بين اطلال النكبة وحلم العوده - بين اطلال النكبة وحلم العوده - بين اطلال النكبة وحلم العوده - بين اطلال النكبة وحلم العوده - بين اطلال النكبة وحلم العوده
في ذكرى نكبتنا لن نطيل التفكير (لا بأس بتذكير الاجيال بالاحداث وبما تم حقيقة حول نكبة فلسطين ) باستحضار صور النكبة وتحليلها بكاءا على فلسطين ففلسطين لن تعود بالدموع بل ستكون عودتها بالدم وبالجهاد وتحت راية لا اله الا الله بجيش اسلامي موحد ، فعلينا استحضار طريقة العودة الحقه التي اخبرنا عنها رسول الله وعلينا البناء على ذلك وان يكون معظم تفكيرنا في ان نبني جيلا موحدا (بكسر الحاء) وموحدا (بفتح الحاء)مسلما فهو الشرط لعودة فلسطين فالرسول يقول ان الشجر والحجر سيتكلم للمسلم العابد لله وحده وهذا هو الشرط يا امة محمد واليك ما قوال الحبيب المصطفى : الرسول صلى الله عليه وسلم الصادق الامين يقول :"لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود ، فيقتلهم المسلمون ، حتى يختبيء اليهودي من وراء الحجر و الشجر ، فيقول الحجر أو الشجر : يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي ، فتعال فاقتله . إلا الغرقد ، فإنه من شجر اليهود"
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7427
خلاصة حكم المحدث: صحيح