طيب ياكبير انا حكيت الهدف الاول خالد ذيب والثاني غسان جمعة والثالث الروسان في كرة مشتركة مع غسان
أخي الكريم الروسان لم يسجل بالخطأ في هذه المباراه الهدف الاول مظفر جرار والثاني غسان والثالث خالد ذيب من تمريرة غسان العرضيه وتقبل كل الاحترام والتقدير لك ولكل وحداتي أصيل
ذكريات رائعة وما اجملها من ذكريات تلك التي تتكلم عن حال وحداتنا الغالي
بس يا اخي عندي تعقيب صغير انو المللاعب في الاردن لال تتسع الى 35000 متفرج فكيف اصبح ذلك
وحسب علمي انه في تلك الاونة كانت المللاعب تتسع لعشرة الاف فقط
أخي ابراهيم ،، ستاد عمان الدولي يتسع الان ل 21 ألف متفرج وهذا حدث بعد أن تم تركيب كراسي بلاستيكية على مدرجاته ولكن في فترة الثمانينيات كانت المدرجات اسمنتية ولم يكن هنالك ما يفصل بين المشجع والاخر بل كنا أحيانا كثيرة نواجه صعوبة في استخراج القداحة من الجيبة نتيجة قلة المساحة ،،، وقد لا أبالغ في حال قلت لك بأن سعة ستاد عمان في السابق كانت ضعفي ما نشاهده حاليا ،،، فنحن كنا ضمن الجماهير التي تؤم الملعب في الثمانينيات حتى اوائل الألفية الجديدة وكنت أرى كيف أن جماهير الثميانينيات كانت تحدث ازدحاما غير طبيعي في كافة المناطق المحيطة بالملعب ،،، ولحظة أن نقول أن مباراة ما في الثمانينيات حضرها اكثر من 35 ألف متفرج فنن متأكدون مما نقول ولعل الصور القديمة تؤكد مثل هذا الأمر
إخواني الاعزاء مع إحترامي لكم جميعا ما ذكرته هو الصحيح لانني كنت متواجد بالملعب , وبعد قرائتي لبعض ردودكم شككت بذاكرتي فرجعت قبل قليل لغسان جمعه وأكد كلامي 100% حيث سجل الهدف الثاني فور نزوله وبتسديده من خارج منطقة الجزاء ولا دخل للروسان بالموضوع وكانت المباراه الثانيه له بعد فك الحرمان وكانت ثاني يوم عرسه وليلة العيد وتقبلوا إحترامي للجميع وللتأكد من الموضوع تلفون غسان جمعه وبعد إذنه طبعا 0796300172
أخي أبو محمد ،،، نحن متفقون على أن غسان جمعة سجل الهدف الثاني ولكن خلافنا في أن الروسان سجل الهدف الثالث بالخطأ في مرماه أم لا ،،، وبالطبع الذاكرة قد تخوننا جميعا احيانا ،، فقد حضرت تلك المباراة مثلما حضرتها أنت والأخ ابو عمار وأبو جمعة وغيرنا الكثير ولربما خانت الذاكرة البعض بما فيهم غسان جمعة ولكن الأخ " وحداتي أصيل " لديه أرشيف الصحف في الثمانينيات وأظنها أكثر دقة من ذاكرتنا جميعا ،،، شاكرا لك متابعتك أدق التفاصيل مع قدامى اللاعبين
أخي ابراهيم ،، ستاد عمان الدولي يتسع الان ل 21 ألف متفرج وهذا حدث بعد أن تم تركيب كراسي بلاستيكية على مدرجاته ولكن في فترة الثمانينيات كانت المدرجات اسمنتية ولم يكن هنالك ما يفصل بين المشجع والاخر بل كنا أحيانا كثيرة نواجه صعوبة في استخراج القداحة من الجيبة نتيجة قلة المساحة ،،، وقد لا أبالغ في حال قلت لك بأن سعة ستاد عمان في السابق كانت ضعفي ما نشاهده حاليا ،،، فنحن كنا ضمن الجماهير التي تؤم الملعب في الثمانينيات حتى اوائل الألفية الجديدة وكنت أرى كيف أن جماهير الثميانينيات كانت تحدث ازدحاما غير طبيعي في كافة المناطق المحيطة بالملعب ،،، ولحظة أن نقول أن مباراة ما في الثمانينيات حضرها اكثر من 35 ألف متفرج فنن متأكدون مما نقول ولعل الصور القديمة تؤكد مثل هذا الأمر
