جدولة المباريات يا اتحاد !! باسم فتحي لاعب كبير , ماذا يعني أن تلعب بفريق لا تدربه ? معاناة الوحدات مع الأحلال !!
جدولة المباريات يا اتحاد !! باسم فتحي لاعب كبير , ماذا يعني أن تلعب بفريق لا تدربه ? معاناة الوحدات مع الأحلال !! - جدولة المباريات يا اتحاد !! باسم فتحي لاعب كبير , ماذا يعني أن تلعب بفريق لا تدربه ? معاناة الوحدات مع الأحلال !! - جدولة المباريات يا اتحاد !! باسم فتحي لاعب كبير , ماذا يعني أن تلعب بفريق لا تدربه ? معاناة الوحدات مع الأحلال !! - جدولة المباريات يا اتحاد !! باسم فتحي لاعب كبير , ماذا يعني أن تلعب بفريق لا تدربه ? معاناة الوحدات مع الأحلال !! - جدولة المباريات يا اتحاد !! باسم فتحي لاعب كبير , ماذا يعني أن تلعب بفريق لا تدربه ? معاناة الوحدات مع الأحلال !!
جدولة المباريات يا اتحاد !!
تعود الحياة الى ملاعبنا المحلية لأقامة جولة واحدة فقط من مباريات كأس الأردن قبل ان تتوقف المسابقة من جديد ولمدة 20 يوم تقريبا وذلك من أجل الأستعداد للمباراة المصيرية لمنتخبنا الوطني والتي سيواجه فيها منتخب اوزبكستان على ارضه في طشقند في مباراة ذهاب الملحق الأسيوي المؤهل للمباراة الحاسمة مع خامس قارة امريكا الجنوبية للوصول الى مونديال الحُلم في البرازيل , وحقيقة ما هي الفائدة المرجوة من اقامة جولة واحدة فقط وهل هذا سيخدم الأندية ولاعبيها وكيف للأندية أن تظهر بعد التوقف لفترة طويلة حيث تخضع لمرحلة اعداد جديدة في كل مرحلة توقف لتلعب مباراة او مباراتين وتعود الى الراحة السلبية الأجبارية ومرحلة أعداد مرهقة متكررة , والسؤال المهم لماذا لا يقوم الأتحاد بتأجيل الجولة الرابعة لتقام لاحقاً بدون انقطاع مع الجولة الخامسة اليس هذا افضل من ارباك الأندية وخططها من اجل مباراة واحدة قبل اعلان التوقف من جديد , وهناك نقطة مهمة ايضاً ان لاعبي المنتخب الوطني بحاجة للخلود للراحة ولو لايام قليلة بعد الضغط المتواصل ما بين استحقاقات النادي الرسمية ومعسكرات المنتخب والتي لم تسمح بالتقاط الأنفاس ومع برمجة المباريات بطريقة خوض الجولة الرابعة مباشرة بعد يومين من وصول البعثة للأردن فأن هذا يعني ان لاعب المنتخب سيتحول لناديه مباشرة من اجل المشاركة في المباراة الرسمية والحل المنطقي يجب أن ياتي من الأتحاد بجدولة منطقية خاصة أن الجميع مع المنتخب وأن هناك متسع من الوقت لجدولة مباريات الكأس والدوري فالمسابقات لم تبدأ بعد في الدول المجاورة , وعلى الأتحاد ايضاً تقدير الأتدية التي تقدم اللاعبين لمنتخب خاصة ان تعليمات الأتحاد الدولي تنظم انضمام اللاعبين للمنتخبات بطريقة لا تؤثر على مشاركة اللاعب مع ناديه ولكن الأندية تضحي وتقبل دائماً باستدعاء لاعبيها خارج تعليمات الفيفا وذلك من اجل المنتخب وعلى الأتحاد تقدير هذه التضحيات
باسم فتحي لاعب كبير
