قراءة فنية مختصرة في مباراة الوحدات الودية مع الجزيرة
قراءة فنية مختصرة في مباراة الوحدات الودية مع الجزيرة - قراءة فنية مختصرة في مباراة الوحدات الودية مع الجزيرة - قراءة فنية مختصرة في مباراة الوحدات الودية مع الجزيرة - قراءة فنية مختصرة في مباراة الوحدات الودية مع الجزيرة - قراءة فنية مختصرة في مباراة الوحدات الودية مع الجزيرة
في البداية هي تجربة ودية من اجل الفائدة واختبار اللاعبين وزيادة الانسجام خاصة للوحدات الذي سيلعب بعد 10 ايام مباراة نهائي كاس الكؤوس والمطالب أكثر في تثبيت تشكيلته وطريقته وربما سيعمد الكابتن عدنان حمد لذلك في البروفة الودية الاخيرة والتي ستقام يوم الخميس امام نادي الصريح , ولذلك ونحن في بداية موسم وفي مرحلة تحضيرية فأنه من المهم ان يصل الفريق الى جاهزية عالية وان يستفيد الجهاز الفني في تحديد خياراته التكتيكية والخططية التي تتناسب مجموعة لاعبي الفريق والذي تكشفها مثل هذه المباريات الودية
- ربما لم يرتقي اداء الوحدات الى المستوى المطلوب وربما لم يقدم كرة القدم التي انتظرتها جماهيره ولكن عطفاً على طبيعة المباراة التدريبية ونظراً لزيادة الاحمال البدنية في بداية الموسم فانه ربما نجد عذراً والمهم ان تتحقق الاستفادة من هذه المباريات في منح اللاعبين حساسية لعب المباريات وتجهيزهم للمباريات الرسمية والكشف عن امكانياتهم من قبل الجهاز الفني
- جاء الشوط الاول سلبياً في الاداء وغابت الفرص المباشرة الا في ما ندر واعتمد الكابتن عدنان حمد على رباعي الخط الخلفي محمدالدميري وباسم فتحي ومحمد مصطفى وفراس شلباية وفي دائرة الملعب الثنائي احمد الياس وفادي عوض وامامهم الثلاثي البشتاوي وصالح راتب واحمد هشام وامامهم المهاجم الصريح بهاء فيصل ( 4-2-3-1) والحقيقة ان الوحدات كان الاكثر استحواذاً على الكرة ولكن بدون فاعلية هجومية حقيقية وهذا ربما يبرره أن ابرز مفاتيح اللعب الهجومية (منذر وحسن وعبد الله ذيب والهداف توريس ) لم يشاركوا في الشوط الأول الا ان طريقة اللعب ضمنت عدم ترك مساحات للجزيرة في شن الهجمات المعاكسة وكان الوحدات قريبا من التسجيبل في مشهدين ولكن الاستعجال والرعونة تسببت في عدم التسجيل
- الشوط الثاني تغيرت طريقة اللعب من خلال تحول الوحدات الى طريقة 3-5-1-1 مع الزج بمجموعة من ابرز نجوم الفريق يتقدمهم الهداف توريس كمهاجم صريح وخلفه النجم حسن عبد الفتاح وخلفهم المهاري منذر ابو عمارة في الميمنة وعبد الله ذيب في الميسرة وفي دائرة الملعب الكابتن عامر ذيب ورجائي عايد بينما كان اللاعب الوحيد الذي حافظ على مركزه من لاعبي الوسط والهجوم صالح راتب وفي الخط الخلفي لعب باسم فتحي كلاعب ليبرو وبجانبه محمد مصطفى الذي كان يميل للميمنة والكرواتي سباستيان في اول مشاركة له والذي كان يميل للميسرة والحقيقة رغم كل هذه التغييرات الا ان الوحدات عانى من فقدانه للسيطرة على الملعب ونشط الجزيرة كثيراً الذي حاول استثمار مهارات فهد يوسف في الجهة اليسرى وكاد الجزيرة ان يسجل مستثمراً الفراغات في ملعب الوحدات والنقطة المهمة هي خطورة اللعب بطريقة 3-5-2 والتي تتطلب ان يؤدي لاعبي الوسط الايسر والايمن الادوار الدفاعية والهجومية في نفس الكفاءة وهذا صعب جدا لان منذر ابو عمارة في الميمنة