!!! فلسطين مبيوعة!!! - !!! فلسطين مبيوعة!!! - !!! فلسطين مبيوعة!!! - !!! فلسطين مبيوعة!!! - !!! فلسطين مبيوعة!!!
تُحيونَ ليلةَ الإسراءِ ولا خجلُ
وتقيمون ماّتم الأقصى
ولا يهزكم بأقصى اللهِ ما فعلوا
فيا أمة الكلماتِ كفّوا مراثيكم
فلا تعود إذا دوّى الرصاصُ
أغاني الإفكِ مسموعة
كفّوا قصائدكم
فما عدنا نصدقكم
وما نظنُ فلسطين إلا
ويا للعارِ مبيوعة
كيف تنسون مسراكم
وهل يهون أقصاكم
كيف تنامون والبراق ومهد المسيح
وقدس الله تنام الليل موجوعة
هل ماتت ضمائركم
أم كانت رجولتكم
بسوق الرق وتحت الأقدامِ موضوعة
ألا تحنون لركعتين في الأقصى
أم كانت صلاتكم
إلى الغربِ وجهتها
وإلى الأوثانِ مرفوعة
يا أمة النيامِ
إلى متى نارُ القهرِ تحرقنا
وبحرُ الذلِ يغمرنا
وظلامُ الظلمِ يطوينا
والأنواءُ تحملنا
ترفعنا وتلقينا
ولا ندري شواطئنا
ولا ندري مراسينا
إلى متى أم الأسير
من الأسير ممنوعة
وأم الشهيد
بدم الشهيد مفجوعة
أفيقوا ...تعلموا ...تفكروا
كيف يموت الطفل في بلدي
وهام الطفل مرفوعة
ويُهان الشيخ في وطني
وروح الشيخ كما الزيتون
بصخر الأرض مزروعة
لكن هيهات هيهات
ماتت بكم اّمالنا
وضاعت بكم احلامنا
تهبُ إن مرت بكم
من الأوهام مفزوعة
لكنّ عزائي إذا ما متُ في المنفى
ولم أدفن روابيها
ان فلسطينَ نقشُ الوشم في قلبي
وعلى الأهداب مطبوعة
" إن فلسطين نقش الوشم في قلبي
وعلى الأهداب مطبوعة"
مهما غيروا ومهما بدلوا ومهما راوغوا ومهما على الأوراق وقعوا ستظل فلسطين رغم أنف الصاغرين في القلب والعقل مرسومة ومحفوظة ، فقط عند كل من باع نفسه وكل حياته لله رب العالمين.
هذه المفردات أخي الكريم داء ودواء في ذات الوقت ، فكلمة توجع وأخرى تداوي .
فلسطين ..باحرفها الست ..لطالما كانت تلمع في عيوننا ووجداننا ..وتضرم نار العزة فينا..
بالمقابل ..كانت مصدر لابتكار جرم العمالة ..والهرولة خلف مشاريع اضاعتنا واي شعب اضاعت.. فلسطين لم تمت ولكن شبه لهم
يا ويلي يا أبو محمد على هالدرر
في كل يوم تثبت لنا أن إبداعك ما زال في نماء ...لن أقول اكثر من ذلك
أبدعت أخي سمير وأمتعتني رغم ما في حروفك من ألم
بورك قلمك الحر
تمر الأيام وفي كل عودة لك أخي سمير ، تمر على جراحات في قلوبنا مزروعة ..
تضخ كلماتك دمًا حارًا في شراييننا ، فتنمو تلك الجراح ، وتصحو ذكرياتنا المقطوعة ..
في غير مرة عَبَرتَ من هنا أضفتَ وجعًا إلى قلوبنا الموجوعة ..
فاعذرني على عدم مروري بكل نصوصك ، إذ قد لا يناسب قيمتها ، أو يضاهي وزنها ..
فغالبًا ما أعجز أمام شدة ألم الإبداع ..
" إن فلسطين نقش الوشم في قلبي
وعلى الأهداب مطبوعة"
مهما غيروا ومهما بدلوا ومهما راوغوا ومهما على الأوراق وقعوا ستظل فلسطين رغم أنف الصاغرين في القلب والعقل مرسومة ومحفوظة ، فقط عند كل من باع نفسه وكل حياته لله رب العالمين.
