تابع الشعب الأردني الرياضي " واللي مالوش " بالرياضة إنتخابات الفيفا ولا أخفي إهتماما على مستوى كبار العمر من الأهالي بنتائج الإنتخابات وتَمسمرت معظم العائلات الأردنية أمام شاشة التلفاز منتظرة الفرح بإعلان فوز سمو الأمير
حقيقه انزعجت شخصيا من الحمله ضد " الرجوب " رغم كرهي" لهذا الشخص ولكنه يمثل بالنهاية فلسطين وأي موقف لهذا الشخص بصفته رئيسا للإتحاد الفلسطيني يمثل التوأم للشعب الأردني وأي شيء غير التصويت لسمو الأمير أمر مرفوض تماما ,,
تم التصويت للأمير علي علنا من قبل الرجوب رغما تحفظنا على عدم الإعلان مسبقا من الإتحاد الفلسطيني عن دعمه للأمير , ورد الأميره هيا كان واضحاً بخصوص التصويت , على العكس تماما من موقف احمد الفهد رئيس الأتحاد الكويتي الذي دعم بلاتر علنا ولم نجد اي اعتراض على موقفه من رموز الرياضة المحلية والاعلام المحلي خوفا من ردة فعل دولة الكويت " النفطية " !
اكرر انا غير محسوب على احد ولا ادافع عن الرجوب وانا اصلا اكره هذا الرجل من مواقفه رغما أن الرجل قضى فتره في سجون الاحتلال
نعود الى ماقيل من رموز كروية واعلامية ورياضيه محليه وخصوصا من صبره المحارمه , وامجد المجالي , وزياد عبيدات وبسام ابو حماد واخرون فتاره سحب الرقم الوطني وتاره منعه من دخول الاراضي الاردنية وقضية اخرى سُجلت بحق الرجوب بمحاولة تعكير العلاقات الأردنية الفلسطينية وسؤال موجه لكل الإعلامين شتم المقدسات ألا يؤثر على العلاقات التاريخيه للبلدين ! فأين أقلامكم ومعظمكم يكون بالمنصة " وعلى الهواء مباشرة يسمع الهتافات
أعشق سمو الأمير علي واعشق تراب الأردن وتراب فلسطين , لعلا زيارة الرئيس عباس لسمو الأمير علي بمنزله رسالة لكل المتصيدين أننا بلد واحد يفصلنا نهر وتجمعنا نسب ومصاهرة ووحدة دم ومصير
رد سموالأمير علي " ترا هُم خوالي " ونعم النسب من آل هاشم , وأيضا دار طوقان فنرى به روعة ابراهيم وفدوى طوقان وهو اصلا أهزوجه عربية كتلك التي كتبها الشاعر ابراهيم طوقان موطني ,,,
نتمنى ان يملك أحد الشجاعة من الرموز الرياضيه في البلد التي هاجمت الرجوب هجوما مبطنا يقصدون بها الاساءة الى العلاقة بين البلدين .ويعتذر عما صدر عنه خصوصا أن قصة السيف أيضا تبين أنه اهداء من امير سعودي للرجوب وليس اهداء لبلاتر ,,
نهدي سمو الأمير علي قصيدة موطني كنشيد يوحد العرب وبصورة احتفظ بها زينت بروفايل سابق لي لمنتدى الوحدات ,,,ونتمى لسموه معاودة الترشح للمنصب والفوز به ,,,
اتفق في معظم ما كتبته واختلف معك بلفظ "أكرهه " ... وأظنك تعني تكره أعماله وتكره بعض من تاريخه السياسي حيث لا أظنك تعرفه على الصعيد الشخصي لتكرهه او تحبه.
على اي حال، ابدعت اخي واصبت...
واضيف على ما قلته ان هذه الحادثة كشفت عن كثير من المتملقين الذين كتبوا وساندوا من اجل كسب ود طرف، ظنا منهم انهم سيكسبون ود العنصريين منهم. ولكن ... خصمك لن يرضى عنك مادام ان مشكلته هي عنصرية الطابع وليست فكرية او ثقافية او أيدولوجية.
عندما نقول نحب فلسطين فإننا نحب الاردن كذلك.. والعكس صحيح.. ومعها سوريا ولبنان وأضف لهم السعودية واليمن اصل القبائل العربية. وشرعا كلنا اخوة وكلنا سواسية ولا فرق بيننا الا بالتقوى. بالاضافة الى ان مفهوم الوطن شرعا هو غير مفهوم الوطن حسب ما أراد المستعمر وسايكس بيكو. طبعا هذا الكلام لمن يفهم، اما العنصريون فلا كلام لهم ولا معهم الا بالقانون. القانون جرّم العنصرية وأبواقها، فيجب استعمال القانون للجمهم وإلا ستبقى قطعان من الحيوانات المتوحشة الداشرة.