غاب الكابتن باسم فتحي عن تشكيلة المنتخب الأساسية التي لعبت امام منتخب سوريا وللمرة الثالثة على التوالي يجلس اللاعب على الدكة وفي مشهد غير معتاد من لاعب يعتبر المدافع الأفضل في الملاعب الأردنية ولكن لا شك ان عدم مشاركة باسم فتحي كلاعب اساسي مع ناديه في مباريات الكاس كان سبباً مباشراً لتحوله لاعب بديل في المنتخب حيث ان المدير الفني حسام حسن يختار اللاعب الجاهز والذي يشارك في المباريات ومع غياب باسم فأن العمق الدفاعي لمنتخبنا الوطني كان فيه العديد من الثغرات والمهم الأن أن باسم فتحي مرشح ليلعب ظهيراً ايسراً في ناديه مع الاحتراف المتوقع للاعب محمد الدميري وهذا يعني ان باسم سيبتعد عن منطقة العمق والذي يجيد فيها أكثر خاصة مع تقدمه بالسن وفي النهاية يبقى باسم فتحي لاعب كبير وله وزنه مع ناديه والمنتخب وعودته للتشكيل الاساسي في المنتخب والنادي مسألة وقت لا اكثر
ماذا يعني ان تلعب بفريق لا تدربه ؟
هذا هو واقع حال فريق الوحدات حالياً والذي يستعد لمباراة الرمثا , فالكابتن ابو زمع لديه 12 لاعباً فقط في التدريبات التحضيرية التي تسبق مباراة الرمثا حيث يغيب 13 لاعباً بسبب التحاقهم بالمنتخبات الوطنية وفي قراءة للاعبين الغائبين فان ابو زمع يغيب عنه تقريبا 7 او 8 لاعبين من التشكيلة الأساسية وهذا يعني أنه يدرب فريقاً لن يلعب منه في التشكيل الاساسي الا 4 لاعبين تقريباً وهذا يضع ابو زمع في موقف صعب في أختيار تشكيلة متجانسة خاصة ان ابرز لاعبيه سيكون امامهم المشاركة في وجبتين تدريبيتين قبل المباراة ولكنه لا شك يعول على جاهزية لاعبيه الدوليين ويلعب دون ضغوطات مع تأهل فريقه للدور الثاني ومع هذا فأن اي مدرب في العالم سيعاني كثيراً لو وضع في مثل هذه الظروف وما زلت اتذكر معاناة السوري محمد قويض عندما كان يُدرب فريقاً ويلعب المباريات بفريق أخر بسبب التحاق لاعبيه بالمنتخبات الوطنية وهذا كان له دور سلبي على الفريق وتجانسه وحتى في نتائجه
بداية جيدة للعميد رغم التعادل
التعادل خارج القواعد وفي أول تجربة للمدرب الجديد ليس سيئاً وربما هو مفيد جداً وأفضل من خسارة سيكون أثرها سلبياً على الجهاز ولاعبيه في نفس الوقت , ليس هناك اختلاف أن تخب سوريا يعاني من غيابات عديدة بسبب الظروف التي تمر الجارة الشقيقة , ولا شك ان منتخب سوريا تم تجميعه من أجل المباراة حيث تم استدعاء المحترفين ولكن في نفس الوقت فأن الحماس غلف اداء اللاعبين في محاولة للتعويض واثبات الذات مع الظروف الصعبة , منتخبنا مع العميد خاض حسام حسن خاض اول مباراة وحتى نكون منصفين فأن حسام حسن يحتاج الى وقت طويل من العمل لظهور نتائج عمله مع الفريق وعلينا ان لا ننسى ان المدرب السابق عمل اربع سنوات مع المنتخب ومن غير المنطق انم نحكم على مدرب بعد أقل من شهر مع الفريق , هنام ايجابيات وابرزها منحه الثقة بالشاب مصعب اللحام واختياره اسماء جديدة واتوقع انه سيستمر في هذا النهج في طريقه لبناء منتخب جديد يكون في الأحلال والتبديل ولكن بعد مبارتي الملحق مع اوزبكستان , بالمختصر حسام حسن في بداية مشواره مع المنتخب وربما ينجح وربما لا ينجح ولكن من المبكر جداً الحكم عليه وعلى المنتخب بعد شهر من توليه المهمة
الأحلال في الوحدات ومعاناة مع المنتخبات