الف شكر لك اخي يزيد على ايضاح الفكرة انا لم اقصد شيء سوى الاستفادة من الجماهير الوحداتية القديمة فاريد ان اتعرف على الوحدات الماضي ويجب علي ان أسأل وما اجمل ان تجد من يجيب تسائلاتك
وكم اتمنى ان ارى الجماهير الوحداتية تعود فكم حضرت من الفيديو المتوفر من على النت والجماهير الغفيرة
وشكرا على التوضيح
بس سؤال ثاني في تلك الايام الم يكن هناك جمهور للفيصلي فاين كان يجلس
الف شكر لك اخي يزيد على ايضاح الفكرة انا لم اقصد شيء سوى الاستفادة من الجماهير الوحداتية القديمة فاريد ان اتعرف على الوحدات الماضي ويجب علي ان أسأل وما اجمل ان تجد من يجيب تسائلاتك
وكم اتمنى ان ارى الجماهير الوحداتية تعود فكم حضرت من الفيديو المتوفر من على النت والجماهير الغفيرة
وشكرا على التوضيح
بس سؤال ثاني في تلك الايام الم يكن هناك جمهور للفيصلي فاين كان يجلس
جمهور الفيصلي في النصف الأول من الثمانينيات لم يكن يحتل سوى المقاعد العليا من الدرجة الأولى يمين المنصة وعددهم لم يكن يتجاوز أل 100 مشجع ،،، وفي النصف الثاني من الثمانينيات ازداد عددهم قليلا لتخصص لهم نصف الدرجة الأولى يمين المنصة ولم يكن يتجاوز عددهم أل 200-250 مشجع ،،،
أخي الكريم الروسان لم يسجل بالخطأ في هذه المباراه الهدف الاول مظفر جرار والثاني غسان والثالث خالد ذيب من تمريرة غسان العرضيه وتقبل كل الاحترام والتقدير لك ولكل وحداتي أصيل
اولا اول هدف وحداتي بالدرع معروف ومسجل باسم خالد ذيب وليس مظفر جرار والثاني غسان جمعة وبعدين كيف خالد ذيب سجل الثالث وهو تم تبديلة بغسان جمعة ... وانا براهنك
اولا اول هدف وحداتي بالدرع معروف ومسجل باسم خالد ذيب وليس مظفر جرار والثاني غسان جمعة وبعدين كيف خالد ذيب سجل الثالث وهو تم تبديلة بغسان جمعة ... وانا براهنك
مباراتنا الاولى بالدرع كانت ضد نادي عمان وخالد ذيب صاحب أول هدف صحيح وانتهت أيضا 3-0 وغسان جمعه لعب بدل وليد خاص وليس خالد ذيب
وخليها بدون رهان لاننا جميعا هدفنا واحد ويجمعنا حب الوحدات وتاريخ وحاضر ومستقبل الوحدات .
** مساء يوم الخميس 30/7 / 1981 لعب الوحدات أول مباراة له في تاريخ الدرع وكانت أمام الفيصلي على استاد عمان الدولي وادارها الحكم الدولي احمد يحيي يرحمه الله وفاز الوحدات
بنتيجة 3/0
** اول تشكيلة وحداتية .. تالفت من باسم تيم وماجد البسيوني ومصطفى ايوب ووليد قنديل وبكر جمعة ونادر زعتر وخالد سليم وعمر سلامة ووليد خاص ومظفر جرار وخالد ذيب .
في الشوط الثاني لعب المرحوم جلال قنديل بدلأ من وليد خاص وغسان جمعة بدلأ من خالد ذيب
** اول هدف وحداتي بالدرع سجلة خالد ذيب براسة في مرمى ميلاد عباسي حارس المرمى الفيصلاوي
والثاني سجلة غسان جمعة والثالث احمد الروسان بالخطا في مرماه
هلا بالوحداتي الاصيل الشريف
وينك يا رجل انا من اميارح بستنى فيك الحمد لله انك فكيت هالجدل مع الغالي ابو محمد روحي مما يؤكد ان كلامي بنسبه عاليه صحيح
بالرجوع للاسطوره سليم حمدان أفاد ما يلي :
هتاف التوتو ني التوتوني الفيصلي راح بشربة مي تم تداوله لاول مره في هذه المباراه .
