جنني حبك
قتلني حسك
عذبني قلمك
وهو
جنني حبه
قتلني رفقه
عذبني قلبه
طالت وياليتها ما طالت
سواربينا لن يكون في يوم سواافترقنا
بل سوااجتمعنا
هاي جنني حبك .... مسروقة من عند معلقنا الرياضي " الحنيطي"
جنني حبك
عدت ويا ريتها بقلبي ما عدت
بس مو غلط
هذا اسمه في الأدب " تناص أو مثاقفة"
وأحيانا تضمين
يلا لقي عن حالك
مع مين اوقعت يا حسن؟
أما أنا فأقول
فلعل الكلمات، وانتقاء بعض المفردات والألفاظ إضافة إلى نبرة القسوة التي رأتها حنان يعود إلى مرارة التجربة سواء أكانت حقيقية أم منسوجة من وحي الخيال.
لمَ نكبل الكاتب أحيانا بحقيقة التجربة، لم لا ننصف خياله، وحنكته في افتعال المواقف؟ ألا يليق به أن يفتعل الأزمات ليصنع الأدب الجميل والنصوص المعتقة بالكذب الفني؟
لننأى بكاتبنا عن سياقات لم تخطر له على بال، ولندعه يكذب ويكذب ويكذب
لنستمتع ونستمتع وننتعش أدبا وجمالا.
صدقني يا ياسر ..ربما استطاع الكاتب أن يكتب فيعيش بعض ما كتب لكن الأصدق دائما والأقرب إلى الإبداع هو الواقع
ربما كتبنا عن مشاهد تخيلناها وأبدعنا في مراتٍ كثيرة لكن لو سألت أي كاتب وطلبت منه أن يشير للواقع بين كتاباته ستجد أن ما أشار إليه هو الأكثر إبداع وهو الأكثر إيلام ...ستجد قلبه ينبض بين الحروف وستجد دمة يسيل بين الكلمات ليقول لنا جميعا ..ها هو وجعي ..أو.. ها هي سعادتي..
أما ما رأيته في حروف سوا ربينا ...مختلف..كما كان اسم سوا ربينا بالنسبة لي دائما ..مختلف.. ما وجدته بين السطور مشاعر رائعة لكن يخالطها بعض التهديد ..تهديد للطرف الآخر بأن يخاف من أن لا يعود ..فمثل هذا القرار سيكلفه الكثير إن أصر عليه ..وربما يخلق التهديد بعض العند في نفس الطرف الاخر وبعض عزة النفس في أن لا يعود ما دام التهديد هو النبرة السائدة..رأيت لو أن السطور خلت من القسوة بعض الشيء لكانت أكثر شاعرية وأكثر الرسائل روعة لتقول لمن ابتعد اقترب فلن تجد إلا مافقدت..أو لن تجد ما أبعدك تلك الفترة...ستقول لمن ابتعد ..أفتقدك.. دون مقدمات ودون إنذارات ...أفتقدك دون وعيد بالرحيل إن لم تعود..
كلامي لا يعني بأن النص ينقصه شيء فسوا ربينا وصل لمرحلة يصعب على أمثالي نقده ولكنه مجرد رأي شخصي فقط أو كما أحب أنا أن أنادي الطيور الراحلة...
أما أنت يا ياسر فقد بالغت في الإبتعاد...ونداؤنا لك كان دائما نداء يعتريه الصدق بأننا فعلا افتقدناك ..فلا تعاود الكرة مرة أخرى ...أرجوك
قد ترتوي الأكثرية بالماء
و البعض كي يرتوي يكفيه النظر
هنا ارتواء آخر
و علاقة أخرى يتصارع طرفاها للإنتصار
كلاهما واحد... و لا يمكن بأي حال دمجهما
أن يرويك ضدك الذي لا مناص لك منه
و رغم ذلك تبقى عطشاً له
يلازمك و لا تجده
تشتاق له
تحن له
وهو داخلك ما بين الوريد و الوريد
يغوص فيك حتى تكاد لا تراه
يغيب في ظلمة أعماقك
مع انه نورك الذي به تستنير
إن شاء زادك ظلمةً
و إن شئت زدته نور
قطبان لا يلتقيان مع أنهما ملتصقان
و بين قطب و قطب
تتوه روحك ما بين البقاء... و البقاء
أنت باق هنا
و لك أنت أن تقرر لأيهما تمنح إجازة الفراق
" يولد الفراق من رحم الحضور الأول"
( هكذا كتبتها ذات وجع عنوانا لمأساتها )
وأنت ، نعم أنت أيها الأخضر ، أنت عمر من الانتظار وسيل من النداءات المكبوتة في أنفاسي ،،
أشتاق إليه كثيرا وأحن إليه أيضا رغم سماعي لصوته في الأمس واليوم ،،، أراه شاخصا أمامي كلما مررت باسمه ، وأي حياة أحياها عندما تمر بي تلك اللحظات؟!!
