واليوم سوف نتحدث عن 3 قرى ايضا وهي :-
#ذكرين #
#زيتا#
#عجور#
#ذكرين #
المقدمة
احتلت قرية ذكربنزكرين من قبل الاحتلال الصهيوني بتاريخ 22 تشرين أول، 1948, وكانت تبعد عن مركز المحافظة 27 كم شمال غربي الخليل, ويبلغ متوسط ارتفاعها عن سطح البحر200 متر, حيث قامت عملية عسكرية ضد أهالي القرية بزعامة يوعاف.
ملكية الارض
يمتلك الفلسطينيين من ملكية الأرض 17,186 دونم, أما الصهاينة لا يملكون شيئا "0" دونم , أما المشاع فهي من مجمل المساحة 9 دونم, ويبلغ المعدل الإجمالي17,195 دونم .
إستخدام الأراضي عام 1945
تم استخدام أراضي أهالي القرية المزروعة بالزيتون560 دونم, وأراضي مزروعة بالحبوب 15,058 دونم, وأراضي مبنية 63 دونم , وأراضي صالحة للزراعة 15,058 دونم, اما الاراضي غير صالحة للزراعة "بور"2,074 دونم.
التعداد السكاني
عام 1596 بلغ عدد السكان 220 نسمة , وفي عام 1922 بلغ عدد السكان 693 نسمة , وفي عام 1931 بلغ عدد السكان 726 نسمة , وفي عام 1945 بلغ عدد السكان 960 نسمة ,وفي عام 1948 بلغ عدد السكان 1,369 نسمة, وفي عام 1998 يقدر عدد اللاجئين 8,406 نسمة
القرية قبل الإغتصاب
كانت القرية تقع في أقصى الامتداد الشرق للسهل الساحليالجنوبي، قريباً من السفوح الغربية لجبال الخليل. وكانت طريق فرعية، تمر بكدنا،تصلها ببيت جبرين من جهة الجنوب الشرقي. كما كان ثمة طريق فرعية أُخرى تمتد منزكرين، فتمر بقرية عجّور وصولاً إلى طريق عام يمضي في اتجاه الشمال الشرقي من بيتجبرين، ويتقاطع مع طريق القدس-يافا العام. في أيام الرومان كانت زكرين تسمى كفارديكرينا (KerarDikrina). وفي سنة 1596، كانت زكرين قرية في ناحية غزة (لواء غزة)،وعدد سكانها 220 نسمة. وكانت تؤدي الضرائب على عدد من الغلال، كالقمح والشعيروالسمسم والفاكهة وكروم العنب. في أواخر القرن التاسع عشر، كانت زكرين قرية مبنيةبالحجارة ومحاطة بالحدائق، وتستمد مياهها من عدة آبار تقع في الوادي إلى الشمالمنها. كان سكان القرية الحديثة من المسلمين. وكانت منازلهم المبنية بالحجارةوالطين والخشب تنتشر على جوانب طريقين تؤدي إحداهما إلى بيت جبرين، والأخرى إلى ديرالدبان. وكان فيها آبار ضحلة (عمقها 3-15 متراً) تتجمع فيها مياه الأمطار والمياهالتي تجري في الوادي؛ فكان سكان القرية يستخدمون مياهها للشرب والري والبناء. وكانتالبئر الواقعة في وادي بيسيا المصدر الرئيسي لمياه الشرب. وكان سكان زكرين يشتغلونبالزراعة وتربية الحيوانات، وكانوا يزرعون الحبوب والخضروات والزيتون. في 1944/1945، كان ما مجموعه 15058 دونماً مخصصاً للحبوب. وكانت الأشجار والشجيراتوالأعشاب البرية تنبت في الجزئين الجنوبي والجنوبي الشرقي من أراضي القرية، وتستخدممرعى للمواشي.