وعبد الله ذيب في الميسرة لديهم النزعة الهجومية وحقيقة هذه الطريقة فيها مغامرة وربما تنجح مع فريق يدافع وليس لديه الطموحات الهجومية او ليس لديه الاطراف الهجومية القادرة على التوغل والقيام بالهجوم المضاد ولذلك من النادر مشاهدة الاندية او المنتخبات تلعب بهذه الطريقة حالياً مع التشديد ان عقلية لاعب الوحدات تفضل وترغب الهجوم على حساب الدفاع وربما مثل هذا التغيير يحتاج الى وقت وايضا الى نوعيات لاعبيين لديهم الامكانيات على اطراف الملعب للقيام بالواجبات الدفاعية والهجومية بنفس الكفاءة والطريقة
الكابتن عدنان حمد اجرى تعديلاً من خلال الزج بالموهبة الشابة ادهم القرشي عوضاً عن صالح راتب ليتحول منذر ابو عمارة ليلعب خلف المهاجمين مع منحه حرية الحركة وشغل ادهم مركز لاعب الوسط الايمن ومن هجمة وحداتية مرتدة توغل ابو عمارة من الميمنة وحول كرة خالصة لتوريس سجل منها هدف المباراة الوحيد ليتراجع الجزيرة والذي لم تسعفه الجاهزية البدنية خاصة ان يتدرب من 10 ايام فقط ولم يتم حتى الان تعيين جهاز فني والملفت ان الربع ساعة الاخيرة كانت السيطرة للوحدات وظهر ادهم القرشي باداء جيد وهو لاعب نسخة كربونية من منذر ابو عمارة واعتقد انه مشروع لاعب صاحب حلول وعلى طريقة ابو عمارة وحتى ان يجيد اللعب في نفس مركزه ولديه مهارات تشابه مهارات ابو عمارة ويحتاج الى مزيد من الصقل والتحضير والمباريات
- الواضح ان الجهاز الفني للوحدات لعب مباراته الودية بطريقتين واشرك اكبر عدد من اللاعبين وربما لن تتضح الطريقة التي سيواجه فيها الوحدات منافسه الاهلي في مباراة كأس الكؤوس ولكن اعتقد انه مع فريق مثل الاهلي والذي يجيد اغلاق الملعب ويعتمد على المرتدات واطراف الملعب بوجود العلاونة ومرضي ويزن ثلجي وماركوس ليس بالسهولة ان تلعب معه بطريقة 3-5-2 لان هذا سيترك المساحات المفضلة لنجوم الثلث الهجومي في النادي الاهلي وهذا لا شك في حسابات الكابتن عدنان حمد
- مباراة الوحدات الودية مع الصريح هي بروفة نهائية قبل مواجهة نهائي الكاس ومن الممكن ان يلعب الوحدات فيها بطريقة وتشكيلة مباراة الاهلي ومن الممكن ايضاً ان لا يكشف الكابتن عدنان حمد اسلوبه وطريقته وفي جميع الحالات فان الهدف هو مزيد من تحضير الفريق وان يهضم اللاعبين اكثر افكار وخطط مدربه
شخصيا ارى الوحدات منذ سنة او اكثر ب٣-٥-٢ محليا في ظل التراسانات الدفاعية التي نواجهها في معظم مبارياتنا..واذكر اني استفسرت مرارا عن جدوى اللجوء لهذه الطريقة في المواضيع التحليلية لرفقي وابواليزيد..
عموما من خلال وصفك ووصف بعض الاخوة للاعب ادهم القرشي اعتقد ان حمد يفكر باستغلال هذا اللاعب وفق طريقة ٣-٥-٢ ليشغل الجناح الايمن لقدرته على الالتزام بالواجبات الدفاعية وفق هذه الطريقة اكثر من ابوعمارة ونقل ابوعمارة خلف المهاجم كما حصل تماما في اواخر هذه المباراة..
تبقى المشكلة بالجناح الايسر وقدرته على الالتزام بالواجب الدفاعي مع امنيتي بتجربة طارق نبيل الذي مدحه الاخوة هنا كثيرا ليشغل هذه المهمة..
شخصيا ارى الوحدات منذ سنة او اكثر ب٣-٥-٢ محليا في ظل التراسانات الدفاعية التي نواجهها في معظم مبارياتنا..واذكر اني استفسرت مرارا عن جدوى اللجوء لهذه الطريقة في المواضيع التحليلية لرفقي وابواليزيد..
