الكابتن جمال والكابتن أبو زمع أحسن المدراء الفنيين في البلد
ببساطة وبوضوح.. أهم أدواتهم، وأعني اللاعبين، منفوخين من عدة جهات.. وأول هذه الجهات، الجماهير، وثانيها الإعلام أو اللي بيفكّر اللاعبون من الفريقين أنهم إعلام، وهم مجموعة أقلام حِفْظوا أكمّن كلمة من خطة كروية، على أكمّن عبارة من أسلوب لعب معين في خطط اللعب، وتَبِعَ هذه الأقلام مجموعة من المؤيدين الذي بالكاد فاهمين اللي بتُكتبُه تلك الأقلام اللي مفكّرين حالهم إعلام، بس الكل صار بدُّه يعمل لحالُه مقعدِه..!.
جماهير الرمثا أسوأ منا بنفخ لاعبيهم وسَخِط وقلة قيمة مدربيهم، وهذا الكلام بحكيه عن مُعايشة مع الكثير من الأصدقاء من جمهور الرمثا.. بعد ما فاز الرمثا على الوحدات، كنت قاعد أنا واثنين منهم، بيحكولي أوعى تفكِّر أن جمال - صاحبك - وخططه وأساليبه همّه اللي فازوا عليكم..!. جمال كان يترجّى باللعيبِه رجا إنهم يشدّوا حيلهم ويبيّضوا وجهه بالفوز على الوحدات، هظول لعّيبتنا... وهظول إحنا، إذا خسر الوحدات، مدرب بيفهمش إشي، فاشل، هامل، حافظ مش فاهم، وغيرها من مسمّيات، وطريقة لعبه حافظها الطفل الصغير عن غيب،، وإذا فاز الوحدات لولا اللعّيبة اللي بشكّلوا منتخبين، والتركيز على أسماء بعينها من هؤلاء اللاعبين وجعلها أكبر من المدرب بل أكبر حتى من النادي نفسه..
لا أقلل أبدا من قيمة فوز الجزيرة وتفوّقه على الفريقين، ولا من جهد مديرهم الفني أمجد أبو طعيمة في هذا التفوّق.. ولكنني ما زلتُ مُصرًّا أن ذلك ليس فنّيا ولا تكتيكيا، إنما الإصرار والروح والعزيمة، كل هذه الأمور التي بثّها المدير الفني للجزيرة أبو طعيمة، وبثّتها معه إدارتهم المؤقتة اللي زيّنا زيّهم، وبثها جمهورهم على قلة عدده (جمهورهم الباقي على الوفاء لجزيرته) ، إضافة إلى شعور نفس اللاعبين بتكالب كل الظروف السيئة عليهم من قلة رواتب وعدم اهتمام إعلامي، أو بالأحرى غياب النّفِخ والرَّطْرَطة، فأصبح كل لاعب منهم مدير فني بحد ذاته، ولاعب في كل المراكز، وإداري، وجمهور.. بينما لاعبينا بنفخهم وبتكبير روسهم الواحد فيهم شايف حاله مديــــــر..!.
أخيرا، أرجو أن لا تكون كلمة (السير) المطروحة في عنوان هذا الموضوع، والمستخدمة في عباراتك أخي الكريم محمد المصري هي من قبيل الاستهزاء أو المسخرة، لأنه والله بصراحة ملّينا وزهقنا وملّقت كثير هالمسخرة على خلق الله.
الكابتن جمال والكابتن أبو زمع أحسن المدراء الفنيين في البلد
ببساطة وبوضوح.. أهم أدواتهم، وأعني اللاعبين، منفوخين من عدة جهات.. وأول هذه الجهات، الجماهير، وثانيها الإعلام أو اللي بيفكّر اللاعبون من الفريقين أنهم إعلام، وهم مجموعة أقلام حِفْظوا أكمّن كلمة من خطة كروية، على أكمّن عبارة من أسلوب لعب معين في خطط اللعب، وتَبِعَ هذه الأقلام مجموعة من المؤيدين الذي بالكاد فاهمين اللي بتُكتبُه تلك الأقلام اللي مفكّرين حالهم إعلام، بس الكل صار بدُّه يعمل لحالُه مقعدِه..!.
