداها البرازيلي أوليفيرا وارتدت من عارضة الوحدات ،،، وفي الدقائق الأخيرة من عمر المباراة ظلت العشوائية والاجتهادات الشخصية هي السمة البارزة على ألعاب الوحدات / فتم الزج باللاعب إبراهيم الجوابرة على حساب فراس شلباية وبالطبع دون جدوى ليطلق الحكم صافرته معلنا نهاية المباراة بالتعادل العادل ،،،
على الهامش ،،،
نذكر الجهاز الفني بأن الانتصارات الخمسة الأولى التي حققها الفريق في الذهاب هي من تضعنا في الصدارة حتى اليوم ، وبالتالي فإن خسارتنا لأربع نقاط امام السلط ومعان تباعا ينذر بالخطر وبخاصة أنه ينتظرنا مباريات أصعب بكثير أمام منافسينا الذين ترتفع مستوياتهم على العكس من فريقنا ،،،
لا بد للجهاز الفني أن يعيد حساباته في اختيار طريقة اللعب والتشكيلة والبدلاء ،،، فطريقة (2-5-3 ) فاشلة جدا ولا تناسب إمكانيات الفريق ،،، ومن غير المنطقي أن يجلس العوضات وثلجي والجوابرة على دكة البدلاء ويلعب الفريق بلا جناح ايمن لمدة 75 دقيقة وفجأة يتم الزج باثنين منهما ويلحق بهما الثالث في اخر الدقائق ،،،
ليست أول مرة يتغلب علينا الخصم في شوط المدربين ،،، ففي الشوط الثاني عالج القططي عيوب فريقه وسجل فريقه هدف التعادل وأنقذ الفاخوري هدفا محققا من فرصة ياسر الرواشدة مثلما تصدت العارضة لركلة زاوية معانية ،،، في حين لم تؤت تبديلاتنا أكلها وكل ما تحصلنا عليه في الشوط الثاني هي مقصية نداي والتي خلقها اللاعب لنفسه من العدم ،،،
بات واضحا أن أغلب الأندية تفرض أسلوب لعبها على الوحدات وليس العكس حيث حفظوا غيبا أن اغلاق الأطراف أمام الوحدات يعني قتل خطورة لاعبيه إلا ما ندر ، ومن الأندية من يمارس ضغطا متقدما أمامنا كما فعل معان اليوم ومنهم من يمتن دفاعاته ويتقوقع بالخلف ويذبحنا بالهجمات المرتدة ،،،
لماذا لا يتدرب الفريق على جمل هجومية واضحة باستخدام المثلثات والتقاطعات بدلا من الأسلوب العقيم بالاعتماد على الكرات العالية ،،، ولماذا لا يكون هنالك تنوع في تنفيذ الركلات الثابتة حتى وإن سجلنا الهدف من ركلة زاوية نفذت بشكل تقليدي ،،، وحتى مهارة التسديد المحكم باتت غائبة عن فريقنا ،،،
يجب أعادة النظر في مسألة بناء اللعب من الخلف للأمام ، فالكرة بالعافية تخرج من مدافعينا وبخاصة اذا رافقها شيء من الفلسفة في التنفيذ ،،، وعندما يتسلم لاعبا الارتكاز الكرة يجب أن يكون هنالك طلب للكرة من قبل لاعبي الخط الأمامي لا أن يدفعوا زملائهم للعب الكرات الطويلة ، فقد مللنا هذا الأسلوب وبتنا نتمنى مشاهدة ولو هجمة واحدة تمر على خطوط الفريق الثلاث ،،،
عندما يكون الفريق ككل دون المستوى فهذا يعني أن الأمر عائد لأسباب تكتيكية ومع ذلك نتساءل لماذا يتساهل بعض اللاعبين في ارتكاب الأخطاء البسيطة سواء في التمرير أو حتى ارسال الكرات العرضية ،،، فما ذنب المدرب عندما يفشل اللاعب في إيصال الكرة العرضية رغم عدم تعرضه للضغط من لاعبي الخصم ؟؟ وما ذنب المدرب عندما يجنح اللاعب للعب الفردي بدلا من التمرير لزملائه وقد فعلها أحمد سمير في الشوط الأول بشكل مستغرب وبخاصة أنه صانع الألعاب المطلوب منه خلق الفرص التهديفية لزملائه ،،،
فهد اليوسف لاعب مهاري وصانع ألعاب مميز ولكنه تقدم في العمر كثيرا ولا يستطيع اللعب وفق طريقة لعب (3-5-2) لأنها ترهقه كثيرا ، فلاعب كهذا يفترض أن يركض لمسافات قصيرة حتى يستطيع المرور وايصال الكرات لزملائه ،،، ولكن ما نشاهده أن اللاعب تراجع عطاؤه كثيرا في الفترة الأخيرة حتى بات الأمر يؤثر على نجاعته في المرواغة والتوغل من أطراف منطقة جزاء الخصم ،،، نتمنى أن يتم تقنين مشاركاته في حال ظل الجهاز الفني مصرا على اللعب به كظهير مهاجم ، فيمكن عندها اشراكه في الشوط الثاني فقط وبخاصة أمام الفرق غير المنافسة على اللقب ،،،
