منور المنتدى يا كابتن ,,, اعتقد ان زمن الاحتراف الحالي يجعل مقولة الاحلال والتبديل مقولة لا تنطبق بتاتا على الوضع الحالي للاندية .. ولكن وبسبب ضعف الامكانيات المادية للاندية فقد يتجه الكثير من الاندية لذلك ,ولكن على مراحل , وضع الوحدات كان صعبا بعض الشيء وذلك (لجهل )اعضاء الادارة واتخاذهم لمبدأ الفزعة في التعامل مع حاجة الفريق لمراكز معينة ,,
لو قمنا بعملية الاحلال والتبديل بدءا من عام 2007 بمعدل لاعبين اثنين كل عام لوجدنا فريقا ناضجا ينافس على البطولات العربية والاسيوية,, لدينا الكثير من المراكز تحتاج لتغطية وبما اننا لن نلعب بطولات خارجية العام المقبل ارى ان يتم الزج ب 5-6 لاعبين على الاقل ,,من بينهم مدافع وارتكاز ومهاجم او اثنين
9 لاعبين مع منتخب الشباب بدنا إياهم وبذالك بنغير الكباتن الكبار ( الله يعطيهم الف عافية ) بكفينا وبكفيهم
الوحدات اكبر من الجميع
والله يا كابتن ابو فراس المشكلة تكمن في التخطيط الصحيح الذي نفتقر له اداريا وليس فنيا فمثلا لدينا حاليا مدربين على كفايه عاليه جدا وعلى علم كامل بكافة اللاعبين من جميع الفئات فلماذا لا يتم التوقيع معهم لمدة خمس سنوات على الاقل لكي يتسنى لهم بنىاء فريق قوي ومنافس على جميع البطولات سواء محليه او اسيويه ؟؟؟
لا اذكر خلال العشر سنوات السابقه انه تم التوقيع مع اي مدرب لاكثر من عام برغم نجاحهم الباهر مع الفريق
الكابتن مصطفى ايوب عاد بنا الى زمن العصر الذهبي ...والله يا كابتن هو شرف عظيم ان نرى موضوع لك وانت صاحب تاريخ مليء بالانجازات والخبرة ......واسمح لى ان اضيف على ما تفضلت به ...هو ان الاعتماد على المراحل السنية في تغطية النقص في بعض المراكز في الفريق الاول هو جزء من الحل وليس الحل كله ......يجب ايجاد توليفة في الفريق الاول وخليط بين الخبرة وحيوية الشباب ...الوحدات قادر على صنع فريقين باذن الله بحيث بكون البديل لا يقل فنيا ومهارة عن الاعب الاساسي وهذا باذن الله ما سيحدث بعد توفيق رب العالمين اولا وتخطيط سليم من قبل الاخوة في الادارة واضف الى ذلك وجود مدرب بخبرة الجنرال والتعاقد معه ليس لموسم واحد فقط والجنرال محمد عمر كان يدرب منتخب مصر للناشئين !!!
قرأت معظم الذي تكتبونه حول التجديد و التبديل و الاحلال ، أنا معكم ولكن هل سيكون التجديد و التبديل و الاحلال فورا وبعصا سحرية ، أظنكم عرفتم لماذا وضعت العنوان أعلاه
المنتخب الكويتي ظل يحكم قبضته على دورات الخليج من بدايتها في اوائل السبعينات وحتى أوائل الثمانينات وتحصل على كأس أسيا في العام 1980 وتأهل إلى أولميباد موسكو 1980 وبعدها تأهل إلى كأس العالم 1982 والكل يعرف المجموعة التي لعبت لهذا المنتخب العملاق خلال هذه الفترة (جاسم يعقوب فيصل الدخيل الطرابلسي عبد العزيز العنبري وحمد بوحمد والحوطي و العصفور والدريهم وحسين محمد ووووووو فعلا جيل عملاق ولم ينته المسؤولون عن المنتخب والكرة الكويتية بأن هذا الجيل في طريقه للنهاية الكروية وحدث ما حدث من إعتزالات بالجملة لهذا المنتخب و النتيجة خسروا كأس الخليج وخسروا أسيا وخسروا الاولمياد وخسرو كأس العام / التأهل
المنتخب السعودي نفس الشيء بدأ باحراز كأس الخليح ومن ثم سيطر على أسيا 1984 و 1988 1996وتأهل إلى كأس العام 1994 وأولميباد لوس أنجلوس 1984 واستمر بهذا الجيل العملاق أيضا حتى انتهوا كرويا و النتجة خسروا كأس الخليج و آسيا و الاولمبيادات و كأس العالم
فريق الرمثا فاز بالدوري 1981 و 1982 وجاءت فكرة التبديل و الاحلال وبعصا سحرية تغير جلد الفريق خلال موسم أو موسمين ومن يومها و الرمثا بعيد كل البعد عن البطولات و المنصات
نحن في الوحدات كنا الأكثر حرصا على الدفع بالشباب وفي كل سنة كان ينضم للفريق الأول لاعب أو اثنين أو ثلاثة على أبعد تقدير وماذا كانت النتائج مذهلة و أعطت قوة للفريق حيث الخبرة و الشباب، فريق الوحدات 1980 المجموعة تعرفونها كلها انضم اليها في العام 1981 كل من يوسف العموري و طه ذيب و الشدفان وفي العام 1982 جاء رائد عساف وفي 1983 جهاد عبد المنعم و هشام عبد المنعم وجلال علي وفي 1984 وفي 1985 وفي 1986 وفي 1987 وهنا انتهى فريق 1980 ليبدأ الوحدات مرحلة جديدة استمرت سطوتها على البطولات المحلية و الانطلاق نحو الاقليمية و العربية
لانريد بالطريقة الكويتية أو السعودية أو الرمثاوية نريدها بالطريقة الوحداتية وهي الطريقة الناجحة تحياتي للجميع
[/QUOTE]
هنا يكمن مربط الفرس يا كابتن مصطفى فسياسه ادارات النادي باجمعها عملت بقصد او بغير قصد على اقصاء اللاعبين السابقين واصحاب الفكر التطويري القادرين على وضع خطط والاشراف على مسيره الفريق فلذلك نجد التخبط في بناء فريق قادر على المحافظه القمه
لذلك يجب اولا الاستعانه بالكفاءات امثال خالدسليم و نادر زعتر ومصطفى ايوب وغبرهم وليس باشخاص عمرهم في حياتهم ما ركلو كره