أخي قد لا يشعر بشعور أخيك (المسكين) الا من عايش تجربة مماثلة ، عايشت تجربتين مماثلتين احداها كان الهلع على وشك أن يأتي على حياة انسانة كمدا وقهراً على شيء لم يحدث.
حمدلله على سلامتك وعلى سلامة رفيقك احمد
بس ما تعيدا كان رح يروح فيها رفيقك
لا ما رح اعيدا بس على فكرة هو مرة عمل هيك شي فيي حكا معي بيحكيلي ماكينة الكبس سكرت على ايدي وعم بنزف مو قادر اسوق فانا طلعت من شغلي من دون حتى اطلب مغادرة وشغلت سيارتي وضليت طالع عليه بس وصلت لقيته عامل غدا بحكيلي حبيت تتغدا معي وحكيت ما في غير هالطريقة اجيبك
أخي قد لا يشعر بشعور أخيك (المسكين) الا من عايش تجربة مماثلة ، عايشت تجربتين مماثلتين احداها كان الهلع على وشك أن يأتي على حياة انسانة كمدا وقهراً على شيء لم يحدث.
أُحدث ابنائي كثيراً عن هذه التجارب لعل وعسى ....
بالفعل يجب ان نقص هكذا قصص على الاطفال ليعرفوا هول الموقف من وراء الممازحات البسيطة
أخي الكريم
الرواية التي ذكرتها في ردي السابق مصدرها أحد كتب التفاسير
والرواية وإن دلت على المبالغة في ردة الفعل والخوف من عذاب الآخرة فإنها لا تتنافى مع أخلاقيات المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم.
نحن نقر بأن رسولنا الكريم هو قدوتنا في كل صغيرة وكبيرة.. ولكن ذلك لم يمنع الزهد في الحياة ولنا في الصحابة الكرام والتابعين العبر الكثيرة، فسيدنا علي بن أبي طالب - كرم الله وجهه - كان إمام الزاهدين وكذلك الخليفة الزاهد العابد عمر بن عبد العزيز ورابعة العدوية وغيرهم الكثير من الأمثلة على من تجاوزوا متع الدنيا سعياً وراء جنات النعيم في الآخرة جعلنا الله وإياكم من أهلها.. آمين!
لم اورد كلامي سابقا الا للتعقيب و ليس لبيان الاختلاف
فالزهد بالحياة لا يتنافى ابدا مع الابتسامه و اللطف مع الاخرين و الضحك ايضا
و اليك هذا الحديث الماتع الذي يدل على بعد نظر الصحابي رضي الله عنه و انظر لروعه و عظمة المعلم عليه السلام
فقد روى مسلم في صحيحه(4/2106رقم2750) عن حنظلة الأسيدي -رضي الله عنه- وكان من كتاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: لقيني أبو بكر -رضي الله عنه- فقال: كيف أنت يا حنظلة؟
قال : قلت: نافق حنظلة.
قال أبو بكر : سبحان الله! ما تقول؟
قال: قلت: نكون عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يُذَكِّرنا بالنار والجنة ، حتى كأنا رأى عين ، فإذا خرجنا من عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات ، فنسينا كثيراً .
قال أبو بكر -رضي الله عنه- : فوالله إنا لنلقى مثل هذا .
فانطلقت أنا وأبو بكر حتى دخلنا على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قلت: نافق حنظلة يا رسول الله .
فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((وما ذاك؟))
قلت: يا رسول الله ، نكون عندك ، تذكرنا بالنار والجنة حتى كأنا رأى عين ، فإذا خرجنا من عندك ؛ عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات ، نسينا كثيراً.
فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : ((والذي نفسي بيده إن لو تدومون على ما تكونون عندي ، وفي الذكر ؛ لصافحتكم الملائكة على فرشكم وفي طرقكم ، ولكن يا حنظلة ؛ ساعة وساعة -ثلاث مرات-)) .
لم اورد كلامي سابقا الا للتعقيب و ليس لبيان الاختلاف
فالزهد بالحياة لا يتنافى ابدا مع الابتسامه و اللطف مع الاخرين و الضحك ايضا
و اليك هذا الحديث الماتع الذي يدل على بعد نظر الصحابي رضي الله عنه و انظر لروعه و عظمة المعلم عليه السلام
فقد روى مسلم في صحيحه(4/2106رقم2750) عن حنظلة الأسيدي -رضي الله عنه- وكان من كتاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: لقيني أبو بكر -رضي الله عنه- فقال: كيف أنت يا حنظلة؟
قال : قلت: نافق حنظلة.
قال أبو بكر : سبحان الله! ما تقول؟
قال: قلت: نكون عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يُذَكِّرنا بالنار والجنة ، حتى كأنا رأى عين ، فإذا خرجنا من عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات ، فنسينا كثيراً .
قال أبو بكر -رضي الله عنه- : فوالله إنا لنلقى مثل هذا .
فانطلقت أنا وأبو بكر حتى دخلنا على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قلت: نافق حنظلة يا رسول الله .
فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((وما ذاك؟))
قلت: يا رسول الله ، نكون عندك ، تذكرنا بالنار والجنة حتى كأنا رأى عين ، فإذا خرجنا من عندك ؛ عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات ، نسينا كثيراً.
فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : ((والذي نفسي بيده إن لو تدومون على ما تكونون عندي ، وفي الذكر ؛ لصافحتكم الملائكة على فرشكم وفي طرقكم ، ولكن يا حنظلة ؛ ساعة وساعة -ثلاث مرات-)) .
يا رجل
من عند جملتك :"هذا ما اتفقنا عليه وليتنا لم نتفق" ، بدأ قلبي يؤلمني ظنا مني أن شيئا أعظم من ذلك قد حدث ،،، سامحك الله على هذا العرض وعلى الموقف الذي وضعت أخاك ونحن جميعا فيه ،،
أخوك هذا أسأل الله العلي القدير أن يشفيه وأن يحفظه لك ، لأمثاله تنزع القبعات وترق القلوب خاصة على المشهد الذي ضمك فيه إلى صدره.
مثل هذه المواقف ربما تكون العواقب لا تحمد أبدا . أرى أن لا تعيد الكرّة مرة أخرى ، فلا تدري ما الذي سيحدث وقتها.
أسأل الله -تعالى - راحة البال لك ولأخيك ولنا جميعا
يا رجل
من عند جملتك :"هذا ما اتفقنا عليه وليتنا لم نتفق" ، بدأ قلبي يؤلمني ظنا مني أن شيئا أعظم من ذلك قد حدث ،،، سامحك الله على هذا العرض وعلى الموقف الذي وضعت أخاك ونحن جميعا فيه ،،
أخوك هذا أسأل الله العلي القدير أن يشفيه وأن يحفظه لك ، لأمثاله تنزع القبعات وترق القلوب خاصة على المشهد الذي ضمك فيه إلى صدره.
مثل هذه المواقف ربما تكون العواقب لا تحمد أبدا . أرى أن لا تعيد الكرّة مرة أخرى ، فلا تدري ما الذي سيحدث وقتها.
أسأل الله -تعالى - راحة البال لك ولأخيك ولنا جميعا
لنا ولك ولجميع المسلمين اخي حسن وهذا ما قصدته باسلوبي لسرد القصة فهذا الاسلوب الادبي يراد منه التشويق والخوف بنفس الوقت وتهويل الامور لجلب القاريء وقلبه يدق لمتابعة القصة وما قصدته من سرد هذه القصة هو التحذير من هذه المزحات التي قد تسبب الخطر لضعاف القلوب فاتمنى من الله عز وجل ان يبعدك والمسلمين عن كل مكروه وشكرا لمرورك اخي
فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : ((والذي نفسي بيده إن لو تدومون على ما تكونون عندي ، وفي الذكر ؛ لصافحتكم الملائكة على فرشكم وفي طرقكم ، ولكن يا حنظلة ؛ ساعة وساعة -ثلاث مرات-)) .
عافسنا الزوجات .. : انشغلنا بهن ..
لا أدري لماذا استوقفتني العبارة باللون الأخضر
وهل المقصود فيها الترغيب على المدوامة على الذكر لتحفنا الملائكة في كل الأماكن حتى على فرشنا؟!
السلام عليكم
اشكرك على طرحك يا ثائر وننتظر جديد قصصك دائماً..
بالنسبة لما طرحت ..فقد ذقته مراراً وتكراراً كما ذاقه اخاك المسكين حفظه الله لك وشافاه وعافاه من كل سقم...
مشاعره تلك..تنبؤنا كم من العشق الأخوي بينكما ..وكم هي علاقة حميمة ورائعة ...ومع ذلك فلم يشفع له كل ذلك فذاق في حبك خوفاً لا يشعر به سواه...بكاءه جعل ذاكرتي تعود لست سنواتٍ ماضية لن أنساها ما حييت...
حفظ الله أخاك وحفظك له أخي ولن أزيد على ما تقدم به الإخوة من مضار المزاح المرهب الذي نتعرض لها ربما جميعاً وآثاره ..حتى ولو كان بغير قصد
السلام عليكم
اشكرك على طرحك يا ثائر وننتظر جديد قصصك دائماً..
بالنسبة لما طرحت ..فقد ذقته مراراً وتكراراً كما ذاقه اخاك المسكين حفظه الله لك وشافاه وعافاه من كل سقم...
مشاعره تلك..تنبؤنا كم من العشق الأخوي بينكما ..وكم هي علاقة حميمة ورائعة ...ومع ذلك فلم يشفع له كل ذلك فذاق في حبك خوفاً لا يشعر به سواه...بكاءه جعل ذاكرتي تعود لست سنواتٍ ماضية لن أنساها ما حييت...
حفظ الله أخاك وحفظك له أخي ولن أزيد على ما تقدم به الإخوة من مضار المزاح المرهب الذي نتعرض لها ربما جميعاً وآثاره ..حتى ولو كان بغير قصد