مروان كنفاني حارس مرمى النادي الأهلي المصري في حقبة الستينيات وحتى الـ 73 وزوج المذيعة والممثلة المصرية نجوى ابراهيم هو شقيق الأديب الفلسطيني الراحل غسان كنفاني ، وهذا اللاعب طُرد من مصر ( رُحِّل ) منها على خلفية قضايا وانتماءات سياسية
ومن شابه أخاه فما ظلم !.
لا شك أن رأفت علي حاز على جماهيرية كبيرة .. و لا يمكن مقارنتها مع جماهيرية أي لاعب محلي في السنوات الأخيرة .. لكن السؤال هنا ...
هل يستثمر رأفت علي هذه الجماهيرية بصورة مناسبة .. و هل بإمكانه أن يخدم و يقدم للوحدات ( أحد أهم الأسباب في هذه الجماهيرية ) بعد إعتزاله كرة القدم ...!؟
لا شك أن رأفت علي حاز على جماهيرية كبيرة .. و لا يمكن مقارنتها مع جماهيرية أي لاعب محلي في السنوات الأخيرة .. لكن السؤال هنا ...
هل يستثمر رأفت علي هذه الجماهيرية بصورة مناسبة .. و هل بإمكانه أن يخدم و يقدم للوحدات ( أحد أهم الأسباب في هذه الجماهيرية ) بعد إعتزاله كرة القدم ...!؟
نعم هذا ما نحن وهو بحاجة إليه، ولكن استثمار هذه النجومية تحتاج لمدير أعمال أو أكثر متخصص في التسويق والاستثمار، وهنا أقصد متطوعين، فرأفت علي وغيره من النجوم لا يعرفون الأصول الحديثة لمثل هذا الاستثمار، وهم يقومون بالواجبات الاجتماعية من وحي تربيتهم. ولكن الاستثمار وإدارته باتت علم يدرس، أنا أتمنى أن نشكل هيئة من الجماهير تخطط وتنظم الفعاليات التي تعود بالنفع على المجتمع المحلي من خلال استثمار جماهيرية نجم كرأفت علي، ومن الممكن البدء بزيارات لرأفت وباقي نجوم الوحدات لمدارس الوكالة مثلا للاطلاع على الوضع التعليمي والبيئي لهذه المدارس والالتقاء بالموهوبين الرياضيين، وتقديم النصح والتوجيه لهم، وغير ذلك الكثير مما يمكن القيام به.
لقد سبق لرأفت أن زار مستشفى الحسين للسرطان وقد كانت زيارة مهمة لتسويق هذا الصرح الطبي المهم، وللفت الانتباه له ...
ا لا رأفت
نعم والف نعم الا رأفت كل الشكر اخي العزيز على الكلمات النابعة من القلب الى القلب وكل الشكر اخي العزيز الى صاحب المقال الاول الاخ ابو احمد
هو الاعب الذي شهد له القاضي والداني
هو من امتع الجمهور على مدى ستة عشرة عامآ
هو الاسطورة الحية في كرة الوحدات