عموما من خلال وصفك ووصف بعض الاخوة للاعب ادهم القرشي اعتقد ان حمد يفكر باستغلال هذا اللاعب وفق طريقة ٣-٥-٢ ليشغل الجناح الايمن لقدرته على الالتزام بالواجبات الدفاعية وفق هذه الطريقة اكثر من ابوعمارة ونقل ابوعمارة خلف المهاجم كما حصل تماما في اواخر هذه المباراة..
تبقى المشكلة بالجناح الايسر وقدرته على الالتزام بالواجب الدفاعي مع امنيتي بتجربة طارق نبيل الذي مدحه الاخوة هنا كثيرا ليشغل هذه المهمة..
شخصيا وربما انا خاطئ غير مقتنع بهذه الطريقة خاصة مع الفرق التي تضم اجنحة مميزة لان الفراغات التي يتركها تقدم اللاعبين من الممكن استثمارها من المنافس وكرة القدم حالياً الانضباط مهم جداً فيها , وفي جميع الأحوال نترك الحكم للمباريات وبالتوفيق للوحدات
شخصيا ارى الوحدات منذ سنة او اكثر ب٣-٥-٢ محليا في ظل التراسانات الدفاعية التي نواجهها في معظم مبارياتنا..واذكر اني استفسرت مرارا عن جدوى اللجوء لهذه الطريقة في المواضيع التحليلية لرفقي وابواليزيد..
عموما من خلال وصفك ووصف بعض الاخوة للاعب ادهم القرشي اعتقد ان حمد يفكر باستغلال هذا اللاعب وفق طريقة ٣-٥-٢ ليشغل الجناح الايمن لقدرته على الالتزام بالواجبات الدفاعية وفق هذه الطريقة اكثر من ابوعمارة ونقل ابوعمارة خلف المهاجم كما حصل تماما في اواخر هذه المباراة..
تبقى المشكلة بالجناح الايسر وقدرته على الالتزام بالواجب الدفاعي مع امنيتي بتجربة طارق نبيل الذي مدحه الاخوة هنا كثيرا ليشغل هذه المهمة..
شخصيا وربما انا خاطئ غير مقتنع بهذه الطريقة خاصة مع الفرق التي تضم اجنحة مميزة لان الفراغات التي يتركها تقدم اللاعبين من الممكن استثمارها من المنافس وكرة القدم حالياً الانضباط مهم جداً فيها , وفي جميع الأحوال نترك الحكم للمباريات وبالتوفيق للوحدات
رغم طبيعة المباريات .... ولكن نلمس تحسن في الاداء ونشاهد ما لم نكن نشاهده في المباريات الرسمية في الموسم الماضي...
والخبر الجميل ظهور نجم جديد وهو القرشي
في البداية هي تجربة ودية من اجل الفائدة واختبار اللاعبين وزيادة الانسجام خاصة للوحدات الذي سيلعب بعد 10 ايام مباراة نهائي كاس الكؤوس والمطالب أكثر في تثبيت تشكيلته وطريقته وربما سيعمد الكابتن عدنان حمد لذلك في البروفة الودية الاخيرة والتي ستقام يوم الخميس امام نادي الصريح , ولذلك ونحن في بداية موسم وفي مرحلة تحضيرية فأنه من المهم ان يصل الفريق الى جاهزية عالية وان يستفيد الجهاز الفني في تحديد خياراته التكتيكية والخططية التي تتناسب مجموعة لاعبي الفريق والذي تكشفها مثل هذه المباريات الودية
- ربما لم يرتقي اداء الوحدات الى المستوى المطلوب وربما لم يقدم كرة القدم التي انتظرتها جماهيره ولكن عطفاً على طبيعة المباراة التدريبية ونظراً لزيادة الاحمال البدنية في بداية الموسم فانه ربما نجد عذراً والمهم ان تتحقق الاستفادة من هذه المباريات في منح اللاعبين حساسية لعب المباريات وتجهيزهم للمباريات الرسمية والكشف عن امكانياتهم من قبل الجهاز الفني
