19 الف نشمي... ومدرب... و14 لاعبا نشميا - 19 الف نشمي... ومدرب... و14 لاعبا نشميا - 19 الف نشمي... ومدرب... و14 لاعبا نشميا - 19 الف نشمي... ومدرب... و14 لاعبا نشميا - 19 الف نشمي... ومدرب... و14 لاعبا نشميا
النشاما ما منهم سلامه
بالامس في مباراه مصيرية امام الفريق الاوزبكي الذي تعودنا ان نطيح امامه مرات عديدة سواء علي مستوي الانديه الاردنيه او من خلال لقاءات دولية
ويبدو بان الاوزبك اصبح عقده اردنية حيث عجز النشاما عن فك شيفره منتخب الاوزبك
وكان النشاما وكانهم يلعبون في طشقند.
19 الف نشمي
بالامس حسب تقديرات المذيع الداخلي في استاد القويسمة افاد بتواجد 19 الف مشجع نشمي خلف منتخب بلادهم.
صال هذا الجمهور قبل المباراه وتزين بالوان منتخب النشاما باحلي الصور وتفنن في حب الوطن ووقف امام الشاشات التلفزيونيه يتغني بمنخب النشاما ولا ضرر في ذلك
ووقف في المدرجات قبل اكثر من اربع ساعات داعما لمنتخب بلاده في المحفل الرياضي واطلق الاهازيج والاغاني التي اعتاد عليها جماهير النشاما وانهك نفسه 4 ساعات وعند بدء اللقاء وانطلاق صافرته اصبح وكان امامه تلفاز ويشاهد اللقاء من خلالها يقفز عند هدف النشاما ويعود ليسكن امام شاشته الخاصه
وكان 19 الف نشمي بالامس كانوا 19 مشجع لم يشد من ازر فريقه اثناء اللقاء
مدرب
حسام حسن مدرب من المدرسة المصرية اشتهر كلاعب اكثر منه كمدرب والشهره التي صاحبته في التدريب افتعال المشاكل
لا ننكر ان حسام ورث منتخب انتهج سياسه حمد الكرويه وكان من الصعب جدا في فترة وجيزه ان يغير منهج منتخب خلال شهر او شهرين كيف لا وانه لم يتعرف الي جل اللاعبين فها هو يستدعي لاعب ويستغني عنه ثم يعود لاستدعاءه.
كان الاجدي بحسام حسن ان يغامر بطريقه هجومية بحته وان يلعب بالشباب حيث السرعه هي مقتل الفريق الاوزبكي . ولم يكن احد ان يلومه
واعتقد بان حسام حسن تعرض الي محاربه من قبل الاعلام الاردني ومن بعض لاعبيه
الذين يكننون الولاء للنهج السابق والطرف الاخر امتعض من بدكه البدلاء. وعليه لقاء الاياب لم يعد لك ايها المدرب شئ تخسره . اتمني ان اشاهد لاعبين شباب استدعيتهم مؤخرا تستحق التواجد اساسية دون النظر الي خبرتها . ربما تستطيع تلك الوجوه الشابه ان تصيب الاوزبك في عقر داره
14 لاعبا نشميا
المهمه صعبه ومستحيله في طشقند ولن ناتي بذكر المرحله القادمه ان كان لنا بها جوله من باب التركيز علي رحله طشقند.
المطلوب اللعب بروح يشعر بها الشارع الاردني انه هناك روح توازي علي الاقل روح الفريق الاوزبكي بالامس عندما اشعرنا بانه قادم لهدف وطني . وكانه يلعب علي ارضه.
ولا نملك الا الدعاء لكم بالتوفيق . ورحم الله امرئ عرف قدر نفسه
حسام حسن مدرب جديد وصعب نحكم عليه انه فشل فى مشواره التتدريبي مع النشامي
الجمهور كان هو نجم المباراه الاول ولكن كالعاده شربنها ساده
المهمه فى طشقند ليست مستحيله لكنها صعبه
انا متفائل بحسام حسن وبالتاهل ان شاءالله..
واعتقد ان تبديلات حسام حسن بالامس اظهرت قراءته الجيدة للمباراة وجراته الهجومية ولكن مازال التطبيق داخل الميدان يحتاج لبعض الوقت..
واتوقع ان مايدور في ذهن حسام حسن الان هو الاستغناء عن لاعبي الارتكاز السيئين جدا ابوهشهش ومرجان.. وافضل طريقة بالنسبة له هو الاعتماد على اسلوب الوحدات في هذا المركز الحساس بوجود عامر ذيب كلاعب يؤدي اداور مزدوجة دفاعيا وهجوميا اضافة الى لاعب ارتكاز ثابت دفاعيا ويتمتع بمهارة التسديد من طينة (مراد اسماعيل).. ومثيله بالمنتخب هو بهاء عبدالرحمن.. اضافة لضرورة وجود عدوس كظهير بدلا من زهران وبمساندة من بني عطية وحتى عامر ذيب لطرفنا الايمن فسنغلق نقطة ضعفنا الواضحة في هذه الجهة..
ومع ثبات مستوى الدميري الرائع جدا الذي يطبق دائما مقولة (ممنوع المرور من جهتنا اليسرى) فاننا قادرين على عدم تلقي اي هدق ان شاءالله.. ولاخوق على هجومنا بوجود لاعبين مهاريين جدا امثال الذيبين وحسن وبني عطية واللحام وعدوس وحتى ابو عمارة ان دخل كبديل وهو ربما ماسيكون مفاجاة حسن في هذه المباراة..
بالنسبة لجمهورنا فقد كان للاسف وجوده عامل سلبي بالامس حيث انه استنفد طاقته بالتشجيع قبل المباراة والتزم الصمت كليا وقت المباراة!! ولو استمر بنفس الطاقة التي كانت قبل المباراة لتغير الحال كليا..