اليوم من حلقة كي لا ننسى سوف نتحدث عن اخر 4 قرى بالخليل
القبيبة /بركوسيا /بيت جبرين/بيت نتيف
القبيبة
المقدمة
احتلت قرية القبيبة من قبل الصهاينة بتاريخ 28 تشرين أول، 1948,وتبعد عن مركز المحافظة24 كم شمال غربي الخليل,ويبلغ متوسط ارتفاعها عن سطح البحر250 متر
ملكية الارض
بمتلك الفلسطينيين من ملكية الارض القبيبة مساحة وقدرها 11,801 دونم,أما الصهاينة لا يملكون شيئا"0" دونم,أما أراضي المشاع فهي من مجمل المساحة وقدها 111دونم
ومجموع ملكية الأراضي الفلسطينية من قرية القبيبة تبلغ11,912 دونم
إستخدام الأراضي عام 1945
تم استخدام أراضي اهالي القرية المزروعة بالزيتون 44 دونم,أما الأراضي المزروعة بالحبوب 8,109 دونم,وتم انشاء مباني بمساحة قدرها 35 دونم , وتبلغ مساحة الاراضي الصالحة للزراعة 8,109 دونم,اما الاراضي غير صالحة للزراعة"بور" تبلغ3,768 دونم
التعداد السكاني
عام 1596 بلغ عدد السكان182 نسمة,وفي عام 1922 بلغ عدد السكان646 نسمة
وفي عام 1931 بلغ عدد السكان 800 نسمة,وفي عام 1945 بلغ عدد السكان 1,06نسمة
وفي عام1948 بلغ عدد السكان 1,230 نسمة,وفي عام 1998يقدرعدد اللاجئين7,551 نسمة
القرية قبل الإغتصاب
كانت القرية تنتصب على قمة تل في السفوح الغربية لجبال الخليل، وكان وادي غفر يمتد على طول السفح الغربي للتل. وكانت طريق فرعية تصلها بطريق الخليل-بيت جب رين- المجدل العام، الذي يمر من جهة الشمال الشرقي. كما كانت طرق أخرى تصلها بالقرى المتاخمة. وقد عدّت القبيبة قائمة في موقع ديرلكوبيب (Deirelcobebe) نفسه؛ وهي قرية كانت معروفة أيام الصليبيين. في سنة 1596، كانت القبيبة قرية في ناحية غزة (لواء غزة)، وعدد سكانها 182 نسمة. وكانت تؤدي الضرائب على القمح والسمسم والأشجار المثمرة والماعز وخلايا النحل. في أواخر القرن التاسع عشر، كانت القبيبة قرية كبيرة مبنية بالطوب، وتقع على تلال متدرجة قريبة من أحد السهول ومحاطة بمنطقة صخرية قاحلة. وكان سكانها من المسلمين، ومنازلها مبنية بالحجارة والطين، ومصطفة على جوانب شوارع ضيقة تتشعب من المركز. وكان في القرية مدرسة ومسجد وبضعة دكاكين صغيرة. وكان سكانها يستمدون مياه الشرب من بئرين تقعان إلى الشمال الغربي والجنوب الغربي من موقعها. في 1944/1945، كان ما مجموعه 8109 من الدونمات مخصصاً للحبوب. كان تل الدوير، وهو موقع بلدة لخيش القديمة، مجاورا ًللقرية من جهة الجنوب الغربي. وقد خُربت هذه البلدة ونُهبت وأعيد بناؤها مرات عدةفي أثناء تاريخها المديد. نقب البريطانيون تل الدوير خلال الفترة من سنة 1932 إلى سنة 1938. ثم نقب علماء الآثار الإسرائيليون فيها منذ سنة 1966 إلى سنة 1968، ومنذ سنة 1973 إلى سنة 1985. وموقعها موقع أثري بقي آهلاً بصورة متقطعة منذ العصر الحجري النحاسي (الألف الخامس قبل الميلاد) حتى العهد الفارسي (أواخر القرن الرابع قبل الميلاد). وقد ذكرت مدينة لخيش الكنعانية في رسائل تل العمارنة (التي يعود تاريخها إلى القرن الرابع عشر قبل الميلاد). والمنطقة المحيطة بالقبيبة غنية بدلائل تشير إلى وجود موقع كان آهلاً قديماً؛ فبالإضافة إلى تل الدوير وموقع القرية نفسه، كان ثمة خمسة عشر موقعاً أثرياً، على الأقل، في رقعة إل 12000 دونم من الأراضي التابعة لها.
إحتلال القرية وتطهيرها عرقيا
استغل الإسرائيليون نجاح المرحلتين الأوليين من عملية يواف لاحتلال مزيد من الأراضي في المرحلة الثالثة. وقد احتلّت القبيبة في الوقت نفسه تقريباً الذي وقعت فيه مجزرة الدوايمة، في 29 تشرين الأول/أكتوبر 1948، وعلى أيدي وحدات من لواء غفعاتي أو لواء هرئيل في أرجح الظن. لم تتوفر أية تفصيلات عن مصير السكان، لكن المؤرخ الإسرائيلي بِني موريس يذكر "الفرار ذعراً" من القبيبة قبيل احتلالها، أو وقت احتلالها. ولا يذكر موريس أي سبب لهذا "الذعر"، غير أنه من المستبعد أن تكون أنباء مجزرة الدوايمة بلغت القبيبة في اليوم نفسه. ويعزو موريس أيضا إخلاء القرية من سكانها إلى هجوم مسلّح عليها.
القرية اليوم
ينبت نبات الصبار وبضع أشجار زيتون في أنحاء الموقع. وقد سُيّج بستان زيتون مهمل، ما زالت مصاطبه الحجرية سليمة.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
في سنة 1955، أنشئت مستعمرة لخيش إلى الجنوب الغربي من الموقع، على أراضي القرية.