طالبت الجماهير في السنوات الأخيرة بالأحلال وأشراك اللاعبين الشباب ودمجهم مع الفريق الأول في قائمة الوحدات وكان هذا الطلب منطقياً ولكن كان دائما الخوف من تفرغ اللاعبين الشباب مع المنتخبات الوطنية ولكن في هذا الموسم كان على الأخضر ان يصدر قراره بعد أن اصبح لا مناص من الأحلال وتم ترفيع اكثر من 10 لاعبين من الشباب للفريق الأول وتم الأستغناء واعارة أكثر من 11 لاعباً ويحاول الكابتن ابو زمع اشراك عدد من اللاعبين الشباب في كل مباراة وحسب المراكز الذي يعاني فيها الفريق من النقص ولكن الأحلال بات منقوصاً وغير قادر على تحقيق اهدافه مع وجود 11 لاعباً ضمن تشكيلتي المنتخب الأولمبي ومنتخب سن 22 حيث انه يتم استدعاء اللاعبين مع اي توقف للمسابقات لخوض معسكرات خارجية ومباريات ودية رغم أن الأستحقاقات للمنتخبات بعيدة وفي أستعراض للأندية المتضررة فأن الوحدات هو النادي الأكثر تضرراً خاصة ان باقي الاندية تملك لاعبين او ثلاثة لاعبين والفرق ايضاً ان لاعبي الوحدات يشاركوا في المباريات الرسمية مع ناديهم ولعل المعاناة ايضاً تتلخص بطريقة لعب المنتخبات الوطنية والتي تختلف عن طريقة لعب الوحدات واللاعب الشاب عندما يتغير نمط لعبه واسلوبه في 24 ساعة فأنه سيكون مشتت وغير قادر على تقديم الأفضل وفي ظل وجود استحقاق المنتخب الأول الهام فأن على الأتحاد برمجة اجندة المنتخبات الأخرى والتي ليس لديها استحقاقات في هذه الايام !!
وترا ملك الفضاء وكأنه يلعب مع الوحدات من سنوات
المتابع للعاجي موسى وترا في تدريبات الفريق يتبادر اليه بأن هذا اللاعب يلعب مع الوحدات ومن سنوات حيث أنه في انسجام تام مع لاعبي الفريق ودخل في الاجواء بسرعة تُحسب له بالأضافة لتعامله الرائع والمميز مع الجميع في منظومة الوحدات من جماهير ومدربين ولاعبين , موسى وترا نكهة خاصة مميزة حالياً مع الفريق ونجح بكسب احترام الجميع فهو لاعب منضبط ودود وخلوق ايضاً وفي الملعب حجز مكاناً اساسياً له وظهر بمردود عالي بالخط الخلفي ساعد في الحفاظ على شباك الوحدات نظيفة في المباريات الرسمية التي لعبها مع الفريق وهو يتكفل بجميع الكرات العالية التي تعكس داخل منطقة الجزاء وهو لا شك اضافة قوية للخط الخلفي للوحدات , بالتوفيق لهذا اللاعب الذي اعلن اسلامه قبل ثلاثة اعوام في الأردن وعندما كان لاعباً مع النادي العربي ومزيداً من التألق لملك الفضاء مع الأخضر وبالتوفيق ايضاً للفلسطيني المتالق مراد اسماعيل وللمهاجم النيجيري عرفان اوليرم
موضوع بالصميم وباسم فتحي يستحق التواجد اساسيا
الاحلال والتبديل ورفد الفريق بالشبان هو الحل
اعتقد ان وترا ومراد اسماعيل صفقات ناجحه
هيثم احمد مشكور على الموضوع
بالتوفيق للمارد الأخضر ,,, وإن شاء الله يتدارك الكابتن أبو زمع هذا النقص العددي في الفريق ,,, ونتمنى أن يتمخض عن هذا الأمر ( غياب أعمدة الفريق ) إكتشاف لاعب لم يحظ بالفرصة الكاملة من الوجوه الشابة ,,, لدينا مدرسة كروية حقيقية نتمنى استغلالها أفضل استغلال ,,,
بالنسبة لباسم فتحي ,,, لم تجانبني الراحة في أي مباراة دولية لعبها باسم فتحي مع الوحدات ,,, وخاصة المباريات الحاسمة منها ,,,
