|| بالفيديو والأرقام || النتيجة لا تعكس المستوى.. الوحدات لازال الأفضل محلياً.. والمشكلة الوحيدة في إستثمار الفرص..!
|| بالفيديو والأرقام || النتيجة لا تعكس المستوى.. الوحدات لازال الأفضل محلياً.. والمشكلة الوحيدة في إستثمار الفرص..! - || بالفيديو والأرقام || النتيجة لا تعكس المستوى.. الوحدات لازال الأفضل محلياً.. والمشكلة الوحيدة في إستثمار الفرص..! - || بالفيديو والأرقام || النتيجة لا تعكس المستوى.. الوحدات لازال الأفضل محلياً.. والمشكلة الوحيدة في إستثمار الفرص..! - || بالفيديو والأرقام || النتيجة لا تعكس المستوى.. الوحدات لازال الأفضل محلياً.. والمشكلة الوحيدة في إستثمار الفرص..! - || بالفيديو والأرقام || النتيجة لا تعكس المستوى.. الوحدات لازال الأفضل محلياً.. والمشكلة الوحيدة في إستثمار الفرص..!
|| بالفيديو والأرقام || النتيجة لا تعكس المستوى.. الوحدات لازال الأفضل محلياً.. والمشكلة الوحيدة في إستثمار الفرص..!
إستمر الوحدات بالنهج الهجومي الهادر، وكرر ذات الحصيلة من الفرص (30 فرصة) في مباراته الأخيرة أمام ذات راس، بعدما كان قد أنتج ذات العدد في مباراته السابقة مع الرمثا في بطولة الدرع.
وإستمرت نسبة المدة الزمنية لصناعة الفرصة الواحدة عند (3:30) دقيقة، مع إنخفاض في نسبة إستثمار الفرص التي كانت قد وصلت في مباراة الرمثا السابقة إلى 10%، لتصل في مباراة ذات راس إلى 6%، نتيجة تسجيل هدفين في مرمى الخصم.
بهذه الأرقام، الوحدات هو الأفضل بين الفرق المحلية حتى الآن في صناعة اللعب، فلم يستطيع أي من الفرق (التي نقلت لها مباريات على القناة الرياضية) تجاوز الرقم 20 فرصة في المباراة الواحدة، لكن تبقى المشكلة في نسبة إستثمار هذا الشلال من الفرص.!
في 90 دقيقة / الوحدات صنع 30 فرصة وسجل هدفين أمام ذات راس..!
8 فرص من كرات من وسط الملعب.
16 فرصة من كرات من أطراف الملعب.
5 فرص من كرات ثابتة.
20 فرصة كانت اللمسة الأخيرة فيها داخل منطقة الجزاء.
10 فرص أتت من خارج منطقة الجزاء.
(بهاء فيصل وفهد اليوسف هم من كانوا الأكثر تهديداً لمرمى الخصم في المباراة).
كيف إنتهت الفرص.!؟
2 فرصة في مرمى الخصم.
10 فرص خارج الخشبات الثلاث.
10 فرص أبعدها الدفاع.
8 فرص أبعدها حارس المرمى.
الهدف الأول: جاء بعد over من أحمد عبدالحليم، وسجل الهدف بهاء فيصل برأسية.
الهدف الثاني: سلسلة تمريرات تحت ضغط من المدافعين قبل التمريرة الأخيرة من حمزة الدردور، وسجل الهدف فهد اليوسف بتسديدة زاحفة.
نسبة الإستحواذ على الكرة (بشكل تقريبي):
59% للوحدات مقابل 41% لذات راس
بالمقابل: في 90 دقيقة / ذات راس صنع 5 فرص وسجل هدفين أمام الوحدات.!
5 فرص فقط اتيحت لذات راس وأنتجت هدفين.!
وهذه النسبة لها دلالات كثيرة، أهمها ضعف الوحدات في الخطوط الخلفية، وضعف ذات راس في الخطوط الأمامية، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا، ماذا لو أن ذات راس تحصّل على كم أكبر من الفرص في المباراة.!؟
5 فرص في المباراة، تعني أن ذات راس كان يحتاج لـ (18) دقيقة حتى يبني هجمة تثمر عن فرصة.! لكنه نجح في تسجيل هدفين من هذه الفرص الخمس، وبنسبة 40%.!