إحتلال القرية وتطهيرها عرقيا
احتل لواء غفعاتي، التابع للجيش الإسرائيلي، زكرين في 22-23 تشرين الأول/أكتوبر 1948، فضلاً عن بضع قرى في منطقة الخليل. وكان الزحف علىمنطقة الخليل منسقاً مع عملية يوآف. ويذكر المؤرخ الإسرائيلي بني موريس أن سكان قرىقضاء الخليل كانوا غادروا في معظمهم من قبل، وطُرد الباقون. وقد اتهم نائب وسيطالأمم المتحدة الدكتور رالف بانش (Ralph Bunche)، في الأسبوع الأخير من تشرين الأول/أكتوبر، القوات الإسرائيلية على الجبهة الجنوبية بتنفيذ عمليات "مخطط لها مسبقاً" لاحتلال الأراضي التي تدخلها، بصورة نهائية ومستمرة. غير أن قائد العمليات الإسرائيلي، يغئيل يادين، نفى هذه التهمة في 27 تشرين الأول/أكتوبر؛ إذ صرّح لصحيفة "نيويورك تايمز" أن كل هيئة أركان تضع خطة لأي طارئ، مضيفاً: "إذا ما تفحّص [الدكتور رالف بانش] خطط الحرب الأميركية لاكتشف، ربما، خطة للاستيلاء علىموناكو".
القرية اليوم
يحتوي الموقع الذي نمت فيه الأعشاب والشجيرات والنباتاتالبرية الأخرى، على بعض أشجار الزيتون والخروب. ويتسم الموقع أيضاً بالمصاطبالحجرية المبتورة التي انتشر نبات الصبار على جزء منها. ويزرع الفلاحونالإسرائيليون بعض الأراضي المحيطة قمحاً، بينما يستخدمون الباقي مرعىللمواشي.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. أما بيت نير،التي أُنشئت في سنة 1955، فتقع على أراضي كدنا، على بعد 3 كلم تقريباً إلى الجنوبمن موقع القرية.
(فيديو) كل ما تبقى من ذكرين منذ النكبة
###زيتا###
المقدمة
احتلت قرية زيتا من قبل الاحتلال الصهيوني بتاريخ 17 تموز، 1948,وتبعد عن مركز المحافظة حوالي 29 كم شمال غربي الخليل , ويبلغ متوسط ارتفاعها75 متر, حيث قامت عملية عسكرية ضد أهالي القرية بزعامة يوعاف.
ملكية الارض
يمتلك الفلسطينيين من ملكية الأرض3,127 دونم , أما الصهاينة يملكون 1,273 دونم , أما المشاع فهي من مجمل المساحة 6,090 دونم , ويبلغ المعدل الإجمالي 17,195 دونم.
إستخدام الأراضي عام 1945
تم استخدام أراضي أهالي القرية المزروعة بالحبوب 8,899دونم, أما بالنسبة لليهود 1,251 دونم. والأراضي المبنية للفلسطينيين تبلغ 32دونم أما لليهود لا يملكون شيئا""0 دونم. والأراضي الصالحة للزراعة للفلسطينيين 8,899دونم أما بالنسبة لليهود 1,251دونم. والأراضي غير صالحة للزراعة للفلسطينيين 286 دونم اما بالنسبة لليهود 22دونم
التعداد السكاني
عام 1596 بلغ عدد السكان 165 نسمة , وفي عام 1922 بلغ عدد السكان 139, وفي عام 1931 بلغ عدد السكان 234 نسمة , وفي عام 1945 بلغ عدد السكان بلغ عدد السكان 330 نسمة, وفي عام 1948 بلغ عدد السكان 383 نسمة, وفي عام 1998 يقدر عدد اللاجئين 6,839 نسمة
القرية قبل الإغتصاب