اخ محمد الجمزاوي ..العتب على قدر المحبة...لهذا كان العتب الاردني على موقف الرجوب لما يجمع الشعبين الاردني والفلسطيني من علاقة غير عادية ..فعلاقتنا مع الاشقاء الكويتيين ليست كعلاقتنا بفلسطين ...لهذا جاء العتب الاردني قويا على موقف الرجوب حتى وان انتخب لانه فرحته كانت غير مبررة ولم يكن لها داعي ...
اخ محمد الجمزاوي ..العتب على قدر المحبة...لهذا كان العتب الاردني على موقف الرجوب لما يجمع الشعبين الاردني والفلسطيني من علاقة غير عادية ..فعلاقتنا مع الاشقاء الكويتيين ليست كعلاقتنا بفلسطين ...لهذا جاء العتب الاردني قويا على موقف الرجوب حتى وان انتخب لانه فرحته كانت غير مبررة ولم يكن لها داعي ...
اقسم بالله أننا قلبا وقالبا مع الأمير وحال معظم الشعوب العربية
والرجوب لا يمثل الشعب الفلسطيني
ولكن الحمله كانت بصراحه شرسه
ونستغرب رد فعل ابو ركان والتهديد والوعيد
يعطيك العافيه يا اخي محمد
فعلا كانت الحمله شرسه جدا ونسأل الله ان تهدى النفوس
الاردن وفلسطين روحين بجسد واحد وعينين في وجه واحد ولن يعكر التاريخ اي احد
تابع الشعب الأردني الرياضي " واللي مالوش " بالرياضة إنتخابات الفيفا ولا أخفي إهتماما على مستوى كبار العمر من الأهالي بنتائج الإنتخابات وتَمسمرت معظم العائلات الأردنية أمام شاشة التلفاز منتظرة الفرح بإعلان فوز سمو الأمير
حقيقه انزعجت شخصيا من الحمله ضد " الرجوب " رغم كرهي" لهذا الشخص ولكنه يمثل بالنهاية فلسطين وأي موقف لهذا الشخص بصفته رئيسا للإتحاد الفلسطيني يمثل التوأم للشعب الأردني وأي شيء غير التصويت لسمو الأمير أمر مرفوض تماما ,,
تم التصويت للأمير علي علنا من قبل الرجوب رغما تحفظنا على عدم الإعلان مسبقا من الإتحاد الفلسطيني عن دعمه للأمير , ورد الأميره هيا كان واضحاً بخصوص التصويت , على العكس تماما من موقف احمد الفهد رئيس الأتحاد الكويتي الذي دعم بلاتر علنا ولم نجد اي اعتراض على موقفه من رموز الرياضة المحلية والاعلام المحلي خوفا من ردة فعل دولة الكويت " النفطية " !
اكرر انا غير محسوب على احد ولا ادافع عن الرجوب وانا اصلا اكره هذا الرجل من مواقفه رغما أن الرجل قضى فتره في سجون الاحتلال
نعود الى ماقيل من رموز كروية واعلامية ورياضيه محليه وخصوصا من صبره المحارمه , وامجد المجالي , وزياد عبيدات وبسام ابو حماد واخرون فتاره سحب الرقم الوطني وتاره منعه من دخول الاراضي الاردنية وقضية اخرى سُجلت بحق الرجوب بمحاولة تعكير العلاقات الأردنية الفلسطينية وسؤال موجه لكل الإعلامين شتم المقدسات ألا يؤثر على العلاقات التاريخيه للبلدين ! فأين أقلامكم ومعظمكم يكون بالمنصة " وعلى الهواء مباشرة يسمع الهتافات
أعشق سمو الأمير علي واعشق تراب الأردن وتراب فلسطين , لعلا زيارة الرئيس عباس لسمو الأمير علي بمنزله رسالة لكل المتصيدين أننا بلد واحد يفصلنا نهر وتجمعنا نسب ومصاهرة ووحدة دم ومصير
رد سموالأمير علي " ترا هُم خوالي " ونعم النسب من آل هاشم , وأيضا دار طوقان فنرى به روعة ابراهيم وفدوى طوقان وهو اصلا أهزوجه عربية كتلك التي كتبها الشاعر ابراهيم طوقان موطني ,,,
