بالامس تذكرت شاعر الطفولة المرحوم سليمان العيسى حيث كنا نردد معه عمي منصور النجار يضحك في
يده المنشار قلت لعمي عندي لعبه اصنع لي بيتاً للعبه هز الراس وقال أحلى لعبة للأطفال صنع لي عمي
منصور أجمل من بيت العصفور وفلسطين داري ودرب أنتصاري تعيش بلادي هوى في فؤادي ويا بائع التفاح
تعال بالصباح وماما ماما يا أنغاما ويا ألهي يا ألهي يا مجيب الدعوات أجعل اليوم سعيداً وكثير البركات وكذلك
أناشيد وأغاني الطفوله لمحمد ضياء الدين أ ب ت ث وليلى والذيب وصياد قاعد بصطاد ع البحر زي المعتاد
رمى بالبحر الشبكة ما طلع لوش غير سمكة ووطني علمي حرية قومية سلام أمان جندي بلدي شجاع
والبلونة يا بابا وهذه بالتحديد كانت تشدنا كثيرا ، حيث غناها مع الطفلة نسرين وهي عبارة عن حوار بين اب
وبنته من كلماتها
سونا امورتي ياحلوه جرى ايه ؟
ليه زعلانه؟
اعمل ايه قولي يا بابا اتفرقعت البلونه
ويجري ايه لما تفرقع؟
الدنيا فيه هتولع سونا يا حبيبتي اعمل ايه دلوقتي؟
فيه ايه بس؟
وكذلك
تسمح بئه اشتري بلونه من حصلتي
لأ ما سمحشي حشتري انا انا دلوقتي
لا والله محدش حيجبها الا انا
لا والله محدش حيجبها الا انا
بابا ،،، نعم
مخلاص انا اللي حلفت الاول
ااااه منك يا شقيه
اغرب ما في حياة محمد ضياء لاحقا انه تزوج نسرين وهي بالمناسبة الطفلة التي ادت الديتو مع ابيها في
انشودة " البلونة يا بابا " وكم كان هذا الامر مستغربا !
المهم : في هذه الايام الاخبار القادمة من معقل النادي وتحضيراً للانتخابات الوحداتيه تشير الى قرب الاعلان عن تشكيل اول كتلة وعلى طريقة زواج محمد ضياء ونسرين سوف يشهد عودة احدى الكهنة الى المعبد.