الذكرى ال 11 لاستشهاد الرفيق ابو علي مصطفى - الذكرى ال 11 لاستشهاد الرفيق ابو علي مصطفى - الذكرى ال 11 لاستشهاد الرفيق ابو علي مصطفى - الذكرى ال 11 لاستشهاد الرفيق ابو علي مصطفى - الذكرى ال 11 لاستشهاد الرفيق ابو علي مصطفى
أيها المعلم ..أيها القائد..أيها البطل..أيها الرمز
لقد زرعت فينا روح الفداء وحب التضحية
فأنت الوطن أنت الثورة أنت الشهيد
لقد كنت المعلم الحقيقي للثورة
علمتنا فن الرجولة علمتنا كيف نموت شهداء
فكانت فكرتك المقاومة لا المساومة
اننا على دربك ايها الأب الحقيقي لفلسطين وللحزب وللرفاق ولكل الأمم المجاهدة فكم أتمنى أن أوصف لك عظمتك في قلوب شعبك وقلوب كل الفقراء والعمال والكادحين
عشت قائدا أبو علي مصطفى
وما زالت روحك فينا أيها الشهيد وان غاب جسدك فروحك باقية فينا واننا على دربك سائرون
عااااااااااااشت ذكراك معلمي
تاريخ الاستشهاد 2001\8\27
أبــو علي تـرحل فارسـاً / ولم يسقـط في زمـن الساقطين ..
فقـط ركب الـريح نسراً أحمر محـلقاً في سمـاء عرابة / ورام الله وفلسطين وكـل فلسطين ..
لـم تَشرب قهوتـك / ولَـم تعـاتب أحد , ورحلت مَرتين , مرة لتقـاوم , ومرة لتصعـد مثـل الشهـاب النـاري نحـو سمـائك الأخيرة , لا أقـول ودـاعاً / بَـل إلى اللقـاء يا أعـز الرجـال ويا أغلـى الرفـاق ..
قال عنه الحكيم جورج حبش :
أبا علي يا أيها الصديق والرفيق والقائد ترجلت نعم، ولكن ليس هذا هو الرحيل الأخير، بل استراحة محارب في ظل زيتونة هرمة في جبال رام الله الغالية.. لأن من يولد الأفكار.. والرجال ويزرع البنادق في روابي الوطن.. ويتركها حية تتفاعل وتتجدد في كل يوم. ينبعث فينا وفي الوطن كل يوم حتى بكل ساعة.
ان المتاريس عتيدة
وهذه المتاريس لازالت تنتصب وخسأ العدو إذا اعتقد
أن متاريسنا انهارت .. فمتاريسنا باقية بعزيمتكم بقوتكم
فنحن الشعب المقاوم
( أبو علي مصطفى )
رحم الله أبا علي و جعل مثواه الجنّة ...
هناك رجال أقل ما يقال عنهم أنهم رجال بحق ...
أخي العرابي أعتذر و بشدة عن عدم الموافقة عليه بالأمس فقد كنت مشغول جداً ولم أستطع دخول الموقع الا بعد المباراة المشينة و انفعلت مع خيبتها و اليوم دخلت الموقع فوجدت موضوعك فاسف جداً على التاخير
أبو علي مصطفى واسمه الكامل مصطفى علي العلي الزبري (1938-2001)، سياسي فلسطيني، شغل منصب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. وكان أول زعيم سياسي فلسطيني من الصف الأول يتم اغتياله من قبل الإسرائيليين خلال انتفاضة الأقصى.
إسمه الكامل: مصطفى علي العلي الِزبري. ولد في عرابة، قضاء جنين، فلسطين ،عام 1938.
درس المرحلة الأولى في بلدته، ثم انتقل عام 1950 مع بعض أفراد اسرته إلى عمان، وبدأ حياته العملية وأكمل دراسته فيها. والده مزارع في بلدة عرابة، منذ عام 1948، حيث كان يعمل قبلها في سكة حديد حيفا.
انتسب إلى عضوية حركة القوميين العرب عام 1955 ، وتعرف إلى بعض أعضائها من خلال عضويته في النادي القومي العربي في عمان ( نادي رياضي ، ثقافي إجتماعي ). شارك وزملائه في الحركة والنادي في مواجهة السلطة أثناء معارك الحركة الوطنية الأردنية ضد الأحلاف ، ومن أجل إلغاء المعاهدة البريطانية والأردنية، ومن أجل تعريب قيادة الجيش وطرد الضباط الإنجليز من قيادته وعلى رأسهم غلوب باشا.