عموماً، وحتى نكون أقرب لمنطق كرة القدم (اللامنطق)، فالأمر يخضع لعدة عوامل منها التوفيق وسوء الطالع والتركيز الذهني وغيرها، إلا أنها تبقى أرقام في كرة القدم التي لا تعرف سواها.
حقيقه نفسي اعرف لماذا الوحدات بالذات يضيع اكبر عدد من الفرص امام المرمى
بينما جميع الفرق تسجل من اقلها .
ولا شك ان كلامك صحيح فيما يخص الدفاع فهو سهل الاختراق من قبل الخصوم حتى طارق خطاب مستواه في النازل ولا ندري ما هو السبب
الله لا يسامح من كان السبب في انهاء عقد سبستيان حيث كان يشكل قوه في الدفاع وتم احراز عدة اهداف عن طريق التحضير لزملائه في الهجوم .
اصبح كل اللعب مكشوف للفرق جميعها بان يتم التركيز من قبل الوحدات على الجهه اليسرى والتي فيها فهد اليوسف لانها الاخطر وفهد اليوسف بؤدي اكبر طاقه لديه لضعف الجهة اليمنى لدينا وهذا (يهلك) اللاعب ولو بقي ابو عماره او تم التوقيع مع يزن لما كان الوضع كما نراه حالياً .
على كل حال مشكلتنا الكبرى في الدفاع ويجب على جمال محمود معالجة الامر قبل الندم في كل مباراة.
التنبيه على حارسنا تامر صالح بالانتباه والتركيز اكثر.
حقيقه نفسي اعرف لماذا الوحدات بالذات يضيع اكبر عدد من الفرص امام المرمى
بينما جميع الفرق تسجل من اقلها .
ولا شك ان كلامك صحيح فيما يخص الدفاع فهو سهل الاختراق من قبل الخصوم حتى طارق خطاب مستواه في النازل ولا ندري ما هو السبب
الله لا يسامح من كان السبب في انهاء عقد سبستيان حيث كان يشكل قوه في الدفاع وتم احراز عدة اهداف عن طريق التحضير لزملائه في الهجوم .
اصبح كل اللعب مكشوف للفرق جميعها بان يتم التركيز من قبل الوحدات على الجهه اليسرى والتي فيها فهد اليوسف لانها الاخطر وفهد اليوسف بؤدي اكبر طاقه لديه لضعف الجهة اليمنى لدينا وهذا (يهلك) اللاعب ولو بقي ابو عماره او تم التوقيع مع يزن لما كان الوضع كما نراه حالياً .
على كل حال مشكلتنا الكبرى في الدفاع ويجب على جمال محمود معالجة الامر قبل الندم في كل مباراة.
التنبيه على حارسنا تامر صالح بالانتباه والتركيز اكثر.
هذا الفيديو فيه جميع الأهداف التي دخلت مرمى الوحدات من منطقة العمق الدفاعي (أو لنقل الوسط الدفاعي) .. وقيّم بنفسك أداء اللاعب سباستيان أنتيش ...
طبعاً أنا لست ضد اللاعب ولا أي لاعب .. لكن برأيي أن سباستيان لا يصلح في مركز قلب الدفاع ...
تكرار الفرص مؤشر ايجابي
عدم استثمار الفرص مؤشر سلبي
شاهدت العشوائية في اللعب عند مرمى الخصم زيادة عددية عند الهجوم ولكن ارتباك واستعجال وسوء تمرير من اللاعبين
واخيرا يا صديقي المباريات تقاس بنتائجها ولا تقاس بكثرة الفرص
ومعظم ما اسكمته فرص هو كثافة التواجد في ملعب الخصم
أخي الكريم المعتز بالله.. أنا أعلم جيداً أن العبرة بالخواتيم وبالنتيجة النهائية للمباراة.. ولم أقل أننا فزنا على ذات راس بعدد الفرص التي أنتجها الوحدات..!
أنا أضع هذه الإحصائيات التي تتطلب الجهد الكبير.. لكي نطلع بدقة على مستوى الفريق وفاعليته في أرض الملعب.. وليسهل علينا معرفة أين يكمن الخلل.. لا لأجل امور أخرى من الممكن أن تتخيلها أنت أو غيرك...