وما زاد من مجانبة الراحة لنفسي ,,, ما قام به بحق ناديه الذي احتضنه أعوام وأعوام ,,,
لن يهادن قلبي الوحداتي كل من تنكر للوحدات يوما ما ,,, إلا إذا عاد بوضع يغفر له ما أساء ,, وقدم للأخضر بإخلاص
نتمنى أن نرى البديل الأفضل لباسم فتحي ,,,
وكل الشكر لأبو أحمد ,,, فهذا ما اعتدنا عليه منه المواضيع النارية التي نتفاعل معها باستمرار
بالنسبة لجدول المسابقات لم ينجح الإتحاد منذ سنوات في وضع برنامج يخدم المنتخب والأندية التي ترفد المنتخب بالاعبين وكان دئماً يجد نفسه قد وقع في مطب ويبدأ الإصلاح لاحقاً
باسم فتحي افضل مدافع في الأردن يستحق ان يكون اساسياً
لا اعرف كيف يتم الحكم على المدرب من مباراة واحدة حسام حسن جيد ويحتاج الى الوقت لتظهر بصماته على الفريق
واخيراً انا ممن راهنوا على موسى وترا انه سيكون من افضل المحترفين والقادم افضل
اتوقع انه يجب الاعتماد على ال12 الموجودين و تطعيمهم بلاعبي المنتخب حتى لايكون الوضع ماساويا كما اتمنى ان يستعين الاتحاد بخبراء جداول لوضع جدول الدوري و الكاس
الاتحاد ولجانه كثيرة تخبطاتهم بشأن جدولة برامج الاتحاد ولخبطة الجدول بأكثر من مناسبة ومنذ زمن
وهذه مشكلة بتنا نسمعها في كل موسم ،،
فيما يخص باسم فحقيقة هو افضل من مثل الوحدات والمنتخب في منطقة العمق وسنخسره قريبا اذا فشلت
صفقة احتراف الدميري .. ووترا لاعب كبير الا ان باسم افضل منه من وجهة نظري ،، لكن يبدو ان ابو زمع يصر على عدم
اشراك لاعبين اعسرين في العمق وهي وجهة نظر تحترم ..
حسام حسن لا اراه مدرب هذه المرحلة فهو مدرب عظمه طري ...
الاحلال والتبديل ورفد الفريق بالشبان هو الحل اعتقد ان وترا ومراد اسماعيل صفقات ناجحه هيثم احمد مشكور على الموضوع
هناك قناعة بأن الاحلال والتبديل هو خيار الوحدات ولكن المعاناة مستمرة مع غياب اللاعبين الشباب من خلال معسكرات المنتخبات ومبارياتها الودية المتواصلة والتي لا تسمح للجهاز الفني الاستفادة من الشباب بالطريقة المثلى وحاليا هناك ( منذر ابو عمارة , طارق خطاب , بلال قويدر ) مع المنتخب الرديف و ( منذر رجا , ابو نبهان , فراس شلباية , البشتاوي , سمير رجا , رجائي عايد , احمد سريوة , صاح راتب ) مع المنتخب الاولمبي ومع وجود 4 لاعبين في منتخب الشباب ومن ابرز لاعبيه بهاء فيصل فان الوحدات اصبح غير قادر بالاستفادة من 14 لاعبا من خلال الانخراط في تدريبات الفريق بصورة مثالية وللاسف
في النسبه الى ابو ومع نفس الصار في ابو شاكر بصير في ابو زمع تماما
باسم لاعب كبير وراح يعود الى التشكيله الاساسيه
واترا ياريت الاداره توقع معه 3سنوات
لاعب ممتاز جدا واخلاقه عاليه جدا خارج الملعب ومابحب القهوه الساده نهائي
لا زال الاتحاد يثبت يوما بعد يوم عن تخبطه بعدم القدرة على جدولة بطولات الموسم بشكل لا يتعارض مع استحقاقات المنتخب...ففي كل دول العالم ترى منتخباتها تخوض مباريات ودية و رسمية خلال الموسم و دون اي تعارض مع بطولات الموسم الا في الاردن ترى العجب العجاب.