###بركوسيا###
المقدمة
احتلت قرية برقوسية من قبل الصهاينة بتاريخ 9 تموز، 1948,وتبعد عن مركز المحافظة 31 كم شمال غربي الخليل,ويبلغ متوسط ارتفاعها عن سطح البحر175 متر, حيث قامت عملية عسكرية ضد اهالي القرية بزعامة آن فار
ملكية الارض
تبلغ ملكية أراضي اراضي القرية الفلسطينية 3,214 دونم,أما الصهاينة لا يملكون شيئا "0" دونم,أما أراضي المشاع فهي من مجمل الأراضي الفلسطينية وتبلغ 2 دونم أما مجموع الأراضي الفلسطينية تبلغ3,216 دونم
إستخدام الأراضي عام 1945
تبلغ مساحة الأراضي المزروعة بالبساتين المروية 28 دونم,وتم إنشاء مباني سكنية مساحة 31 دونم,وتبلغ مساحة الأراضي الصالحة للزراعة 2,488دونم,أما الأراضي غير صالحة للزراعة "بور" 697 دونم
التعداد السكاني
عام1922 بلغ عدد السكان 158 نسمة,وفي عام 1931 بلغ عدد السكان 258 نسمة
في عام1945 بلغ عدد السكان 330 نسمة,وفي عام1948 بلغ عدد السكان 383 نسمة
في 1998 يقدر عدد ا للاجئين 2,351نسمة
القرية قبل الإغتصاب
كانت القرية تنهض على تل ينحدر من السفوح الغربية لجبال الخليل في اتجاه الشمال الغربي. وكانت الطريق الترابية، التي تتحول إلى طريق فرعية عند قرية صمّيل في الجنوب الغربي، تصل قرية بركوسيا بالطريق العام الممتد بين مدينة المجدل (على الساحل) ومدينة الخليل. في أواخر القرن التاسع عشر، كانت بركوسيا قرية متوسطة المساحة، لها شكل مخمس الأضلاع، وكانت منازلها مبنية بالحجارة والطين. في العقود الأولى من هذا القرن (20) تقدم البناء بخطوات بطيئة، وكان معظم هذا التمدد في الجهة الشمالية على جانبي الطريق المؤدية إلى قرية بعلين في الشمال الغربي. لكن في الأعوام الأخيرة من الانتداب البريطاني، انتقلت إحدى ((حمولتي)) القرية نحو كيلومتر في اتجاه الجنوب، فامتد شكل القرية جنوباً جرّاء ذلك. وكان في القرية بعض المتاجر الصغيرة ومسجد صغير. وكان أطفال القرية يؤمون مدرسةً في قرية تلال صافي، التي تقع إلى الشمال الغربي، وكان ثمة إلى الغرب من القرية بئر تمدّ سكانه بمياه الشرب منذ نهاية القرن التاسع عشر. أمّا اقتصاد القرية فكان يعتمد على الزراعة البعلية، وكان سكانها يزرعون الحبوب بصورة رئيسية، لكنهم اعتنوا أيضاً بزراعة الفاكهة. في 1944/1945، كان ما مجموعه 2460 دونماً مخصصاً للحبوب، و 28دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وكان سكان بركوسيا يربون الغنم والماعز، فضلاً عن اشتغالهم بالزراعة.
إحتلال القرية وتطهيرها عرقيا
احتلت برقوسيا في أثناء الهجمات التي شُنت في سياق عملية أن-فار. وقد حدث ذلك، على أرجح الظن، في 9-10 تموز/ يوليو 1948، خلال الفترة الفاصلة بين هدنتي الحرب. في الشهر التالي، سارع الصندوق القومي اليهودي إلى التخطيط لإقامة مستعمرة في الموقع، ففي 20آب/أغسطس 1948، سلّم الصندوق السلطات الإسرائيلية خطة تُظهر مستعمرتين على أراضي بركوسيا وقرية صميل المجاورة. ونصّت هذه الخطة على أن تحل مستعمرتان، سُميتا سغولا ونحلا، محل القريتين؛ وهذا استناداً إلى المؤرخ الإسرائيلي بِني موريس.
القرية اليوم
لم يبق أي من منازل القرية. ويشاهَد بعض القبور التي يفصل بينها نبات ذيل الفأر والخبيرة؛ وفوق أحد هذه القبور شاهد عليه نقش. وثمة أيضاً بقايا بئر. وتنبت في أرجاء الموقع أنواع عدة من الأشجار، منها النخيل. ويستخدم الموقع مرعى لأغنام المزارعين الإسرائيليين، الذين يزرعون الكرمة وأشجارا مثمرة مرة أخرى.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. أما مستعمرتا سغولا ونحلا فتقعان قريباً منها إلى الجنوب الغربي، وهما على أراضي صميل، عبر الحدود بين قضائي الخليل وغزة.
