شكوى رسمية - شكوى رسمية - شكوى رسمية - شكوى رسمية - شكوى رسمية
الى الادارة
الفيديو المعيب الي نزل بشتم اعراض نادي الوحدات وجمهورا
والهتاف لاسرائيل تم بثه من صفحة اسمها
الفيصلي قصة وطن
لماذا يا لايتم الشكوى على الصفحة وجر الكلاب الي فيها
مع أني كنت أنوي مقاطعة منتدى "الوحدات نت" تماما وما زال هذا في نيتي
لكن مداخلة بسيطة أن أمثال هؤلاء الحثالة لا يمثلون جميع الناس بل يمثلون من يدفع لهم رواتبهم لكي يفرق الجمع ويقسم العرب عربين لمصلحة أسياده ومرؤوسيه من الفاسدين وتعزيزا لسياسية "الاستحمار" الداخلي = فرق تسد!
كما انه في ناس هيك خرج هؤلاء الحثالة من أصلابهم:
هناك أيضا ناس هيك أشراف وولاد عالم وناس
أخيرا الذي أمر "حمير طروادة" الموجودين في الصورة الأولى بفعل هذا العمل الخائن والحقير لن يحاسب هؤلاء الحثالة على وساختهم!
يا أبي حزنٌ ببوح الحُنجرةْ .. وجع بهذا الصّدر يُغمِدُ خنجرهْ
هي حيرةٌ مثل الهزيمةِ مُرّةٌ .. ما للعروبة كالحُطام مُبَعثرهْ
أنّى نظرتُ رأيتُ موتًا صارخًا .. لكأنّما وطنُ العروبة مَقبرةْ
في القدس ما في القدسِ أو في غزّةٍ .. قد عاث صهيونٌ وأرسل عَسكرهْ
بغدادُ أو في الشّامِ جُرحٌ واحدٌ .. من فخّخَ الوطنَ الجميلَ وفجّرهْ
والشعبُ بين الرّعبِ أضحى دمعةً .. مُذْ أظهر الإرهابُ فينا مَظهرهْ
والدينُ دينُ اللهِ إلا أنّه .. لم يَرضَ شيخُ الإفكِ حتى زوّرهْ
والكاذبون العابثون أوغروا .. صدرَ الغَبِيِّ بالشعب حتى كفّرهْ
إعلام بعض العُرْبِ أضحى فِتنةً .. أصوات بعض العُرْب أمست ثرثرةْ
وترى الذي قد باعَ غدرًا ضاحكًا .. ويراه أمرًا داعيًا للمفخرةْ
هل ثورةُ الأحرار ( دمّر موطنًا ) .. شتّان من يبنيه أو من دمّرَهْ
في كل شبر من ثرانا لوعةٌ .. في كل ركن من مدانا مجزرةْ
في مَطمَعٍ للغرب صرنا لُقمةً .. في نظرة للغرب صرنا مَسخرةْ
قل يا أبي هل ضاع حقًّا حُلمنا .. ما عاد فينا خالدٌ أو عنترةْ
وهل العروبةُ لم تعد إلا أسى .. في قلب من عشق الثَّرى ما أكبرهْ
= = = = = =
يا ولدي هذا المدى ما أضيقهْ .. أَنَّى نظرتَ رأيتَ نار المحرقةْ
ماذا يقول الحرف في خطّ المدى .. وطنٌ تدلّى من حبالِ المِشنقةْ
إنْ مرّ عصفورٌ يُغني مغرمًا .. كسروا جناحَيْه أماتوا الزّقزقةْ
هل نحن شعبٌ واحدٌ مهما بدا .. فينا اختلاف في الأمور المُسبقةْ
قد فكّكونا كالطوائفِ وانبرى .. كلٌّ يشدُّ الكلَّ حتى يخنُقهْ
فانظر شتاتًا في شتاتٍ كيف لا .. إذ كُلُّ شيء صار تحت المِطرقةْ
أمجادنا في الدّهر صارت نُكتَةً .. من خجلٍ للأرض ترنُو مُطْرِقةْ
آه بُنيَّ اليوم كم من طعنة .. في الصدر تأتي من أخٍ ما أحمقهْ
من خرّب الأوطان ظلمًا وافترى .. من فجّر البنيانَ من قد أحرقهْ
لكننا واللّيلُ يجري خلفنا .. والفجرُ حثّ الخَطوَ حتى يسبقهْ
مازال فينا موطن كي نحتمي .. بالحب إن الحبَّ مثلُ الزَّنبقةْ
وغدا ترى الأوطانُ ضوءً ساطعًا .. وبرغم حِقدِ اللّيل شَمسًا مُشرقةْ
إن أغلقوا درْبا فأيقِنْ أنّنا .. كَمْ قَـدْ عَبَرْنا من دروبٍ مُغلقةْ
= = = = = =
يا والدي أيقنتُ ، منك المعذرةْ .. إِنِّي سأسقي الحلمَ دمعَ المحبرةْ
جرحي عميق غير أَنِّي مؤمنٌ .. وغدًا يكون الجرح تحت السيطرةْ