قوة الدوري تفرز منتخب قوي و كثر التأجيل لا ينصب ابدا في مصلحة المنتخب.
بالتوفيق للوحدات
تعود الحياة الى ملاعبنا المحلية لأقامة جولة واحدة فقط من مباريات كأس الأردن قبل ان تتوقف المسابقة من جديد ولمدة 20 يوم تقريبا وذلك من أجل الأستعداد للمباراة المصيرية لمنتخبنا الوطني والتي سيواجه فيها منتخب اوزبكستان على ارضه في طشقند في مباراة ذهاب الملحق الأسيوي المؤهل للمباراة الحاسمة مع خامس قارة امريكا الجنوبية للوصول الى مونديال الحُلم في البرازيل , وحقيقة ما هي الفائدة المرجوة من اقامة جولة واحدة فقط وهل هذا سيخدم الأندية ولاعبيها وكيف للأندية أن تظهر بعد التوقف لفترة طويلة حيث تخضع لمرحلة اعداد جديدة في كل مرحلة توقف لتلعب مباراة او مباراتين وتعود الى الراحة السلبية الأجبارية ومرحلة أعداد مرهقة متكررة , والسؤال المهم لماذا لا يقوم الأتحاد بتأجيل الجولة الرابعة لتقام لاحقاً بدون انقطاع مع الجولة الخامسة اليس هذا افضل من ارباك الأندية وخططها من اجل مباراة واحدة قبل اعلان التوقف من جديد , وهناك نقطة مهمة ايضاً ان لاعبي المنتخب الوطني بحاجة للخلود للراحة ولو لايام قليلة بعد الضغط المتواصل ما بين استحقاقات النادي الرسمية ومعسكرات المنتخب والتي لم تسمح بالتقاط الأنفاس ومع برمجة المباريات بطريقة خوض الجولة الرابعة مباشرة بعد يومين من وصول البعثة للأردن فأن هذا يعني ان لاعب المنتخب سيتحول لناديه مباشرة من اجل المشاركة في المباراة الرسمية والحل المنطقي يجب أن ياتي من الأتحاد بجدولة منطقية خاصة أن الجميع مع المنتخب وأن هناك متسع من الوقت لجدولة مباريات الكأس والدوري فالمسابقات لم تبدأ بعد في الدول المجاورة , وعلى الأتحاد ايضاً تقدير الأتدية التي تقدم اللاعبين لمنتخب خاصة ان تعليمات الأتحاد الدولي تنظم انضمام اللاعبين للمنتخبات بطريقة لا تؤثر على مشاركة اللاعب مع ناديه ولكن الأندية تضحي وتقبل دائماً باستدعاء لاعبيها خارج تعليمات الفيفا وذلك من اجل المنتخب وعلى الأتحاد تقدير هذه التضحيات
الاتحاد ولجانه كثيرة تخبطاتهم وهذا مسلسل اعتدنا عليه من زمان وما زال الاتحاد يصر على تخبيص الجدول كله لاجل المتتخب الذي لم يجني اي اي شي حتى الان
باسم فتحي لاعب كبير
غاب الكابتن باسم فتحي عن تشكيلة المنتخب الأساسية التي لعبت امام منتخب سوريا وللمرة الثالثة على التوالي يجلس اللاعب على الدكة وفي مشهد غير معتاد من لاعب يعتبر المدافع الأفضل في الملاعب الأردنية ولكن لا شك ان عدم مشاركة باسم فتحي كلاعب اساسي مع ناديه في مباريات الكاس كان سبباً مباشراً لتحوله لاعب بديل في المنتخب حيث ان المدير الفني حسام حسن يختار اللاعب الجاهز والذي يشارك في المباريات ومع غياب باسم فأن العمق الدفاعي