اخي رفقي
ماالفائدة من ان تسيطر في الشوط الثاني وبدون فرص حقيقية
ممكن اسيطر وانقل نقلات للصبح وما اهدد المرمى
الرماثنة عادو ليس بسبب ضعف اللياقة عادو للمحافظة على الهدف وهي ثواني فقط فصلت عن تحقيق مايريدون
بم اننا نقول سيطر الوحدات
كم فرصة حقيقة للوحدات في الشوط الثاني او المباراة كاملة
اعتقد حارس الرمثا لم يكن مرتاحا في مباراة من قبل كهذه
اخ ابو محمد
الوحدات مسيطر الشوط الثاني قبل الهدف ولعب تكي تاكا
وفرص الشوط الثاني
البهداري راسية خطيرة كان لازم تكون هدف
فرصة للباشا بالعارضة كمان لازم تكون هدف
تسديدة لصالح راتب او بهاء مش متذكر من خارج منطقة الجزاء
فرص اذا مش ناسي شي غير فرصة الهدف وثنتين كانت خطرة جدا
وهدف الرمثا جاء عندما كان الوحدات مسيطر بالملعب
بصراحة شديدة.. مطالقة لا يرقى لمستوى الوحدات.. خصوصاً عدم اهتمامه بنفسه بدنيا.. اللاعب وزنه زائد بشكل كبير..
وبصراحة أكبر نحن نعاني على مستوى الظهيرين.. بالذات في الأيسر.. باسم فتحي يستطيع أن يسد هذا المكان.. وليكن بديله الردايدة.. المطالقة لم يقدم ما يشفع له.. بالذات دفاعياً..
أما على مستوى الظهير الأيمن.. فآن الأوان أن نرى بدائل.. فالمستوى غير مطمئن..
ونحن في رأيي أيضا بحاجة لارتكاز اضافي قوي ولو بديل تحسبا لحالات الغياب وتراجع المستوى وضغط المباريات.. ويمكن أن يكون سمير رجا هو الحل..
لو سألتك اخي السينمائي عن رأيك برجوع الصقر شلباية ما بين الذهاب والإياب
لو سألتك اخي السينمائي عن رأيك برجوع الصقر شلباية ما بين الذهاب والإياب
أتمنى.. رغم التخمة الهجومية الكبيرة التي يعنيها ذلك والتي ستزيد تخبطنا ربما.. ولكن شلباية صانع ألعاب مثالي.. بالإضافة لكونه مهاجم فذ.. وخبرة كبيرة ستضيف التوازن..
الله يعطيك العافيه
كالعادة تحليل رائع
ولكن
لماذا تضييع مسؤولية الهدف الرمثاوي بين عدة لاعبين مع انه واضح جدا ان فراس شلبايه هو السبب الاساسي و بخطأ تركييب ثلاثي : فهو كسر مصيدة التسلل بتمركزه الخاطئ ولم يستطع التغطيه عالمهاجم
ليث البشتاوي : ما زال مظلوما اداؤه فعال ويقدم الكثير اتمنى ان يكون عنده 1% من واسطة فراس
بوركت جهودك
تحية للكابتن ابو زمع صدارة بلا خسارة والله لو جبنا للوحدات جوارديلا لما حقق افضل من الصدراة
شو بدكوا اكثر حيرتونا يا جماعة
انا مشجع بايرن ميونخ ومتواجد بالارينا دائما وجوارديلا يفوز ولكن هناك مباريات كثيرة بلا متعة ويكون بها صعوبة بالفوز ولما اسمع هنا انتقادات في المانيا كما اسمع لابوزمع
الفرق ان جوارديلا مدرب محترف وله بطولات وخبرة
وان ابوزمع لاول مرة يدرب في حياته ويحصل على بطولات ومن 32 مباراة لم يخسر هذا بذاته انجاز لهذا المدرب
اخ ابو محمد
الوحدات مسيطر الشوط الثاني قبل الهدف ولعب تكي تاكا
وفرص الشوط الثاني
البهداري راسية خطيرة كان لازم تكون هدف
فرصة للباشا بالعارضة كمان لازم تكون هدف
تسديدة لصالح راتب او بهاء مش متذكر من خارج منطقة الجزاء
فرص اذا مش ناسي شي غير فرصة الهدف وثنتين كانت خطرة جدا
وهدف الرمثا جاء عندما كان الوحدات مسيطر بالملعب
انا دائما اكون مع تحليل الاخ رفقي و مع انتقاده لطريقة اللعب المتحفظة مع الفرق الاخرى لانها ضعيفة و يجب اللنقضاض عليها منذ البداية لكن مع افرقه اخرى لديها نزعة هجومية فالحذر مطلوب خاصه اننا نبحث عن النقاط و عدم الخسارة. فريق مثل الفيصلي مثلا يهاجم فلا بد من امتصاصه اولا ثم الانقضاض عليه و الرمثا اقوى و مندفع هجوميا اكثر و ميمتلك مدرب محنك ايضا فالتريث افضل ثم الانقضاض.
