يرجى الإجابة إن كان الموضوع يهمك - يرجى الإجابة إن كان الموضوع يهمك - يرجى الإجابة إن كان الموضوع يهمك - يرجى الإجابة إن كان الموضوع يهمك - يرجى الإجابة إن كان الموضوع يهمك
السؤال واحد
كيف نسينا فلسطين ؟
إن كان الأمر حقاً يهمك فلتقل لي ولغيري كيف نمارس عملية نسيان فلسطين؟
هناك امور عديده تساعد علي نسيان فلسطين :
1- الفقر والبحث عن لقمه العيش ولها اسباب عديده مع انه - سبحان الله - بلادنا فيها الكثير من الخيرات ومن اغني دول العالم بالمصادر
2- الياس : وصول الانسان لمرحله الياس تساعد الانسان علي توجيه اهتماماته بامور اخري
3- الجهل : سواء اسلامي وثقافي او وطني بالعمل علي اغراق الشباب الناشئ باهتمامات اخري مثل البلاي ستيشن وغيرها
4- الانحلال الاخلاقي : وهي سياسه مو جهه من الدول الاجنبيه لاغراق المجتمعات العربيه بالانحلال الاخلاقي بحجه التحرر وحريه الراي
مع انهم في بلدانهم حريصين كل الحرص علي تجبنها بوضع قوانين قاسيه ( في المفهوم الاجنبي ) .
لو لاحظنا مثلا في المدارس حصة التربيه الاسلاميه والعربيه ليس لهم اهميه كبري وقد تفننوا قديما وحديثا بجعل المدرس لا قيمه لعمله ونري بوسائل الاعلام يجعلون من المدرس هدفا للسخريات .
التقيت قبل فتره بسيطه باحد الاشخاص ولما سالته ماذا يعمل : قال مدرس في مدرسه حكوميه ... سكت قليلا ثم اتبعها بعباره "الشغل مش عيب" !! وقالها مازحا لكن تعكس الحال الذي وصل اليه المدرس .
اذكر علي ايامي عندما كنا نري المدرس قادما من اول الطريق نتجتب المرور في الطريق حتي لا نلتقي به احترام ورهبه له .
سؤال كبير بمعناه ومثل ما قال اخي ابو محمد يحتاج لصفحات غير منتهيه للاجابه
لكن ...
نحن نسينا فلسطين في زمن الخوف و الرعب
لم يعد اي منا قار على ذكر اسم فلسطين امام الاخرين لاسباب تتعدد نتيجة جهل شعوب و بطش حكومات
فلو قلنا فلسطين قالو عنا عنصريين ناكرين للجميل... فلنصمت
لو قلنا فلسطين فقد كفرنا بل شتمنا بل ارعبنا الاخرين... فلنصمت
فلسطين وطن عشقناه احببناه و نقشنا اسمه على القلوب
نتغنى باسم الوطن و نرسم له احلا الصور فلم ننسى
الاهل لهم دورهم الكبير في تعريف اولادهم عن ما هو الوطن و تذكيرهم به دوما
المدرسه و الجامعه لها دورها ايضا الكبير في تثقيف الطلاب وجعل منهاج خاص يتناول قضايا الوطن
خصوصا في مدارس وكالة الغوث
والذي انسنا القضيه ايضا الافكار المندسه بين الشعوب العربيه بايدي صهيوينه امريكيه و قوى عربيه مواليه لاعداء القوميه العرب و وحدة العرب
انتشرت برامج الخلاعه و البعيده كل البعد عن اخلاقنا كعرب و الادمان على متابعة المباريات العالميه واعطاءها الاهتمام الاكبر و الانشغال بامور تافها
ولا زلنا ننتظر منكم المزيد من الإجابات أرجئ إجابتي فكل ما تكتبون يثير الاهتمام بشكل لافت
نعم نحن ننسى فلسطين لكننا ننكر ذلك ... لا بد أن هناك المزيد مما نفعله ونكون ننسى فلسطين من خلاله
ساذكر قصه بسيطه حدثت معي في احد مطارات كندا .
كنت اقوم بعملي هناك داخل صاله المطار واقوم بالذهاب والاياب من مكاني لمكان اخر وفي الطريق هناك فتاه تعرض عينات مجانيه من قطع الصابون وفي كل مره امر تعرض علي منتجاتهم اشكرها واتوجه لمكان العمل حتي في احد المرات اعترضت طريقي وقالت لي بلكنه اجنبيه لماذا لا تريد ان تاخذ عينه مجانيه .قلت لها لاني اعمل وليس لدي وقت للوقوف معها .
ثم سالتها لكنتك غربيه من اي بلد فقالت من اسرائيل وسالتني وانت : قلت لها من فلسطين .
سكتت ولم تتكلم .. قلت لها من اي مكان قدمتي فقالت : انها من بئر السبع . قلت لها من الصحراء وكيف تجدي الجو البارد بكندا .
قالت لي وتعرف جغرافيه اسرائيل . قلت لها اعرف جغرافيه فلسطين واكملت كلامي بانها كانت فلسطين قبل ان تكون اسرائيل .
قلت لها لماذا هاجرتي الي كندا فقالت انه هناك لا امل بالعيش وسالتني لماذا هاجرت لكندا : قلت لها اسالي حكوماتك .فانا ممنوع علي زياره بلدي والمكان الذي ولد فيها ابي وجدي
سالتني ماذا تريد مني : قلت لها لا شي فمشكلتي ليست معك .
واكملت طريقي .
في مكان ما من الواقع الاليم ..ما زالت فلسطين في القلب
كان هناك درساً في منهاج اللغة العربية لمن يذكر وأظن في الصف الخامس الإبتدائي يحكي قصة طفل يسأل جده عن فلسطين ويكون محور الحديث الخارطة المعلقة على جدار بيتهم
تم مسخ المناهج وتحويلها إلى مسوخات كاملة ولم يلفت هذا نظر الكثيرين منا
ساتحدث عن العرب عموما ونحن الفلسطينيون جزءا من العرب
قدر لي خلال سنين عمري أن أسافر لعدة دول عربية وأجنبية
وسأتحدث عن الدول العربية تحديدا
والعرب ونحن منهم كيف نمارس النسيان لفلسطين وتاريخ فلسطين وحتى تاريخنا العربي والاسلامي
لدي شغف وفضول في كل دولة وطئت قدماي فيها أن أتصفح المناهج الدراسية للطلاب بمختلف أعمارهم وفي كل دولة
وخصوصا كتب التاريخ لأبناء الأصدقاء أو الأقارب أو ما يتوفر لي
والله لقد رأيت العجب العجاب
تقرأين في كتاب التاريخ لدولة ما عن شخصية اسلامية وتجدينه بطلا
ونفس الشخصية في كتاب لدولة أخرى يوصف بالخائن والكافر
أو هذا بطلا مغوارا وتتفاجأ في كتاب أخر لدولة أخرى أن هذا البطل جليس نساء وشارب خمر وعار على الأمة
وفي كتب هذا يفرد له نصف كتاب وهناك لا يذكر
وكتب تذكر فلسطين على استحياء كمرورها على الفاتيكان
وكتب تبحثين فيهاعن فلسطين فيها فلاتجدينها ولو ككلمة
والمصيبة ,,, القدس,,, قرأت في بعض الدول ويدرسون أبنائهم بأن القدس شرقية وغربية
وفي دول لايعرف طلابها عن الاسراء والمعراج ,,, حتى لا يدخلو أنفسهم في تعريف الطالب من أين المعراج