ربنا يهونها على الشعب السوري
والله رايحه على هالشعب ويا حسره يا خوفي يصير فيه مثل ما صار فينا من خمسه وستين سنه
مهما طول الليل اخرتهآ الشمس تشرق من جديد
مهما طغى وتجبر في رب اكبر
فرعون كم طغى في البلاد واكثر فيهآ الفساد وقال انا ربكم الأعلى لكن الله غالب على امره فهلك بشيء غير متوقع
وهكذا حل سوريا وكل دول الربيع العربي وحتى الدول الي ما فيهآ جايهآ الدور
فلسطين بتستنى من يحررهآ
مهما طول الليل اخرتهآ الشمس تشرق من جديد
مهما طغى وتجبر في رب اكبر
فرعون كم طغى في البلاد واكثر فيهآ الفساد وقال انا ربكم الأعلى لكن الله غالب على امره فهلك بشيء غير متوقع
وهكذا حل سوريا وكل دول الربيع العربي وحتى الدول الي ما فيهآ جايهآ الدور
فلسطين بتستنى من يحررهآ
اختي ام يحيى
اصبحت لا اؤمن بالربيع العربي الذي دمر مقدرات الامه
بل اعتقد انها حرب على الاسلام وهذا ما يحدث بافريقيا الوسطى وبورما وسوريا والعراق ومصر وغيرها من الدول
المهم ان المتضرر الاكبر هي الشعوب
انظري ما حصل للشعوب وما حصل لقادة دول الربيع العربي باستثناء القذافي جميعهم يعيشون مرفهين
والشعوب لا تجد ما تسد رمقها به
اختي ام يحيى
اصبحت لا اؤمن بالربيع العربي الذي دمر مقدرات الامه
بل اعتقد انها حرب على الاسلام وهذا ما يحدث بافريقيا الوسطى وبورما وسوريا والعراق ومصر وغيرها من الدول
المهم ان المتضرر الاكبر هي الشعوب
انظري ما حصل للشعوب وما حصل لقادة دول الربيع العربي باستثناء القذافي جميعهم يعيشون مرفهين
والشعوب لا تجد ما تسد رمقها به
عمي على ضمانتي استبشر خيرآ وكلما اشتدت الأزمة سيكون الفرج اقرب
ايعقل ان يكون جيل الفتح جيل اكبر همه لقمة العيش والدين شبه مغيب!!
دعوة رسولنا تعرضت لمثل ذلك في حصآر شعب ابي طالب وعندما صبروا فتح الله عليهم وامتحنهم وهكذا كان سيدنا موسى مع القلة التي امنت ولم تعبد العجل
التاريخ يعيد نفس الأحداث بشخصيات مختلفة
لكني كلي ثقة بالقادم رغم صعوبته فالأمة في مرحلة ميلاد ومخاض شديد الوجع والألم
لكنهآ سترى النور ورب الكعبة
اللهم إنا نشكو اليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس
انت أرحم الرحمين ورب المستضعفين أنت ربنا إلى من تكلنا؟
الى قريب يتجهمنا؟ أو إلى عدو وكلته امرنا؟
إن لم يكن بك علينا غضب فلا أبالى غير أن عافيتك هى أوسع لنا
أعوذ بنور وجهك الذى أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والاخرة
أن ينزل بنا غضبك
أو يحل بنا سخطك
لك العتبى حتى ترضى
ولا حول ولا قوة إلا بالله