لم يعد منطقيا الدفع بهشام السيفي ونداي سوية تحت أي ظرف لأنهما بمواصفات متشابهة مع أفضلية كبيرة لنداي وبالتالي لا داعي للسيفي البطيء في تحركاته والذي يلعب بقدم واحدة مما يتسبب يكثير من التمريرات الخاطئة ،،، فكل ما فعله السيفي في مباراة الأمس هي الهجمة المنظمة التي انتهت على رأسه وانقذها الشطناوي في حين سجل نداي هدفا وهدد مرمى معان بأكثر من كرة فضلا عن القيام بواجبه في الضغط ( الحقيقي وليس الصوري ) على مدافعي معان ،،،
هل من المنطق أن يذهب الحكام الأبرز لتحكيم دوري الدرجة الأولى في حين تسند مباراة الوحدات لحكم لا يرفع البطاقات إلا بعد أن يتابع حالة اللاعب المصاب ، فإذا شاهده يتلوى ولم ينهض مباشرة يقوم بإعطاء اللاعب المخطىء بطاقة وإلا فإنه يعفيه ،،، والمشكلة أنه لم يطبق هذا الأمر في حالة الدميري الذي تعرض لضربة كوع قوية من اللاعب البرازيلي واستحق معها الأخير البطاقة الحمراء إلا أن الحكم لم يفعل رغم أن كل من شاهد وجه الدميري شاهد أثر الضربة ،،،
ما نعلمه أن الجمهور ممنوع من دخول الملعب ولكن كان هنالك صراخ عالي ومتواصل على حكم المباراة وبخاصة في الشوط الأول ، فهل كل هذا الصوت من دكة بدلاء معان أم من البدلاء المتواجدين على المدرجات ، ولماذا لم يقم الحكم بتنبيههم لكثرة الاعتراضات ،،،
اخر الكلام ،،،
نتمنى على الجهاز الفني مراجعة حساباته جيدا قبل أن يفقد اللاعبون ثقتهم بالجهاز الفني وأنفسهم ،،، فتقديم الأداء غير المقنع يختلف أثره كثيرا في حالة الفوز عنه في حالة اهدار النقاط ،،،
رجاء خاص ،،،
أتمنى عدم الإساءة للجهاز الفني ، نعم هم مدربون محترفون ولكنهم لاعبون سابقون في الوحدات ولهم احترامهم ،،، فليتم الانتقاد دونما تجريح ، لمن أراد ، إذا تكرمتم ،،،
كلام في محله وانتقاد بناء بعيد عن التجريح، ومهني، وموضوعي. يجب تغير اسلوب اللعب والتكتيك أصبح الوحدات مكشوف، يجب إخراج الجوكر أو البنكل ويجب أن نتعامل مع الفرق كأننا نلعب هند ونهند فقط. الآن لا مجال للتعادل أو الخسارة. اللعب باستماتة سيب البيادق واللعب على كش ملك (شاه مات) فقط، وإلا سيصير فينا كما صار في أحد الدوريات كنا في القمه وثم تراجعنا حتى دخل فينا 3 أهداف في الثمان دقائق الأولى وكان يوميتها عامر شفيع الحارس
ذكرت في تحليلك العميق جدا جمله من اخطاء المدرب والتي لاتليق بمدرب لنادي الوحدات فلماذا الاصرار من البعض على الابقاء عليه؟؟؟ ابو زمع ابن الوحدات ونكن له كل الاحترام ولكنه ليس رجل المرحله
الله يعطيك العافية استاذ ابو اليزيد
علامات استفهام عريضة على أداء بعض اللاعبين
و هذا ثاني مدرب بعد ابو عابد يتفوق على ابو زمع بأدوات بسيطة
السؤال الذي اكرره دائما
مش عارف لاعبينا على إيش بتدربوا
اذا تمريرات خذ و هات ما شفناها الا ما ندر
تسديدات ثابتة ما عنا
كرات عرضية متقنة قليلة جدا
كله ارفع ل انداي و ربك بيسر
معقول فريق تم تجهيزه على اعلى المستويات يطلع هذا اخر اداؤه!!
خطة 352 هيى خطة طوارئ فقط
ليست خطة معتمدة و لا يمكن تطبيقها 90 دقيقة هيى مرهقة للظهيرين كما تفضلت
و مكشوفة هجوميا
هذه الخطة تطبق اخر ربع ساعة فقط في حالة ان الخصم يلعب يتمركز دفاعي ب 8 مدافعين
اذكر ان ابو زمع طبق خطة 352 في موسم 2015 امام اتحاد الرمثا بعد ان وجد الوحدات نفسه متأخر بنتيجة 3/1 في هذه الحالة نجحت الخطة و خرج الوحدات فائزا 4/3
هنا اتت الخطة أكلها و انقلبت المباراة
ابو اليزيد ما شاء الله كتبت فابدعت
نعم الحق على اللاعبين الذين لا يستطيعون ان يمرروا بالشكل الصحيح ولا حتى استغلال الفرص
ابو زمع ما زلت اقول انه الافضل ولكن لكل جواد كبوه وحاله حال اي مدرب في الاخطاء ولكن يجب ان يغير في طريقة التشكيله واقول للاخوان الذين يطالبوا باقالة ابو زمع هذا مش وقته صدقوني ووجوده في الوقت الحالي افضل .