بالحقيقه باستثناء الحوت عامر شفيع وخاصه منذ نهاية تصفيات اسيا بقطر صدقا لم ترى حارس مرمى مقنع لا يوجد حضور كما بالسابق ولا تلك ردات الفعل واذا رجعنا للماضي البعيد نتذكر وبلا منازع الفذ القدير باسم تيم ونتذكر تشجيع الجمهور له بتلك العباره التي كانت تصدح بالمدرجات باسم تيم يا بو الهمه الجباره باسم تيم علمهم المهاره لا ازلت اذكر ذلك الرجل الكبير بالسن بالمدرجات وهو يهتف لباسم تيم وعصاته التي يرتكي عليها بيده وفي ذلك الوقت كان هنالك مهاجمين على سويه عاليه مثل ابراهيم مصطفى الخلوق ومنير مصباح وسهل غزاوي من الحسين وهاني ابو الليل من نادي عمان ووليد مولا من الجيل علي بلال الاهلي وحسونه يدج وغيرهم الكثير من المهاجمين الافذاذ اليوم لا يوجد مهاجميين ولا حتى حراس مرمى مقنعيين وعندما يصد الحارس الكره اليوم مذيع المباراه يقييم الدنيا ولا يقعدها هذا الطرح اذكر به قدامى الوحداتيين الذين عاصروا هولاء العمالقه وحتى لا نغفل حق الاخرين من الحراس فكان ميلاد عباسي ووليد شحاده وراتب الضامن وسمير مولود ونلتمس العذر للاطاله
جميلة هي الذكريات أخي الكريم ،
جميلة ببساطتها وبعفويتها وبطيبة شخوصها ..
موضوعك يا عزيزي .. خفيف لطيف ظريف ، وذلك من لطفك وظرفك وخفة روحك ، وإنني أعتقد بأن طرحك إيّاه ، ما كان منك إلا لتخرج نفسك ولتخرجنا معك مما نحن فيه من ضجر وملل واستياء عام من هذا الواقع الكروي المُزري ، والواقع الكئيب الذي نعيشه بشكل عام !.
معتز ياسين و احمد عبدالستار ردات فعلهم ممتازة ومستواهم جيد وبدرجة اقل يزيد ابو ليلى
اعتقد اعتماد الاندية على اسماء الحراس الجاهزة من فترة و عدم الاعتماد على الفئات العمرية لاخراج حراس مميزين وخاصة الاهتمام بالبنية لحارس المرمى كطول مميز و قوة بدنية وهي ميزات حارس المرمى وعلى المدرب ان يرى اللاعب اللذي يتمتع بتلك المواصفات
وللاسف اغلب الحراس بنيتهم و طولهم سيئ ومستوياتهم سيئة باغلب الاندية
باسم تيم رغم انه قصير ،الى انه كان يتمتع بمرونه هائله مثل
( الزمبرك)، وذكاء بقراءة نوايا المهاجمين ، وممتاز في صد البِنالتيّات
وشيء محزن ان يكون بعيد عن نادي الوحدات