صفوان؛؛
أنت صاحب ظلال حروف تلقي ببرودتها ليس على نصي فحسب بل على جسدي الذي انتهكته الآلام فكان لا بد من الصمود كي يحيا هو ، فأمنح بوجعي حياة له ..
حضورك بحروفك كأس ماء من عين باردة حتى في عز تموز .. عطر ملأ المكان وتسرب إلى عبر الفراغات في لوحة المفاتيح ليتيح لي فرصة تذوقك..
يلا لقي عن حالك
مع مين اوقعت يا حسن؟
أما أنا فأقول
فلعل الكلمات، وانتقاء بعض المفردات والألفاظ إضافة إلى نبرة القسوة التي رأتها حنان يعود إلى مرارة التجربة سواء أكانت حقيقية أم منسوجة من وحي الخيال.
لمَ نكبل الكاتب أحيانا بحقيقة التجربة، لم لا ننصف خياله، وحنكته في افتعال المواقف؟ ألا يليق به أن يفتعل الأزمات ليصنع الأدب الجميل والنصوص المعتقة بالكذب الفني؟
لننأى بكاتبنا عن سياقات لم تخطر له على بال، ولندعه يكذب ويكذب ويكذب
لنستمتع ونستمتع وننتعش أدبا وجمالا.
إن كان ما سأتلقاه من حنان فمرحى لكل ما سيلقى به على رأسي !!
بداية أؤيدك في ما تفضلت به بحديثك عن كاتب النص سواء شاعرا كان أم ناثرا ،، فالمهم أن نستمتع نحن ونستلذ بما يقدمه لنا ولو على حساب وجعه..
ولكن الحقيقة كل الحقيقة كانت أساسا لكتابتي هذه الخاطرة ، فكل ما جاء فيها واقع مرير عشته فترة زمنية كانت بالنسبة لي طويلة جدا لأنني كنت أختنق فيها ..
ثم أين أنت يا رجل؟!!
فأنا بحاجة لمن ينتقد كل حرف من الحروف التي أنتزعها هنا من جسدي نقدا يقوّم ما في كلماتي من اعوجاج كي أرتقي إلى أبعد حد من الممكن لي أن أصله...
هاي جنني حبك .... مسروقة من عند معلقنا الرياضي " الحنيطي"
جنني حبك
عدت ويا ريتها بقلبي ما عدت
بس مو غلط
هذا اسمه في الأدب " تناص أو مثاقفة"
وأحيانا تضمين
أخي حسن
أنا شخصيا - ولست ألزم أحدا بوجة نظري- أرى أن هناك فرقا بين التجربة الواقعية وبين العاطفة، فقد يكتب الأديب نصا خياليا مبتدعا وفيه من المشاعر الجياشة والعواطف الفياضة ما يجعل المتلقي يحترق ألما ويغرق في بحر دموعه.
وقد يكتب آخر نصا عن تجربة حقيقة عاشها، فتجده يتكلف الفرح او الحزن، فلا تحزن لحزنه، وقد تضحك من سذاجة فرط فرحته.
أما ما كتبت أنت هنا فلا يهمني شخصيا حقيقة التجربة أم تخيلها، المهم عندي أن أستمتع بجمال النص، وأن اتعذب في فك شيفرته، وتحليل رموزه، واستنباط أشياء جميلة، تشعرني بالمتعة ولا ترضي طموحي بحل عقدة او حبكة. إن انا حاولت البحث عنها ولن أفعل.
لست في قراءة أي نص المحقق كونان، ولا شارلوك هولمز، فأنا لا أقرأ لغزا من ألغاز أجاثا كريستي، لأصل في النهاية إلى حل ما.