اعتقل لعدة شهور في نيسان عام 1957 إثر إعلان الاحكام العرفية في البلاد، وإقالة حكومة سليمان النابلسي ومنع الأحزاب من النشاط، كما اعتقل عدد من نشطاء الحركة آنذاك، ثم أطلق سراحه وعدد من زملائه، ليعاد اعتقالهم بعد حوالي أقل من شهر وقدموا لمحكمة عسكرية بتهمة مناوئة النظام والقيام بنشاطات ممنوعة والتحريض على السلطة وإصدار النشرات والدعوة للعصيان .
صدر عليه حكم بالسجن لمدة خمس سنوات أمضاها في معتقل الجفر الصحراوي.
اطلق سراحه في نهاية عام 1961، وعاد لممارسة نشاطه في الحركة وأصبح مسؤول شمال الضفة التي أنشأ فيها منظمتان للحركة (الأولى عمل شعبي ، والثانية عسكرية سرية ).
في عام 1965 ذهب بدورة عسكرية سرية ( لتخريج ضباط فدائيين ) في مدرسة انشاطي الحربية في مصر، وعاد منها ليتولى تشكيل مجموعات فدائية، وأصبح عضواً في قيادة العمل الخاص في إقليم الحركة الفلسطيني .
اعتقل في حملة واسعة قامت بها المخابرات الأردنية ضد نشطاء الأحزاب والحركات الوطنية والفدائية في عام 1966م توقيف إداري لعدة شهور في سجن الزرقاء العسكري ، ومن ثم في مقر مخابرات عمان، إلى أن أطلق سراحه والعديد من زملائه الآخرين بدون محاكمة .
في أعقاب حرب حزيران عام 1967 قام وعدد من رفاقه في الحركة بالإتصال مع الدكتور جورج حبش لاستعادة العمل والبدء بالتأسيس لمرحلة الكفاح المسلح، وكان هو أحد المؤسسين لهذه المرحلة ومنذ الإنطلاق للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين .
قاد الدوريات الأولى نحو الوطن عبر نهر الأردن، لإعادة بناء التنظيم ونشر الخلايا العسكرية، وتنسيق النشاطات ما بين الضفة والقطاع .
كان ملاحقاً من قوات الإحتلال واختفى لعدة شهور في الضفة في بدايات التأسيس .
تولى مسؤولية الداخل في قيادة الجبهة الشعبية، ثم المسؤول العسكري لقوات الجبهة في الأردن إلى عام 1971، وكان قائدها أثناء معارك المقاومة في سنواتها الأولى ضد الإحتلال، كما كان قائدها في حرب أيلول 1970وحرب جرش – عجلون في تموز عام 1971 .
غادر الأردن سراً إلى لبنان إثر إنتهاء ظاهرة وجود المقاومة المسلحة في أعقاب حرب تموز 1971.
في المؤتمر الوطني الثالث عام 1972 انتخب نائباً للأمين العام.
عاد للوطن في نهاية أيلول عام 1999.
تولى مسؤولياته كاملة كنائب للأمين العام حتى عام 2000، وانتخب في المؤتمر الوطني السادس أمين عام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
عضويته في مؤسسات م.ت.ف: عضو في المجلس الوطني منذ عام 1968. عضو المجلس المركزي الفلسطيني. عضو اللجنة التنفيذية ما بين عام 1987 – 1991.
استشهد يوم الإثنين الموافق 27/8/2001،إثر قصف جوي استهدف منزله في مدينة البيرة.
أبو علي مصطفى واسمه الكامل مصطفى علي العلي الزبري (1938-2001)، سياسي فلسطيني، شغل منصب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. وكان أول زعيم سياسي فلسطيني من الصف الأول يتم اغتياله من قبل الإسرائيليين خلال انتفاضة الأقصى.
إسمه الكامل: مصطفى علي العلي الِزبري. ولد في عرابة، قضاء جنين، فلسطين ،عام 1938.
درس المرحلة الأولى في بلدته، ثم انتقل عام 1950 مع بعض أفراد اسرته إلى عمان، وبدأ حياته العملية وأكمل دراسته فيها. والده مزارع في بلدة عرابة، منذ عام 1948، حيث كان يعمل قبلها في سكة حديد حيفا.
