هنا ومن خلال ما قرأت من الردود وجدت أن النص الأدبي فُهم خطأً، فقد أصبح لدى بعضنا " برقية عزاء"
أين الحديث عن القيمة الفنية للنص
ويسألونك : لم َ لا تعلق على النصوص أو تضع ردودك عليها،لدرجة أن بعضهم عاتبني، وظنه آخرون تعاليا، وفهمه آخرون استخفافا.
ووالله هذا كله ما خطر لي ببال.
رحم الله من فقدت سيدتي .... وإلى جنات الخلد يا صغيري وليد
فحقا أنت ابن لنا جميعا.
إنا لله وإنا إليه راجعون..
عزائي لكِ .. قلبُ الأم الذي حملتِه بين جوانحك .. وحمل معه كل أنغام العطف و الحنان وشدا بها كلماتٍ وحكايا في أغنيات طفلك الذي رحل ، حاملاً ( إن شاء الله ) في جنته كل هذه الألحان بما فيها لحن الجراح ..
هنا ومن خلال ما قرأت من الردود وجدت أن النص الأدبي فُهم خطأً، فقد أصبح لدى بعضنا " برقية عزاء"
أين الحديث عن القيمة الفنية للنص
ويسألونك : لم َ لا تعلق على النصوص أو تضع ردودك عليها،لدرجة أن بعضهم عاتبني، وظنه آخرون تعاليا، وفهمه آخرون استخفافا.
ووالله هذا كله ما خطر لي ببال.
رحم الله من فقدت سيدتي .... وإلى جنات الخلد يا صغيري وليد
فحقا أنت ابن لنا جميعا.
إنا لله وإنا إليه راجعون..
أخي ياسر
أنا من الذين لا بد أن تعتب عليهم
لكن صدقني ما فعلت ذلك هنا إلا لأن النص أصابني مباشرة
فقد شعرت وكأن وليدا - رحمه الله - يخصني كثيرا
ولشدة تعلقه بالأخت لحن الجراح حيث وجد فيها أمه التي فقدها
منذ زمن ، ولأنني أعيش الآن بعيدا عن أمي حفظها الله لي
وحفظ لك والدتك ، شعرت بقلبي ينفجر بكاء على أمي
فنسيت تماما معظم الأشياء التي لها علاقة باللغة وبغيرها
وبقي شيء واحد عالقا في ذهني وفي قلبي ،، أمي
العفو منك ومن صاحبة النص إن قصرنا
همسة
"حتى يصفو الذهن سأقبع في زاوية في "تحت المجهر"