واضح جدا الضغط الذاتي الذي تولد على الحكم ورغبته العارمة في التنفيس ، وتفريغ حرقته وإزالة الضغط ( الذاتي ) الواقع عليه أو الذي هو نفسُه أَشْعَر به نفسَه ، وميوله هو نفسه للاعتذار نيابة عن كل دائرته !.
يعني لا يعقل ولا بأي حال من اﻷحوال احتساب هكذا ركلة جزاء إلا إذا كانت كل تلك العوامل لها الأثر اﻷكبر على نفسية هذا الحكم وعلى دائرته في التعويض ،،، وأي تعويض ؟!. لا بل هو لتقديم فروض الولاء والطاعة والانصياع ، فانتظر أي ( شبه ) خطأ لاحتسابها .. وبمعنى آخر ما صدق على الله يْشِمّ ريحة غلط حتى يبرهن على هذا الولاء ، ومع ذلك فَأَنْ يحتسب هذه الركلة في هذا الموقع الذي يبتعد حوالي متر خارج منطقة الجزاء ، فهذا للأمانة ما إسموش ضغط على الحكام ولا تقديم فروض ولاء وطاعة ولا ترضية .. هذا اسمه ضَبِعْ وجَرْذَمِه وإرهاب رياضي !!.
وأنا أعتبر أن الحكم ( أدهم مخادمة ) وقع تحت تأثير تلك العوامل التي ذكرتُها أعلاه ، وأنّ احتسابه لركلة الجزاء هذه ما كان إلا خطأ تقديريا ، نتج عن حجم الضغط ورغبة التعويض للفيصلي عمّا يسمى شعورا بالذنب نتيجة ما مورس من ضغط ورعب وإرهاب على دائرة الحكام ..
ﻷنه لولا ذلك ولولا أن الحكم ومساعده كمان متجرذمين جرذمِه وخايفين ليفوّتوا خطأ هيك وِلّا هيك .. لكان والله لو يقعد ألف سنة ما بيحسبها !.
بكل تأكيد أنا ما بدافع عن الحكم ، بس والله ما إلها غير هيك .. على اﻷقل عشان سمعتهم اللي رح تتدمَّر من وراء احتساب هيك خطأ !!.
وعلى العموم ، إن شاهد الاتحاد اﻵسيوي هذه المباراة فلا أعتقد أنه سيُبقي على هذا الطاقم التحكيمي - المخادمة ، عماوي ، أحمد مؤنس ، ومعهم حكم رابع هو أحمد فيصل من دائرة الحكام الأردنية ﻹدارة مباراة كوريا الجنوبية وسوريا في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم ..
وخليهم يظلوا يْرَطْرِطُوا ...... !.
واضح جدا الضغط الذاتي الذي تولد على الحكم ورغبته العارمة في التنفيس ، وتفريغ حرقته وإزالة الضغط ( الذاتي ) الواقع عليه أو الذي هو نفسُه أَشْعَر به نفسَه ، وميوله هو نفسه للاعتذار نيابة عن كل دائرته !.
يعني لا يعقل ولا بأي حال من اﻷحوال احتساب هكذا ركلة جزاء إلا إذا كانت كل تلك العوامل لها الأثر اﻷكبر على نفسية هذا الحكم وعلى دائرته في التعويض ،،، وأي تعويض ؟!. لا بل هو لتقديم فروض الولاء والطاعة والانصياع ، فانتظر أي ( شبه ) خطأ لاحتسابها .. وبمعنى آخر ما صدق على الله يْشِمّ ريحة غلط حتى يبرهن على هذا الولاء ، ومع ذلك فَأَنْ يحتسب هذه الركلة في هذا الموقع الذي يبتعد حوالي متر خارج منطقة الجزاء ، فهذا للأمانة ما إسموش ضغط على الحكام ولا تقديم فروض ولاء وطاعة ولا ترضية .. هذا اسمه ضَبِعْ وجَرْذَمِه وإرهاب رياضي !!.
وأنا أعتبر أن الحكم ( أدهم مخادمة ) وقع تحت تأثير تلك العوامل التي ذكرتُها أعلاه ، وأنّ احتسابه لركلة الجزاء هذه ما كان إلا خطأ تقديريا ، نتج عن حجم الضغط ورغبة التعويض للفيصلي عمّا يسمى شعورا بالذنب نتيجة ما مورس من ضغط ورعب وإرهاب على دائرة الحكام ..
ﻷنه لولا ذلك ولولا أن الحكم ومساعده كمان متجرذمين جرذمِه وخايفين ليفوّتوا خطأ هيك وِلّا هيك .. لكان والله لو يقعد ألف سنة ما بيحسبها !.
بكل تأكيد أنا ما بدافع عن الحكم ، بس والله ما إلها غير هيك .. على اﻷقل عشان سمعتهم اللي رح تتدمَّر من وراء احتساب هيك خطأ !!.
وعلى العموم ، إن شاهد الاتحاد اﻵسيوي هذه المباراة فلا أعتقد أنه سيُبقي على هذا الطاقم التحكيمي - المخادمة ، عماوي ، أحمد مؤنس ، ومعهم حكم رابع هو أحمد فيصل من دائرة الحكام الأردنية ﻹدارة مباراة كوريا الجنوبية وسوريا في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم .. وخليهم يظلوا يْرَطْرِطُوا !.
والله انا اتمنى ان يتم ارسال هذا الفيديو للاتحاد الآسيوي عشان يحرمهم.
على هيك تحكيم ..... التركيز على كأس الاتحاد الاسيوي
على هيك تحكيم ..... التركيز على كأس الاتحاد الاسيوي - على هيك تحكيم ..... التركيز على كأس الاتحاد الاسيوي - على هيك تحكيم ..... التركيز على كأس الاتحاد الاسيوي - على هيك تحكيم ..... التركيز على كأس الاتحاد الاسيوي - على هيك تحكيم ..... التركيز على كأس الاتحاد الاسيوي
بصراحه وعلى جميع المعطيات التي نشاهدها بالمباريات وخاصة التي تخص نادي الفيصلي ، الدوري السنة للفيصلي ، شئنا ام ابينا هيك اتحاد بدو ، وعلشان هيك يجب ان يكون تركيزنا على كأس الاتحاد الاسيوي
لا احد يقول بأقدامنا بنوخذ الدوري ، لأنه ادارة نادينا نايمه بالعسل لا اعتراض ولا يحزنون على هيك مهازل بالتحيكم ، بالاضافه الى بعض الحكام المتأمرين ان كان علينا او مع الغريم الفيصلي
الدوري.....ز السنه ..... فيصلاوي ..... هيك الاتحاد والتلفزيون بدو
مشكلة التحكيم موجودة في كل انحاء العالم كرة القدم اختلفت عن قبل اسلوب اللعب اصبح سريع جدا واصبح صعب جدا على الحكام
مجاراة نسق المباريات والحل في تقنية خط المرمى والاعادات التلفزيونية مثل التنس وكرة الطائرة
غير ذلك لا يوجد حلول واستمرار الانتقادات اصبح ديباجة مملة في ظل التخبطات الفنية من المدرب وسوء اداء الاعبين والترهل الاداري المثير للاشمئزاز واكاد اجزم ان معظم اعضاء الادارة لا يفقهوا شئ في كرة القدم الحديثة والزمن توقف فيهم منذ ثمانيات القرن الماضي