أي مياراة للوحدات في ذلك الزمان كان لا يقل الحضور الجماهيري فيها عن 25 الف متفرج واذا كانت المباراة على اللقب او مع الرمثا او الفيصلي واوقات الحسين اربد والجزيرة والقادسية وكلها كانت تشكل مباريات مهمة فكان الحضور يصل لاكثر من ذلك
الحضور الجماهيري هذه الايام اعتقد كان يساوي العدد من الجماهير التي كانت تقف على السياج العلوي وقتها
كنا نحضر قبل المباراة ب 5 - 6 ساعات وننقسم الى قسمين قسم يذهب لطابور التذاكر وقسم يأخذ دور على طابور البوابة وكنا نقف من ساعة الى ساعتين في كل من هذه الطوابير
حتى من لا يستطيع حضور المباراة يبقى طوال الوقت منشغل لمعرفة النتيجة وكان لا بد من انتظار نشرة الاخبار لمعرفة النتيجة او انتظار احد الاشخاص ممن حضر المباراة لمعرفة النتيجة
كنا نتصل بجريدة الدستور بعد انتهاء المباراة لمعرفة النتيجة واذكر ان الشخص الذي كان يجاوب على الاتصالات كان يرد مباشرة بالنتيجة بدون لا سلام ولا كلام نتصل عليه فيقول واحد صفر للوحدات او تعادل لم يكن لدينا لا انترنت ولا تلفونات ولا فضائيات
أي مياراة للوحدات في ذلك الزمان كان لا يقل الحضور الجماهيري فيها عن 25 الف متفرج واذا كانت المباراة على اللقب او مع الرمثا او الفيصلي واوقات الحسين اربد والجزيرة والقادسية وكلها كانت تشكل مباريات مهمة فكان الحضور يصل لاكثر من ذلك
الحضور الجماهيري هذه الايام اعتقد كان يساوي العدد من الجماهير التي كانت تقف على السياج العلوي وقتها
كنا نحضر قبل المباراة ب 5 - 6 ساعات وننقسم الى قسمين قسم يذهب لطابور التذاكر وقسم يأخذ دور على طابور البوابة وكنا نقف من ساعة الى ساعتين في كل من هذه الطوابير
حتى من لا يستطيع حضور المباراة يبقى طوال الوقت منشغل لمعرفة النتيجة وكان لا بد من انتظار نشرة الاخبار لمعرفة النتيجة او انتظار احد الاشخاص ممن حضر المباراة لمعرفة النتيجة
كنا نتصل بجريدة الدستور بعد انتهاء المباراة لمعرفة النتيجة واذكر ان الشخص الذي كان يجاوب على الاتصالات كان يرد مباشرة بالنتيجة بدون لا سلام ولا كلام نتصل عليه فيقول واحد صفر للوحدات او تعادل لم يكن لدينا لا انترنت ولا تلفونات ولا فضائيات
كان احسن الوحدات بدون انترنت صح عمي ابو ينال على الاقل الكل كان يطلع على الملعب اما الان بتشوف على مواقع التواصل الإجتماعي اولاد صغار لا يتجاوز اعمارهم 12 سنة ونازل طخ على الفريق
المباراة التي لانستطيع حضورها كنا ننتظر على نار أخبار الرياضة من المذياع في المساء وكانت
ل كنعان عزت وصالح العبداللات
كانت قلوبنا تخفق والحرارة اربعين حتى نستمع للجملة التي نحبها
( وعلى ملعب اربد فاز فريق الوحدات على فريق الحسين اربد بهدفين مقابل لاشيء)
ونطير في الهواااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااا
هذا الحكي في الثمانينات