كلاسيكو الوحدات والفيصلي، ما قبل المباراة قراءة توضيحية لواقعين
كلاسيكو الوحدات والفيصلي، ما قبل المباراة قراءة توضيحية لواقعين - كلاسيكو الوحدات والفيصلي، ما قبل المباراة قراءة توضيحية لواقعين - كلاسيكو الوحدات والفيصلي، ما قبل المباراة قراءة توضيحية لواقعين - كلاسيكو الوحدات والفيصلي، ما قبل المباراة قراءة توضيحية لواقعين - كلاسيكو الوحدات والفيصلي، ما قبل المباراة قراءة توضيحية لواقعين
مع اقتراب مباراة الديربي المنتظرة مع الفيصلي، وفي حمى البحث عن مؤشرات تقرب مما ستسفر عنها تسعون دقيقة من اللعب، تقفز الى الواجهة أسئلة عديدة، حول الفريقين، من هو صاحب النجوم الأفضل؟، الهجوم الأفضل؟، الدفاع الأفضل؟، المدرب الأفضل؟ من يملك الجاهزية والبدلاء؟
وفيما يعرب كلا الناديين عن استعداداته، للمباراة، و الظهور بمظهر مشرف، يلبي طموحات جماهيره، يبقى للجهازين الفنيين في الفريقين، رؤيتهما وما دونه كل منهما في مفكرته من ملاحظات، يكشف عنها حال اطلاق حكم المباراة صافرة البداية.
المتوقع أن يلعب الفريقان، بذات الأساليب، والنظام الذي شاهدناه في المباريات السابقة، مع إضافة بعض التعديلات، و أغلبها تهدف إلى دعم الحالات الهجومية، وفقا لحالة خطي الدفاع والوسط اللذين كشفا عن مستويات متباينة. وتظهر لغة الأرقام عن مشكلتين رئيسيتين يعاني منهما الفريقان، ففي حين لا تبدو مسألة إحراز الأهداف في المرمى الأخضر أمرا بالغ الصعوبة، حيث تلقت شباكه خمس كرات في ستة مباريات، فإن عجز القدرة التهديفية لدى الفيصلي واضحة جدا، حيث لم يحرز الفريق الا أربعة أهداف في ستة مباريات، تم إحراز ثلاثة منها من كرات ثابتة. فيما حقق الوحدات 9 أهداف، وتلقت شباك الفيصلي هدفين. برانكو مدرب الفيصلي لن يكون سعيدا بلغة الأرقام السابقة، وفي الوقت نفسه سيحاول العمل على تلافي نقطة الضعف الأساسية هذه، من خلال مضاعفة جهود بهاء عبدالرحمن، انس الجبارات، مهدي علامة، وخليل بني عطية لبناء هجمات سريعة ومنظمة، وتوفير العديد الفرص الجيدة للتسجيل، واستثمار ميزة التسديد من بعد. و كسب الأخطاء، في عمق ملعب الوحدات، وكذلك ميزة الكرات العرضية.
بدوره عدن حمد والذي يملك جيشا من اللاعبين، مدعو لاستثمار ضعف الفيصلي في بناء الهجمات، وعجز قواه الأمامية عن التهديف، ومحاولة إخراج مفاتيح لعب الفيصلي( بهاء عبد الرحمن، وخليل عطية)،عن السيناريو المعد من برانكو، والذي سيجد نفسه مضطرا للمبادرة بالأعمال الهجومية، وتسجيل هدف مبكر، قبل انهيار لياقة خليل بني عطية، كما هو الحال، وقبل أن يكتشف لاعبوا الأخضر الممرات المؤدية لمرمى معتز ياسين. وهذا مما يوحي بأن التشكيلة الخضراء لن تفتقد الى أي اسم من أسماء اللاعبين ذوي الفكر الميداني في الملعب، والقادرين على صناعة اللعب، وسبر أعماق دفاعات الفيصلي بالكرات.
كل الحب لقلم من الاقلام " الحلوة بالموقع "
اعتقد اذا تم " تحييد " بهاء عبدالرحمن من خلال الابتعاد عن ارتكاب الاخطاء على حافة منطقة الجزاء ،، ونقطة الدفع بفادي عوض ضرورة ملحة ليبدأ الدفاع من منتصف الملعب شخصيا اتمنى ان يحرس مرمى الوحدات شنفيع "
وبمنطقة الدفاع اتمنى ان يكون الكرواتي ، خطاب الدميري ، قنديل ،،
في منتصف الملعب ،، الياس " وسط ايسر ،،، رجائي فادي عوض ،، عبدالله ذيب " خلف المهاجم " ابو عماره
بهاء فيصل ،، بصراحة تم التعاقد مع فادي عوض لمباريات كهذه ،، مع ضرورة اعطاء التعليمات بعدم ارتكاب الاخطاء على مقربة من منطقة الجزاء تخوفا من تصيد بهاء عبدالرحمن وبالتخصص !!
من الممكن ان يلعب صالح راتب خلف المهاجم ويبقى الياس بالدائرة رفقة رجائي والاعتماد على الكرواتي ولكن حمد " يبحث " عن خبرة حسن في مباريات كهذه !!
عامل الارض والجمهور سيكون مع الوحدات مع التخوف من الحكم !!!
لا اخشى من لاعبي الفيصلي الا الكرات الثابتة لبهاء وحيوية خليل بني عطية ،،
الفيصلي عمل على حل العطب بالخط الخلفي من خلال اراحة " براء " والزج بالوجه الجديد زريقات ،، جهاز فني يملكة الفيصلي على دراية كاملة بامور الوحدات
على حمد تعطيل الفيصلي ومن نصف الملعب ولابد من اشراك فادي في هذه المباراة واكرر بشرط التنبيه بعدم ارتكاب الاخطاء اتوقعها وحداتية وبهدف لعبدالله ذيب
حمد يراهن على الخبرة وعلى الاستقرار مع امنيتي مشاركة فادي عوض وصالح راتب الذي يتطور مستواه من مباراة الى أخرى ولكن "حمد " عنيد فنيا واعتقد لن تخرج التشكيل عن
شفيع ،، الكرواتي " نجم مباراة الاهلي " خطاب الدميري ، عمر قننديل
رجائي ، الياس ، منذر ابو عماره ، حسن عبدالفتاح كلاعب خبرة وبهاء المهاجم الوحيد ،،
ربما مباراة كهذه تحتاج الة نوع من المفاجاة بالزج بفادي عوض وصالح راتب ولكن حمد من نوعية اللي اكسب فيه العب فيه
مباراة تلعب على جزئيات بسيطة ويجب تمرير فكرة ان الفيصلي لا يسجل الا من الكرات الثابتة
أتمنى مشاركة صالح راتب وفادي عوض منذ البداية...مع التنبيه على فادي عوض بتجنب ارتكاب الأخطاء على مقربة من منطقة الجزاء..
مع تمنياتي للمارد الأخضر بالفوز وتقديم مباراة حماسية للذكرى