على طاولة مجلس الإدارة ،،، - على طاولة مجلس الإدارة ،،، - على طاولة مجلس الإدارة ،،، - على طاولة مجلس الإدارة ،،، - على طاولة مجلس الإدارة ،،،
قبل تجديد العقود ومن أجل التفكير بشكل مثالي للموسم المقبل نتمنى على الأخوة في مجلس الإدارة متابعة أجندتي الاتحاد الاسيوي والاتحاد الأردني بشكل جيدا لأنهما مختلفتان عن الموسم الماضي بشكل كبير وبخاصة من حيث المواعيد ،،، فإقامة بطولة الأمم الاسيوية في الفترة من( 5-31 ) من شهر يناير القادم \2019 جعلت الاتحاد الاسيوي يحدد مواعيد متأخرة لإقامة التصفيات التمهيدية ودور المجموعات في كل من بطولتي دوري أبطال اسيا وكأس الاتحاد الاسيوي للموسم القادم ،،، وفي المقابل فإن الاتحاد الأردني كان قد أعلن عن جدولة جديدة لبطولاته في الموسم القادم فقط (2018-2019) وإن لم يعتمدها بشكل رسمي بعد ، حيث يبدأ الموسم في شهر (8\2018) وينتهي في شهر (10\2019) وكل ذلك من أجل أن يتطابق موسمنا الكروي تدريجيا من حيث المواعيد مع موسم الاتحاد الاسيوي والذي يبدأ وينتهي في عام ميلادي " واحد " ،،، وعليه فإن موسمنا الكروي بعد المقبل سيقام في عام 2020 فقط بحيث يبدأ في شهر (2) منه وينتهي في شهر (11) ،،،
ولكن كيف سيؤثر ذلك على نادي الوحدات بشكل خاص ؟
التصفيات التأهيلية لدوري أبطال اسيا والتي سيخوضها الوحدات ( مباراة واحدة كالعادة ) ستقام بتاريخ (19-2-2019 ) أي في موعد يتأخر قرابة عشرين يوما عن موعد خوض الفيصلي مباراته أمام ناساف في الموسم الماضي والتي أقيمت بتاريخ (30-1-2018 ) ،،،
وفي حال لم يكتب لنا المرور إلى دوري الأبطال فإن الفريق سيبدأ دور المجموعات في كأس الاتحاد الاسيوي بتاريخ (25-2-2019 ) وينتهي في (15-5-2019 ) في حين ستقام مواجهة ذهاب نصف النهائي لمنطقة غرب اسيا في (17-6 أو 18-6 ) ومباراة الإياب بعد ذلك بأسبوع ،،، وهذه المواعيد تتأخر أكثر من (40) يوما عن مواجهتي نصف النهائي للموسم الماضي حيث أقيمت مباراتا الجزيرة والفيصلي الأخيرتين في النصف الأول من الشهر الحالي ،،، ولو تأهل الوحدات للنهائي " بإذن الله " فإنه سيلعب مباراة اللقب بتاريخ (2\11\2019) ،،،
وقد اعتدنا في المواسم الأخيرة الماضية أن اتحادنا الكروي يجدول بطولاته بحيث يبدأ الموسم في شهر (7) وينتهي في شهر (5) ، ولو ظل الحال على ما هو عليه فإن أقصى ما يمكن أن يلعبه اللاعب ، الذي يرتبط مع النادي بعقد ينتهي بنهاية الموسم القادم ، هو مباريات دور المجموعات في حين يكون عقده قد انتهى قبل خوض نصف نهائي غرب اسيا ( الذي يتوقع للوحدات التأهل إليه بإذن الله ) ،،، وعندها على مجلس إدارتنا الانتباه إلى ضرورة عدم المبالغة في تجديد العقود واجراء تعاقدات جديدة لأنه من غير المنطقي تجهيز فريق بتكلفة تفوق المليون دولار من أجل البطولات المحلية التي لا توازي مجموع جوائزها ربع قيمة تكلفة الفريق هذا في حال تمكن الوحدات من الفوز بجميع هذه البطولات ،،، مثلما أن دور المجموعات دائما ما يجتازه الوحدات بكل سهولة عندما يكون الفريق بحالته ودونما حاجة لتعاقدات كبيرة ومكلفة ،،،
ولكن وبحسب التوقعات ووفق ما أشار إليه اتحاد الكرة فإن موسمنا القادم (2018-2019 ) سيبدأ في منتصف شهر (8) القادم من خلال لقاء كأس الكؤوس ويتبعه بطولة الدوري ( وربما يتخلل ذلك اقامة بطولتي الدرع والكأس ) وكل ذلك سينتهي في منتصف شهر (5) على أن تخلد الأندية للراحة حتى مطلع شهر (8-2019 ) والذي سيشهد إقامة بطولة جديدة ( الله يعلم ماهية تلك البطولة ونظامها ) وستستمر هذه البطولة حتى شهر ( 10 \ 2019 ) وعندها ينتهي الموسم الذي يمتد ( 14 شهرا و15 يوما ) ،،،