أنا أريد حين أقرأ نصا ما أن ينغلق النص على كلينا، فلا نعرف بعضنا، نتبادل الإعجاب والحب من دون ان ينتهي إعجابنا بالزواج.
أخي حسن
أنا شخصيا - ولست ألزم أحدا بوجة نظري- أرى أن هناك فرقا بين التجربة الواقعية وبين العاطفة، فقد يكتب الأديب نصا خياليا مبتدعا وفيه من المشاعر الجياشة والعواطف الفياضة ما يجعل المتلقي يحترق ألما ويغرق في بحر دموعه.
وقد يكتب آخر نصا عن تجربة حقيقة عاشها، فتجده يتكلف الفرح او الحزن، فلا تحزن لحزنه، وقد تضحك من سذاجة فرط فرحته.
أما ما كتبت أنت هنا فلا يهمني شخصيا حقيقة التجربة أم تخيلها، المهم عندي أن أستمتع بجمال النص، وأن اتعذب في فك شيفرته، وتحليل رموزه، واستنباط أشياء جميلة، تشعرني بالمتعة ولا ترضي طموحي بحل عقدة او حبكة. إن انا حاولت البحث عنها ولن أفعل.
لست في قراءة أي نص المحقق كونان، ولا شارلوك هولمز، فأنا لا أقرأ لغزا من ألغاز أجاثا كريستي، لأصل في النهاية إلى حل ما.
أنا أريد حين أقرأ نصا ما أن ينغلق النص على كلينا، فلا نعرف بعضنا، نتبادل الإعجاب والحب من دون ان ينتهي إعجابنا بالزواج.
لكل منا وجهة نظره الخاصة به أخي ياسرا ، وما تراه أنت منطقي ، وما تراه الأخت حنان أيضا منطقي ، وفي المحصلة النهائية - كما تفضلت - المهم متعة القارئ في ما يتلقاه من مفردات وصور وعبارات تؤثر فيه ، والمتعة هنا ليس من الضروري أن يكون فيها القارئ سعيدا ، فربما متعة من شدة تأثره بما قرأ ...
تخيل لو أن الكاتب جمع ما تراه أنت وما تراه الأخت حنان!! ترى ما شدة الجمال والجاذبية التي سيصل إليها نصه؟!! بكل تأكيد سيشعر وقتها القارئ بجنون في مشاعره أو على الأقل سيشعر بإحساس غريب لا يراوده إلا نادرا في حياته...
استمتع كثيرا في سماع الأغاني التركية أغاني الطرب الأصيل
لا أعرف معاني الكلمات ولا أفهم شيئا من الأغنية
ولكنني أستمتع جدا بالصوت العذب والإحساس الجميل للمطرب
أستمتع بعذب الموسيقي يا صديقي
صدقني يا ياسر ..ربما استطاع الكاتب أن يكتب فيعيش بعض ما كتب لكن الأصدق دائما والأقرب إلى الإبداع هو الواقع
ربما كتبنا عن مشاهد تخيلناها وأبدعنا في مراتٍ كثيرة لكن لو سألت أي كاتب وطلبت منه أن يشير للواقع بين كتاباته ستجد أن ما أشار إليه هو الأكثر إبداع وهو الأكثر إيلام ...ستجد قلبه ينبض بين الحروف وستجد دمة يسيل بين الكلمات ليقول لنا جميعا ..ها هو وجعي ..أو.. ها هي سعادتي..
أما ما رأيته في حروف سوا ربينا ...مختلف..كما كان اسم سوا ربينا بالنسبة لي دائما ..مختلف.. ما وجدته بين السطور مشاعر رائعة لكن يخالطها بعض التهديد ..تهديد للطرف الآخر بأن يخاف من أن لا يعود ..فمثل هذا القرار سيكلفه الكثير إن أصر عليه ..وربما يخلق التهديد بعض العند في نفس الطرف الاخر وبعض عزة النفس في أن لا يعود ما دام التهديد هو النبرة السائدة..رأيت لو أن السطور خلت من القسوة بعض الشيء لكانت أكثر شاعرية وأكثر الرسائل روعة لتقول لمن ابتعد اقترب فلن تجد إلا مافقدت..أو لن تجد ما أبعدك تلك الفترة...ستقول لمن ابتعد ..أفتقدك.. دون مقدمات ودون إنذارات ...أفتقدك دون وعيد بالرحيل إن لم تعود..