للاخوان المنتقدين يقولون ان الرمثا كان له فرص في الشوط الاول و انا معهم كلن للرمثا تقريبا 3 فرص و هو معدل اقل م الطبيعي حتى مع اضعف الفرق لاننا لا نلعب لوحدنا فاليتصور الاخوان لو كان ملعبنا مفتوح كما حصل في مبارة اتحاد الرمثا لكانت الفرص للرمثا اكثر بكثير و غالبا مع مهاجمين الرمثا سيكون هناك اكثر من هدف و عندها لن نستطيع التعويض مع فريق كالرمثا. اما الحذر قراءة اللعب ثم الانقضاض فهو الطريقة الانسب. و فعلا كان الأمر ناجحا و دليل ذلك الهدف الملغي و تسيد الوحدات للشوط الثاني حتى قبل ان يحرز الرمثا الهدف.
هذا رأيي و احترم رأي اي شخص اخر سواء وافقني او خالفني
كل الشكر لمن يدخل النقاش و يطرح وجهة نظره و الشكر موصول للاخ رفقي على مواضيعة الشيقة
رجائي عايد : صدقا وبدون مبالغة أنا شفت بيرلو يوم الثلاثاء مع اليوفي أما الأتلتيكو واليوم شفته بستاد الحسن أمام الرمثا .. لاعب خراااااافي بكل ما في الكلمة من معنى ( معلش ولو اني بنفخوا بس صراحة بستاهل ) ,, لاعب هادئ جدا وواثق جدا جدا ,, أكثر لاعب بأمكانه الحفاظ على الكرة والمشي فيها ,, استلام ودوران بكل ثقة ,, أكثر لاعب يمرر تمريرات صح بالقدة والميزان طويلة قصيرة بتفرقش ,, فرد أبو عمارة بكرة الهدف الملغى ,, تمريرة طولية مركزة لقدم الحاج مالك لو استلمها صح راح انفراد ,, قطع كرات جيد نسبيا للاعب ليس ارتكازي صريح ,, وأخيرا المباريات القوية والحساسة والتعامل الصحيح مع كل ظروف المباريات هو الذي يكشف اللاعبين العظام ,, أبهرني اليوم حقيقة
البشتاوي : حرااااااااااام وظلم وخطأ أن لا يمسك أساسي اليسار في الوحدات ,, لاعب متمكن مراوغ بالطول والعرض بكل ثقة ,, لأول مرة منذ فترة طويلة أشاهد ميسرة الوحدات تهاجم أقوى من الميمنة وهذا كله خلال 25 دقيقة فقط !! فما بالك لو هداك الله يا أبو زمع وبلشت فيه أساسيا بدلا لبهاء فيصل ؟؟ صدقا كان ضربت حسابات متروك الذي قرأ أن ميمنة الوحدات بتواجد أبو عمارة وميلان عامر ذيب نحوه يشكل مصدر الأزعاج في الوحدات ,,
صالح راتب : لن ألومك على العك بالشوط الأول و أديت شوط ثاني ممتاز ولكن كثرت تغيير مركزه يؤثر بشكل واضح في عطاء اللاعب وخصوصا انه لسه عوده طري مش متعود ,, صنع هدف الفرح القاتل بكل قتالية وبسالة وتبادل رائع للكرة مع البهداري ,, شد حيلك شوي بالتمرين على التسديد عالمرمى فهو حل مهم جدا عندما تغيب الكثير من الحلول ,,
البهداري : حللت 10 تالاف من السبعين ألف ,, ضايللنا بذمتك ستين
أرفع القبعة لأبو زمع بالتعامل مع المباراة اجمالا كمباراة قمة وصدارة وبأرض الخصم ,, قد يكون تكتيك مدروس وعن متابعة بأستنزاف قدرات الرمثا بدنيا في الشوط الأول مع محاولة خطف هدف من مرتدة ماكرة وهذا ما حدث فعلا مع هدف زعترة الصحيح 100% برأيي وقبلها كادت رأسية زعترة تحقق المطلوب ,, اندفاع الرمثا للتسجيل من البداية مدعوما بالجماهير العريضة والشحن النفسي والمعنوي كونها مباراة الوصول للصدارة ,, لا ننسى أننا نواجه خط وسط متمكن جدا وبخبرة كبيرة ممثلا بالمخضرم رامي سمارة والبصول وأمامه ثلاثي قوي جدا مرجان والرواشدة ومحمد عمر ومهاجم بفورمة عالية هذه الأيام الخالدي ( صراحة عناصر قويه جدا فنيا ) ولكن والحمد لله نعمة شفيع نحن فقط من نمتلكها