نتمنى ان يملك أحد الشجاعة من الرموز الرياضيه في البلد التي هاجمت الرجوب هجوما مبطنا يقصدون بها الاساءة الى العلاقة بين البلدين .ويعتذر عما صدر عنه خصوصا أن قصة السيف أيضا تبين أنه اهداء من امير سعودي للرجوب وليس اهداء لبلاتر ,,
نهدي سمو الأمير علي قصيدة موطني كنشيد يوحد العرب وبصورة احتفظ بها زينت بروفايل سابق لي لمنتدى الوحدات ,,,ونتمى لسموه معاودة الترشح للمنصب والفوز به ,,,
كلامك ممتاز مثل شخصك الكريم
يا سيدي الرموز اللي حضرتك ذكرتها كلها فراطة وشغل مسح جوخ
نتأسف على وجودهم بهذا البلد الاصيل. فهم الى محرقة التاريخ
الجميع يعرفهم يلهثون وراء الواسطة و المحسوبية
عايشين من القلة. انا مثلك لم اتابع اخبار الرجوب نهائيا و لكن شعرت
بأنه مظلوم في تلك الحكاية خصوصا انه دافع بقوة عن الرياضة الفلسطينية. حاربوه و حرضوا عليه اللي بيسوى و اللي ما بيسوى و لكن ظهر عليهم مثل الفارس بحجة قوية و صادقة اخرستهم و قطعوا السنتهم
بأيديهم.
بالله العظيم لم اعرفه الا بالاسم و لكن لمشادتي مقاطع الفيديوا له
بالفيفا ظهر زعيم كبير و متكلم جريئ.
عموما ظهرت الحقيقة و الكلاب التي نبحت بصوت عالي الان تعوي
في جحورها مثل الفئران.
لم يبقى شيء بالخفاء واكيد الكل شاهد الفيديو الخاص بالرجوب والتصريحات التي صدرت ولكن اقول اننا شعب واحد لا شعبين والكلاب التي تنبح ستبقى نتبح ولكن دون جدوى والعلاقه التي تربط الشعبين علاقة ازليه وقويه
اللهم دمر كل من يحاول ايجاد الفتنه بين الشعبين الاردني والفلسطيني
نكتب عن الموضوع، بعدما تجاوزنا حالة الانفعال. هكذا نفترض، خاصة أن وسائل الإعلام حملت لنا ظهيرة أمس خبر توجه جاهة برئاسة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى منزل الأمير علي بن الحسين، لتطييب الخواطر، ودفن محاولات الفتنة. وقد سبق ذلك بيان حكيم لاتحاد كرة القدم الأردني، دعا إلى طي الصفحة نهائيا؛ صفحة انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، وما رافقها من جدل ساخن ومشتعل.
تجاوزنا الأمر؟ إذن، دعونا نفكر بعقل بارد في الأيام التي مرت، وفي السلوك الغرائزي الذي طبع تعليقات الكثيرين على ما جرى.
جبريل الرجوب وقف ضد الأمير علي. جبريل الرجوب أطلق تعليقات استفزازية، وتفوه بكلام أحمق. لن أجادل في ذلك، رغم ما صدر من طرفه من تصريحات تنفي صحة هذه الاتهامات.
سأسلم بكل ما تناقلته وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي. لكن السؤال: هل جبريل هو الوحيد الذي وقف ضد الأمير علي؟ ألم تعلن معظم الدول الخليجية، على سبيل المثال، موقفا مناهضا للأمير، وعلى رؤوس الأشهاد؟
رؤساء عدد من الاتحادات الخليجية أطلقوا، في وقت مبكر، تصريحات معارضة لترشح الأمير. وفي زيورخ، صدر عن بعضهم كلام استفزازي ضدنا. وساندت تلك الدول حملة جوزيف بلاتر بالمال والدبلوماسية.
بيد أن أحدا من كتابنا ومعلقينا، وجمهور "التواصل الاجتماعي" العريض، لم يجرؤ على توجيه نقد علني للدول الخليجية. تصفحت مقالات الصحافة والمواقع الإخبارية، ولم أجد نقدا للشيخ أحمد الفهد مثلا، ولو بنصف ما وجه من نقد لجبريل الرجوب.