كلامي لا يعني بأن النص ينقصه شيء فسوا ربينا وصل لمرحلة يصعب على أمثالي نقده ولكنه مجرد رأي شخصي فقط أو كما أحب أنا أن أنادي الطيور الراحلة...
أما أنت يا ياسر فقد بالغت في الإبتعاد...ونداؤنا لك كان دائما نداء يعتريه الصدق بأننا فعلا افتقدناك ..فلا تعاود الكرة مرة أخرى ...أرجوك
أخت حنان
لماذا يترك كل شيء فيه رقة ومشاعر ودفء ورأفة في نصي ، وإعلان بأنني كنت في أشد الحاجة إلى ذلك الإنسان ، وينظر إلى تلك الجزئية التي ما كتبتها - وكما أوضحت في ردي السابق عليك - إلا لشعوري بأن ذلك الإنسان لا يرغب بي ،، فلم لا تفسر كذلك ؟!! بل لم لا تريدين أن يكون المقصود بها ذلك على الرغم من أنني عللت كتابتي لها ( تلك الجزئية )؟!!...
صدقيني بعد ردك الأول عدت وقرأت النص أكثر من مرة لأخرج بمفردة واحدة فيها قسوة وما وجدت ، أي أنني أصبحت أشك في ما أكتب حقيقة..
وإن كنت تقصدين جملة :
"وإن بقيت مغادرا ، فهذه آخر رسوماتي إليك"
فلا بد لك من ربطها بالجملة التي قبلها التي تقول:
" فإن جئت فدليل على انتصارك "
وبما قبلها :
"ومع كل ذلك انتظرتك وأنتظرك ، وأحتاجك كما احتجتني يوما ووجدتني ...نعم أعترف بأنني أحتاجك"
لأن فيها إعلانا صريحا بالهزيمة ...
على أية حال هذا رأيك في النص ، وهو من منظورك الخاص ، كما هو الحال عند كل من يقرؤه ويحاول أن يصل إلى مكامنه رغم وضوحه وبساطته...
أخت حنان
لقب المختلف آن له أن يلازمك أنت ، فكل ما تأتين به مختلف وله أيضا طعم مختلف...
استمتع كثيرا في سماع الأغاني التركية أغاني الطرب الأصيل
لا أعرف معاني الكلمات ولا أفهم شيئا من الأغنية
ولكنني أستمتع جدا بالصوت العذب والإحساس الجميل للمطرب
أستمتع بعذب الموسيقي يا صديقي
وصلت كما لو أنها لم تصل من قبل..
أحسنت الشاهد والمقاربة يا أخي الحبيب
أخت حنان
لماذا يترك كل شيء فيه رقة ومشاعر ودفء ورأفة في نصي ، وإعلان بأنني كنت في أشد الحاجة إلى ذلك الإنسان ، وينظر إلى تلك الجزئية التي ما كتبتها - وكما أوضحت في ردي السابق عليك - إلا لشعوري بأن ذلك الإنسان لا يرغب بي ،، فلم لا تفسر كذلك ؟!! بل لم لا تريدين أن يكون المقصود بها ذلك على الرغم من أنني عللت كتابتي لها ( تلك الجزئية )؟!!...
صدقيني بعد ردك الأول عدت وقرأت النص أكثر من مرة لأخرج بمفردة واحدة فيها قسوة وما وجدت ، أي أنني أصبحت أشك في ما أكتب حقيقة..
وإن كنت تقصدين جملة :
"وإن بقيت مغادرا ، فهذه آخر رسوماتي إليك"
فلا بد لك من ربطها بالجملة التي قبلها التي تقول:
" فإن جئت فدليل على انتصارك "
وبما قبلها :
"ومع كل ذلك انتظرتك وأنتظرك ، وأحتاجك كما احتجتني يوما ووجدتني ...نعم أعترف بأنني أحتاجك"
لأن فيها إعلانا صريحا بالهزيمة ...
على أية حال هذا رأيك في النص ، وهو من منظورك الخاص ، كما هو الحال عند كل من يقرؤه ويحاول أن يصل إلى مكامنه رغم وضوحه وبساطته...
أخت حنان
لقب المختلف آن له أن يلازمك أنت ، فكل ما تأتين به مختلف وله أيضا طعم مختلف...
