لانه الشباب بدهم يثبتوا ارجلهم بالدوري المحلي
ليلفتوا أنظار الانديه الاخرى ويمكن للانديه
الخارجيه فيما بعد.. الطموح بالعطاء للوصول للهدف
هو الغايه المنشوده لكل شاب والتي يفتقدها معظم
لاعبين الوحدات.
اخي الكريم هناك فرق غير مطالبه بالفوز وتلعب على اقل خسائر وايضا المدير الفني غير مطالب بالبطوله فيقل الضغط ايضا عليه إعلاميا او جماهيريا وهذا يؤدي إلى الفوز بالمباريات مع الفرق الجماهيرية اما بنهايه الموسم يكون حصاد هذه الانديه مراتب عاديه اما فريق مطالب بالبطوله كالوحدات او الفيصلي هو مطالب بالبطوله فقط فهو يحتاج إلى فوز دائما وايضا يحتاج لاعبين جاهزين وهذا موجود بكل الفرق العالميه مع بعض لاعبين من الفئات فجماهير الفريق لن تصبر على بناء فريق وهكذا وايضا للعلم هناك لاعبين ممكن ان يكنوا مميزين بفرق متوسطة الترتيب ومع الفريق الجماهيري يظهر بمستوى متواضع وايضا المدراء الفنيين
لهذا يجب على المختصيين بالنادي معرفه نوعية لاعبين و ايضا الكادر الفني هل هو مؤهل للعب تحت الضغط الجماهيري والاعلامي اما لا يصلح .
لكن صدقا اخي جمال كيف نحاسب فريق التوقفات أثرت عليه وعلى غيره وما زال متصدرا ، يعني انظر للفرق الاخرى نتائج غريبه وأداء متقلب واصابات بالجملة وكل الفرق غير راضيه عن تذبذب لاعبيها
لكن رياضيا وطبيا ليس بأيديهم والوضع عالمي يعني معقول ليفربول يخسر بالسبعه والسيتي بالخمسه ؟؟؟؟
لكني معاك لو الظروف كلها طبيعيه كما بدأوا الموسم وانتقدناهم عندما خسروا امام الرمثا في المجموعات رغم خيالية ركلة الجزاء وقدمو عرض مرعب لكل الخصوم وشهاده كل الرياضين في الاردن
وانا اعلم انك محب وعاشق للاخضر اكثر مني واتابع كتاباتك من سنوات لكن في الوضع الحالي يجب دعم الفريق بدلا من اتهامهم بالنقص والتخاذل
هذه وجهة نظري وسامحني .
بالعكس يا غالي، أنت اللي سامحني إذا فهمت أنني فهمتك غلط.. فأنا معك في أغلب وجهات نظرك بشأن الفريق، لأنني أنا كمان متابع ما تكتب.
إنما كنتُ أود من خلال مداخلاتك المتكررة وتركيزك فيها على تحييد ميزات الروح العالية والإصرار والعزيمة أن أوضّح أن هذه الميزات تأتي قبل أية فنّيات، بل هي أهم من كل الأداء الفني ومن كل الخطط والتكتيك الذي لا تقوى فرقنا الكروية كلها في هذا البلد على ترجمتها وتطبيقها عندما تواجه فريقا يلعب بأربعة مدافعين ثابتين وأمامهم ستة لاعبين خط وسط أهم ما يميزهم من صفات هو جانب الانضباط والتمركز الدفاعي، ومن بين هؤلاء الستة لاعب أو اثنان يتميزان بالسرعة والاندفاع القوي من الثبات.
وحدات الـ ( ثمانين ) من وجهة نظري، ومن وجهة نظر كثير من المتابعين، ومنهم لاعبون وحداتيّون وغير وحداتيّين من ذلك الزمن الجميل، كان أقل الفرق الكروية فنّياتٍ وأداءً تكتيكيا، طوال حقبة الثمانينات وحتى بدايات التسعينات، لكن.. ما كان يميزهم تلك الروح التي أتحدث عنها، والإصرار والعزيمة والحُرقة، وللأمانة فإن الكابتن ابراهيم سعدية -لاحقا، ومع نهايات تلك الحقبة- هو مَنْ أضفى شيئا من الجماليات والفنّيات على أداء الوحدات، وأصبحنا نشوف إشي اسمه تناقل كرات وفتح لعب على الأطراف واختراقات من العمق، بمعنى صرنا نشوف (شكل فني مقبول) للفريق بوجوده وبالاشتراك مع العموري ورائد عساف والشدفان و(جهاد وهشام) عبد المنعم وجمال محمود، ويا ريت لو كانت ظروف ناصر الحوراني -أفضل من لامس وتلمّس ومسك الكرة- تسمح له بالاستمرار مع الفريق..!.