هذه المفردات أخي الكريم داء ودواء في ذات الوقت ، فكلمة توجع وأخرى تداوي .
اخي حسن
البعض باعها...والبعض يتاجر بها ....ولكن مهما فعلوا سيذهبون الى الجحيم وستبقى...نقش القلب في قلبي وعلى الاهداب مطبوعة
شكرا لمرورك
فلسطين ..باحرفها الست ..لطالما كانت تلمع في عيوننا ووجداننا ..وتضرم نار العزة فينا..
بالمقابل ..كانت مصدر لابتكار جرم العمالة ..والهرولة خلف مشاريع اضاعتنا واي شعب اضاعت.. فلسطين لم تمت ولكن شبه لهم
يا ويلي يا أبو محمد على هالدرر
في كل يوم تثبت لنا أن إبداعك ما زال في نماء ...لن أقول اكثر من ذلك
أبدعت أخي سمير وأمتعتني رغم ما في حروفك من ألم
بورك قلمك الحر
اولاً ..حمدا لله على سلامة العودة
ثانياً ..اذا كان من ابداع ...ففخرٌ لي ان أنثره على صفحات منتدانا الغالي
دمت بخير
تمر الأيام وفي كل عودة لك أخي سمير ، تمر على جراحات في قلوبنا مزروعة ..
تضخ كلماتك دمًا حارًا في شراييننا ، فتنمو تلك الجراح ، وتصحو ذكرياتنا المقطوعة ..
في غير مرة عَبَرتَ من هنا أضفتَ وجعًا إلى قلوبنا الموجوعة ..
فاعذرني على عدم مروري بكل نصوصك ، إذ قد لا يناسب قيمتها ، أو يضاهي وزنها ..
فغالبًا ما أعجز أمام شدة ألم الإبداع ..
أخي جمال ...مجرد مرورك من هنا هو مصدر فخر لي ...فلا تحرم كلماتنا البسيطة من مرورك عليها
تحيتي وتقديري
أخي سمير
سأكتفى بهذه الأبيات التي نظمها شاعرنا الكبير الأستاذ لطفي الياسيني والتي تعبر بكل صدق عما يجول في وجداننا
صدقت قولا لانك من يعانيها
وصاحب الداء ادرى بالذي فيها
لا حبذا الله فيمن باع موطننا
من اجل كرسيه الفاني بارضيها
لا لن تدوم زعامات لنا خول
باعوا فلسطين كي تبقى كراسيها
ذي حكمة الله لا يدري سرادقها
غير الذي هو خالقها ومنشيها
اسفي عليها زعامات لقد فرضت
على الشعوب لكي تفني بواقيها
ضاعت فلسطين عفوا من زعامتها
واستوطن البوم في اعلى اعاليها
لا خير في امة كانت زعامتها
تبيع اخرة من اجل كرسيها
عذرا فلسطين فالمافون قائدها
باع البلاد على مراى اهاليها
من اجل كرسيه ما زال منتحلا
اسم الزعيم وحاش اليوم يحميها
أخي سمير
سأكتفى بهذه الأبيات التي نظمها شاعرنا الكبير الأستاذ لطفي الياسيني والتي تعبر بكل صدق عما يجول في وجداننا
صدقت قولا لانك من يعانيها
وصاحب الداء ادرى بالذي فيها
لا حبذا الله فيمن باع موطننا
من اجل كرسيه الفاني بارضيها
لا لن تدوم زعامات لنا خول
باعوا فلسطين كي تبقى كراسيها
ذي حكمة الله لا يدري سرادقها
غير الذي هو خالقها ومنشيها
اسفي عليها زعامات لقد فرضت
على الشعوب لكي تفني بواقيها
ضاعت فلسطين عفوا من زعامتها
واستوطن البوم في اعلى اعاليها
لا خير في امة كانت زعامتها
تبيع اخرة من اجل كرسيها
عذرا فلسطين فالمافون قائدها
باع البلاد على مراى اهاليها
من اجل كرسيه ما زال منتحلا
اسم الزعيم وحاش اليوم يحميها
كلمات رائعة للشاعر الكبير لطفي الياسيني
شكري الجزيل أخي ابو محمد