إن أردت الحق وأردت مشاعري الخاصة.. فأحياناً أصرخ بنفسي ماذا لو هدم الأقصى هل سيتحرك ساكناً ؟
ذهبت بي إلى تلك الصديقة المقدسية حين روت لي يوماً كيف تمر يومياً عن الحاجز العسكري أو ما تعرفه ألسنتهم بالـ " محسوم "، محسوم يلي محسوم للوصول إلى نقطة لا تنطق لغة الإحتلال في القهر والسلب والسيطرة، إنما تعبر أخرى كي تنطق عن ألسنة كثر حين تطعن صهيونياً ولا تكترث لسيل الهراوات التي تمطر عليها ...
رجوعاً إلى النص ..
يصنف النص ضمن المقال، وقد راقني بشكل شخصي أسلوب الإستدارك المتفاعل الذي استخدمته هنا، والمدقق في النص يجد من الصور البلاغية والتشبيهية ما يغني النص ويرقى به إلى تحفة أدبية تحترم، لن أضيف على المرور الذي قدمه الأخ سوا ربينا، فقد بين بعض مواضع السهو التي نقع فيها لارتجالنا في الكتابة.
الجواب ان كان لنا كرامة فيجب ان تقع حرب كبيرة
ولكن نذكر جيدا حريق المسجد الاقصى ولم يحصل اي ردة فعل
سوى نشجب نستنكر ونعترض