شو شفت اليوم احكيلي ... باختصار - شو شفت اليوم احكيلي ... باختصار - شو شفت اليوم احكيلي ... باختصار - شو شفت اليوم احكيلي ... باختصار - شو شفت اليوم احكيلي ... باختصار
في ظل التعادل المخيب، والمستوى الهزيل جدا،
لن أُملي على أحدٍ رأيي الشخصي في ما حصل اليوم في مباراة الوحدات وشباب الأردن، فمن شاهد المباراة بعينيْ مشجعٍ أو مراقب أو متابع أو محلل فني، فسيصف ما رأى بموضوعية ومن دون أي مجاملة أو إجحاف في حق أحد من المنظومة الوحداتية كاملة، فالمجاملة هنا تعني أنك لا تعرف شيئا في أساسيات كرة القدم.
أنا شخصيا لم أشاهد فريقا مقنعا، ولا فريقا بطلا، ولا فريقا يسعى لحصد بطولة الدوري عن جدارة واستحقاق، أو فريقا يريد أن يضيف إلى رصيده المحلي من البطولات رصيدا آسيويا، هو أغلى الأمنيات للجمهور المتعطش إلى لقب آسيوي.
الخطوط. أين الخطوط الثلاثة؟
الخطة. أين خطة اللعب والتكتيك؟
الدفاع. أين كان الدفاع؟
الهجوم. أين الهجمات؟
المهارات. أين المهارات الأساسية ؟ الاستسلام والتسليم، كتم الطابة، التمرير الصحيح، قطع الكرات، رفع الكرة، التسديد، الانقضاض، التمويه، السرعة في نقل الكرة، المراوغة، رفع العرضيات، وغير ذلك.
المتعة والإقناع. أي متعة هذه، كرات مقطوعة، تمرير ساذج، سوء استقبال، سوء تمركز، سوء تمرير، سوء على مهلك سوء بكرة الدنيا تروء..
حقيقة أضعنا من يوم الجمعة المبارك تسعين دقيقة في متابعة فريق كنا نعول عليه الكثير، أوهمنا أنفسنا أننا سنسحق الشباب، ولكن للأسف، ويا خسارة، شاهدنا لعب حارات، وكأننا في حديقة عامة نشاهد فتيانا يلعبون بكرة شرايط.
لن أذكر لاعبا باسمه، حتى لا يقال إننا نهاجم فلانا وفلانا، فنحن لا نهاجم أحدا، وإنما هناك تقصير من الجميع، وإن كان بعض اللاعبين أقل سوءا من آخرين، إلا أن الفريق بمجمله اليوم كان تائها ضائعا مرتبكا، متوترا، مهزوزا، وقد غابت شخصية البطل، وظهر الفريق بثوب، لا يليق بمن كان بالأمس ندا قويا لنمر من نمور آسيا( الإتي العميد).
الحديث عن الصدارة، هو تبرير لإخفاق منظومة فريق بأكلمه، فماذا لو فاز الفيصلي على الأصالة، وفاز الأهلي على ذات راس؟ كنا خسرنا الصدارة، ولكن نتائج اليوم، وقفت في صفنا، في الوقت الذي لم نقدم كرة قدم على الأقل لهذا الجمهور المخلص الذي يقف مع الفريق في السراء والضراء وحين البأس، ومش كل كرة تسلم الجرة، خصوصا إنو اللي بينكسر، ما بتصلح.
ما حصل اليوم، مفاجئ للجميع، مفاجئ لكل متابع للكرة الوحداتية، ولو كنت اليوم محللا في إحدى القنوات الرياضية، وسئلت عن مستوى الوحدات فنيا في المباراة، لأجبت بكلمة واحدة فقط: المباراة .........!
بالنسبه اللي
ما شفت اشي يطمن ولا فرصه حقيقيه ولا هجمه منظمه ولا تمريره كويسه
لياقه لا يوجد اللاعبين بجروا حالهم جر
كأنهم ما الهم نفس يلعبوا او عندهم تخمه
بصراحه الوحدات اليوم ماقدم المستوى الذي كنا ننتظره منه لكن شباب الاردن قلنا ان الخوف من الكابتن جمال محمود يعرف كل صغيره وكبيره عن الوحدات والحمد لله اننى بقينا بالصداره
وان شاء الله القادم يكون مقنع لنا
آه والله ... ولكن للأسف لم يستفز هذا الجمهور الحمية في قلوب اللاعبين، ولم يحفزهم لتقديم كرة قدم.
فريق الشباب لو وفق في بعض الهجمات كان سلخنا جول طلع من راسنا.
شفت جمهور ترفع له القبعات جمهور بحرك الصخر ولكن للاسف
لاعبينا ما قدرو ولا احترمو هالجمهور
صحيح ... وهذا الجمهور لا أحد يستطيع المزاودة على انتمائه، فقد عاهد الفريق على التشجيع والوقوف مع الفريق في كل الظروف.
ولكن أين العهود التي طالما أطلقها اللاعبون والأجهزة الفنية على إفراح الجماهير في كل المناسبات.
حقيقة مستوى الفريق من أربع سنوت مثل المرجيحة .. من تحت لفوء
اليوم شاهدت فقط بطل الدوري الأردني بكل جدارة وإستحقاق وبفارق كبيييييييير جدا عن كل المنافسين ... شاهدت من لم يخذلنا يوما ومن لم يقدم في أي مباراة كبيرة وحاسمه إلا مستوى عالمي يليق به .. جمهور نادي الوحدات أنتم فقط من يستحق لقب بطل الدوري الأردني دون منازع
اليوم شاهدت فقط بطل الدوري الأردني بكل جدارة وإستحقاق وبفارق كبيييييييير جدا عن كل المنافسين ... شاهدت من لم يخذلنا يوما ومن لم يقدم في أي مباراة كبيرة وحاسمه إلا مستوى عالمي يليق به .. جمهور نادي الوحدات أنتم فقط من يستحق لقب بطل الدوري الأردني دون منازع
يا عيني عليك يا كبير
ما أروع ردك! وما أجمل ما شاهدت أيها الحبيب!
أنت شاهدت بعينيك الجميلتين أجمل شيء في كرة القدم العربية كلها.
ما شاهدته حقيقة كرة ارتجالية دون تخطيط أو تكتيك مهام اللاعبين متداخلة وبعضهم كان ضائعا في الملعب والبعض الآخر لا جدوى من تحركاته، الفريق برمته كان متثاقلا وغير جاد في إخراج المباراة كما تمنى جمهورهم الكبير ، عرض أكثر من سيء ولا عذر للجميع لاعبين وجهاز تدريبي !!!