ويبدو في ظاهر الأمر أن الأجندة الجديدة التي يعتزم الاتحاد الأردني اتباعها ستخدم الوحدات كثيرا بحكم أنها ستجعل بطولة كأس الاتحاد الاسيوي تلعب في موسم واحد طبقا للأجندة التي سيضعها اتحاد الكرة ،،، فكأس الاتحاد الاسيوي ستبدأ في (25\2\2019) وتنتهي في ( 2\11\2019 ) وموسمنا الكروي سيبدأ منتصف شهر (8) القادم وينتهي أواخر شهر (10\2019 ) أي قبل موعد نهائي كأس الاتحاد الاسيوي بأيام قليلة وهنا يمكن للاعبينا المشاركة في تلك المباراة قبيل انتهاء عقودهم مع الفريق ،،،
ولكن السؤال المطروح هنا ، كيف سيتم التوقيع مع اللاعبين لمدة (15) شهرا في وقت تنظم تعليمات الاتحاد الدولي مسألة التوقيع مع اللاعبين بحسب فترات التسجيل ولا وجود للأشهر فيها ؟؟؟ هنا يصبح الوحدات مطالبا بتوقيع العقود مع لاعبيه إما لمدة موسم ونصف أو موسمين حتى يضمن بقاءهم مع الفريق حتى نهاية كأس الاتحاد الاسيوي ،،، وبالطبع في حال فعل الوحدات ذلك فإن موسم اتحادنا الكروي المقبل سيجبر الأندية الأردنية وفي مقدمتها الوحدات على تحمل قيمة عقود كافة اللاعبين لمدة نصف موسم اخر من اجل خوض نفس البطولات التي كان يخوضها النادي في المواسم السابقة بحسب الجدولة القديمة ،،، ولو فكر الوحدات بتجديد لاعبي الموسم القادم بنفس قيمة عقودهم في الموسم الماضي فإن تكلفة الفريق في الموسم القادم ستصل إلى مليون ونصف المليون دولار ،،، والأنكى من ذلك أن الأندية ستأخذ فترة راحة لمدة ثلاثة أشهر في العام القادم ( من منتصف شهر 5\2019 إلى منتصف شهر 8 \ 2019 ) في وقت سيكون النادي ملتزما بدفع رواتب اللاعبين ( أقساط عقودهم ) والجهاز الفني عن تلك الفترة ، ولكم أن تتخيلوا كيف لنادي الوحدات أن يؤمن مبلغ يقترب من 200 ألف دينار ( وهي مجموع رواتب اللاعبين والجهاز الفني في الشهر مضروبا في 3 ) دون أن يخوض الفريق أية مباراة محلية ،،،، بل ما الذي يجبر نادي الوحدات أو أي ناد اخر على تحمل مثل هذه الكلفة بلا أي داع ؟؟؟
وما المطلوب الان ؟؟؟
قبل الخوض في مسألة تجديد العقود مع اللاعبين والجهاز الفني وحتى لا يلتزم مجلس الإدارة ماليا بما يفوق قدرات النادي المالية ، نتمنى على مجلس الإدارة الضغط على اتحاد الكرة من أجل اصدار أجندته في أسرع وقت ممكن وتحديد موعد بدء الموسم ونهايته بشكل رسمي وكذلك تحديد البطولات التي ينوي إقامتها وتحديد مواعيد إقامتها والأهم من ذلك تحديد موعد فترات تسيجل اللاعبين ،،، وبعد معرفة كافة هذه الأمور على رئيس وأعضاء مجلس الإدارة أن يدرسوا دخولات النادي وفيما إذا كنا قادرين على التجديد مع اللاعبين أو التعاقد مع لاعبين جدد وفقا لأجندة اتحاد الكرة التي تفرض علينا موسما يمتد تقريب ل (15) شهرا ،،، فالنادي يعيش الان ضائقة مالية تسببت في تأخير رواتب اللاعبين أكثر من مرة ومن المرشح ان تتواصل هذه الضائقة ، لا قدر الله ، في حال ظلت تكلفة الفريق بنفس القيم التي كانت عليها أو ازدادت قليلا ،،، والمشكلة الأكبر في إطالة عمر الموسم القادم وما يترتب على ذلك من أعباء إضافية أخرى ،،، وهنا المطلوب من كافة أعضاء مجلس الإدارة أن يقفوا إلى جانب الرئيس في مسألة تأمين دخولات وعقود رعاية أكبر للنادي وإلا فلا داع للدخول في مغامرات على حساب صندوق النادي وسمعته العطرة في مسألة تأمين المستحقات المالية لكافة اللاعبين والأجهزة العاملة مع الفريق ،،، وفي ذات الوقت فإن مجلس الإدارة مطالب بالتنسيق مع الأندية الأخرى من اجل الضغط على اتحاد الكرة بهدف تعويض الأندية بما يكفي لسد العجز المالي الكبير الذي ستتسبب به أجندة الموسم الكروي المقبل ،،،