شكرا من عميق القلب على عبق مرورك أيتها المختلفة..
قسوة حروفك كانت مع بداية جرها على الورق..ولك أن تتأمل معي الإقتباس أعلاه ومع بداية خطابك لم رحل...
حسن..مجرد رأي فقط ولك أن تأخذ به ولك أن تغمض عينيك وكانك لم تراه..
أشكرك على كلماتك الطيبة يا حسن ..صدقني قلمك في كل يوم يثبت بأنه رائع ..وأكثر
قسوة حروفك كانت مع بداية جرها على الورق..ولك أن تتأمل معي الإقتباس أعلاه ومع بداية خطابك لم رحل...
حسن..مجرد رأي فقط ولك أن تأخذ به ولك أن تغمض عينيك وكانك لم تراه..
أشكرك على كلماتك الطيبة يا حسن ..صدقني قلمك في كل يوم يثبت بأنه رائع ..وأكثر
ندائي الأخير لك
أقسم لك إنه ندائي الأخير
- وكما أوضحت في ردي السابق عليك - إلا لشعوري بأن ذلك الإنسان لا يرغب بي ،،
ولك أن تتأملي يا حنان النصين في أعلى ردي ، وأن تقارني بين ما كان في نصي بالأصل وبين ما قمت بتفسيره وتوضيحه...
حنان،، أعرف أنه رأيك ، وقد قلت لك من قبل إن لكل واحد منا منظورا وزاوية خاصة يرى بها ما يقرأ،، وما ردودي - هنا - كلها عليك إلا لكي أوضح وأفسر ما كتبت لك ، ولم ولن أكون ملزمك على اتخاذ الزاوية التي أرى من خلالها نصي منظورا لك أنت أيضا..
وأشكرك يا حنان على تفاعلك بهذا الرقي من الحوار في صفحتي لتثبتي لي وللجميع بأنك حقا تقفين المسار الصحيح للكتابة بشكل مختلف...
بديش اعلق في الي كتبته لانه ما عندي القدرة امام هذه الحروف الفاهرة المقهورة والظالمة المظلومة ,, حروف من كبت ومن حرية وفيها الخيال والحقيقة وكل همسة تقاتل حتى لا تنتصر
لكن باختصار عندما رايت اسمك اول مرة بالمنتدى تذكرت فيروز واغنيتها الشهيرة سو ربينا ولكن الذي شدني اكثر مكان جميل كنت اذهب اليه دائما في اللاذقية اسمه سو ربينا وكان بالنسبة لي متنفس بعد ارهاق العمل اليومي
حسن شكرا
لملميني من حواكير البلد
قبل الندى ما يشمه غيرك
برمش العين لفيني
يغار الشال من عينك
يغار الشال
وعلى اهدابه
يسيج على الكرم بارود
مين يعرف طريق العشق يتمرمر
مين يمشي بدرب الهوى يتبعثر
لملميني ولملمي حبي قصيدة
يغار الشال من عينك
بديش اعلق في الي كتبته لانه ما عندي القدرة امام هذه الحروف الفاهرة المقهورة والظالمة المظلومة ,, حروف من كبت ومن حرية وفيها الخيال والحقيقة وكل همسة تقاتل حتى لا تنتصر
لكن باختصار عندما رايت اسمك اول مرة بالمنتدى تذكرت فيروز واغنيتها الشهيرة سو ربينا ولكن الذي شدني اكثر مكان جميل كنت اذهب اليه دائما في اللاذقية اسمه سو ربينا وكان بالنسبة لي متنفس بعد ارهاق العمل اليومي
حسن شكرا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم احمد
لملميني من حواكير البلد
قبل الندى ما يشمه غيرك
برمش العين لفيني
يغار الشال من عينك
يغار الشال
وعلى اهدابه
يسيج على الكرم بارود
مين يعرف طريق العشق يتمرمر
مين يمشي بدرب الهوى يتبعثر
لملميني ولملمي حبي قصيدة
يغار الشال من عينك
هيثم،،
حضورك ضوء سطع في هذا فأنار كل زاوية مظلمة فيه ، وحروفك زادتني حبا للعودة إلى ما كتبت لأقرأ ما فيه بإضافاتك الرائعة ..
وما سوا ربينا إلا لأنه حقا سوا ربينا مع نخبة من الرائعين أمثالك أيها الهيثم..