من البداية ، لنركز على الغاية ، ان اردنا الريادة في النهاية ...
من البداية ، لنركز على الغاية ، ان اردنا الريادة في النهاية ... - من البداية ، لنركز على الغاية ، ان اردنا الريادة في النهاية ... - من البداية ، لنركز على الغاية ، ان اردنا الريادة في النهاية ... - من البداية ، لنركز على الغاية ، ان اردنا الريادة في النهاية ... - من البداية ، لنركز على الغاية ، ان اردنا الريادة في النهاية ...
[B]هناك متطلبات ( اساسية ) ، لمن يريد الاسبقية و ان يكون صاحب الافضلية ، و تدين له القمة بجدارة و اهلية ، و هذا لن يكون بما كان و التغني بالاقدمية ، و لن يكون باستعراض السجل و ما تحقق من قريب او من بعيد بل بمن حضر و جهز و استعد و اثبت ذلك بالعمل و بكل فعلية ، و هذا جزء بسيط من المطلوب و هو الاهم ، اما البافي فهو الاكثر طلبا و عليه تقع مسؤولية اعتلاء القمة ( من جديد ) و البقاء سيد الاغلبية ، و بعد ان كبر الهدف و اصبح هناك نظرة للاسيوية علينا ان نكون بحجم هذه المسؤولية ، و ان نتنور بما يجب ان نتسلح حتى تدين لنا الانتصارات و نكون على قدر اهل العزم و العزائمية و اليكم رؤيتي و لكم الراي و المرجعية :
العقيدة
ان تكون محترفا ، بالتزامك ، و تدريبك ، و لعبك مطلوب و محبوب و لكن لا يكفي ، فالمطلوب وجود عقيدة الفريق الذي تلعب و ان تفهم لماذا تلعب و لاي غاية ، فالوحدات هدفه ( معروف ) و هو القمه اينما حل و رحل ، و لكن الاهم هو ما خلف الهدف من تمثيلك للنادي الاعلى جماهيريا ، لنادي يمثل المحرومين و الحالمين من ابناء المخيمات و المدن الاردنية الذي يرون في الوحدات المثل الاعلى المقتدى لبلوغ غاياتهم و الاقتداء به للوصول لاعلى الاهداف .
اذن ، الفوز هو عقيدة و مسار وحيد لا بديل عنه لما يمثل لكل الوحداتيين من لاعبين و اداريين و متابعين و جمهور .
الروح
من يملك ايمانا ( مطلقا ) بما يقدم ، يتحفز و تعلوا روحه للعطاء و البذل ، فاللاعب بدون روح هو كاللعب بدون جمهور ، فاللاعب هو انسان عقل و عضلات و .... قلب ، و لايستوي الاداء بدون تناسق العقل مع العضل مع القلب ، و الروح دافعها الاكبر هو حب العمل و دافع الانجاز ...
الالتزام
اي شخص ، في العالم ، مهما امتلك من موهبة و مقومات ، ان لم يمتلك الالتزام بما يعمل ، لن ينجح ، لانه سوف يفقد موهبته و مقوماته بسهوله لعدم عمله عليها ، و بالتالي ( الالتزام ) تذكرة العبور للنجاح .
هذه شروط الانتصار ، هذه متطلبات الكبار ، فلتتسلحوا بها ان اردتم تزينوا القمة بالغار و ان تكونوا علما عليه نار ........[/B]