- جاء الشوط الاول سلبياً في الاداء وغابت الفرص المباشرة الا في ما ندر واعتمد الكابتن عدنان حمد على رباعي الخط الخلفي محمدالدميري وباسم فتحي ومحمد مصطفى وفراس شلباية وفي دائرة الملعب الثنائي احمد الياس وفادي عوض وامامهم الثلاثي البشتاوي وصالح راتب واحمد هشام وامامهم المهاجم الصريح بهاء فيصل ( 4-2-3-1) والحقيقة ان الوحدات كان الاكثر استحواذاً على الكرة ولكن بدون فاعلية هجومية حقيقية وهذا ربما يبرره أن ابرز مفاتيح اللعب الهجومية (منذر وحسن وعبد الله ذيب والهداف توريس ) لم يشاركوا في الشوط الأول الا ان طريقة اللعب ضمنت عدم ترك مساحات للجزيرة في شن الهجمات المعاكسة وكان الوحدات قريبا من التسجيبل في مشهدين ولكن الاستعجال والرعونة تسببت في عدم التسجيل
- الشوط الثاني تغيرت طريقة اللعب من خلال تحول الوحدات الى طريقة 3-5-1-1 مع الزج بمجموعة من ابرز نجوم الفريق يتقدمهم الهداف توريس كمهاجم صريح وخلفه النجم حسن عبد الفتاح وخلفهم المهاري منذر ابو عمارة في الميمنة وعبد الله ذيب في الميسرة وفي دائرة الملعب الكابتن عامر ذيب ورجائي عايد بينما كان اللاعب الوحيد الذي حافظ على مركزه من لاعبي الوسط والهجوم صالح راتب وفي الخط الخلفي لعب باسم فتحي كلاعب ليبرو وبجانبه محمد مصطفى الذي كان يميل للميمنة والكرواتي سباستيان في اول مشاركة له والذي كان يميل للميسرة والحقيقة رغم كل هذه التغييرات الا ان الوحدات عانى من فقدانه للسيطرة على الملعب ونشط الجزيرة كثيراً الذي حاول استثمار مهارات فهد يوسف في الجهة اليسرى وكاد الجزيرة ان يسجل مستثمراً الفراغات في ملعب الوحدات والنقطة المهمة هي خطورة اللعب بطريقة 3-5-2 والتي تتطلب ان يؤدي لاعبي الوسط الايسر والايمن الادوار الدفاعية والهجومية في نفس الكفاءة وهذا صعب جدا لان منذر ابو عمارة في الميمنة وعبد الله ذيب في الميسرة لديهم النزعة الهجومية وحقيقة هذه الطريقة فيها مغامرة وربما تنجح مع فريق يدافع وليس لديه الطموحات الهجومية او ليس لديه الاطراف الهجومية القادرة على التوغل والقيام بالهجوم المضاد ولذلك من النادر مشاهدة الاندية او المنتخبات تلعب بهذه الطريقة حالياً مع التشديد ان عقلية لاعب الوحدات تفضل وترغب الهجوم على حساب الدفاع وربما مثل هذا التغيير يحتاج الى وقت وايضا الى نوعيات لاعبيين لديهم الامكانيات على اطراف الملعب للقيام بالواجبات الدفاعية والهجومية بنفس الكفاءة والطريقة
الكابتن عدنان حمد اجرى تعديلاً من خلال الزج بالموهبة الشابة ادهم القرشي عوضاً عن صالح راتب ليتحول منذر ابو عمارة ليلعب خلف المهاجمين مع منحه حرية الحركة وشغل ادهم مركز لاعب الوسط الايمن ومن هجمة وحداتية مرتدة توغل ابو عمارة من الميمنة وحول كرة خالصة لتوريس سجل منها هدف المباراة الوحيد ليتراجع الجزيرة والذي لم تسعفه الجاهزية البدنية خاصة ان يتدرب من 10 ايام فقط ولم يتم حتى الان تعيين جهاز فني والملفت ان الربع ساعة الاخيرة كانت السيطرة للوحدات وظهر ادهم القرشي باداء جيد وهو لاعب نسخة كربونية من منذر ابو عمارة واعتقد انه مشروع لاعب صاحب حلول وعلى طريقة ابو عمارة وحتى ان يجيد اللعب في نفس مركزه ولديه مهارات تشابه مهارات ابو عمارة ويحتاج الى مزيد من الصقل والتحضير والمباريات
- الواضح ان الجهاز الفني للوحدات لعب مباراته الودية بطريقتين واشرك اكبر عدد من اللاعبين وربما لن تتضح الطريقة التي سيواجه فيها الوحدات منافسه الاهلي في مباراة كأس الكؤوس ولكن اعتقد انه مع فريق مثل الاهلي والذي يجيد اغلاق الملعب ويعتمد على المرتدات واطراف الملعب بوجود العلاونة ومرضي ويزن ثلجي وماركوس ليس بالسهولة ان تلعب معه بطريقة 3-5-2 لان هذا سيترك المساحات المفضلة لنجوم الثلث الهجومي في النادي الاهلي وهذا لا شك في حسابات الكابتن عدنان حمد