###بيت جبرين###
المقدمة
احتلت قرية بيت جبرين من قبل الصهاينة بتاريخ29 تشرين أول، 1948,وتبعد عن مركز المحافظة21 كم شمال غربي الخليل,ويبلغ متوسط ارتفاعها عن سطح البحر275 متر حيث قامت عملية عسكرية ضد اهالي القرية بزعامة يوعاف,والكتيبة المنفذة للعملية العسكرية جفعاتي
ملكية الارض
يمتلك الفلسطينيين من ملكية الأرض مساحة قدرها 54,962 دونم,أما الصهاينة يملكون مساحة قدرها1,008 دونم,أما المشاع فهي من مجمل المساحة وتبلغ215 دونم,ومجموع ملكية الأراضي الفلسطينية لقرية بيت جبرين 56,185 دونم
إستخدام الأراضي عام 1945
تبلغ مساحة الأراضي المزروعة بالبساتين المروية بالنسبة للفلسطينيين2,477 دونم أما اليهود لا يملكون شيئا"0" دونم وتبلغ أيضا مساحة الأراضي المزروعة بالزيتون بالنسبة للفلسطينيين3,500 دونم أما اليهود لا يملكون شيئا"0" دونم أما الأراضي المزروعة بالحبوب فتبلغ مساحتها بالنسبة للفلسطينيين30,801 دونم آما اليهود يملكون 815 دونم وملكية الفلسطينيين من المباني 287 دونم أما اليهود لا يملكون شيئا"0" دونم وملكية الفلسطينيون من الأراضي الصالحة للزراعة 33,278 دونم أما اليهود ويملكون815دونم أما الأراضي غير الصالحة للزراعة "بور"21,612دونم أما اليهود ويملكون193 دونم
التعداد السكاني
عام 1596 بلغ عدد السكان275 نسمة,وفي القرن التاسع عشر بلغ عدد السكان900 نسمة وفي عام 1912 بلغ عدد السكان1,000 نسمة,وفي عام 1922 بلغ عدد السكان 1,420نسمة وفي عام 1931 بلغ عدد السكان 1,804 نسمة,وفي عام 1945 بلغ عدد السكان 2,430 نسمة,وفي عام 1948 بلغ عدد السكان2,819 نسمة,وفي عام 1998 عدد اللاجئين17,310 نسمة
القرية قبل الإغتصاب
انت القرية قائمة على أرض مستوية في السفوح الغربيةلجبال الخليل، إلى الجنوب من واد يحمل اسمها: وادي بيت جبرين. وقد سهّل وجود الواديإنشاء الطرق، ووضع القرية على تقاطع طرق تؤدي إلى الخليل والقدس والرملة والفالوجة (قضاء غزة). وربما كان اسم القرية آرامي الأصل، ومعناه ((بيت الجبّار)). وفي رواية الفولوكلور المحلي أن القرية كان يسكنها الكنعانيون الذين اعتُبروا جنساً منالعمالقة. كانت بيت جبرين بلدة عريقة في القدم، وكان اليهود يطلقون عليها اسم بيتغُفرين. وكان المؤرخ يوسيفوس (Josephus) أول من ذكر بيت جبرين في المصادر اللاتينية، فسماها بيتوغبرا (Betogabra)، وعدّها من القرى الواقعة في قلب بلاد أدوم. في سنة 200م، منح الإمبراطور سبتيميوسسفيروس (Septimius Severus) القرية صفة مستعمرة رومانية، وأطلق عليها اسم إليوثيروبوليس (Eleutheropolis)، وضم إليها رقعة من الأرض كانت من أكبر ما مُنح لقرية في فلسطين في ذلك الزمن. في القرن الرابعللميلاد، أصبحت بيت جبرين مركز أسقفية. وقد فتحها المسلمون في أواخر خلافة أبو بكرالصديق (توفي سنة 634م). وكان فيها ضريح تميم أبو رقية، الصحابي الجليل. وذكرالرحالة المسلم، المقدسي (توفي سنة 990 تقريباً)، أن بيت جبرين كانت في سنة 985ممركزاً تجارياً للقرى والبلدات المحيطة بها، مع أنها كانت في دور الانحطاط يومها. وبعد ذلك غزاها الصليبيون، الذين ظنوها خطأً بئر السبع في أول الأمر، ثم دعوها لاحقاً بِثْ غِبْلين (Beth Giblin) وبنوا فيها قلعة (سنة 1137). واعتبر ياقوتالحموي، الذي كتب أوائل القرن الثالث عشر، أن بيت جبرين واحدة من أهم البلداتالفلسطينية، وذكر أن فيها قلعة صليبية هدمها صلاح الدين الأيوبي. وقد احتل السلطانالمملوكي الظاهر بيبرس (1233-1277) بيت جبرين، منهياً بذلك السيطرة الصليبية علىالقرية.
ازدهرت بيت جبرين أيام المماليك، وكانت في نهاية القرن الثالث عشر إحدىمحطات البريد بين غزة والكرك (من مدن جنوب الأردن اليوم). وبنى متصوّف مسلم، يدعى محمد ابن نبهان الجبريني، زاوية في القرية وتوفي هناك سنة 1343. في وقت لاحق،حُصِّنت بيت جبرين: مرة أيام العثمانيين في سنة 1551، ومرة أُخرى على يدالبريطانيين زمن الانتداب. في سنة 1596، كانت بيت جبرين قرية في ناحية غزة (لواءغزة)، وعدد سكانها 275 نسمة، يؤدون الضرائب على عدد من الغلال كالقمح والشعير والسمسم، بالإضافة إلى عناصر أُخرى من الإنتاج كالماعز وخلايا النحل. وذكر الرحالةالصوفي الشامي، مصطفى البكري الصديقي، أنه تجوّل في المنطقة في أواسط القرن الثامنعشر، وأمضى ليلة ممتعة في بيت جبرين. في نهاية القرن التاسع عشر، كانت بيتجبرين قرية كبيرة مبنية بالحجارة والطين، وقائمة في موقع حصين على منحدر أحدالأودية. وكانت بساتين الزيتون تمتد عبر الوادي إلى الشمال. وكانت القرية، التيقُدر عدد سكانها في ذلك الوقت بـ 900-1000 نسمة في سنة 1912، وأنها كانت تحتل ثلثالموقع القديم.
في أثناء الانتداب، كانت بيت جبرين مركزاً تجارياً ومرفق خدماتلقرى المنطقة. وكان سكانها كلهم من المسلمين، وفيها مدرستان وعيادة طبية وموقفللباصات ومركز للشرطة وكان يقام فيها كل ثلاثاء سوق أسبوعية تجذب الزبائن من القرىالمحيطة. وكان سكان بيت جبرين يزرعون الحبوب والفاكهة. أمّا شجر الزيتون، فكانيُغرس في منطقة كثيرة التلال تحيط بالقرية. وكانت الزراعة بعلية في معظمها. في 1944/1945، كان ما مجموعه 30613 دونماً مخصصاً للحبوب، و2477 دونماً مروياً أومستخدَماً للبساتين. وقد كشف علماء الآثار، الذين يعملون في موقع بيت جبرين، عنأرضيتين من الفسيفساء لكنيستين يعود تاريخهما إلى القرنين الرابع للميلاد والسادسللميلاد، هذا بالإضافة إلى كهوف كانت آهلة من قبل، ومدافن، وأبراج حمام.