لمنتخبنا الوطني كان فيه العديد من الثغرات والمهم الأن أن باسم فتحي مرشح ليلعب ظهيراً ايسراً في ناديه مع الاحتراف المتوقع للاعب محمد الدميري وهذا يعني ان باسم سيبتعد عن منطقة العمق والذي يجيد فيها أكثر خاصة مع تقدمه بالسن وفي النهاية يبقى باسم فتحي لاعب كبير وله وزنه مع ناديه والمنتخب وعودته للتشكيل الاساسي في المنتخب والنادي مسألة وقت لا اكثر
باسم فتحي اتمنى ان اراك في الوحدات يوم من الايام
ماذا يعني ان تلعب بفريق لا تدربه ؟
هذا هو واقع حال فريق الوحدات حالياً والذي يستعد لمباراة الرمثا , فالكابتن ابو زمع لديه 12 لاعباً فقط في التدريبات التحضيرية التي تسبق مباراة الرمثا حيث يغيب 13 لاعباً بسبب التحاقهم بالمنتخبات الوطنية وفي قراءة للاعبين الغائبين فان ابو زمع يغيب عنه تقريبا 7 او 8 لاعبين من التشكيلة الأساسية وهذا يعني أنه يدرب فريقاً لن يلعب منه في التشكيل الاساسي الا 4 لاعبين تقريباً وهذا يضع ابو زمع في موقف صعب في أختيار تشكيلة متجانسة خاصة ان ابرز لاعبيه سيكون امامهم المشاركة في وجبتين تدريبيتين قبل المباراة ولكنه لا شك يعول على جاهزية لاعبيه الدوليين ويلعب دون ضغوطات مع تأهل فريقه للدور الثاني ومع هذا فأن اي مدرب في العالم سيعاني كثيراً لو وضع في مثل هذه الظروف وما زلت اتذكر معاناة السوري محمد قويض عندما كان يُدرب فريقاً ويلعب المباريات بفريق أخر بسبب التحاق لاعبيه بالمنتخبات الوطنية وهذا كان له دور سلبي على الفريق وتجانسه وحتى في نتائجه
ان شاء الله مع عوده نجوم المنتخب يتحسن الاداء
بداية جيدة للعميد رغم التعادل
التعادل خارج القواعد وفي أول تجربة للمدرب الجديد ليس سيئاً وربما هو مفيد جداً وأفضل من خسارة سيكون أثرها سلبياً على الجهاز ولاعبيه في نفس الوقت , ليس هناك اختلاف أن تخب سوريا يعاني من غيابات عديدة بسبب الظروف التي تمر الجارة الشقيقة , ولا شك ان منتخب سوريا تم تجميعه من أجل المباراة حيث تم استدعاء المحترفين ولكن في نفس الوقت فأن الحماس غلف اداء اللاعبين في محاولة للتعويض واثبات الذات مع الظروف الصعبة , منتخبنا مع العميد خاض حسام حسن خاض اول مباراة وحتى نكون منصفين فأن حسام حسن يحتاج الى وقت طويل من العمل لظهور نتائج عمله مع الفريق وعلينا ان لا ننسى ان المدرب السابق عمل اربع سنوات مع المنتخب ومن غير المنطق انم نحكم على مدرب بعد أقل من شهر مع الفريق , هنام ايجابيات وابرزها منحه الثقة بالشاب مصعب اللحام واختياره اسماء جديدة واتوقع انه سيستمر في هذا النهج في طريقه لبناء منتخب جديد يكون في الأحلال والتبديل ولكن بعد مبارتي الملحق مع اوزبكستان , بالمختصر حسام حسن في بداية مشواره مع المنتخب وربما ينجح وربما لا ينجح ولكن من المبكر جداً الحكم عليه وعلى المنتخب بعد شهر من توليه المهمة حسام حسن ممتاز ورح يعمل منتخب ممتاز لكنه بحاجة الى بعض الوقت