كانت القرية تقوم على تل يبعد كيلومتراً إلى الشمال منوادي زيتا. وكانت درب ترابية تصلها بعراق المنشية، الوقعة على الطريق العام الممتدمن الشرق إلى الغرب، بين مدينة المجدل الساحلية وبيت جبرين. وكانت زيتا القديمة (خربة زيتا الخراب) تقع على بعد كيلومتر ونصف كيلومتر إلى الجنوب من القرية، علىالضفة الجنوبية للوادي (وقد نُقل السكان إلى الموقع الجديد في زمن الانتداب، لأنمياه الوادي الآسنة كانت تولد الحشرات والأمراض). في سنة 1596، كانت زيتا قرية فيناحية غزة (لواء غزة)، وعدد سكانها 165 نسمة. وكانوا يؤدون الضرائب على القمحوالشعير والماعز وخلايا النحل. في أواخر القرة التاسع عشر، وُصفت زيتا بأنها مزرعةصغيرة مبنية بالطوب، على طرف الوادي، وتحيط بها من جانبيها تلال منخفضة. كانتقرية زيتا الجديدة تمتد على محور شمالي شرقي- جنوبي غربي، وكانت منازلها مبنيةبالطين والخشب والقصب. وكان سكانها من المسلمين، ويستمدون مياه الشرب من آبار ارتوازية حُفر معظمها جنوبي القرية قرب وادي زيتا، حيث كانت المياه الجوفية قربة منسطح الأرض وكان ثمة بئر أخرى شمالي زيتا. كما كان سكانها يشتغلون بالزراعة البعليةوتربية المواشي، ولا سيما الغنم والماعز. وكانوا يزرعون الحبوب في مساحات واسعة،ويستعملون الأراضي الباقية مرعى لمواشيهم. في 1944/1945، كان ما مجموعه 3027 دونماًمخصصاً للحبوب.
إحتلال القرية وتطهيرها عرقيا
كانت زيتا إحدى القرى التي احتلّت في أثناء عملية أن- فار. ويذهب المؤرخ الإسرائيلي بِني موريس إلى أن زيتا احتلت عند نهاية هذا الهجوم،في 17-18 تموز/يوليو 1948. غير أن "تاريخ حرب الاستقلال" يذكر أن الاحتلال وقع في 9-10 تموز/يوليو، أي قبل أسبوع تقريباً.
القرية اليوم
ما من أثر لمنازل القرية، ولم يبق منها إلاّ بئر مازالت تُستعمل. وتغطي الأعشاب الطويلة والأزهار البرية والأشجار جزءاً من الموقع،بينما يزرع الفلاحون الإسرائيليون الأراضي المحيطة.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. فبعد شهرتقريباً من احتلال القرية، قدم الصندوق القومي اليهودي على الحكومة الإسرائيليةمخطط استيطان يتضمن إنشاء كيبوتس في موقع القرية. وقد سمّى المخطط، وهو مؤرّخ في 20آب/أغسطس، هذه المستعمرة كيبوتسغلؤون؛ وهذا استناداً إلى موريس. غير أن مصادرأُخرى تشير إلى أن كيبوتسغلؤون كان أُقيم سابقاً على أراض كانت تابعة تقليدياًلقرية عنا، وإلى أنه أنشئ في أوائل سنة 1947 على بعد 2 كلم فقط من موقع القرية.
###عجور###
المقدمة
احتلت قرية عجور من قبل الصهاينة بتاريخ23 تموز، 1948, وتبعد عن مركز المحافظة حوالي24 كم شمال غربي الخليل,ويبلغ متوسط ارتفاعها عن متوسط سطح البحر تقريبا275 متر, حيث قامت عملية عسكرية ضد أهالي القرية بزعامة يوعاف والكتيبة المنفذة للعملية العسكرية الكتيبة الرابعة من جولاني.
ملكية الارض
يمتلك الفلسطينيين من ملكية الأرض مساحة وقدرها44,771 دونم,أما الصهاينة لا يملكون شيئا"0" دونم,أما المشاع فهي من مجمل المساحة13,303 دونم,ومجموع الأراضي الفلسطينية لقرية عجور58,074 دونم.