جماهير الرمثا أسوأ منا بنفخ لاعبيهم وسَخِط وقلة قيمة مدربيهم، وهذا الكلام بحكيه عن مُعايشة مع الكثير من الأصدقاء من جمهور الرمثا.. بعد ما فاز الرمثا على الوحدات، كنت قاعد أنا واثنين منهم، بيحكولي أوعى تفكِّر أن جمال - صاحبك - وخططه وأساليبه همّه اللي فازوا عليكم..!. جمال كان يترجّى باللعيبِه رجا إنهم يشدّوا حيلهم ويبيّضوا وجهه بالفوز على الوحدات، هظول لعّيبتنا... وهظول إحنا، إذا خسر الوحدات، مدرب بيفهمش إشي، فاشل، هامل، حافظ مش فاهم، وغيرها من مسمّيات، وطريقة لعبه حافظها الطفل الصغير عن غيب،، وإذا فاز الوحدات لولا اللعّيبة اللي بشكّلوا منتخبين، والتركيز على أسماء بعينها من هؤلاء اللاعبين وجعلها أكبر من المدرب بل أكبر حتى من النادي نفسه..
لا أقلل أبدا من قيمة فوز الجزيرة وتفوّقه على الفريقين، ولا من جهد مديرهم الفني أمجد أبو طعيمة في هذا التفوّق.. ولكنني ما زلتُ مُصرًّا أن ذلك ليس فنّيا ولا تكتيكيا، إنما الإصرار والروح والعزيمة، كل هذه الأمور التي بثّها المدير الفني للجزيرة أبو طعيمة، وبثّتها معه إدارتهم المؤقتة اللي زيّنا زيّهم، وبثها جمهورهم على قلة عدده (جمهورهم الباقي على الوفاء لجزيرته) ، إضافة إلى شعور نفس اللاعبين بتكالب كل الظروف السيئة عليهم من قلة رواتب وعدم اهتمام إعلامي، أو بالأحرى غياب النّفِخ والرَّطْرَطة، فأصبح كل لاعب منهم مدير فني بحد ذاته، ولاعب في كل المراكز، وإداري، وجمهور.. بينما لاعبينا بنفخهم وبتكبير روسهم الواحد فيهم شايف حاله مديــــــر..!.
أخيرا، أرجو أن لا تكون كلمة (السير) المطروحة في عنوان هذا الموضوع، والمستخدمة في عباراتك أخي الكريم محمد المصري هي من قبيل الاستهزاء أو المسخرة، لأنه والله بصراحة ملّينا وزهقنا وملّقت كثير هالمسخرة على خلق الله.
يسعد صباجك ابواحمد
كلام رائع من شخص اروع ولكن لا اتفق معك في رتيك حول لقب السير ...
يسعد صباجك ابواحمد
كلام رائع من شخص اروع ولكن لا اتفق معك في رأيك حول لقب السير ...
الله يسعد صباحك وكل أوقاتك يا ختيارنا العزيز
أنا لم أُبدِ أيَّ رأي بخصوص لقب (السير)
أنا فقط رجوتُ أن لا يكون استخدام هذه الكلمة (السير) من قبيل الاستهزاء والمسخرة، لا في العنوان الذي عدّله مشكورا الأخ الحبيب أبو أوس، ولا في عبارات مشاركة الأخ محمد المصري، ولا حتى في مشاركات لاحقة، أعتقد أنها كانت ستُطرح..!.
.
.
.
.
إلا إذا كنتَ لا تتفق مع رأيي في شخص المدرب نفسه كمدرب.. وأنت يا ابو حسين لم تحدد من هو هذا الشخص (اسم المدرب) الذي تختلف معي في لقبه:
هل هو (السير) أبو زمع..؟!.
أم هل هو (السير) جمال..؟!.
كل مدرب محلي له منا كل محبه واحترام ومن حق الجميع المنافسه
لكن اقول ان ابو زمع البرنس الحباب هو افضل مدرب محلي والنتائج تثبت ذلك
فوز الرمثا والجزيره هي ظاهره بتصير مع كل الفرق وهو توفيق من رب العالمين لهم وعدم توفيقنا بترجمة الفرص الى اهداف والكل شاهد ماذا حصل بالمباراتين
الجزيره معروف عنه في مرحلة الذهاب يبدع وفي مرحلة الاياب بفرهل مثل ما قال اخونا ابو سند هو والرمثا ايضاً وسيعود الى الواجهه الوحدات والفيصلي مشهد مكرر في كل عام .
لنقف مع فريقنا ولاعبينا ومدربنا ونشد على ايديهم وسيكون التوفيق لفريقنا ان شاء الله .
