بالتوفيق للمارد الأخضر ,,, وإن شاء الله يتدارك الكابتن أبو زمع هذا النقص العددي في الفريق ,,, ونتمنى أن يتمخض عن هذا الأمر ( غياب أعمدة الفريق ) إكتشاف لاعب لم يحظ بالفرصة الكاملة من الوجوه الشابة ,,, لدينا مدرسة كروية حقيقية نتمنى استغلالها أفضل استغلال ,,,
بالنسبة لباسم فتحي ,,, لم تجانبني الراحة في أي مباراة دولية لعبها باسم فتحي مع الوحدات ,,, وخاصة المباريات الحاسمة منها ,,,
وما زاد من مجانبة الراحة لنفسي ,,, ما قام به بحق ناديه الذي احتضنه أعوام وأعوام ,,,
لن يهادن قلبي الوحداتي كل من تنكر للوحدات يوما ما ,,, إلا إذا عاد بوضع يغفر له ما أساء ,, وقدم للأخضر بإخلاص
نتمنى أن نرى البديل الأفضل لباسم فتحي ,,,
وكل الشكر لأبو أحمد ,,, فهذا ما اعتدنا عليه منه المواضيع النارية التي نتفاعل معها باستمرار
لا اريد الدفاع عن باسم ولكنني اعرف انه وحداتي مخلص وهو المدافع الافضل وهناك امور ساوضحها في هذا الموضوع لاحقا
هذا هو واقع حال فريق الوحدات حالياً والذي يستعد لمباراة الرمثا , فالكابتن ابو زمع لديه 12 لاعباً فقط في التدريبات التحضيرية التي تسبق مباراة الرمثا حيث يغيب 13 لاعباً بسبب التحاقهم بالمنتخبات الوطنية وفي قراءة للاعبين الغائبين فان ابو زمع يغيب عنه تقريبا 7 او 8 لاعبين من التشكيلة الأساسية وهذا يعني أنه يدرب فريقاً لن يلعب منه في التشكيل الاساسي الا 4 لاعبين تقريباً وهذا يضع ابو زمع في موقف صعب في أختيار تشكيلة متجانسة خاصة ان ابرز لاعبيه سيكون امامهم المشاركة في وجبتين تدريبيتين قبل المباراة ولكنه لا شك يعول على جاهزية لاعبيه الدوليين ويلعب دون ضغوطات مع تأهل فريقه للدور الثاني ومع هذا فأن اي مدرب في العالم سيعاني كثيراً لو وضع في مثل هذه الظروف وما زلت اتذكر معاناة السوري محمد قويض عندما كان يُدرب فريقاً ويلعب المباريات بفريق أخر بسبب التحاق لاعبيه بالمنتخبات الوطنية وهذا كان له دور سلبي على الفريق وتجانسه وحتى في نتائجه
* * *
هذه الجزئية أخي هيثم ، أعتقد أن الكابتن عبد الله أبو زمع قادر على التغلب على المشكلة الناتجة عنها جراء غياب عدد من اللاعبين الأساسيين عن التشكيلة الأساسية في الفريق ، وذلك لأن طريقة لعب المنتخبات الوطنية ( الرجال والأولمبي والشباب ) مشابهة لطريقة لعب الوحدات ، والتي تعتمد على اللعب بمهاجم واحد مع وجود خمسة لاعبين في خط الوسط وأربعة لاعبين يمثلون خط الدفاع في مراكزه المختلفة ..
كان من الممكن أن يكون تأثير غياب لاعبي المنتخبات كبيرًا فيما لو اختلفت طريقة اللعب ، أو في حال لم يكن فريق الوحدات متجمّعًا في السابق ولم يكن قد خاض عدة لقاءات ودية ، ورسمية في الكأس .. أمّا وقد تشابهت طريقة اللعب وحصل الانسجام وانخراط كل اللاعبين في معسكرات ومباريات سابقة فإن ذلك سيسهّل من مهمة ( أبو زمع ) ولن يجد - بإذن الله - صعوبة في القيادة واللعب بفريق غاب عنه مجموعة من لاعبيه عدة أيام في مهمة وطنية أعتبر - أنا شخصيًا - تحضيراتها ومنافساتها مكملة وداعمة لمسيرة واستعدادات الفريق للاستحقاقات القادمة .
كل ما أرجوه هو الالتفات والاهتمام إلى الحالة النفسية والمعنوية لأفراد الفريق والنظرة ( من الجميع ) إلى أن الفريق فريق واحد ، بمعنى .. " ما فيش لاعب منتخب ومش لاعب منتخب !. " وهذا كان يحصل - كثيرًا - في السابق .. الوجود في الملعب والتواجد في التشكيلة الأساسية الكاملة لصاحب العطاء والأجهز والأفضل بغض النظر عن اسمه ونجوميته !.