إستخدام الأراضي عام 1945
تم استخدام أراضي أهالي القرية المزروعة بالبساتين المروية2,428 دونم,أما الأراضي المزروعة بالزيتون 3,070 دونم,والأراضي المزروعة بالحبوب25,227 دونم, والمباني بلغت171 دونم,وتم استخدام الأراضي الصالحة للزراعة بنسبة 27,655 دونم, أما الأراضي غير صالحة للزراعة بلغت نسبتها30,248 دونم
التعداد السكاني
عام 1596 بلغ عدد السكان 193 نسمة ,وفي عام 1922 بلغ عدد السكان 2,072 نسمة في عام 1931 بلغ عدد السكان 2,917 نسمة, وفي عام 1945 بلغ عدد السكان 3,730 نسمة وفي عام 1948 بلغ عدد السكان 4,327نسمة,وفي عام1998 يقدر عدد اللاجئين26,571 نسمة
القرية قبل الإغتصاب
كانت القرية تنتشر على رقعة كثيرة التلال، في السفوحالغربية لجبال الخليل. وكانت طريق فرعية تصلها بالطريق العام الممتد بين بيت جبرينوطريق القدس-يافا العام. ويُعتقد أن اثنتين من الخرب المجاورة لها، جنابة الفوقاوجنابة التحتا كانتا موقع معركة أجنادين (سنة 634م) الشهيرة التي انتصر فيهاالمسلمون على البيزنطيين . ويوحي طراز القرية المعماري القديم، ولا سيما مبنىالوقف، بأن عجور الحديثة أنشئت في الأعوام الأولى من حكم الفاطميين (909-1171) [أبوفداء 1985: 92]. وذكر المؤرخ المقدسين مجير الدين الحنبلي (توفي سنة 1522 تقريباً)،أنه مر بعجور بعد أن غادر غزة في طريقه إلى القدس [الخالدي 1968: 165]. في سنة 1596، كانت عجور قرية في ناحية غزة (لواء غزة)، وعدد سكانها 193 نسمة. وكانت تؤديالضرائب على عدد من الغلال كالقمح والشعير والفاكهة، بالإضافة إلى عناصر أخرى منالإنتاج والمستغَلات كالماعز وخلايا النحل وكروم العنب. في أواخر القرن التاسععشر، كانت عجور قرية صغيرة فيها بعض أشجار الزيتون. وكان سكانها في معظمهم منالمسلمين، ومنازلها متجمعة بعضها إلى بعض، وإن كان عدد منها ينتشر على امتدادجانبيها الغربي والجنوبي. وكان فيها مدرستان: مدرسة أبي حسن الخاصة التي كان يؤمه التلامذة منذ أيام العثمانيين، وكانت قائمة في مبنى الوقف المشار إليه أعلاه؛ومدرسة ثانية فتحت أبوابها في سنة 1934. وكان أبناء القرى الأخرى في المنطقة يؤمون مدرستي عجور. كما كان في القرية مسجدان: مسجد قديم أنشئ أيام الفاطميين؛وآخر أحدثمنه بناء. وكان ثمة أربعة مقامات ضمن أراضي القرية، وأربعة أخرى في جوارها [أبوفداء 1985: 79-81، 92، 174]. وكان يقام في عجور سوق الجمعة على رقعة واسعة إلىالشرق من القرية، وكانت تجذب الناس والتجار من مختلف مدن فلسطين وقراها [أبو فداء 1985: 148]. كانت القرية تعتمد في اقتصادها على الزراعة البعلية، وكان القمحوالزيتون أهم محاصيلها. في 1944/1945، كان ما مجموعه 24227 دونماً مخصصاً للبساتين. وكانت تربية المواشي، ولا سيما الماعز، النشاط الاقتصادي الثاني من حيث الأهمية بعدالزراعة. وكان امتلاك المواشي مصدراً للمكانة الاجتماعية الرفيعة وللاعتزاز، ويظهرذلك من الأسماء المحبّبة