رحم الله ايقونة الوحدات سليم حمدان عمره ما استهزى بفريق الا انه دائما ما كان يقول لو نلعب لاعبين
الطائرة لنفوز على الجزيرة دلالة على رهبة الوحدات ولكن على سيرة الفيصلي والتنافس فيما بينهما
لم يحدث أن فاز فريق الفيصلي على الوحدات إلا باتباعه النهج الدفاعي ( يتلخص هذا النهج الخططي على
بناء فريق يمتاز بالقوة الدفاعية مع وجود مهاجم سريع قادر على انجاح الهجمة المرتدة حتى لو كانت كرة
طائشة ترسل إلى الأمام في ذروة اندفاع الفريق الآخر) ..منذ ثمانينات وتسعينات القرن الماضي رسخ مدرب
الفيصلي الأسبق ( المرحوم مظهر السعيد) هذا النهج الذي يعتمد على خطف الفوز بهجمة مرتدة سريعة
في ظل اندفاع الفريق الخصم للهجوم وأخص هنا الفرق الأردنية التي تمتاز بالنهج الهجومي كالوحدات
واعتمد على سرعة المرحوم خالد عوض وابراهيم مصطفى ثم ابو عابد وجريس وحقق المطلوب في معظم
مباريات الكلاسيكو وبعدها جاء دور التلميذ المقلد لأستاذه مظهر السعيد والمتأثر به بشدة الكابتن راتب
العوضات واستخدم ولايزال يستخدم نفس الاسلوب ونجح في معظم اللقاءات وللاسف الرمثا والجزيرة اتبعوا
نفس الطريقه في مبارياتهم السابقة معنا وحققوا المطلوب .
تحياتي أخوي الحبيب ابو أوس
نعم صحيح فاز الرمثا والجزيرة وغيرها من الفرق بإسلوب الفيصلي التقليدي ضد الوحدات
يوجد عوامل عديدة ساعدتهم والجماهير بتركز فقط على الجهاز الفني غالبا وتتهمه بسوء الفكر وعدم التخطيط ...الخ
لكن كثير مباريات للوحدات ضاعت بسذاجة وسوء تصرف بل وإستهتار من مهاجم الوحدات واخر مباراه مع الجزيره شاهد عيان وفرصة أنداي في دوري حارتنا ما بتضيع ولكنها ضاعت ورأسية طارق خطاب وهو على باب المرمى بدون مضايقة وضاعت وغيرها!
بتذكر كمثال مهم مباراتنا مع الفيصلي موسم 2017 بقيادة عدنان حمد وسيطرة الوحدات المطلقة فنيا على المباراة وفاز الفيصلي بهدف بلال قويدر بعد تخبيص احمدهشام عبدالمنعم، يومها ضيع المباراه اساسا مهاجمنا الفلسطيني احمد ماهر المباراه بكل سذاجه.
طبعا اسوء مثال لا ينسى هو هدف المحارمه في المباراه اللي علق عليها الشوالي وضيع الوحدات 9 اهداف محققه!
لما خسرنا بهدف الهشام الصيفي وقبل تسجيل الصيفي للهدف كانت كورنر للوحدات وضيع هدف الفوز حسن عبدالفتاح
منظومة الفيصلي تاريخيا مثل ما تفضلت ابو أوس مع المرحوم مظهر دفاعية وطريقة لاعب مع لاعب في طول الملعب ولكن غالبا ما كانوا موفقين في ثلاثي مميز بخط الوسط ومهاجم هداف بعكس الوحدات اللي غالبا ما يمتلك منظومة فريق بداية من مدرب جيد
مع احترامنا للكابتن جمال ومن خلال تدريبه للاهلي وهدة فرق والان الرمثا
نجد انه ينجح في اخراج الفريق من الدوامه وتحسين نتائجه لكن سرعان ما تعود الانتكاسه
اتوقع انه في مرحله من المراحل يتأثر نفسيا او يفقد الدافع للاستمرار بتقديم نتائج ايجابيه
الكابتن ابو زمع وجمال من افضل المدربين المحليين وكونهما اختارا التدريب ، فالافضل لهما ان يبحثا عن طرق تساعدهم في رفع مستواهم التدريبي باستمرار
إلا إذا كنتَ لا تتفق مع رأيي في شخص المدرب نفسه كمدرب.. وأنت يا ابو حسين لم تحدد من هو هذا الشخص (اسم المدرب) الذي تختلف معي في لقبه:
هل هو (السير) أبو زمع..؟!.
