فاز الوحدات وفازت كرة السلة - فاز الوحدات وفازت كرة السلة - فاز الوحدات وفازت كرة السلة - فاز الوحدات وفازت كرة السلة - فاز الوحدات وفازت كرة السلة
تيسير محمود العميري
كانت لحظة تاريخية تلك التي شهدت تتويج فريق الوحدات بلقب دوري بنك الإسكان الممتاز لكرة السلة، أول من أمس، ومن خلالها دوّن “الأخضر” بـ”حروف ذهبية” اسمه في سجل أبطال كرة السلة الأردنية.
قبل 40 عاما عرف الوحدات طريقه صوب منصة التتويج كبطل لدوري الدرجة الأولى لكرة القدم “المحترفين حاليا”، ومنذ ذلك الحين والفريق ينافس بقوة على مختلف ألقاب المسابقات الكروية المحلية، وحصد من الكؤوس والدروع ما جعل خزائنه غير قادرة على استيعابها.
اليوم يبرز سؤال.. هل فوز الوحدات بلقب دوري كرة السلة مجرد “ضربة حظ” أو “جمعة مشمشية” كما يقال، أم أن ذلك سيشكل بداية الطريق لحصد المزيد من الألقاب؟.
قد يختلف المتابعون حول قوة كل من تنافس على لقب دوري كرة السلة وتحديدا الوحدات والأرثوذكسي والأهلي والجبيهة، لكن الجميع يتفق على أن جمهور الوحدات هو البطل الحقيقي للدوري.. ذلك الجمهور الذي ضرب أروع الأمثلة في الوفاء والعطاء وعدم اليأس، وكان سببا رئيسيا في تتويج فريقه بعد رحلة طويلة وصعبة لم يكن من السهل التتويج بلقبها.
لاعبو الوحدات يعترفون بأنهم لعبوا بلاعب إضافي في كل مباراة.. جمهورهم كان اللاعب السادس والأكثر تأثيرا على نتائج المباريات، ولاعبو الأندية الأخرى تمنوا لو أن جمهورا مثل جمهور الوحدات كان يقف خلفهم في المباريات، لربما كان الحال والنتيجة سيختلفان.
أيضا يختلف البعض حول الجوائز الفردية التي تم توزيعها.. لست خبيرا مختصا في شؤون كرة السلة، ولكنني أمتلك من الخبرة المهنية ما يسعفني على طرح وجهة نظري كمتفرج على الأقل “وهي تحتمل الصواب والخطأ”.. لم أفهم مطلقا كيف أن لاعبا بوزن فريدي إبراهيم لا يحظى بأي من الجوائز الفردية؟.
انتهى الدوري وقد ترك خلفه ذكريات جميلة ومؤشرات تبشر بالخير، لمن أراد النظر إلى النصف الممتلئ من الكأس.. فاز الوحدات بلقب الدوري وفازت كرة السلة الأردنية بجماهير الوحدات.. هذا هو ملخص القول.
مقال منصف من العميري واضم صوتي لصوته فلاعب مثل فريدي كان يستحق برايي لقب افضل لاعبي البطوله كيف لا وقد تحمل العبئ الاكبر وكان السبب الرئيسي لوصول فريقه للنهائي كمان كان يجب منح مدرب الارثوذوكسي معتصم سلامه درع افضل مدرب فهو قارئ محنك للفرق ويعرف كيف يخرج بفريقه الى بر الامان ولو قدر لفريق غير الوحدات الوصول للنهائي لذهب اللقب الى خزائن النادي الارثوذكسي لا محاله
مقال منصف من العميري واضم صوتي لصوته فلاعب مثل فريدي كان يستحق برايي لقب افضل لاعبي البطوله كيف لا وقد تحمل العبئ الاكبر وكان السبب الرئيسي لوصول فريقه للنهائي كمان كان يجب منح مدرب الارثوذوكسي معتصم سلامه درع افضل مدرب فهو قارئ محنك للفرق ويعرف كيف يخرج بفريقه الى بر الامان ولو قدر لفريق غير الوحدات الوصول للنهائي لذهب اللقب الى خزائن النادي الارثوذكسي لا محاله
اللاعب فريدي مميز ولكن مركزه صانع العاب ولهذا المركز لقب او هديه واحدة فقط منحت للاعب الوحدات البيكاسو عابدين ...
اتمنى من جماهير الوحدات عدم التسرع في الحكم على الفريق وعلى المبدع ابو زمع في حال عدم التوفيق في بطولة الدرع فالفريق في طور البناء والتجهيز والشوط الثاني من مباراة سحاب صدقا في بعض الدقائق تذكرت وحدات كاظم خلف في ال٩٤_٩٨ ومباراة النصر السعودي في ابطال العرب احيانا يكون الاعلام معول هدم وليس معول بناء فلقد لحظت في المنتدى وبعض مواقع الوحدات هجوم احيانا على فريق السلة لمجرد خسارة مباراة مع الارثوذكسي والهجوم على عابدين لنزول مستواه احيانا وكذلك ابو رقية ثم ظهر التمجيد لاابورقية لمجرد انه ابدع في الاجزاء الثالث والرابع في المباراة السادسة مع العلم ان جمهور الوحدات الاعلى ثقافة رياضية بين الجماهير الاردنية والله من وراء القصد اخوكم باسم الفقية اربد كفرابيل
سنة الثمانين كانت ثوره و نقطة تحول مفصليه في تاريخ الكره الاردنيه ....ما قبلها ليس كما بعدها...
اتمنى ان تكون سنة العشرين كما سنة الثمانين ...ما قبلها ليس كما بعدها