إحتلال القرية وتطهيرها عرقيا
عندما دخلت القوات المصرية فلسطين، في المراحل الأولىمن الحرب، أُعطيت الكتيبة الأولى في الجيش المصري الأوامر لكي تتخذ مواقع لها فيبيت جبرين (الواقعة على خطوط الجبهة الفاصلة بين القوات الإسرائيلية والقواتالمصرية) في النصف الثاني من أيار/مايو 1948. وورد في صحيفة ((نيويورك تايمز))، فيأوائل أيار/مايو، أن آلافاً من سكان يافا نزحوا إلى منطقة الخليل، و((سكن كثيرونمنهم الكهوف التاريخية لبيت جبرين، شمالي غربي الخليل)). وتشير المصادرالإسرائيلية إلى أن احتلال بيت جبرين تم في الطور الأخير من عملية يوآف. وعلى الرغم من أن عملية يوآف جرت، بصورة رئيسية، في المنطقة الساحلية الجنوبية (حيث نجحتالقوات الإسرائيلية أخيراً في احتلال المجدل وإسدود)، فإنها اشتملت أيضاً على هجوم شنّه لواء غفعاتي في منطقة تلال الخليل. علاوة على ذلك، جرى التنسيق بين عملية يوآفوعملية ههار، بعد 18 تشرين الأول/أكتوبر، وكان الهجوم في الجزء الجنوبي من ممرالقدس. وكانت العمليتان بقيادة يغال آلون، ((الذي لم يترك وراءه في حملاته السابقةأية مجموعة مدنية عربية))، بحسب ما ذكر المؤرخ الإسرائيلي بِني موريس. أُوكلإلى لواء غفعاتي، خلال عملية يوآف، مهمة التقدم شمالاً وشرقاً صوب الخليل، بينماكانت قوات إسرائيلية أُخرى تندفع في اتجاه الجنوب الشرقي نحو غزة والنقب. ويذكرموريس أن بيت جبرين قُصفت بعنف في بداية عملية يوآف، في 15-16 تشرين الأول/أكتوبر،أن ((بيت جبرين أُضيفت إلى الأهداف المألوفة للقوة الجوية الإسرائيلية، أول مرةالليلة الماضية [18 تشرين الأول/أكتوبر]، وأنها قصفت مرة أخرى في الأيام القليلةاللاحقة. وقد أدت هذه الهجمات، بالإضافة إلى غارة ليلية تمهيدية، إلى ما يسميه بِنيموريس ((الفرار ذعراً)) من القرية. ونشرت صحيفة ((نيويورك تايمز)) تعليقاتلناطق عسكري إسرائيلي على أهداف العملية، إجمالاً، قال فيها أنه لم يكن في نيةالجيش الإسرائيلي أن يستولي على معاقل الجيش المصري في المنطقة، لكن ((في أثناءتنفيذ عمليات قطع الطرق ضعفت قوة بعض المواقع [المصرية]، بحيث بدا من البديهيالاستيلاء عليها)). اُحتل بعض القرى، مثل دير الدبّان (نحو 6 كلم إلى الشمال) في أثناء الاندفاع صوب الشمال في 23-24 تشرين الأول/أكتوبر 1948. ويشير موريس إلىهجوم أولي على بيت جبرين ليل 24 تشرين الأول/أكتوبر 1948، لكنه يذكر أن احتلالها لميتم إلاّ في 27 من الشهر نفسه. أمّا ((تاريخ الهاغاناه)) فيؤرخ الهجوم الأولي في 26تشرين الأول/أكتوبر، ويؤكد أن القرية احتُلت في اليوم التالي. عندما تم احتلالبيت جبرين نهائياً، اعتبر الإسرائيليون أن السيطرة عليها تشكل تقدماً عسكرياً مهماًعلى الجبهة الجنوبية. كما أن باحتلالها أحكم تطويق ((جيب الفالوجة)). بعد أناكتمل معظم عملية يوآف، تابع بعض الوحدات الإسرائيلية التقدم نحو الشرق في منطقةالخليل. وفي 30 تشرين الأول/أكتوبر، أفاد مراسل صحيفة ((نيويورك تايمز)) أن ((الدوريات الإسرائيلية وجدت عدة قرى في النقب الشمالي، بين بيت جبرين والخليل،خالية فاحتلتها)). وي قضاء غزة، نهبت وحدات إسرائيلية مدينة المجدل وبعض القرىالتابعة لها، في 4-5 تشرين الثاني/نوفمبر 1948؛ وهذا الهجوم الأخير سبقته غاراتجوية على امتداد المنطقة الساحلية الجنوبية. والظاهر أن القرية لم تدمِّر إباناحتلالها، أو أنها على الأقل- لم تدمر فور احتلالها. ويذكر بِني موريس حالة بيتجبرين، من خلال وصفة موقف رئيس الحكومة الإسرائيلية، دافيد بن غوريون، من تدميرالقرى، فيقول: ((يبدو بن غوريون في يومياته، أحياناً، أنه يحاول متعمداً تضليلمؤرخي المستقبل. فمن ذلك أنه، في 27 تشرين الأول/ أكتوبر... وجد الوقت كي يدون فيهما يلي: "دخل جيشنا هذه الليلة بيت جبرين... يغال ألون [قائد الجبهة الجنوبية] طلبالإذن في نسف بعض المنازل، فأجبت بالرفض".