من وجهة نظري الخاصة ، أعتقد أن مجلس الإدارة مطالب بتحديد أولوياته للموسم المقبل وفق إمكانات النادي المالية ،،، فإن كان يرغب في الحصول على بطولة اسيوية فإن ذلك يفرض عليهم دراسة تكلفة الفريق المتوقعة وتأمين دخولات تغطي احتياجات الفريق دون الحاجة للدخول في مسلسل ممل في مسألة تأخير الرواتب ،،، فمن العيب بحق نادي الوحدات ألا يتوفر في صندوقه مبلغ (50 ) ألف دينار بشكل دائم حتى يتم استغلاله لتسديد الرواتب " عند الحاجة " وعلى أن يتم إعادة هذا المبلغ إلى الصندوق حال توفره ،،، فمثل هذا المبلغ يفترض أن يتم تخصيصه لهذا الغرض " الزنقات " منذ بداية الموسم ودون أن يدخل ضمن حسابات تكلفة الفريق السنوية ،،، وقد يقول البعض بأن كافة الأندية تتعرض لضائقة مالية وتؤخر الرواتب على لاعبيها ونحن نقول طالما أن 50 ألف دينار لا تشكل سوى أقل من 5% من ميزانية النادي السنوي ، فمن العيب أن يتسبب مبلغ كهذا بتأخير رواتب اللاعبين بشكل مستمر متجاهلين حاجة بعض اللاعبين لصرف رواتبهم في الوقت المحدد مع ما يترتب على ذلك من استياء من قبل اللاعبين بسبب قيام المعنيين بشؤون الفريق والنادي بإغلاق هواتفهم خشية الرد على مطالبات اللاعبين فضلا عن الاحراج الذي يشعر به القائمون على الفريق دون غيرهم من الإداريين ،،، وهنا نؤكد على ضرورة أن يقدم بقية الإداريين المساندة للقائمين على فريق كرة القدم كما يشاركونهم عند التتويج باللقب ،،،
وفي المقابل في حال توقع مجلس الإدارة صعوبة الإيفاء بمتطلبات الفريق في الموسم المقبل ، فأقترح عدم التجديد لكافة اللاعبين من أصحاب العقود المرتفعة وبخاصة فهد اليوسف والدردور ومرجان لأنه لدينا من يسد مكانهم مثلما يمكننا البحث عن لاعبين بقيمة عقود اقل طالما أن هؤلاء اللاعبين لا يقدرون مسألة أن تلعب مع الوحدات وتحقق البطولات والشهرة التي لم تكن تحلم بها ويصرون على التعاقد ببدلات عقود مرتفعة بل نسمع عن أن بعضهم يفكر في عدم التجديد بسبب عدم التزام مجلس الادارة بمنحهم الرواتب في موعدها ،،، وإذا ما أخذنا بعين الاعتبار بأن المنافسات القوية في كأس الاتحاد الاسيوي ( دور نصف النهائي ) ستبدأ في النصف الثاني من شهر (6) فأرى أننا لسنا بحاجة إلى التجديد مع بعض اللاعبين أو حتى اجراء تعاقدات جديدة في الموسم المقبل لأنه من المتوقع أن تنتهي عقود اللاعبين ( الموسمية ) مع نهاية شهر (6) لأن عقد اللاعب الموسمي يفترض ألا يتجاوز (11 شهرا ) على اعتبار أن عقده سيبدأ في شهر (8) القادم أي مع بداية الموسم بحسب أجندة اتحاد الكرة المتوقعة وينتهي في شهر (6) ،،، وفي المقابل فليتم الاعتماد على الدميري والياس ورجائي وصالح راتب وفادي عوض وخطاب والباشا وعبدالله ذيب وحسن عبد الفتاح ويزن ثلجي وبهاء فيصل وتامر وقنديل والقرشي بشكل أساسي وليتم منح الفرصة بشكل أكبر للاعبي سن (20) كخضر الحاج والفاخوري و ثائر سمرين وشاهر شلباية