شوط ثاني قلب الأمور واستغلال للتراجع البدني الواضح لعناصر الرمثا وسيطرة بالطول والعرض وفرصة ذهبية برأس البهداري كادت تقلب الموازين ولكن قدر الله وما شاء فعل سجل الرمثا من كرة ميتة برأيي ,, ربما مكافئة على الشوط الأول الرائع ,, ولكن رغم ذلك بقي الفريق متماسكا ككل حتى مع مضي الوقت وضغط تعديل النتيجة حتى تحقق ذلك في الأنفاس الأخيرة ,, مكافئة للفريق على الأصرار والعزيمة والقتالية حتى صافرة الحكم ,,
تبديل جرئ ومغامرة في محلها وللمرة الثانية ( بعد مباراة اتحاد الرمثا ) بأخراج مدافع واشراك لاعب هجومي وفي كلتا المحاولتين نجحت المغامرة وهذه نقطة تحسب لأبو زمع بكل أمانة ,, المدرب الجرئ بشكل عام أحبه وأفضله على المدرب الجبان فالألقاب تحتاج للجرأة والمغامرة
بصراحة وعن قناعة وبعد مرحلة ذهاب كاملة فلم أقتنع نهائيا بمتروك كمدير فني بالسمعة والصيت اللي أخذها ,, هدف تعادل قاتل بالدقيقة 89 مع شباب الأردن وترجع تنقرص من نفس الجحر مع الوحدات علامة استفهام كبيرة ,, لا يمتلك الفكر العالي في تغيير التكتيك والطريقة حسب أطوار المباراة ,, لم يتمكن من قتل المباراة بأي كرة مرتدة ,, حتى تبديلات اللحظات الأخيرة لم يتمكن من تسيير الوقت فيها بالشكل الصحيح ,, لأول مرة أرى الرمثا ولأكثر من عشر دقائق يتساقط لتضييع الوقت بطريقة لا تليق بالرمثا تحديدا أمام الوحدات !!
أخيرا : ثوب البطل وهيبته وقوة شخصيته فرضت نفسها بكل قوة مع نهاية المباراة ,, البطل يرفض الخسارة مهما كانت الظروف ويلعب لأخر نفس بكل عزيمة وقوة ,, وبصراحة هدف اللقب كان الموسم الماضي بشباك العربي بال 95 برأسية خطاب وأرى هدف اللقب بال 95 بزاحفة البهداري ( كلاهما مدافع ) وعلى نفس الملعب للمصادفة ,,
يحق لنا أن نفخر ونتباهى ونتمختر بالجيل الوحداتي الشاب القادم بقوة ,, خامات رائعة ومميزة ومواهب تبشر بسطوة وحداتية لسنواااااات ,, وهنا الفرق بين الوحدات وغيره من الأندية الأخرى فاللاعب بالوحدات بسن 19 يحرز لقب سن 20 ثم يصعد للفريق الأول ويلبس ثوب البطل مباشرة من أول موسم ويحقق ألقاب الموسم ويبحث مباشرة في الموسم التالي على الألقاب مرة أخرى ,, لاعبين وأسماء ونجوم كثيرة وكبيرة لم تلامس اللقب ولم تستلم ميدالية حتى سن الأعتزال واللاعب الوحداتي يبدأ بالحصاد من بطن أمه ,, عمااااااااااااار يا وحدات
حظ تخيل لو شوطو في العلالي 5 دفايق بس
كان فازو يا خال
او لو اثنين ثلاثة ارتمو في الارض وطلعوهم عالنقالة
كان راحت علينا يا خال
وين التكتيك
مجدداً أطالبك أن تكون منصفاً وموضوعياً ولا تطلق حكماً مسبقاً... يعني أنا وزبدية مثلا من أكثر المنتقدين لأبو زمع حين يخطيء.. ولكن في هذه المباراة في الشوط الثاني كان ممتازاً.. ببساطة التكتيك يكمن في تغيير المراكز الذي قلب مجريات المباراة لصالحنا.. واستطاع أن يتفوق بدنيا بشكل مطلق منذ مطلع الشوط الثاني..
لو بدنا نحكي ع الحظ فهو في هدف الرمثا المفاجيء بعكس المجريات (مستحق تبعا لأداء الشوط الأول.. ولكننا لا نستحق الخسارة..
رأيك بما قدمه البشتاوي وايهما افضل كجناح هو أم بهاء راجيا الاخذ بعين الاعتبار انه طوال مرحلة الذهاب لم يشترك الا لدقائق مقارنة مع مباريات عديدة لعبها بهاء