وتصحيحاً لما أوردته أخي الحبيب...
كثرة إنتاج الفرص لا يعود لكثافة اللاعبين.! فالوحدات لديه 11 لاعب وذات راس أيضاً لديه 11 لاعب.. الفرص نتيجة عمل جماعي من لاعبي الفريق بدءاً من حارس المرمى وإنتهاءاً برأس الحربة ...
|| بالفيديو والأرقام || النتيجة لا تعكس المستوى.. الوحدات لازال الأفضل محلياً.. والمشكلة الوحيدة في إستثمار الفرص..!
إستمر الوحدات بالنهج الهجومي الهادر، وكرر ذات الحصيلة من الفرص (30 فرصة) في مباراته الأخيرة أمام ذات راس، بعدما كان قد أنتج ذات العدد في مباراته السابقة مع الرمثا في بطولة الدرع.
وإستمرت نسبة المدة الزمنية لصناعة الفرصة الواحدة عند (3:30) دقيقة، مع إنخفاض في نسبة إستثمار الفرص التي كانت قد وصلت في مباراة الرمثا السابقة إلى 10%، لتصل في مباراة ذات راس إلى 6%، نتيجة تسجيل هدفين في مرمى الخصم.
بهذه الأرقام، الوحدات هو الأفضل بين الفرق المحلية حتى الآن في صناعة اللعب، فلم يستطيع أي من الفرق (التي نقلت لها مباريات على القناة الرياضية) تجاوز الرقم 20 فرصة في المباراة الواحدة، لكن تبقى المشكلة في نسبة إستثمار هذا الشلال من الفرص.!
في 90 دقيقة / الوحدات صنع 30 فرصة وسجل هدفين أمام ذات راس..!
8 فرص من كرات من وسط الملعب.
16 فرصة من كرات من أطراف الملعب.
5 فرص من كرات ثابتة.
20 فرصة كانت اللمسة الأخيرة فيها داخل منطقة الجزاء.
10 فرص أتت من خارج منطقة الجزاء.
(بهاء فيصل وفهد اليوسف هم من كانوا الأكثر تهديداً لمرمى الخصم في المباراة).
كيف إنتهت الفرص.!؟
2 فرصة في مرمى الخصم.
10 فرص خارج الخشبات الثلاث.
10 فرص أبعدها الدفاع.
8 فرص أبعدها حارس المرمى.
الهدف الأول: جاء بعد over من أحمد عبدالحليم، وسجل الهدف بهاء فيصل برأسية.
الهدف الثاني: سلسلة تمريرات تحت ضغط من المدافعين قبل التمريرة الأخيرة من حمزة الدردور، وسجل الهدف فهد اليوسف بتسديدة زاحفة.
نسبة الإستحواذ على الكرة (بشكل تقريبي):
59% للوحدات مقابل 41% لذات راس
بالمقابل: في 90 دقيقة / ذات راس صنع 5 فرص وسجل هدفين أمام الوحدات.!
5 فرص فقط اتيحت لذات راس وأنتجت هدفين.!
وهذه النسبة لها دلالات كثيرة، أهمها ضعف الوحدات في الخطوط الخلفية، وضعف ذات راس في الخطوط الأمامية، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا، ماذا لو أن ذات راس تحصّل على كم أكبر من الفرص في المباراة.!؟
5 فرص في المباراة، تعني أن ذات راس كان يحتاج لـ (18) دقيقة حتى يبني هجمة تثمر عن فرصة.! لكنه نجح في تسجيل هدفين من هذه الفرص الخمس، وبنسبة 40%.!
عموماً، وحتى نكون أقرب لمنطق كرة القدم (اللامنطق)، فالأمر يخضع لعدة عوامل منها التوفيق وسوء الطالع والتركيز الذهني وغيرها، إلا أنها تبقى أرقام في كرة القدم التي لا تعرف سواها.
تشكروا حقيقة على هذا المجهود الوافر وهذا التوضيح الرائع , الله يعطيكوا الف عافية , نتمنى ان يحالف التوفيق الفريق في المباريات القادمة , على الرغم من التعادل المحبط قليلاً , لكن فريقنا يحسب له عودته لسابق عهده بالهجوم المتواصل والروح العالية عند اللاعبين وهذا الامر يحسب للكابتن جمال محمود .