القرية اليوم
كل ما بقي منها مسجد، ومقام مجهول الاسم، وبضعة منازل. المسجد بناء حجري مسطّح السقف، له نوافذ عالية مقوّسة من جميع جهاته، وله أبوابمقوّسة الأعلى أيضاً، وله في الجهة الخلفية رواق واسع القنطرة تعلوه قبة. والمسجدمحاط بالنباتات البرية. أمّا المنازل الباقية فبعضها يقيم فيه اليهود، وبعضها الآخرمهجور. وقد حُوّل أحدها- وهو بناء حجري مؤلف من طبقتين، وله باب مستطيل ونوافذ- إلىمطعم إسرائيلي مسمى باسم عربي هو ((البستان)). وتنتصب منازل إسرائيلية مسبقة الصنعقرب المقام المهجور. وبات موقع القرية مغطى بالأعشاب الطويلة والشجيرات ونباتالصبّار وأشجار الكينا، في حين أصبحت المنطقة الغنية بالآثار موقعاً يجتذبالسياح.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
في سنة 1949، أُنشئت مستعمرة بيت غُفرين على أراضيالقرية، إلى الشمال من موقعها.
###بيت نتيف###
المقدمة
احتلت قرية بيت نتيف من قبل الصهاينة 21 تشرين أول، 1948,وتبعد عن مركز المحافظة21 كم شمال غربي الخليل,ويبلغ متوسط ارتفاعها عن سطح البحر425 متر حيث قامت عملية عسكرية ضد اهالي القرية بزعامة هئار والكتيبة المنفذة للعملية العسكرية هأريل
ملكية الارض
يمتلك الفلسطينيين من مساحة قرية نتيف مساحة قدرها 32,762 دونم,أما الصهاينة لا يملكون شيئا"0" دونم,أما المشاع فهي من مجمل المساحة وتبلغ11,825 دونم ومجموع مساحة الأراضي الفلسطينية تبلغ44,587 دونم
إستخدام الأراضي عام 1945
تم استخدام اراضي اهالي القرية المزروعة بالبساتين المروية688 دونم,أما الأراضي المزروعة بالزيتون 620 دونم,والأراضي المزروعة بالحبوب20,149 دونم,وتبلغ مساحة الأراضي المبنية162 دونم,ومساحة الأراضي الصالحة للزراعة20,837 دونم,أما الأراضي غير صالحة للزراعة20,837 دونم.
التعداد السكاني
عام 1931بلغ عدد السكان1,649 نسمة,وفي عام 1945بلغ عدد السكان2,150 نسمة
وفي عام 19481931بلغ عدد 2,494 نسمة,وفي عام 1998 يقدر عدد اللاجئين15,316 نسمة
القرية قبل الإغتصاب
كانت القرية تنهض على إحدى قمم المنطقة الغربية من جبالالخليل، مشرفةً على امتداد ساحلي في الغرب، ومواجهة سلسلة من الجبال في الشرق. كانتبيت نتيف تبعد كيلومتراً واحداً إلى الشمال من طريق بيت جبرين-بيت لحم العام. وكانتطرق فرعية تصلها بعدد من القرى الأخرى في المنطقة. ولقد اعتبرها بعض العلماء قائمةفي موقع تفّوح المذكور في العهد القديم (يشوع 15:34). أما اسمها الحديث فمردّه بيتلِتِفا (BeytLetepha) الذي كان يطلق على الموقع أيام الرومانيين. في سنة 1596،كانت بيت نتيف قرية من ناحية القدس (لواء القدس)، ويسكنها 572 نسمة، يؤدون الضرائبعلى عدد من الغلال كالقمح والشعير والزيتون والفاكهة، بالإضافة إلى عناصر أخرى منالإنتاج كالماعز وخلايا النحل. في أواخر القرن التاسع عشر، كانت بيت نتيف تشمخعالياً على جبل مسطّح القمة بين واديين فسيحين، وكانت محاطة ببساتين الزيتون، بينماكان الواديان دونها مزروعين ذرة. كان شكل القرية العام على هيئة نجمة، بأحيائهاالمنفصلة وشوارعها العريضة. وكان سكانها من المسلمين لهم فيها مسجد ومقامات عدة،أبرزها مقام لشيخ يدعى ابراهيم. وكان فيها أيضاً مدرسة ابتدائية، ومتاجر منتشرة فيالأحياء كافة. وكان سكانها يستمدون مياه الشرب من ثلاث آبار تقع عند أطراف القرية. وكانوا يعتمدون في معيشتهم على المزروعات البعلية وتربية المواشي، ويزرعون الحبوبوالخضروات والأشجار المثمرة، كالكرمة والزيتون. في سنة 1944، كان ما مجموعه 20149دونماً مخصصاً للحبوب، و688 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وكانت القريةموقعاً أثرياً يشتمل على كهوف وصهاريج وأرضيات من الفسيفساء وآثار طريق روماني. فيسنة 1934، أشرف الأستاذ دميتري برامكي من دائرة الآثار، في زمن الانتداب، على إدارةعملية تنقيب في صهريجين فيها؛ فاستخرجت خزفيات يعود تاريخها إلى ما بين القرنينالأول للميلاد والثالث للميلاد وإضافة إلى ذلك، تم اكتشاف اثنتي عشرة خربة في جواربيت نتيف.