في النسبه الى ابو ومع نفس الصار في ابو شاكر بصير في ابو زمع تماما باسم لاعب كبير وراح يعود الى التشكيله الاساسيه واترا ياريت الاداره توقع معه 3سنوات لاعب ممتاز جدا واخلاقه عاليه جدا خارج الملعب ومابحب القهوه الساده نهائي
ابو شاكر عانى كثيرا في هذا المجال وكان يلعب المباريات بتشكيلة مختلفة لان لاعبي المنتخب كان التحاقهم بالفريق قبل المباريات بيوم او يومين وانعكس هذا على نتائج الفريق ومردوده
هذا هو واقع حال فريق الوحدات حالياً والذي يستعد لمباراة الرمثا , فالكابتن ابو زمع لديه 12 لاعباً فقط في التدريبات التحضيرية التي تسبق مباراة الرمثا حيث يغيب 13 لاعباً بسبب التحاقهم بالمنتخبات الوطنية وفي قراءة للاعبين الغائبين فان ابو زمع يغيب عنه تقريبا 7 او 8 لاعبين من التشكيلة الأساسية وهذا يعني أنه يدرب فريقاً لن يلعب منه في التشكيل الاساسي الا 4 لاعبين تقريباً وهذا يضع ابو زمع في موقف صعب في أختيار تشكيلة متجانسة خاصة ان ابرز لاعبيه سيكون امامهم المشاركة في وجبتين تدريبيتين قبل المباراة ولكنه لا شك يعول على جاهزية لاعبيه الدوليين ويلعب دون ضغوطات مع تأهل فريقه للدور الثاني ومع هذا فأن اي مدرب في العالم سيعاني كثيراً لو وضع في مثل هذه الظروف وما زلت اتذكر معاناة السوري محمد قويض عندما كان يُدرب فريقاً ويلعب المباريات بفريق أخر بسبب التحاق لاعبيه بالمنتخبات الوطنية وهذا كان له دور سلبي على الفريق وتجانسه وحتى في نتائجه
* * *
هذه الجزئية أخي هيثم ، أعتقد أن الكابتن عبد الله أبو زمع قادر على التغلب على المشكلة الناتجة عنها جراء غياب عدد من اللاعبين الأساسيين عن التشكيلة الأساسية في الفريق ، وذلك لأن طريقة لعب المنتخبات الوطنية ( الرجال والأولمبي والشباب ) مشابهة لطريقة لعب الوحدات ، والتي تعتمد على اللعب بمهاجم واحد مع وجود خمسة لاعبين في خط الوسط وأربعة لاعبين يمثلون خط الدفاع في مراكزه المختلفة ..
كان من الممكن أن يكون تأثير غياب لاعبي المنتخبات كبيرًا فيما لو اختلفت طريقة اللعب ، أو في حال لم يكن فريق الوحدات متجمّعًا في السابق ولم يكن قد خاض عدة لقاءات ودية ، ورسمية في الكأس .. أمّا وقد تشابهت طريقة اللعب وحصل الانسجام وانخراط كل اللاعبين في معسكرات ومباريات سابقة فإن ذلك سيسهّل من مهمة ( أبو زمع ) ولن يجد - بإذن الله - صعوبة في القيادة واللعب بفريق غاب عنه مجموعة من لاعبيه عدة أيام في مهمة وطنية أعتبر - أنا شخصيًا - تحضيراتها ومنافساتها مكملة وداعمة لمسيرة واستعدادات الفريق للاستحقاقات القادمة .
كل ما أرجوه هو الالتفات والاهتمام إلى الحالة النفسية والمعنوية لأفراد الفريق والنظرة ( من الجميع ) إلى أن الفريق فريق واحد ، بمعنى .. " ما فيش لاعب منتخب ومش لاعب منتخب !. " وهذا كان يحصل - كثيرًا - في السابق .. الوجود في الملعب والتواجد في التشكيلة الأساسية الكاملة لصاحب العطاء والأجهز والأفضل بغض النظر عن اسمه ونجوميته !.
شكرا اخي العزيز على المداخلة
هناك اختلاف في طريقة لعب المنتخب الاول وطريقة لعب الوحدات وهناك تختلاف اكبر في طريقة اداء الوحدات والمنتخب الاولومبي ,, الوحدات يلعب بمهاجم واحد ولكن اداء خط الوسط يميل للهجوم الدائم وايضا ابو زمع بدأ يركز على اللعب بمهاجمين مع انضمام دانيال , اما بالنسبة للاولمبي فان طريقة اللعب تميل الى الدفاع والمرتدات وهذا ليس اسلوب الوحدات وبالتالي فان تغيير الفكر قبل يوم من المباراة شيئا ليس سهلا وبالنسبة للانسجام فعو يحتاج ان يتدرب الفريق اكثر بتواجد الجميع فكيف سياتي الانسجام مع وجود 3 من التشكيلة الاساسية في معسكر الاولمبي ولاعب من التشكيلة الاساسية في معسكر منتخب سن 22 و3 من لاعبي التشكيلة الاساسية مع المنتخب الاول و4 لاعبين في تدريبات الفريق ... على كل حال نتمنى ان ينجح ابو زمع في تذليل هذه الصعاب وشكرا لك
الاتحاد الدولي بيوضع رزنامه قبل بدء اي حدث كروي الاصل الاتحاد يشتغل عليها
باسم فتحي المدافع الاميز بتاريخ الاردن
وترا شهادتي فيه مجروحه لاعب مميز ومتمكن