خلاصة تعني لي ان الوحدات الأضعف هجوميا ودفاعيا
كون الموضوع احصاءية وفرص
30 فرصة هنا بهدفين
وخمس فرص هناك بهدفين
الأولى تعني ان هجومنا غير منظم
والثانية تعني أن دفاعنا مهلهل
واضح انو بهاء فيصل بضيع مجهود فريق كامل ارجو من جمال محمود يعطيه ملاحضات كمان في نقطه سلبيه انو ما في ربط بين الوسط
هاظ اللي شاطرين فيه و حافظينه حفظ بس بهاء فيصل!!!!
بهاء قاعد بصنع اهداف و بسجل و اشرس لاعب بالفريق واكثر واحد بلعب بروح
ليش ماقولت عن الدردور اللي صفقته 80 الف والمفروض جايبينه يعمل الفارق قدام و لكنه ما هدد المرمى نهائيا ؟؟!!!!!
بهاء و فهد اليوسف افضل لاعبي الفريق سيبكم من الولد ولا لانه الحلقة الاضعف و اصغر لاعب بالفريق !!!
حقيقة ما زال الوحدات يعجز عن فك شيفرة الفرق التي تلعب بالدفاع المتكتل .. مشكلة المشاكلة .. فريق يلعب 11 مدافع والوحدات يستمر برفع الكرات الطويلة مما يريح الخصم ...
أخي الكريم المعتز بالله.. أنا أعلم جيداً أن العبرة بالخواتيم وبالنتيجة النهائية للمباراة.. ولم أقل أننا فزنا على ذات راس بعدد الفرص التي أنتجها الوحدات..!
أنا أضع هذه الإحصائيات التي تتطلب الجهد الكبير.. لكي نطلع بدقة على مستوى الفريق وفاعليته في أرض الملعب.. وليسهل علينا معرفة أين يكمن الخلل.. لا لأجل امور أخرى من الممكن أن تتخيلها أنت أو غيرك...
وتصحيحاً لما أوردته أخي الحبيب...
كثرة إنتاج الفرص لا يعود لكثافة اللاعبين.! فالوحدات لديه 11 لاعب وذات راس أيضاً لديه 11 لاعب.. الفرص نتيجة عمل جماعي من لاعبي الفريق بدءاً من حارس المرمى وإنتهاءاً برأس الحربة ...
كل الإحترام
الله يعطيك الف عافية على الجهد الواضح في هذا التحليل ولم اقصد نفي ما تفضلت به ولكن انا لا اعتقد ان كثرة الفرص وقلة الانجاز هو علامة تفوق خصوصا مع فرق ضعيفة تعتمد التكتل الدفاعي من الطبيعي ان تعطينا مساحة اكبر للهجوم
بس ما فهمت عبارة
(لا لأجل امور أخرى من الممكن أن تتخيلها أنت أو غيرك...)
ارجو التوضيح عشان ما اصير انا وغيري نتخيل ونشطح في الخيال
خلاصة تعني لي ان الوحدات الأضعف هجوميا ودفاعيا
كون الموضوع احصاءية وفرص
30 فرصة هنا بهدفين
وخمس فرص هناك بهدفين
الأولى تعني ان هجومنا غير منظم
والثانية تعني أن دفاعنا مهلهل
نعم هذا مايهمنا .. وهذه الخلاصه التي تبحث عنها دائما ومفادها
فريقنا شطب وبخزي ومفيش داعي نحضر ولا نلعب لانه ما راح نسوي اشي
والافضل نسرح اللعيبه ونروح انام في بيوتنا احسن
او اقل الاضرار الي بتبحث عنها ابو محمد هو انه نقيل جمال محمود ونجيب مدرب اخر وطبعا نفس المواضيع راح تنزلها ولفي بينا يا دنيا
ان شاءالله يخيب ظنك فيجمال ولفريق ومش كل مرهه بتسلم الجره
موفور الشكر أبا صلاح على هذا الجهد الكبير والفنيات العالية في رصد الفرص، والأهداف ، وتقديم معلومات جاهزة للاطلاع و الإفادة.
وللحقيقة هناك مشكلة تتركز في إضاعة فرص التسجيل، بالرغم من تعددها. والقضية الأكثر خطرا هي سهولة احراز الأهداف في مرمانا.