وليتم ترفيع بعض اللاعبين الشباب من سن (18) وليتم التركيز على مركزي قلب الدفاع والظهير الأيسر مع توقيع أبناء هاتين الفئتين ( 20 و 18 ) على عقود لمدة ثلاثة مواسم بقيم مالية متصاعدة نسبيا ،،، فمجموعة كهذه من اللاعبين يمكننا الاعتماد عليهم في الموسم المقبل ومن المؤكد أننا سنافس على البطولات المحلية بقوة مثلما سنتأهل بإذن الله للدور نصف النهائي من كأس الاتحاد الاسيوي وبعد نهاية بطولة الدوري سيكون هنالك على الأغلب فترة قيد جديدة ، عندها فقط يمكننا البحث عن تعزيزات قوية تمكننا من خوض نصف نهائي كأس الاتحاد الاسيوي بكل قوة مرورا إلى اللقب ،،، وبذلك نكون قد كسبنا مجموعة من اللاعبين الشباب وبخاصة ومنحنا فرصة أكبر للاعبين كانوا محرومين منها والأهم من ذلك إعادة ترتيب أمور النادي المالية بحيث أن تكلفة الفريق ستقل كثيرا وسيكون هنالك فرصة لتوفير بعض المال من أجل اجراء بعض التعاقدات في شهر (6) القادم ،،،
اخر الكلام ،،،
أن تكون رئيس أو عضو مجلس إدارة منتخب في ناد ما ، هذا يعني أنك مطالب بتخصيص جزء من وقتك للتفكير في شؤون النادي " نيابة عن الأعضاء " بهدف العمل على تحقيق مصالح النادي بعيدا عن العاطفة التي تحكم توجهات الغالبية العظمى من الجماهير ،،، فكلنا نحب الفوز بالبطولات ولكن على ألا تكون على حساب صندوق النادي وسمعته الطيبة ، ومن لا يعطي هذا الأمر تلك الأهمية فليتعهد بتسديد ديون النادي عند الحاجة أو فليمتنع عن اتخاذ قرارات تضر بمستقبل النادي أو ليتقدم باستقالته وليجتنب تحمل المسؤولية ،،، فلنعمل جميعا بأمانة وإخلاص من اجل مستقبل النادي ولنطالب الجهاز الفني بتصعيد لاعبين شباب وليعمل معهم بمزيد من التركيز ، فإن كان أبناء النادي من المدربين سيواصلون الاعتماد على التعاقدات المكلفة من خارج أسوار النادي فممن نتوقع المساعدة في هذا المجال ؟ وفي المقابل على جماهيرنا أن تعود لدورها الرائع في مجال تشجيع اللاعبين الشباب كما كانت جماهير الثمانينيات والتسعينيات والتي كانت تفرح كثيرا كلما شارك لاعب شاب مع الفريق وتشجعه بطريقة ولا أروع ،،، وأنا على يقين لو أن جماهير اليوم عاشرت بدايات بعض " نجومنا " في الثمانينيات والتسعينيات لما أكمل أولئك النجوم مشوارهم مع الكرة لأن بداية أكثر من لاعب منهم بكل أمانة لم تكن بحجم الطموحات ولكن ما إن تم منحه الثقة الكاملة من الجهاز الفني والدعم الكبير من الجماهير فإنهم انطلقوا ليصبحوا من أبرز نجوم النادي ومنتخبنا الوطني ،،،
الله يعطيك العافيه ولكن ادارتنا كالعاده ستنتظر جدول البطولات المحليه دون اي هز كتف
وموضوع التعاقدات مع محترفين سوف يحرج النادي فعلاً ، ونأمل ان يكون هناك حل جذري وسريع
وفي نفس الوقت لا نحب ان نفرط باي محترف لدينا وهم الذين رسموا الابتسامه على وجوه المشجعين على المدرجات
واذا اردنا ان نعتمد على موضوع الشباب فعبدالله ابو زمع هو الاقدر لهذه المرحله ويجب على الجماهير الوحداتيه ان تعي اننى بصدد بناء فريق من ابناء النادي
بصراحة المنطق بيقول ان يتم بناء فريق شاب يخدم النادي لسنوات ويرتكز على اللاعبين أصحاب العقود الطويلة نسبيا او أبناء النادي الذين لا يغالون في مطالباتهم مثل الدميري وخطاب او الباشا وعمر قنديل والياس وثلجي وبهاء والقرشي وحماد . ويتم الاستفادة من تقنين المصروفات في جلب محترفين على مستوى اعلى من الموجود حاليا .