أم هل هو (السير) جمال..؟!.
البرنس والكابتن جمال من أفضل المدربين المحليين أضف اليهم الكابتن ابوعابد
أما من هو السير فكلاهما سير بالمنطلق الايجابي للقب وليس سخرية او استهزاء بهما ...
شخصيا أفتخر بهما و أفرح لانجازاتهما فهما ماركة وحداتية شئنا ذلك ام أبينا
البرنس والكابتن جمال من أفضل المدربين المحليين أضف اليهم الكابتن ابوعابد
أما من هو السير فكلاهما سير بالمنطلق الايجابي للقب وليس سخرية او استهزاء بهما ...
شخصيا أفتخر بهما و أفرح لانجازاتهما فهما ماركة وحداتية شئنا ذلك ام أبينا
الله يسلّم ثمّك يا ابو حسين، ومعناتُه إحنا متفقين
.
.
.
.
وضحت الصورةلي باختلافك معي.. لكن، أعتقد أنه معاي حق في تعليقي وتوضيحي المُطوَّل عن كلمة (السير) الواردة في هذا الموضوع بعد خسارة الرمثا، ووردت في أكثر من موضِع.
نعم صحيح فاز الرمثا والجزيرة وغيرها من الفرق بإسلوب الفيصلي التقليدي ضد الوحدات
يوجد عوامل عديدة ساعدتهم والجماهير بتركز فقط على الجهاز الفني غالبا وتتهمه بسوء الفكر وعدم التخطيط ...الخ
لكن كثير مباريات للوحدات ضاعت بسذاجة وسوء تصرف بل وإستهتار من مهاجم الوحدات واخر مباراه مع الجزيره شاهد عيان وفرصة أنداي في دوري حارتنا ما بتضيع ولكنها ضاعت ورأسية طارق خطاب وهو على باب المرمى بدون مضايقة وضاعت وغيرها!
بتذكر كمثال مهم مباراتنا مع الفيصلي موسم 2017 بقيادة عدنان حمد وسيطرة الوحدات المطلقة فنيا على المباراة وفاز الفيصلي بهدف بلال قويدر بعد تخبيص احمدهشام عبدالمنعم، يومها ضيع المباراه اساسا مهاجمنا الفلسطيني احمد ماهر المباراه بكل سذاجه.
طبعا اسوء مثال لا ينسى هو هدف المحارمه في المباراه اللي علق عليها الشوالي وضيع الوحدات 9 اهداف محققه!
لما خسرنا بهدف الهشام الصيفي وقبل تسجيل الصيفي للهدف كانت كورنر للوحدات وضيع هدف الفوز حسن عبدالفتاح
منظومة الفيصلي تاريخيا مثل ما تفضلت ابو أوس مع المرحوم مظهر دفاعية وطريقة لاعب مع لاعب في طول الملعب ولكن غالبا ما كانوا موفقين في ثلاثي مميز بخط الوسط ومهاجم هداف بعكس الوحدات اللي غالبا ما يمتلك منظومة فريق بداية من مدرب جيد
نعم كما تفضلت في فترة الثمانينات كانت دالة الفيصلي علينا بشكل كبير لوجود ثلاثي لايمكن ايقافه بسهوله لوجود المرحوم خالد عوض وجمال ابوعابد والرهوان ابراهيم مصطفى وحتى ان خط وسط الفيصلي كان في افضل حالاته بوجود لاعبين عندهم مهارات اسثنائية وبخاصه على الارضية الصلبة " التارتان" منهم على سبيل المثال صبحي عوض وبفضل من الله بالتسعينات والالفيه الجديدة رزقنا بنجوم على سوية عاليه كان لهم الاثر في اعادة التوازن والتقارب في النتائج بين الفريقين " رافت وعامر وشتات وحسن وشلباية "
الله يسلّم ثمّك يا ابو حسين، ومعناتُه إحنا متفقين
.
.
.
.
وضحت الصورةلي باختلافك معي.. لكن، أعتقد أنه معاي حق في تعليقي وتوضيحي المُطوَّل عن كلمة (السير) الواردة في هذا الموضوع بعد خسارة الرمثا، ووردت في أكثر من موضِع.
عداك العيب فانت غالبا ما تكون ع حق ولكن ليس مهما من منا على حق فالأهم مدى عشقنا وفهمنا للمنظومة بكافة اشكالها وتشكيلاتها فنحن ننتمي للقلعة الخضراء بعد الانتماء الاكبر