كان ذلك أعلاه إلى فترة ظهور كوكبة اللاعبين من سفيان وعلي جمعة وفيصل وابو زمع وعصام ورأفت وغيرهم، الذين بالفعل كانوا أدواتٍ فنية قوية ومبدعة لاستخدام أي مدير فني يشرف على فريق الوحدات، إضافة لتمتعهم بروح الفريق الواحد العالية، وانتمائهم وحبهم للوحدات، والذين باعتقادي ومَنْ تَبِعهم وجاء من بعدهم غيّروا شكل الوحدات من حيث الأداء الفني والشكل والأسلوب.
بس ملاحظة صغيرة للدلالة على ما ذكرتُه أعلاه، مع الأخذ بعين الاعتبار تسلسل زيادة عدد فرق ( الدرجة الأولى- الممتاز - المحترفين) :
معدل تسجيل الأهداف في تلك الحقبة التي تحدثتُ عنها لا يتجاوز الـ 30 هدفا في الموسم الواحد.
ومعدل قبول الوحدات للأهداف في الموسم الواحد، لا يتجاوز الـ 10 أهداف، ويمكن أقل..!.
بالعكس يا غالي، أنت اللي سامحني إذا فهمت أنني فهمتك غلط.. فأنا معك في أغلب وجهات نظرك بشأن الفريق، لأنني أنا كمان متابع ما تكتب.
إنما كنتُ أود من خلال مداخلاتك المتكررة وتركيزك فيها على تحييد ميزات الروح العالية والإصرار والعزيمة أن أوضّح أن هذه الميزات تأتي قبل أية فنّيات، بل هي أهم من كل الأداء الفني ومن كل الخطط والتكتيك الذي لا تقوى فرقنا الكروية كلها في هذا البلد على ترجمتها وتطبيقها عندما تواجه فريقا يلعب بأربعة مدافعين ثابتين وأمامهم ستة لاعبين خط وسط أهم ما يميزهم من صفات هو جانب الانضباط والتمركز الدفاعي، ومن بين هؤلاء الستة لاعب أو اثنان يتميزان بالسرعة والاندفاع القوي من الثبات.
وحدات الـ ( ثمانين ) من وجهة نظري، ومن وجهة نظر كثير من المتابعين، ومنهم لاعبون وحداتيّون وغير وحداتيّين من ذلك الزمن الجميل، كان أقل الفرق الكروية فنّياتٍ وأداءً تكتيكيا، طوال حقبة الثمانينات وحتى بدايات التسعينات، لكن.. ما كان يميزهم تلك الروح التي أتحدث عنها، والإصرار والعزيمة والحُرقة، وللأمانة فإن الكابتن ابراهيم سعدية -لاحقا، ومع نهايات تلك الحقبة- هو مَنْ أضفى شيئا من الجماليات والفنّيات على أداء الوحدات، وأصبحنا نشوف إشي اسمه تناقل كرات وفتح لعب على الأطراف واختراقات من العمق، بمعنى صرنا نشوف (شكل فني مقبول) للفريق بوجوده وبالاشتراك مع العموري ورائد عساف والشدفان و(جهاد وهشام) عبد المنعم وجمال محمود، ويا ريت لو كانت ظروف ناصر الحوراني -أفضل من لامس وتلمّس ومسك الكرة- تسمح له بالاستمرار مع الفريق..!.
كان ذلك أعلاه إلى فترة ظهور كوكبة اللاعبين من سفيان وعلي جمعة وفيصل وابو زمع وعصام ورأفت وغيرهم، الذين بالفعل كانوا أدواتٍ فنية قوية ومبدعة لاستخدام أي مدير فني يشرف على فريق الوحدات، إضافة لتمتعهم بروح الفريق الواحد العالية، وانتمائهم وحبهم للوحدات، والذين باعتقادي ومَنْ تَبِعهم وجاء من بعدهم غيّروا شكل الوحدات من حيث الأداء الفني والشكل والأسلوب.
بس ملاحظة صغيرة للدلالة على ما ذكرتُه أعلاه، مع الأخذ بعين الاعتبار تسلسل زيادة عدد فرق ( الدرجة الأولى- الممتاز - المحترفين) :
معدل تسجيل الأهداف في تلك الحقبة التي تحدثتُ عنها لا يتجاوز الـ 30 هدفا في الموسم الواحد.
ومعدل قبول الوحدات للأهداف في الموسم الواحد، لا يتجاوز الـ 10 أهداف، ويمكن أقل..!.
الله يكرمك اخ جمال والاخوة عتبهم محبة وانتماء
موضوع القتاليه في الملعب لها وجهان
ان كنت مهاجما فالقتاليه تقع على لاعبي الدائرة وعندنا هم ثائر والياس و رجائي
اما ان كنت مدافعا فالقتالية تكون على الكل لان الخطوط متقاربة والمساحات صغيرة جدا فمن السهل الارتداد