وهذا الموضوع بحاجة الى صبر من الجميع واوله الجماهير وان نفكر بمستقبل نادينا بشكل منطقي اكثر .
يعني الفيصلي قبل كم موسم حشد نجوم كثر بموازنة ضخمة لينهي سيطرة الأخضر محليا ثم كانت النتيجة عجز كبير في ميزانيته أدى بالنهاية الى الاقتراب من الهبوط والنجاة بمؤامرة , وهذا الامر قد نقع نحن فيه اذا مشينا وراء عواطفنا دون سيطرة وتحكم منطقي بمقاليد الأمور المالية تحديدا .
واذا كان جمال محمود غير قادر على القيام ببناء فريق شاب فعبد الله أبو زمع هو الاقدر على القيام بهذه المهمة .
والله من وراء القصد .
يجب تحديد ما هو المطلوب من الفريق الموسم المقبل، من وجهة نظري بناء فريق يخدمك 10 سنوات افضل من رمي الفلوس على ارض على بطولة اسيوية ملناش فيها خبز،،،يجب الاعتماد على الفريق بلاعبيه الشباب،، بدك بطولة اسيوية بدك تصرف،، ابو عمارة ممكن يكون خيار للمستقبل في حال رفض الكابتن فهد اليوسف التجديد،، ثلجي وابو عمارة طرفي هجوم يقلق اي دفاع،، ومن الان يحب التركيز علي الفئات والاكاديميات لتدعيم الفريق دفاعيا،، بدنا قلب دفاع بجانب طارق خطاب والباشا،، بدنا يوسف عموري جديد، وجلال علي جديد، وناصر حوراني جديد، ومصطفى ايوب جديد
المطلوب من الاداره التفكير الجيد في العقود و لاعبين على مستوى عالي ، الجزيره باع موسى التعمري لنادي ابويول القبرصي لثلاثة مواسم ، كل موسم ب مليون دولار حيث سيقوم الجزيره بشراء لاعبين على مستوى عالي ، و لضمان البقاء على رأس الهرم يجب التفكير على مستوى عالي
المطلوب من الاداره التفكير الجيد في العقود و لاعبين على مستوى عالي ، الجزيره باع موسى التعمري لنادي ابويول القبرصي لثلاثة مواسم ، كل موسم ب مليون دولار حيث سيقوم الجزيره بشراء لاعبين على مستوى عالي ، و لضمان البقاء على رأس الهرم يجب التفكير على مستوى عالي
مشكوووور ابو اليزيد على الموضوع الهام جدا والذي احتوى على معلومات هامة تشكل مفترق طرق .. و إنْ كنت اتمنى عليك ان يتم تقديم هكذا موضوع على شكل تقرير و تقديمه للادارة فضلا عن اعلانه للعامة حتى لا يتم تقديم خدمات استشارية للاندية الاخرى على حساب شكرا ،،، بالتاكيد اندية اخرى قرأت هذه الاضاءات و سيتم الاستفادة منها !
على أية حال، ارفع لك القبعة على بُعْد النظر الذي دائما تملكه و تحاول ايصله للمعنيين في ادارة الوحدات.