السبب معروف طبعا؛ دول الخليج وقيادتها، حتى الرياضية منها، خط أحمر بالنسبة للأردن، لايجوز تخطيه. ومن يجرؤ، مصيره السجن، كما تعلمون. دول الخليج تدعم الأردن ماديا، وليس من مصلحتنا الإساءة لعلاقتنا معها، كي لا نخسر دعمها. أما جبريل الرجوب، والسلطة الفلسطينية، فلا كلفة تترتب على نقدهم.
إنهم الطرف الضعيف في المعادلة. الرجوب يحمل الرقم الوطني الأردني، ولا يستطيع العبور إلى فلسطين إلا من خلال الأردن. فدعونا إذن نعاقبه على فعلته الشنيعة، ونعاقب معه السلطة الفلسطينية، لا بل وكل أبناء الشعب الفلسطيني في الأرض المحتلة.
حملة استقواء على "الضلع العربي القاصر"، كنت لأفهمها لو أن الآخرين من عرب الخليج نالهم شيء مما نال الرجوب من نقد وتقريع.
والحملة جاءت من الطرفين؛ طرف يمثل الشرق أردنيين الكارهين، وطرف ثان من الأردنيين من أصل فلسطيني، يتملقون الدولة بانتهازية مفرطة، ليثبتوا أنهم جديرون بالولاء.
بالنتيجة، وجدت الأغلبية الشعبية نفسها وسط حفلة شتائم متبادلة، جبريل الرجوب مجرد تفصيل بسيط فيها، أججت مشاعر الكراهية، وأحيت الأحقاد الدفينة. حفلة كراهية ذكّرتنا من جديد بأننا على الحافة دائما، وقد ننزلق إلى ما هو أسوأ.
لم أقابل جبريل الرجوب في حياتي، ولا أرغب أبدا في لقاء ساسة من شاكلته. لكن معظم من هاجموه من الإعلاميين والسياسيين "تعشوا، وتغدوا" معه عشرات المرات، وفتحوا له صدر البيت كما يقال.
صراع "دحلان-الرجوب" كان حاضرا في الحفلة؛ هذا ما تؤكد عليه كل الأطراف. ونفس الاستقواء والمزايدات كانا باديين بقوة في الخطاب الإعلامي. يحق لإسرائيل أن تفخر بما أنجزت.
اسمح لي اخي بمشاركة بعض من افكاري حول هذا المقال...
يا اخي لماذا لا يُكتب هذا الكلام في لحظة الانفعال؟! لماذا السباحة دائماً مع التيار بالاخص من الكُتاب "المخضرمين" اصحاب الاقلام "الجريئة"؟! مع انني اتفق معه في معظم مع قاله الا انني لا استطيع ان اخفي امتعاضي و"مغصي" من بعض الجزئيات:
--- "... أطلق تعليقات استفزازية، وتفوه بكلام أحمق. لن أجادل في ذلك، رغم ما صدر من طرفه من تصريحات تنفي صحة هذه الاتهامات." ... بما انه نفى صحة هذه الاتهامات لماذا يذكر السيد الكاتب ذلك اساسا؟ ولماذا لا يريد ان يجادله بما انه ذكره وقد تم نفيه؟ .. هل يريد ان يؤكد على هذه الجزئية ولكنه بكرمه ودماثة خلقه يريد ان يتجاوزها؟! بما انها مقالة لجلد الذات ومراجعة ما حصل، فكان الاولى ان يبتعد عن هكذا جملة لا تليق بمن ظُلم ولا بسياق المقال وهدفه المعلن.
--- "لم أقابل ولا ارغب في لقاء ساسه من شاكلته" ... لا ادري من يغازل بهذه الفقرة ولكنها ليست في موضعها وتجعله من المتملقين ايضا. خل يريد ان يكسب ود احد ما، ام انه ليس مقتنعا بما يكتبه؟
--- خَص التملق بفريق غرب النهر مع ان هذه الخاصية اشترك بها ويشترك بها اطياف واسعة من المجتمع من شرق النهر وغربه، ومن شمال الحدود وشرقها وغربها وجنوبها.
--- "يحق لإسرائيل أن تفخر بما أنجزت" .... وكيف انجزت وما انجزت؟! اليس التوضيح والاسهاب هنا افضل؟! كنت افضل قرائتها " يجب ان نشعر بالعار لما انجزت "
لا افهم كيف لمقال، المفروض انه لِلملمة الشمل ولعق جرحنا وتضميده وإعادة ترتيب الاوراق والأولويات ونبذ هكذا تصرف بالمستقبل. لا افهم كيف يحقن هكذا مسميات وألفاظ وكأنه يريد التاكيد عليها؟ وكأنك يا بو زيد ما غزيت...