~~ غــزوات الرسول صلى الله عليه وسلم ~~ - ~~ غــزوات الرسول صلى الله عليه وسلم ~~ - ~~ غــزوات الرسول صلى الله عليه وسلم ~~ - ~~ غــزوات الرسول صلى الله عليه وسلم ~~ - ~~ غــزوات الرسول صلى الله عليه وسلم ~~
والصلاة والسلام على أشرف الخلق وسيد المرسلين محمد بن عبد الله وعلى آله وأصحابه أفضل الصلاة وأتم التسليم
إخوتي وأخواتي أعضاء وزوار المنتدى الاسلامي خاصةً ومنتدى الوحدات نت عامةً سلامٌ من الله عليكم ورحمته وبركاته ,,,
سنتحدث في هذا الموضوع عن أسماء غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم وتاريخ كل غزوة ومكانها وعدد المسلمين والمشركين فيها وهدف كل غزوة ,,,,
أسماء غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم - أسماء غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم - أسماء غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم - أسماء غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم - أسماء غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم
بلغ عدد الغزوات التي قادها الرسول 29 غزوة .
كان من ضمنها 9 غزوات دار فيها قتال والباقي حقق أهدافه دون قتال.
من ضمن هذه الغزوات خرج الرسول إلى 7 غزوات علم مسبقاً أن العدو فيها قد دبر عدواناً على المسلمين.
استمرت الغزوات 8 سنوات (من 2 هجري إلى 9 هجري).
في السنة الثانية للهجرة حدث أكبر عدد من الغزوات حيث بلغت 8 غزوات.
12 صفر 2هجري بعد سنة من وصول رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة.
مكانها :
وُدّان ، موضع يبعد عن المدينة 250 كلم ،الأبواء وادي بالحجاز به قبر أمنة أم رسول الله صلى الله عليه وسلم .
قوات المسلمين :
200 راكب ورجل
قوات الاعداء:
قوة من قريش و بني ضمرة من قبيلة كنانة.
هدف الغزوة :
الاستكشاف والتعرف على الطرق المحيطة بالمدينة، والمسالك المؤدية إلى مكة.
عقد المعاهدات مع القبائل التي مساكنها على هذه الطرق.
إشعار مشركي يثرب ويهودها وأعراب البادية الضاربين حولها بأن المسلمين أقوياء وأنهم تخلصوا من ضعفهم القديم.
إنذار قريش علها تشعر بتفاقم الخطر على اقتصادها وأسباب معايشها فتجنح إلى السلم، وتمتنع عن إرادة قتال المسلمين في عقر دارهم، وعن الصد عن سبيل الله، وعن تعذيب المستضعفين من المؤمنين في مكة، حتى يصير المسلمون أحراراً في إبلاغ رسالة الله في ربوع الجزيرة.
أحداثها
خرج محمد عليه الصلاة والسلام بنفسه حتى بلغ ودان فوادع بني ضمرة بن بكر بن عبد مناة بن كنانة مع سيدهم عمارة بن مخشي الضمري الكناني ثم كر راجعا إلى المدينة ولم يلق حربا وكان استخلف عليها سعد بن عبادة بعث حمزة بن عبدالمطلب ثم بعث عمه حمزة في ثلاثين راكبا من المهاجرين ليس فيهم أنصاري إلى سيف البحر فالتقى بأبي جهل بن هشام وركب معه زهاء ثلاثمائة فحال بينهم مجدي بن عمر والجهني لأنه كان موادعا للفريقين بعث عبيدة بن الحارث بن المطلب وبعث عبيدة بن الحارث بن المطلب في ربيع الآخر في ستين أو ثمانين راكبا من المهاجرين أيضا إلى ماء بالحجاز بأسفل ثنية المرة فلقوا جمعا عظيما من قريش عليهم عكرمة بن أبي جهل وقيل بل كان عليهم مكرز بن حفص فلم يكن بينهم قتال إلا أن سعد بن أبي وقاص رشق المشركين يومئذ بسهم فكان أول سهم رمي به في سبيل الله وفر يومئذ من الكفار إلى المسلمين المقداد بن عمرو الكندي وعتبة بن عزوان ما فكان هذان البعثان أول راية عقدها محمد ولكن اختلف في أيهما كان أول وقيل إنهما كانا في السنة الأولى من الهجرة وهو قول ابن جرير الطبري.
أول المعارك التي خرج فيها بنفسه غزوة ودان، قال زين العابدين بن الحسين بن عليّ: «كنا نعلم مغازي رسول الله كما نعلم السور من القرآن»، وعن إسماعيل بن محمد بن سعد بن أبي وقاص كان أبي يعلمنا المغازي والسرايا ويقول: يا بني إنها شرف آبائكم فلا تضيعوا ذكرها.
