اللاعب محمود دبش مثل الوحدات وكما ذكرت سابقا اللاعب قدم للوحدات من نادي جمعية صور باهر وتم التاكد من هذه المعلومة من اكثر من مصدر وهو الذي يظهر بالصور ال3 اللي وضعتها سابقا ما عدا تاعت الدرع انا مش متاكد
بخصوص درع سنة 1983
الوحدات حصل على البطولة وعلى الاكيد
ارشيف الوحدات نت للاسف يذكر ان المدرب فويا والبطولة اقيمت في رمضان مع نهاية شهر حزيران والثلث الاول من تموز 1983 وبعد دورة الوحدات الاولى بالتحديدوصاحب الانجاز المدرب المرحوم عزت حمزة....
هنا ارشيف بطولة الوحدات الاولى
الدورة.. الاولى
مساء يوم الخميس15/6/1983كان يوم الافتتاح للدورة التي استمرت مبارياتها حتى 26/6، وقد لفت الحشد الجماهيري العملاق انظار الجميع، من مشاركين وحاضرين للدورة، ثم ان حفل الافتتاح الانيق وما تخلله من مسيرات لحملة الاعلام واستعراض الفرق المشاركة، قد استأثر باحاديث كافة الرياضيين لفترة طويلة.
شاركت في البطولة ثلاثة فرق اضافة الى الوحدات الذي كان يحمل الدرع وكأس الاردن.. هي:
فريق نادي صلاح الدين بطل الدوري العراقي، وفريق النادي الرياضي الصفاقسي بطل الدوري التونسي، وفريق نادي الانصار اللبناني الذي كان قد حظي بتحقيق عدة انجازات على الصعيدين العربي والدولي في ذلك الوقت، لعل ابرزها فوزه على فريق باستيا بطل كأس فرنسا (2/1) على ارض هذا الاخير.
ظ اللقاء الافتتاحي الودي.. اسفر عن فوز الوحدات على الانصار بهدف سجله غسان جمعة في الشوط الاول، وقد زاد ايراد تلك المباراة الاستعراضية عن (32) الف دينار.
ظ نتائج الدورة اسفرت عما يلي:
- تعادل صلاح الدين والصفاقسي (1/1).
- تعادل الصفاقسي مع الوحدات (1/1).
- تعادل صلاح الدين والانصار (1/1).
- تعادل الوحدات والانصار (1/1).
- تعادل الانصار والصفاقسي (1/1).
- فاز صلاح الدين على الوحدات (2/1).
ولعل هذه النتائج تدل بوضوح على مدى المنافسة التي سادت مباريات الدورة، وما رافقها من تقارب في مستويات الفرق المشاركة.
وربما يكون التعادل في خمس مباريات متتالية وبنتيجة واحدة (1/1) ظاهرة غريبة لم تشهدها دورة اخرى.
ظ احتل فريق صلاح الدين العراقي المركز الاول في الدورة وحمل كأسها عن جدارة، فيما حل الصفاقسي ثانياً.
ظ في الاستفتاء الذي جرى لاختيار نجوم الدورة، جاءت نتائجه على النحو التالي:
- احسن لاعب .. خالد سليم (الوحدات).- احسن حارس مرمى .. عبدالواحد بن عبدالله (الصفاقسي).
ظ لقب هداف الدورة تقاسمه اللاعبان عناد عبد (صلاح الدين) ونادر زعتر (الوحدات) برصيد هدفين لكل منهما .. وتنازل نادر عنها لعناد.
ظ اول تشكيلة مثلت الوحدات في الدورات كانت من اللاعبين:
- باسم تيم، لحراسة المرمى.
- درويش المنسي، وليد قنديل، مصطفى ايوب، يوسف العموري (دفاع).
- نادر زعتر، خالد سليم، عمر سلامة، وسط.-
وليد خاص، محمد مشة، غسان جمعة، هجوم.ظ
مدرب الوحدات في الدورة .. عزت حمزة.
هنا مقتطفات من لقاء سابق للمدرب القدير عثمان القريني
يوكد حضور المدرب فويا مع نهاية دوري ال 1983
(بعدها عدت الى الفريق الاول موسم عام 1983 , و اتذكر جيدا عندما توليت الفريق , كان مركزه السابع , و انتهى الدوري و حققنا المركز الثاني دون اي خسارة , و كانت المنافسة مع الفيصلي للفوز بالدوري , ولكن تعادلنا مع الرمثا بدون اهداف ادى إلى فقداننا الدوري .
و لتعادلنا في تلك المباراة قصة فقد اصر بعض الاداريين انذاك على اشراك المدرب اليوغسلافي فويا للفريق معي بعد قدومه مباشرة وكان قد شاهد مباراتنا مع عين كارم فقط , و فزنا فيها بخمسة اهداف مقابل هدف واحد , و بعدها تواجد مع الفريق في التدريب الاخير , و حدث ان اللاعب المميز محمد المشه , تاخر في الحضور الى التدريب اضطراريا , وعند حضوره كان القرار غير المدروس من فويا بعدم دخول المشة الى التدريب , و بالتالي استبعاده من المباراة المهمة امام الرمثا و بالتالي خسرنا جهوده خصوصا كما نعلم بان المشة كان من اميز الهدافين في تلك الفترة , فعلى اثرها تقدمت باستقالتي مباشرة من الفريق .
و على الرغم من ابتعادي عن تدريب الفريق الا انني و بحكم علاقتي المميزة مع النادي بقيت قريبا , حيث قمت بتجهيز مراسم الافتتاح و بعض العروض البسيطة اضافة إلى الوقوف على كافة البروتوكولات تمهيدا لاقامة دورة الاستقلال الاولى بضيافة الوحدات . )
وهذا لقاء سابق مع الكابتن خالد سليم يوكد فيه وجود القريني على دفة التدريب قبل المدرب فويا
(وتطرق سليم الى المشكلة الأخرى التي حدثت مع المدرب عثمان القريني في احدى المواجهات أمام الفيصلي عام (1983)، اذ كنت قد اتفقت مع القريني على عدم اخراج جلال علي من المباراة والابقاء عليه أساسياً طوال التسعين دقيقة لكننا وفي غمرة هجومنا الصارخ على مرمى الفيصلي، كان القريني يعمد الى اخراج جلال من المباراة، لأذهب للحديث معه ودعوته مباشرة من على خط التماس الى الغاء التبديل ليتوقف اللعب فترة لا بأس بها في ظل مطالبة الحكم باستئنافه مرة أخرى، ومع اصرار القريني خرج جلال علي، لتمضي المباراة بعد ذلك وتشهد تسجيل الفيصلي ثلاثة أهداف متتالية لنخرج خاسرين بنتيجة (2-3)، وهنا لم أنتظر لحين العودة الى مقر النادي بل وقفت في الممر بصحبة اللاعبين وطلبت من القريني تبريراً للتبديل الذي أجراه الا أنه أصر على تأجيل الحديث لحين العودة للنادي لكنني توجهت اليه بالحديث وقلت له أنسى النادي لأنك لن تعود اليه مرة أخرى، ليبرر التبديل بقوله أنه أكد على جلال بضرورة الابتعاد عن اللعب الاستعراضي، لكنه تعمد خلال المباراة لعب (دبل كيك) لذلك ارتأى معاقبته بالتبديل، وهنا تفاقمت المشكلة بيني وبين القريني الذي لم يعد الى تدريب الوحدات مرة أخرى لكن ذلك لا يعني البتة أنه مدرب فشل مع الوحدات