إحتلال القرية وتطهيرها عرقيا
احتلت الكتيبة الرابعة، التابعة للواء هرئيل، بيت نتيففي أثناء عملي ههار. لكن ثمة بعض التناقض في التقارير الإسرائيلية التعلقة باحتلال القرية. فبينما يشير تقرير للبلماح إلى أن ((السكان فروا للنجاة بحياتهم)) عندماكانت القوات الإسرائيلية تتقدم، تفيد رواية الهاغاناه أن بيت نتيف احتلت ((بعدمقاومة خفيفة)). وتذكر الرواية يوم 22 تشرين الأول/أكتوبر 1948 تاريخاً لاحتلالالقرية، بينما يذكر تقرير البلماح اليوم السابق له تاريخاً للهجوم. وقد جاء في ((تاريخ حرب الاستقلال)) أنه ((عُثر في بيت نتيف على صُرر السكان الذين كانوا ينوون؟كما يبدو- ترك القرية، لكن لم يتح لهم الوقت لأخذ أمتعتهم معهم)). كان موقعالقرية استراتيجياً؛ وهذا ما سمح للقوات الإسرائيلية، بعد احتلالها، بقطع طريق بيتلحم-عجّور- بيت جبرين، ((شريان المواصلات المهم بالنسبة إلى نظام القوات المصرية فيهذا القطاع)). وقد تواصلت الغارات الإسرائيلية في منطقة بيت نتيف خلال الأشهرالفاصلة بين احتلالها وتوقيع معاهدة الهدنة في نيسان/أبريل 1949. ويذهب المؤرخالإسرائيلي بِني موريس إلى أن الهدف كان طرد اللاجئين الذين قدموا إليها من القرىالمجاورة، والذي ضربوا خيامهم في المنطقة الواقعة إلى الجنوب من بيت نتيف. يعرّف ((تاريخ الهاغاناه)) بيت نتيف بأنها ((قرية الذين قتلوا الـ35))؛ إشارةإلى طابور من البلماح مؤلف من 35 جندياً، سُحق بعد أن أُرسل في كانون الثاني/يناير 1948 للمشاركة في معركة دارت حول بعض المستعمرات في المنطقة. إلا أن تقارير صحيفة ((نيويورك تايمز))، التي صدرت في ذلك الوقت، أشارت إلى وحدة البلماح، وهي جزء منقوة صدامية أرسلت للمشاركة في معركة كفار عتسيون، ضلّت الطريق- فيما يبدو- فوقعت فيكمين بالقرب من قرية صوريف. هذا، وتفيد الرواية العربية بأن القوات الصهيونية هاجمتهذه القرية عمداً، وسيطرت عليها لأكثر من ساعة قبل أن تطرد منها. وقد نجم عن الاشتباكات في صوريف تطويق قوات الهاغاناه للقرى الثلاث المجاورة، بيت نتيف وديرآبان وزكريا، في ((حملة تأديبية)) دامت أكثر من 24 ساعة. ولم يرد أي ذكر لعددالإصابات في التقرير الذي بعث به مراسل صحيفة ((نيويورك تايمز)).
القرية اليوم
تتبعثر أكوام من الأنقاض، التي أزاحتها الجرافات، علىمساحة كبيرة. وتنتصب ست دعائم فولاذية وسط الأنقاض في مركز الموقع. وتشاهَد بينالركام، أيضاً، بقايا مداخل منازل مقوّسة. وثمة قبران كبيران مفتوحان في الركنالشمالي الشرقي، ويبدو ما فيهما من عظام جلياً للعيان. وثمة إلى الشرق من الموقعرقعة يغطيها، بشكل متباعد، نبات الصبار وشجر الخروب والزيتون.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
أنشئت أربع مستعمرات على أراضي القرية: نتيف هلامد- هيفي سنة 1949، وكل من إفيعيزروروغليت ونفي ميخائيل في سنة 1958.
اضافة من الاخ خالد الديسي (ابو بهاء )
1- بيت نتيف
هي قرية تقع شمال غربي محافظة الخليل وتبعد 20 كم عن مركزها، وتم تهجير سكانها منها في شهر تشرين الثاني من عام 1948 ضمن عملية يوعاف التي نفذها الجنود الصهاينة، ويتواجد أبنائها بشكل رئيسي في عمّان والزرقاء، وكانت القرية تشتهر بزراعة بالعنب والرمان والتين وتحتوي على العديد من المواقع الأثرية وكانت تعد من أكبر قرى شمال الخليل.
قدم العائلات التي سكنت بيت نتيف من العائلات الموجودة حاليا هي عائلة الشواكيك (أصل البلد كما يقال). وقيل كانوا يسمون بقوم أبو صبحة أو قوم عليوة ولكل تسمية قصة. وهم عائلة قليلة العدد الآن وقد ذكر أنهم قد شارفوا على اللإنقراض أيام الغزو بالدفاع عن البلد. وتضم عائلة الشواكيك آل تركي وآل دندن وأبناء جابر حسن ودار أبو قاسم... آل نصر الله (طزع).
كانت تقسم البلد إلى ثلاث حارات:-اولا)1- الحارة التحتى (حارة الجمارنة). وتضم:1) دار اخميس2) دار أبو نحلة3) دار أبو عودة3) دار الدبس4) دار أبو محمد(بكسر الحاء)5) دار أبو سرور 6)دار بشير 7)ودار حمد الله. ثانيا)الحارة الفوقى (حارة الكفرية) (بالكاف المنقلبة إلى شين كما في كلمة chair) 1)و تضم دار منصور2) دار أبو شعيرة(السحلة)3) دار الشواكيك 4 دار مطلق (كعاوشة ومنهم دار الاسمر)5) دار أبو راشد (الرواشدة)6) دار خلف 7)دار السيد احمد(السداحمة)8)دار أبو نانوس 9)دار سلمان(بريقع) 10)الكرمة (دار أبو اريالة ودار بدير ودار أبو عيّاش)11)الغروز (دار أبو غانم ودار أبو عيسى ودار الصوري)12)دار اعمر 13)دار أبو شحادة 14)دار عبد الهادي نصار15)دار أبو حميدة 3- حارة المشايخ:- وتضم دار أبو جاجة، دار شليك (شاهين)، دار أبو طربوش, دار عقل ودار أبو مسلم ودار خشرم ودارابو حلاوة ودار بدوان ويقال بان المشايخ كانوا يتبعون للجمارنة. يتوزع أهالي بيت نتيف في الأردن في اتلمناطق التالية بشكل كثيف: عمان العاصمة:- حي الأمير حسن (مخيم حنيكين)، حي الخلايلة، جبل هملان (منطقة النصر) جبل النزهة، أم قبلين، والزهور، وحي نزال، اليادودة. مادبا:- مخيم مادبا، ومخيم زيزيا. الزرقاء: جناعة، الجبل الأبيض، حي الأمير حسن (عوجان) وحي الأميرة رحمة. مخيم حطين، البلقاء: مخيم البقعة، الحنو.