انتسب إلى عضوية حركة القوميين العرب عام 1955 ، وتعرف إلى بعض أعضائها من خلال عضويته في النادي القومي العربي في عمان ( نادي رياضي ، ثقافي إجتماعي ). شارك وزملائه في الحركة والنادي في مواجهة السلطة أثناء معارك الحركة الوطنية الأردنية ضد الأحلاف ، ومن أجل إلغاء المعاهدة البريطانية والأردنية، ومن أجل تعريب قيادة الجيش وطرد الضباط الإنجليز من قيادته وعلى رأسهم غلوب باشا.
اعتقل لعدة شهور في نيسان عام 1957 إثر إعلان الاحكام العرفية في البلاد، وإقالة حكومة سليمان النابلسي ومنع الأحزاب من النشاط، كما اعتقل عدد من نشطاء الحركة آنذاك، ثم أطلق سراحه وعدد من زملائه، ليعاد اعتقالهم بعد حوالي أقل من شهر وقدموا لمحكمة عسكرية بتهمة مناوئة النظام والقيام بنشاطات ممنوعة والتحريض على السلطة وإصدار النشرات والدعوة للعصيان .
صدر عليه حكم بالسجن لمدة خمس سنوات أمضاها في معتقل الجفر الصحراوي.
اطلق سراحه في نهاية عام 1961، وعاد لممارسة نشاطه في الحركة وأصبح مسؤول شمال الضفة التي أنشأ فيها منظمتان للحركة (الأولى عمل شعبي ، والثانية عسكرية سرية ).
في عام 1965 ذهب بدورة عسكرية سرية ( لتخريج ضباط فدائيين ) في مدرسة انشاطي الحربية في مصر، وعاد منها ليتولى تشكيل مجموعات فدائية، وأصبح عضواً في قيادة العمل الخاص في إقليم الحركة الفلسطيني .
اعتقل في حملة واسعة قامت بها المخابرات الأردنية ضد نشطاء الأحزاب والحركات الوطنية والفدائية في عام 1966م توقيف إداري لعدة شهور في سجن الزرقاء العسكري ، ومن ثم في مقر مخابرات عمان، إلى أن أطلق سراحه والعديد من زملائه الآخرين بدون محاكمة .
في أعقاب حرب حزيران عام 1967 قام وعدد من رفاقه في الحركة بالإتصال مع الدكتور جورج حبش لاستعادة العمل والبدء بالتأسيس لمرحلة الكفاح المسلح، وكان هو أحد المؤسسين لهذه المرحلة ومنذ الإنطلاق للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين .
قاد الدوريات الأولى نحو الوطن عبر نهر الأردن، لإعادة بناء التنظيم ونشر الخلايا العسكرية، وتنسيق النشاطات ما بين الضفة والقطاع .
كان ملاحقاً من قوات الإحتلال واختفى لعدة شهور في الضفة في بدايات التأسيس .
تولى مسؤولية الداخل في قيادة الجبهة الشعبية، ثم المسؤول العسكري لقوات الجبهة في الأردن إلى عام 1971، وكان قائدها أثناء معارك المقاومة في سنواتها الأولى ضد الإحتلال، كما كان قائدها في حرب أيلول 1970وحرب جرش – عجلون في تموز عام 1971 .
غادر الأردن سراً إلى لبنان إثر إنتهاء ظاهرة وجود المقاومة المسلحة في أعقاب حرب تموز 1971.
في المؤتمر الوطني الثالث عام 1972 انتخب نائباً للأمين العام.
عاد للوطن في نهاية أيلول عام 1999.
تولى مسؤولياته كاملة كنائب للأمين العام حتى عام 2000، وانتخب في المؤتمر الوطني السادس أمين عام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
عضويته في مؤسسات م.ت.ف: عضو في المجلس الوطني منذ عام 1968. عضو المجلس المركزي الفلسطيني. عضو اللجنة التنفيذية ما بين عام 1987 – 1991.
استشهد يوم الإثنين الموافق 27/8/2001،إثر قصف جوي استهدف منزله في مدينة البيرة.
مشكور اخي يحيى الحلو على الاضافه
المجد والخلود لابن عرابه الابيه ابو علي مصطفى ولكل شهداء الفلسطين