::..في حضرتي أنا..:: من قديم ما طرحت - ::..في حضرتي أنا..:: من قديم ما طرحت - ::..في حضرتي أنا..:: من قديم ما طرحت - ::..في حضرتي أنا..:: من قديم ما طرحت - ::..في حضرتي أنا..:: من قديم ما طرحت
السلام عليكم ورحمة الله
أعطني كلاما الآن فلن تجد عندي
إلا العناق
أعطني كذبا ورياءً فالحياة
الآن دونه لا تطاق
لن أغضب ..لن أحزن بل سأكون
معك على وفاق
انتهت أزمنة الصدق صديقي
وحان دور النفاق
عدل ما أردت من معاني صحح الألفاظ كما
كلمات جميله ومعبره جداً....كلمات غاية في الروعة...صدقا نحن الان بحضرة ملكة الكلمات.....فبكلماتك يقف الادباء عن الكلام...ويسكت القلم عن الكتابات.....بحضرة كلماتك سنبصم بالعشره ونخبرك كم كلماتك رائعات.....كم كلماتك صادقات......وفقك الله لما فيه خير للمنتدى وللاعضاء الكرام
كلمات جميله ومعبره جداً....كلمات غاية في الروعة...صدقا نحن الان بحضرة ملكة الكلمات.....فبكلماتك يقف الادباء عن الكلام...ويسكت القلم عن الكتابات.....بحضرة كلماتك سنبصم بالعشره ونخبرك كم كلماتك رائعات.....كم كلماتك صادقات......وفقك الله لما فيه خير للمنتدى وللاعضاء الكرام
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
"أعطني كذبا ورياءً فالحياة
الآن دونه لا تطاق"
أتظنين أنك لم تضعي يدك على الجرح الذي تاه كثيرون في البحث عنه ولم يجدوا؟
حتى كثير من الذين يؤدون جميع طقوسهم الدينية تائهون عنه!!
حتى أنا ما عدت أجد لذة ولا متعة في ممارسة حياتي اليومية دون اللجوء إلى كليهما أو أي منهما !!
حسبي الله ونعم الوكيل في كل من يمارسهما !!!
"أسرع واحجز لك مقعد هنا
فما الدنيا إلا ساحة سباق
لارقيب الآن أو حسيب
بع ضميرك
واحلف على الصدق أيماناً بالطلاق"
معظمهم غدوا كذلك ما لم يكونوا كلهم ، لكن الأمل باق بل إن اليقين في الوصول إلى الصدق المطلق والحق المطلق قادم لا محالة.
فقط نحتاج إلى الجلد ونحن واثقون من أن الله لن يخذل أي عبد من عباده المتوكلين عليه.
للآسف ما عادت هناك ضمائر لنحلف عليها فقد بعناها منذ زمن بعيد فكيف يحيا الضمير فينا ونحن نرى طفلا يشرد ومرأة تمس حشمتها وشيخا يداس بالاقدام
بالامس كنا نرى تلك الصور بفلسطين ونقول هذا عدو صهيوني لا دين له ولا مبدأ
واليوم اصبحنا نرى تلك المناظر بسوريا وغيرها من دولنا العربية
والغريب من يقوم بتلك الافعال المشينة من ابناء جلدتهم فاصبحنا لا نفرق بين العدو وبين الصديق
اصبحنا لا لانفرق بين المرأة والشيخ والطفل الفلسطيني والسوري والمصري والليبي والتونسي واليمني فكلهم ذاق طعم الظلم والاضطهاد!!
صدقا اصبحنا لا نفرق بين تلك الصور ما جنسية ذلك الذي ذاق الوان التعذيب ومن هو الجلاد عديم الضمير الذي قام بذلك؟؟
اصبح كلهم سواسية
لا يسعنا الا ان نقول حسبي الله ونعم الوكيل
نسال الله ان يرحمنا وان يدك كل ظالم جبار