في الحلقة القادمه من كي لا ننسى 7 راح نحكى عن قضاء بئر السبع
يا هلا بريحة بلادنا طبعاً كل فلسطين بلادنا انا من ابو ديس قضاء القدس
في البدايه نتقدم بالشكر الجزيل للاخ حسن نوفل على هذه الحلقات الجميله عن المدن والقرى الفلسطينيه
1- بيت نتيف
هي قرية تقع شمال غربي محافظة الخليل وتبعد 20 كم عن مركزها، وتم تهجير سكانها منها في شهر تشرين الثاني من عام 1948 ضمن عملية يوعاف التي نفذها الجنود الصهاينة، ويتواجد أبنائها بشكل رئيسي في عمّان والزرقاء، وكانت القرية تشتهر بزراعة بالعنب والرمان والتين وتحتوي على العديد من المواقع الأثرية وكانت تعد من أكبر قرى شمال الخليل.
قدم العائلات التي سكنت بيت نتيف من العائلات الموجودة حاليا هي عائلة الشواكيك (أصل البلد كما يقال). وقيل كانوا يسمون بقوم أبو صبحة أو قوم عليوة ولكل تسمية قصة. وهم عائلة قليلة العدد الآن وقد ذكر أنهم قد شارفوا على اللإنقراض أيام الغزو بالدفاع عن البلد. وتضم عائلة الشواكيك آل تركي وآل دندن وأبناء جابر حسن ودار أبو قاسم... آل نصر الله (طزع).
كانت تقسم البلد إلى ثلاث حارات:-اولا)1- الحارة التحتى (حارة الجمارنة). وتضم:1) دار اخميس2) دار أبو نحلة3) دار أبو عودة3) دار الدبس4) دار أبو محمد(بكسر الحاء)5) دار أبو سرور 6)دار بشير 7)ودار حمد الله. ثانيا)الحارة الفوقى (حارة الكفرية) (بالكاف المنقلبة إلى شين كما في كلمة chair) 1)و تضم دار منصور2) دار أبو شعيرة(السحلة)3) دار الشواكيك 4 دار مطلق (كعاوشة ومنهم دار الاسمر)5) دار أبو راشد (الرواشدة)6) دار خلف 7)دار السيد احمد(السداحمة)8)دار أبو نانوس 9)دار سلمان(بريقع) 10)الكرمة (دار أبو اريالة ودار بدير ودار أبو عيّاش)11)الغروز (دار أبو غانم ودار أبو عيسى ودار الصوري)12)دار اعمر 13)دار أبو شحادة 14)دار عبد الهادي نصار15)دار أبو حميدة 3- حارة المشايخ:- وتضم دار أبو جاجة، دار شليك (شاهين)، دار أبو طربوش, دار عقل ودار أبو مسلم ودار خشرم ودارابو حلاوة ودار بدوان ويقال بان المشايخ كانوا يتبعون للجمارنة. يتوزع أهالي بيت نتيف في الأردن في اتلمناطق التالية بشكل كثيف: عمان العاصمة:- حي الأمير حسن (مخيم حنيكين)، حي الخلايلة، جبل هملان (منطقة النصر) جبل النزهة، أم قبلين، والزهور، وحي نزال، اليادودة. مادبا:- مخيم مادبا، ومخيم زيزيا. الزرقاء: جناعة، الجبل الأبيض، حي الأمير حسن (عوجان) وحي الأميرة رحمة. مخيم حطين، البلقاء: مخيم البقعة، الحنو.
يجدر بالذكر أن هناك عائلات أخرى لم أستطع توزيعها على حارات البلد الثلاث مثل أبو عدس ,الشعلان, قصول, علقم وأبو شربي....الخ.
لي رجعه لباقي القرى
2- بيت جبرين
عائلات البلدة - بيت جبرين
عدد العائلات : (35)
أبو دابور
أبو شعبان
أبو صفية
أبو طربوش
أبوعامر
ابو زور
ابوبكر
ابوربيع
ابوريا
البرادعي
البربري
الحليقاوي
الحموز
الخاروف
الخضور
الدعاجنة
الرضاوين
العزة
العزي
العمارين
الغبارية
الفقهاء
القطاوي
القيسي
المغيارية
المقوسي
دعدرة
شتيات
عطا الله
عطايا
عويمر
غطاشة
كساب
لافي الشوابكة
مريزيق
3- قرية برقوسيا
بعيداً عن الأصول الكنعانية (4500) ق.م، التي ينحدر منها سكان فلسطين، فقد سكن قرية برقوسيا عائلات وعشائر، قسمت إلى حلفين هما: عبدالله و خشّان.
حيث ضم حلف عبد الله العائلات التالية: مصلح، رضوان، مسلّم، أبو عمر.
أما حلف خشّان فقد ضم العائلات التالية: خشّان، علقم، عرب، أبو زريق.
أما في وقتنا الحاضر فإن المعظم من حلف عبد الله باتوا ينتسبون إلى جدهم "أبو القاسم الجنيد" ليشتهروا باسم عائلة القواسمي*.