التي كان القرويون يطلقونها على حيواناتهم؛ فمن ذلك أنهمربما سمّوا البقرة السوداء الجسم، والبيضاء الوجه، "صبيحة" تشبيهاً لها بالصباح. وقد استلزم رغي المواشي تنقلاً موسمياً من بعض القرويين، الذين كانوا يأخذونقطعانهم بعيداً عن الحقول المزروعة خلال مواسم الشتاء، ويعيشون في منازل ثانويةتبعد بعض الشيء. وقد أظهرت الإحصاءات البريطانية للمنطقة هذا النمط من التنقلالرعوي المحدود؛ إذ أدرج الإحصاء الرسمي الذي أُجري في سنة 1931 خربة الصورة،والإحصاء الرسمي الذي أجري في سنة 1945 خربة عمورية، في جملة الأراضي الواسعةالتابعة لقرية عجّور؛ وكان القرويون، في أرجح الظن، يقيمون في هاتين الخربتين خلالجزء من السنة فحسب. زد على ذلك أن بعض السكان كان يشتغل بمهن أخرى اشتملت علىالنجارة والدباغة وصناعة الأحذية [أبو فداء 1985: 143-144، 148-153]. وكانت عجورتقع في منطقة غنية بالمواقع الأثرية. فقد كان ثمة إلى جانب القرية نفسها اثنانوعشرون موقعاً أثرياًن على الأقل، وكلها يقع ضمن أراضي القرية.
إحتلال القرية وتطهيرها عرقيا
قام لواء غفعاتي التابع للجيش الإسرائيلي، تنسيقاً مع عملية يوآف التي شنت في تشرين الأول/أكتوبر 1948 لاحتلال القطاع الساحلي الجنوبي،بسلسلة عمليات متوغلاً شمالاً لاحتلال بعض القرى في قضاء الخليل. وكانت عجّور واحدةمن القرى التي احتلتها الكتيبة الرابعة من ذلك اللواء، في 23 تشرين الأول/أكتوبر،بحسب ما يذكر "تاريخ حرب الاستقلال". ويشير التقرير إلى أنه باحتلال هذه القرية تمتوحيد العمليات على الجبهتين الجنوبية والوسطى. ويذكر المؤرخ الإسرائيلي بِني موريسأن السكان نزحوا في معظمهم قبل الاحتلال، وأن من تخلّف منهم طُرد. ويشير موريسأيضاً إلى أن هجوماً عسكرياً آخر كان شُن على عجور في 23-24 تموز/يوليو 1948، وكانالسبب الأول لنزوح السكان.
القرية اليوم
لم يبق إلا ثلاثة منازل: اثنان منها مهجوران، والثالث حُوّل إلى مستودع. أحد المنزلين المهجورين بناء حجري مؤلف من طبقتين، وله واجهةأمامية واسعة مثلثة القناطر. وينمو في أرض الموقع نبات الصبار وشجر الكينا والخروب،وتتخللها الأنقاض وحطام الحيطان الحجرية المبتورة. والموقع نفسه مسيّج، ويستخدممرعى للمواشي. أما الأراضي المجاورة، فقد استولت عليها مستعمرة عغور.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
أنشئت خمس مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية :عغوربنيت قرب موقع القرية سنة 1950، تسفريريم التي أنشئت في سنة 1958، وليئون التي أنشئت في سنة 1960، تقعان إلى الجنوب الشرقي من الموقع؛ غفعتيشعياهو، التي أنشئت في سنة 1958، تقع قريباً من الحدود التي تفصل بين أراضي عجور وأراضي زكريا؛ تيروشالتي أنشئت في سنة 1955، تقع في الجهة الشمالية الشرقية للموقع.
الصبر في قرية عجور
عجور فلسطين الخليل
Tracing all that remains of 'Ajjur كل ما تبقى من عجور-الخليل