الأحلال في الوحدات ومعاناة مع المنتخبات
طالبت الجماهير في السنوات الأخيرة بالأحلال وأشراك اللاعبين الشباب ودمجهم مع الفريق الأول في قائمة الوحدات وكان هذا الطلب منطقياً ولكن كان دائما الخوف من تفرغ اللاعبين الشباب مع المنتخبات الوطنية ولكن في هذا الموسم كان على الأخضر ان يصدر قراره بعد أن اصبح لا مناص من الأحلال وتم ترفيع اكثر من 10 لاعبين من الشباب للفريق الأول وتم الأستغناء واعارة أكثر من 11 لاعباً ويحاول الكابتن ابو زمع اشراك عدد من اللاعبين الشباب في كل مباراة وحسب المراكز الذي يعاني فيها الفريق من النقص ولكن الأحلال بات منقوصاً وغير قادر على تحقيق اهدافه مع وجود 11 لاعباً ضمن تشكيلتي المنتخب الأولمبي ومنتخب سن 22 حيث انه يتم استدعاء اللاعبين مع اي توقف للمسابقات لخوض معسكرات خارجية ومباريات ودية رغم أن الأستحقاقات للمنتخبات بعيدة وفي أستعراض للأندية المتضررة فأن الوحدات هو النادي الأكثر تضرراً خاصة ان باقي الاندية تملك لاعبين او ثلاثة لاعبين والفرق ايضاً ان لاعبي الوحدات يشاركوا في المباريات الرسمية مع ناديهم ولعل المعاناة ايضاً تتلخص بطريقة لعب المنتخبات الوطنية والتي تختلف عن طريقة لعب الوحدات واللاعب الشاب عندما يتغير نمط لعبه واسلوبه في 24 ساعة فأنه سيكون مشتت وغير قادر على تقديم الأفضل وفي ظل وجود استحقاق المنتخب الأول الهام فأن على الأتحاد برمجة اجندة المنتخبات الأخرى والتي ليس لديها استحقاقات في هذه الايام !!
وترا ملك الفضاء وكأنه يلعب مع الوحدات من سنوات
المتابع للعاجي موسى وترا في تدريبات الفريق يتبادر اليه بأن هذا اللاعب يلعب مع الوحدات ومن سنوات حيث أنه في انسجام تام مع لاعبي الفريق ودخل في الاجواء بسرعة تُحسب له بالأضافة لتعامله الرائع والمميز مع الجميع في منظومة الوحدات من جماهير ومدربين ولاعبين , موسى وترا نكهة خاصة مميزة حالياً مع الفريق ونجح بكسب احترام الجميع فهو لاعب منضبط ودود وخلوق ايضاً وفي الملعب حجز مكاناً اساسياً له وظهر بمردود عالي بالخط الخلفي ساعد في الحفاظ على شباك الوحدات نظيفة في المباريات الرسمية التي لعبها مع الفريق وهو يتكفل بجميع الكرات العالية التي تعكس داخل منطقة الجزاء وهو لا شك اضافة قوية للخط الخلفي للوحدات , بالتوفيق لهذا اللاعب الذي اعلن اسلامه قبل ثلاثة اعوام في الأردن وعندما كان لاعباً مع النادي العربي ومزيداً من التألق لملك الفضاء مع الأخضر وبالتوفيق ايضاً للفلسطيني المتالق مراد اسماعيل وللمهاجم النيجيري عرفان اوليرم
وترا كنت متفائل بالتعاقد معه
ونتمنى من الاداره التعاقد معه لموسمين او اكثر