- مباراة الوحدات الودية مع الصريح هي بروفة نهائية قبل مواجهة نهائي الكاس ومن الممكن ان يلعب الوحدات فيها بطريقة وتشكيلة مباراة الاهلي ومن الممكن ايضاً ان لا يكشف الكابتن عدنان حمد اسلوبه وطريقته وفي جميع الحالات فان الهدف هو مزيد من تحضير الفريق وان يهضم اللاعبين اكثر افكار وخطط مدربه
أخي أبو حمد ناديت وان اسمعت حيا لكن لا حياة لمن تنادي الفريق نسخة عن السنوات الماضيه لكن ممكن الفارق البدني أن يعمل الفارق ب بدايه الموسم لكن ب المباريات الخارجيه الفريق كما هو لا يوجد بدائل ل تكتيكيه كما انا وضحت سابقا لاعب الوحدات ليس لاعب تكتيكي نهائيا لاعب يلعب على الواقف ولا يجيد الضغط العالي الصحيح وليس الضغط الوهمي ولا يساعد المدرب على تنفيد خطط بديله وهذا كما ذكرت وضحت عيوب ب الرباعي عبدالله ذيب و أبو عماره و وحسن والمشكله الأمر أن الفريق بلا أبو عماره و حسن سيصبح فريق بلا حلول و فريق نسخه عن السنه الماضيه فلا اعرف ما الجديد هل هو فقط تكديس ب اللاعبين أتمنى أن أكون مخطء حقيقه وان لا أكون متشائم لاني أعتقد أن الوحدات فقط اعتمد على قدره المدير الفني فقط و على أبو عماره و حسن عبد الفتاح وفي حاله هبوط و مستواهم أو لعبنا مع فرق أحكمت الرقابه عليهم سينتهي حلم الوحدات ب المنافسه أتمنى الإسراع بالتعاقد مع ليث الفايز و إحسان حداد و فهد اليوسف
والمشكله الاساسيه حقيقه ب طريقة 3-5-2 أو 3-5-1-1 أن حتى محمد مصطفى بحكم بطئه لا يجيد الميل إلى الجهه اليمنى عكس هيلدير السنه الفائته وطرفي الملعب كما ذكرت أخي أبو أحمد سيئين جدا من الناحيه الدفاعيه و انا للمره المليون أضع تحفظي على عبدالله ذيب لا أرى به لاعب مفيد خاصه مع الوحدات واتمنى أيضا أن أكون مخطء وانا أعتقد فقط من يستطيع اللعب ك وسط شمال هو الدميري لأنه متوازن بين الشقين الهجومي و الدفاعي و ممكن فراس شلبايه وليس عامر ذيب أي أن تكون الأمور ك الآتي
-----------عامر شفيع
----''----الكرواتي--------باسم فتحي-----محمد مصطفى
------------------------حسن عبد الفتاح
----------------------------'توريس
وهنا خساره ل أبو عماره و صالح راتب أو الخساره الكبيره ل أبو عماره لأن صالح ممكن تبديله مع عامر أما أبو عماره ف لا وهنا ستكون الاستفاده معدومه من عبدالله ذيب وان لعب هو و أبو عماره سيكون هناك شوارع ب الأطراف وهذا ما كنت أشير به منذ سنوات أن لاعبي وسط الوحدات ليسوا لاعبين تكتيكين هم لاعبين على رتم واحد ب استثناء عامر ذيب لكن العمر لن يساعده و أيضا الدميري
فأنا أتمنى جلب بديل ل محمد مصطفى وان يكون طارق خطاب و أيضا حلول على الأطراف و خاصة عبدالله ذيب و الرجوع الى 4-2-3-1
الدميري-----الكرواتي -----محمد مصطفى -----شلبايه
-----------الياس-------------------'-----فادي
عامر ذيب -------حسن عبدالفتاح ----------أبو عماره
------------------------توريس
واعتقد ان مشكله حمد الرئيسيه هي إيجاد مكان ل عامر ذيب ب التشكيله لأن عامر اللاعب الوحيد الذي ممكن أن يخرج كره سليمه تحت الضغط بالمملكه وهذا ما يحتاجه حمد لكن سيكون هناك خلل ب الفريق لهذا انا أطالب بوجود نوعيه و ليس كم