رجعنا ... لكن بالقلب غصة - رجعنا ... لكن بالقلب غصة - رجعنا ... لكن بالقلب غصة - رجعنا ... لكن بالقلب غصة - رجعنا ... لكن بالقلب غصة
يسعد اوقاتكم يا وحداتية ... بجد افتقدتكم وبشدة فترة غيابي في عملي الجديد ... فعملي لا يعطيني اي فرصة (الا فيما ندر) للتواصل معكم ... الان وقد عدت بالامس وقد فاتني حضور الافطار الرمضاني لتزامنه مع يوم وصولي من السفر فانني أتلهف لرؤيتكم جميعا فردا فردا لأني ببساطة أُحبكم في الله.
كثير منا قد يضغب لموقف ما او لحادثة ما حصلت معه هنا في موقعنا الرائع هذا ولكن مهما حصل يبقى للوحدات نت دوره البارز في كل ما هو وحداتي وانساني وعلينا الاعتراف بذلك لا بل وأحيانا رد الجميل ... أطلقت زوجتي في السابق على الموقع كنية (الضرة) كيف لا وقد أخذني منها في كثير من الاوقات ... تلك هي نفس الزوجة التي بالأمس شجعتني لأكون بين زملائي في الافطار السنوي برغم وصولي قبلها بسويعات من السفر بعد غياب طويل الا أنني فضلت أكون في هذا اليوم ملكا لبيتي ... هذا التغير في الموقف أسوقه لأقول شكرا لكل منكم جميعا فمواقفكم هي من أجبر ام عدي لتغير رأيها .... شكرا ابا جندل شكرا ابو عمار الجنيدي شكرا عبدالله الكعكة شكرا ابا حمزة يا من لايعلم من تكون الا من اطلع على أفعال اياديك البيضاء شكرا شكرا للكثيرن ممن لا أعرفهم .... شكراً لمتابعتكم وسهركم على متابعة وصول ولدي عدي لعمله الجديد بمدينة جدة ... تلك الوقفة التي تعودناها منكم وكالعادة دون ان يُطلب منكم اي معروف فها أنتم بمواقفكم تجعلون صاحبة البيت تؤثركم على نفسها وأطفالها لأكون بينكم ... عدت اليكم وانا بخدمتكم.
اما الغصة فهي في تلك الصور لأهلنا في غزة ولا تُفارق مخيلتي ... اراها عند كل مغضة طعام اراها كلما حاولت الابتسام ... لا أدري اهو الضعف وقلة الحيلة ... ليس لنا الا الدعاء ولكن متى سيكون لنا خيار ثان؟ نعم في القلب غصة.
والله الشباب كلها سألتني عنك متى وصل ومتى بوصل .. وخاصة ابو اليزيد
ان شاء الله لنا لقاء ولمة مع الحبايب كونه ابو اليزيد حاضر و الزبدية حاضر وصفوان حاضر وانت كمان حاضر وبقية المغتربين حاضرين .. فمن النادر انه تلتم الحبايب مرة وحده
ان شاء الله لنا لقاء ولمة مع الحبايب كونه ابو اليزيد حاضر و الزبدية حاضر وصفوان حاضر وانت كمان حاضر وبقية المغتربين حاضرين .. فمن النادر انه تلتم الحبايب مرة وحده