فأول غزوة خرج فيها (ودان) وهي قرية جامعة من أعمال الفرع، وبعضهم يسميها غزوة الأبواء، فمنهم من أضافها إلى ودان ومنهم من أضافها إلى الأبواء لأنهما متقاربان في وادي الفرع بينهما ستة أميال، خرج رسول الله إليها في صفر على رأس اثني عشر شهرا من الهجرة - سنة 623م - يريد عيرا لقريش و بني ضمرة، وقيل: لم يكن مريدا لهم بل مريدا للعير التي لقريش فلما لقي بني ضمرة عقد بينه وبينهم صلحا وكان خروجه في ستين راكبا ليس فيهم أنصاري فلم يدرك العير التي أراد، وكانت المصالحة بينه وبين بني ضمرة على أنهم لا يغزونه ولا يكثرون عليه جمعا ولا يعينون عليه عدوا وأن لهم النصر على من رامهم بسوء وأنه إذا دعاهم لنصر أجابوه وعقد ذلك معهم سيدهم مخشي بن عمرو الضمري الكناني وكتب بينهم كتابا فيه:
بسم الله الرحمن الرحيم
«هذا كتاب محمد رسول الله لبني ضمرة بأنهم آمنون على أموالهم وأنفسهم وأن لهم النصر على من رامهم بسوء بشرط أن يحاربوا في دين الله ما بل بحر صوفة وأن النبي إذا دعاهم لنصر أجابوه، عليهم بذلك ذمة الله ورسوله».
وكان لواؤه أبيض وكان مع عمه حمزة واستخلف على المدينة سعد بن عبادة، وكانت غيبته خمس عشرة ليلة ...
في بواط وبواط و رضوى جبلان فرعان اصلهما واحد من جبال جهينه ممايلى طريق الشام بينه وبين المدينه نحو اربعه برد ..
قوات المسلمين :
200 راكب وراجل ..
قوات الاعداء:
قافلة تجارية في حماية 100 راكب وراجل بقيادة أمية بن خلف الجمحي ..
هدف الغزوة :
الوصول إلى بواط على الطريق التجارية بين مكة والشام والاستيلاء على قافلة قريش التجارية المارة بتلك المنطقة المكونة من 2500 بعير وهو نوع من الحصار الاقتصادي على قريش ..
أحداثها :
في شهر ربيع الأول سنة 2 هـ الموافق سبتمبر سنة 623م، خرج فيها رسول الله في مائتين من أصحابه، يعترض عيراً لقريش. فيها أمية بن خلف الجمحي ومائة رجل من قريش، وألفان وخمسمئة بعير، فبلغ بواطا من ناحية رضوى. علمت عيون قريش بخروج المسلمين فأسرعت القافلة بحركتها وسلكت طريقاً غير طريق القوافل المعبدة، فتخطت المسلمين، ورجع المسلمون إلى المدينة. استخلف في هذه الغزوة على المدينة سعد بن معاذ، ويقال السائب بن عثمان بن مظعون واللواء كان أبيض، وحامله سعد بن أبي وقاص ..
في بواط وبواط و رضوى جبلان فرعان اصلهما واحد من جبال جهينه ممايلى طريق الشام بينه وبين المدينه نحو اربعه برد ..
قوات المسلمين :
200 راكب وراجل ..
قوات الاعداء:
قافلة تجارية في حماية 100 راكب وراجل بقيادة أمية بن خلف الجمحي ..
هدف الغزوة :
الوصول إلى بواط على الطريق التجارية بين مكة والشام والاستيلاء على قافلة قريش التجارية المارة بتلك المنطقة المكونة من 2500 بعير وهو نوع من الحصار الاقتصادي على قريش ..
أحداثها :
في شهر ربيع الأول سنة 2 هـ الموافق سبتمبر سنة 623م، خرج فيها رسول الله في مائتين من أصحابه، يعترض عيراً لقريش. فيها أمية بن خلف الجمحي ومائة رجل من قريش، وألفان وخمسمئة بعير، فبلغ بواطا من ناحية رضوى. علمت عيون قريش بخروج المسلمين فأسرعت القافلة بحركتها وسلكت طريقاً غير طريق القوافل المعبدة، فتخطت المسلمين، ورجع المسلمون إلى المدينة. استخلف في هذه الغزوة على المدينة سعد بن معاذ، ويقال السائب بن عثمان بن مظعون واللواء كان أبيض، وحامله سعد بن أبي وقاص ..
معركة العشيرة أو غزوة العشيرة ويقال بالسين المهملة ويقال العشيراء خرج محمد رسول الإسلام بنفسه في خمسين ومائة راكب وقيل في مئاتين أثناء جمادى الأولى حتى بلغها وهي مكان ببطن ينبع وأقام هناك بقية الشهر وليالي من جمادى الآخرة ليتتبع عير قريش ثم رجع ولم يلق كيدا وكان استخلف على المدينة أبا سلمة بن عبد الأسد وفي صحيح مسلم من حديث أبي إسحاق السبيعي قال قلت لزيد بن أرقم كم غزا محمد قال تسع عشرة غزوة أولها العشيرة أو العشيراء.
رابعاُ : غزوة بدر الأولى - رابعاُ : غزوة بدر الأولى - رابعاُ : غزوة بدر الأولى - رابعاُ : غزوة بدر الأولى - رابعاُ : غزوة بدر الأولى
رابعاُ : غزوة بدر الأولى
غزوة سفوان، ويطلق عليها اسم غزوة بدر الأولى. حين قدم نبي الإسلام محمد من غزوة العشيرة لم يقم بالمدينة الا ليالى لم تبلغ العشرة حتى غزا وخرج خلف كرز بن جابر الفهرى وقد اغار قبل أن يسلم على سرح المدينة اي النعم والمواشي التي تسرح للمرعى بالغداة خرج في طلبه حتى بلغ واديا يقال له سفوان بالمهملة والفاء ساكنة وقيل مفتوحة من ناحية بدر اي ولذا قيل لها غزوة بدر الأولى وفاته كرز ولم يدركه وكان قد استعمل على المدينة زيد بن حارثة وحمل اللواء وكان أبيض علي بن ابي طالب.