الهدف الاول خالد ذيب في الدقيقه السابعه .
هدف غسان من تمريرة بكر جمعه من رمية تماس طويله .
الهدف الثالث تجاوز غسان لحسام سنقرط وعرضيه لمظفر جرار
هدف الروسان بالخطأ في ميلاد كان في دوري 81 وانتهت للفيصلي 2-1 وليس في هذه المباراه .
أخي ابراهيم ،، ستاد عمان الدولي يتسع الان ل 21 ألف متفرج وهذا حدث بعد أن تم تركيب كراسي بلاستيكية على مدرجاته ولكن في فترة الثمانينيات كانت المدرجات اسمنتية ولم يكن هنالك ما يفصل بين المشجع والاخر بل كنا أحيانا كثيرة نواجه صعوبة في استخراج القداحة من الجيبة نتيجة قلة المساحة ،،، وقد لا أبالغ في حال قلت لك بأن سعة ستاد عمان في السابق كانت ضعفي ما نشاهده حاليا ،،، فنحن كنا ضمن الجماهير التي تؤم الملعب في الثمانينيات حتى اوائل الألفية الجديدة وكنت أرى كيف أن جماهير الثميانينيات كانت تحدث ازدحاما غير طبيعي في كافة المناطق المحيطة بالملعب ،،، ولحظة أن نقول أن مباراة ما في الثمانينيات حضرها اكثر من 35 ألف متفرج فنن متأكدون مما نقول ولعل الصور القديمة تؤكد مثل هذا الأمر
ما زود على هالكلام ابو اليزيد وفي بعض المباريات تجاوز العدد
الاربعين الف مثل نهائي الدرع عام 81
اضافتكم زادت الموضوع رونقا
بالرجوع للاسطوره سليم حمدان أفاد ما يلي : هتاف التوتو ني التوتوني الفيصلي راح بشربة مي تم تداوله لاول مره في هذه المباراه . وهاردلك للجميع ومعهم أنا الهدف الاول خالد ذيب في الدقيقه السابعه . هدف غسان من تمريرة بكر جمعه من رمية تماس طويله . الهدف الثالث تجاوز غسان لحسام سنقرط وعرضيه لمظفر جرار هدف الروسان بالخطأ في ميلاد كان في دوري 81 وانتهت للفيصلي 2-1 وليس في هذه المباراه .
مع احترامنا الشديد للاسطوره سليم حمدان مباراة الدرع 3 صفر
والهدف الثالث الروسان خطأ في مرماه والله الي من امبارح وان بعيد بالشريط حتى اكد ابو اليزيد ابو جمعه والاخ وحداتي كلامي
جمهور الفيصلي في النصف الأول من الثمانينيات لم يكن يحتل سوى المقاعد العليا من الدرجة الأولى يمين المنصة وعددهم لم يكن يتجاوز أل 100 مشجع ،،، وفي النصف الثاني من الثمانينيات ازداد عددهم قليلا لتخصص لهم نصف الدرجة الأولى يمين المنصة ولم يكن يتجاوز عددهم أل 200-250 مشجع ،،،
احسن الله اليك يا ابو اليزيد نعم جمهورهم بالكثير كان 250 في الدرجه الاولى
كل ما اسمع اسم غسان جمعة بفرط من الضحك لانه والله كان من امتع لاعبي الوحدات في عصره حتى لما يضيع فرصة هدف محقق كان الجمهور يضحك من كل قلبه واذكر في احد المباريات الهامة وفي ركلات الترجيح تقدم الغزال الاسمر لتنفيذ احد الركلات وابتعد عن الكرة كثير وركلها بقوة لتخرج خارج ستاد عمان ( يعني على فندق الريجنسي ) وبدل ما الجمهور يزعل على غسان بالعكس فقع من الضحك
احلى ايام والله ايام ابو سمره غسان جمعة
هاي كانت الركله الثامنه اللي ضيعت اول درع والنتيجه8-7للجزيره