4- قرية القبيبه
اسم العائله
عائلات البلدة - القُبيبة - الخليل
عدد العائلات : (25)
أبو معيلش
ابراهيم
ابو عواد
الجبالي
الدغيلي
الصبايحة
العواودة
الغول
القصاص
القيسي
اللبيطي
المنسي
النجار
النهنوش
حسين
حمد
خضر
سالم
شحادة
عبد اللطيف
محفوظ
مصطفى
مصلح
نبهان
نصار
يا هلا بريحة بلادنا طبعاً كل فلسطين بلادنا انا من ابو ديس قضاء القدس
في البديه نتقدم بالشكر الجزيل للاخ حسن نوفل على هذه الحلقات الجميله عن المدن والقرى الفلسطينيه
1- بيت نتيف
هي قرية تقع شمال غربي محافظة الخليل وتبعد 20 كم عن مركزها، وتم تهجير سكانها منها في شهر تشرين الثاني من عام 1948 ضمن عملية يوعاف التي نفذها الجنود الصهاينة، ويتواجد أبنائها بشكل رئيسي في عمّان والزرقاء، وكانت القرية تشتهر بزراعة بالعنب والرمان والتين وتحتوي على العديد من المواقع الأثرية وكانت تعد من أكبر قرى شمال الخليل.
قدم العائلات التي سكنت بيت نتيف من العائلات الموجودة حاليا هي عائلة الشواكيك (أصل البلد كما يقال). وقيل كانوا يسمون بقوم أبو صبحة أو قوم عليوة ولكل تسمية قصة. وهم عائلة قليلة العدد الآن وقد ذكر أنهم قد شارفوا على اللإنقراض أيام الغزو بالدفاع عن البلد. وتضم عائلة الشواكيك آل تركي وآل دندن وأبناء جابر حسن ودار أبو قاسم... آل نصر الله (طزع).
كانت تقسم البلد إلى ثلاث حارات:-اولا)1- الحارة التحتى (حارة الجمارنة). وتضم:1) دار اخميس2) دار أبو نحلة3) دار أبو عودة3) دار الدبس4) دار أبو محمد(بكسر الحاء)5) دار أبو سرور 6)دار بشير 7)ودار حمد الله. ثانيا)الحارة الفوقى (حارة الكفرية) (بالكاف المنقلبة إلى شين كما في كلمة chair) 1)و تضم دار منصور2) دار أبو شعيرة(السحلة)3) دار الشواكيك 4 دار مطلق (كعاوشة ومنهم دار الاسمر)5) دار أبو راشد (الرواشدة)6) دار خلف 7)دار السيد احمد(السداحمة)8)دار أبو نانوس 9)دار سلمان(بريقع) 10)الكرمة (دار أبو اريالة ودار بدير ودار أبو عيّاش)11)الغروز (دار أبو غانم ودار أبو عيسى ودار الصوري)12)دار اعمر 13)دار أبو شحادة 14)دار عبد الهادي نصار15)دار أبو حميدة 3- حارة المشايخ:- وتضم دار أبو جاجة، دار شليك (شاهين)، دار أبو طربوش, دار عقل ودار أبو مسلم ودار خشرم ودارابو حلاوة ودار بدوان ويقال بان المشايخ كانوا يتبعون للجمارنة. يتوزع أهالي بيت نتيف في الأردن في اتلمناطق التالية بشكل كثيف: عمان العاصمة:- حي الأمير حسن (مخيم حنيكين)، حي الخلايلة، جبل هملان (منطقة النصر) جبل النزهة، أم قبلين، والزهور، وحي نزال، اليادودة. مادبا:- مخيم مادبا، ومخيم زيزيا. الزرقاء: جناعة، الجبل الأبيض، حي الأمير حسن (عوجان) وحي الأميرة رحمة. مخيم حطين، البلقاء: مخيم البقعة، الحنو.
يجدر بالذكر أن هناك عائلات أخرى لم أستطع توزيعها على حارات البلد الثلاث مثل أبو عدس ,الشعلان, قصول, علقم وأبو شربي....الخ.
لي رجعه لباقي القرى
ما شاء الله موسوعة عمي ابو بهاء الله يعطيك الصحة والعافيه
أنت رائع يا أبو فؤاد
أقترح أن تبقى مشاركة أبو فؤاد فترة طويلة على المنتدى لما لهذا الموضوع من فائدة جمة خاصة وأن كثيراً منا يسمع بالقرى الفلسطينية ولا يعلم عنها شيئاً.
أشد على يديك وأقف إجلالاً واحتراماً لمجهودك .طعنا عليهال
أرجو إن كان لديك مصادر موثقة أن تطلعنا على أسمائها وأماكن توفرها للأهمية.
أنت رائع يا أبو فؤاد
أقترح أن تبقى مشاركة أبو فؤاد فترة طويلة على المنتدى لما لهذا الموضوع من فائدة جمة خاصة وأن كثيراً منا يسمع بالقرى الفلسطينية ولا يعلم عنها شيئاً.
أشد على يديك وأقف إجلالاً واحتراماً لمجهودك .طعنا عليهال
أرجو إن كان لديك مصادر موثقة أن تطلعنا على أسمائها وأماكن توفرها للأهمية.
مع فائق الإحترام
لدي اكثر من موقع اخوي موثوق الموضوع لم انزلوا باخذ من اكثر من موقع غير الصور والفيديو باخذهم من موقع ثاني اذا بدك ببعتالك اياهم وبعطيك كل شيء
أنت رائع يا أبو فؤاد
أقترح أن تبقى مشاركة أبو فؤاد فترة طويلة على المنتدى لما لهذا الموضوع من فائدة جمة خاصة وأن كثيراً منا يسمع بالقرى الفلسطينية ولا يعلم عنها شيئاً.
أشد على يديك وأقف إجلالاً واحتراماً لمجهودك .طعنا عليهال
أرجو إن كان لديك مصادر موثقة أن تطلعنا على أسمائها وأماكن توفرها للأهمية.
مع فائق الإحترام
لدي اكثر من موقع اخوي موثوق الموضوع لم انزلوا باخذ من اكثر من موقع غير الصور والفيديو باخذهم من موقع ثاني اذا بدك ببعتالك اياهم وبعطيك كل شيء