محمد عبد المطلب مهاجم البقعه - محمد عبد المطلب مهاجم البقعه - محمد عبد المطلب مهاجم البقعه - محمد عبد المطلب مهاجم البقعه - محمد عبد المطلب مهاجم البقعه
ارتبط اسمه بلقب "بوجبا"، وهو الاسم الذي يحلو لجماهير البقعة الأردني منادته به، تشبيهاً بالفرنسي بول بوجبا، نجم مانشستر يونايتد، حيث تتوسم فيه كل الخير، وترى فيه أحد أهم المواهب القادمة لتنثر فنونها فوق المستطيل الأخضر.
محمد عبد المطلب، مهاجم فريق البقعة، استطاع بفترة زمنية قياسية أن يحجز مكانه في التشكيلة الأساسية، بعدما كشف عن موهبته الهجومية.
ويسلط موقع ضمن سلسلة حلقات "مواهب على الطريق" الضوء على بوجبا الكرة الأردنية، وذلك عبر السطور التالية:
موهبة صاعدة
كان أحد أهم مصادر الخطورة مع البقعة في الموسم المنتهي، وسجل عدة أهداف جميلة، واجتهد في سبيل إنقاذ فريقه من الهبوط، لكن يد واحدة لا تصفق.
ترعرع بين جدران البقعة، حيث يدين بالفضل لمدربه رياض الدقس الذي ساهم في اكتشاف موهبته، قبل أن ترصده العيون، ويتم اختياره لمنتخب الشباب، حيث مثله خير تمثيل.
يعتبر "بوجبا" من أبرز المواهب الشابة التي نثرت فنونها مؤخرًا، وبات أحد الأسماء التي تتردد باستمرار، بالنظر لما يتمتع به من موهبة وقدرات هجومية.
يسير عبد المطلب كذلك على ذات خطى المهاجم الدولي السابق بصفوف فريق البقعة مصطفى شحدة، حيث يتشارك معه بميزة السرعة واتخاذ المواقف النموذجية للتسجيل.
وما يزال عبد المطلب، يرسم طموحاته على مهل، حيث يمتلك الكثير ليقدمه في السنوات المقبلة.
هبوط فريقه البقعة لمصاف أندية الدرجة الأولى قد يُبعد عنه الأضواء قليلاً، لكن ذلك لن يقلل من شأن موهبته التي قد ترصدها الأندية المحلية الطامعة بتعزيز قدراتها الهجومية، فهو مكسب لأي فريق.
مميزات فريدة
برز محمد عبد المطلب مع منتخب الشباب، وساهم في تتويجه العام الماضي بلقب بطولة بانكوك الدولية لكرة القدم.
وعمل أحمد عبد القادر، عندما كان مديرًا فنيًا لمنتخب الشباب، على تطوير مهاراته، فوجّه له النصائح والتعليمات التي اختضرت عليه مسافة الزمن ليثبت جدارته كلاعب يسير على طريق النجومية.
وسبق لعبد المطلب، أن أحرز العديد من الأهداف مع منتخب الشباب في مباريات ودية ورسمية، منها هدفه بمرمى الإمارات والسعودية.
نجح عبد المطلب، في فرض نفسه مع فريق البقعة، بعدما وجد فيه المدربون ضالتهم لتعزيز الإنتاجية الهجومية، فصنع الأهداف وسجلها.
يتسم عبد المطلب "20 عامًا"، ببنيته الجسمانية القوية، ومهاراته الفردية العالية، لذلك يعتبر "مصدر الخطورة" الأول على مرمى الخصوم.
يلعب بروح قتالية عالية، يكتنز طموحات كبيرة، وحلم الاحتراف يراوده حال كل لاعب في العالم، حيث يحمل بجعبته الكثير، فهو موهوب من الرأس حتى أخمص القدمين.
سيكون عبد المطلب من الأعمدة الرئيسة التي يعتمد عليها أحمد عبد القادر، الذي تسلم مهمة المدير الفني للمنتخب الأولمبي، أملاً للوصول لأولمبياد طوكيو 2020.
طيب احنا ليش منجتهد وشادين حالنا زياده عن اللزوم
اظن عندنا مدير فني اسمه الكابتن عبدالله ابو زمع وهو المعني بهذا الكلام
لا نريد ان نتعاطف مع اي لاعب ما دام بيلعب لاجل الماده .
شاهدته مع المنتخب الأولمبي
جيد لكن ليس بمستوى الطموح
مشكور
على اساس انه اللي موجودين عنا بمستوى الطموح !!!!!! شفناهم مع اللبناني سناك
انا وصلت لقناعة مليون في ال100 انه اي لاعب في الاندية الاخرى هو بنفس مستوى لاعبينا اذا مش احسن .... بس الفرق اللي عنا محظوظين جمهور وراتب وشهرة واسم النادي خلاه يلعب للمنتخب مع اني بفريق حارات ما بلعبه
على اساس انه اللي موجودين عنا بمستوى الطموح !!!!!! شفناهم مع اللبناني سناك
انا وصلت لقناعة مليون في ال100 انه اي لاعب في الاندية الاخرى هو بنفس مستوى لاعبينا اذا مش احسن .... بس الفرق اللي عنا محظوظين جمهور وراتب وشهرة واسم النادي خلاه يلعب للمنتخب مع اني بفريق حارات ما بلعبه
اتفق معك في كل كلمة
بس اللاعب تابعته مع الأولمبي
نفس اللي عنا مش راح يضيف اشي للفريق و صفقته ممكن تكون إضاعة وقت عالفاضي