وفي الوقت الذي أحمد الله فيه على الخسارة، فإني أقدم التهنئة لفريقنا على ما قدمه، وعلى خروجه سالما، لأن الصورة كانت ستبدو غير التي شاهدناها فيما لو خرج الفريق فائزا ونزلت قطعان الجماهير لأرضية الملعب، ونالوا بسوء من اللاعبين، و الإداريين، بما في ذلك الجهاز الفني وربما حكم المباراة، فسوء الخلق وخلل التربية يدفعان بصاحبهما لارتكاب حماقات أكبر .
أعتذر للإطالة وهذه المقالة هي الأخيرة لي في هذا الموقع الكريم
القاكم على خير في رعاية الله
أخي زياد ،،، اتفق معك في كل ما تفضلت به وأرجو أن يكون المانع خير من عزمك مغادرة الموقع ،،،