لأن كل شعوب العالم خاضت ذات المعركة مع العسكر عندها؛ وانتهت المعركة بهزيمة العسكر؛ وأصبحوا يؤدوا التحية للرئيس المدني المنتخب.
حدث هذا في أوربا والأمريكيتين وآسيا؛ وحتى أفريقيا انقرضت فيها ظاهرة الانقلابات العسكرية.
لكن العسكر لدينا في مصر؛ لأنهم مجموعة من الغوغاء والرعاع والجهال؛ فهم لا يعرفون شيئا عن تجارب فشل العسكر في مصر والعالم؛ وهذا شيء طبعي لأن كل معوماتهم من توفيق عكاشة؛ فماذا تنتظر من جيش ملهمه توفيق عكاشة؛ غير أن يكون عصابة ويصبح أضحوكة العالم؛ وشيء منقرض
صابر مشهور
ستتحرر مصر بإذن الله من الاحتلال العسكري
كما تحررت من الاحتلال الإنجليزي ومن قبله الاحتلال الفرنسي؛ وأيضا الاحتلال الفرنسي
العسكر احتلونا ٦٠ سنة؛ أصابوا ٢٢ مليون مصري بفيرس سي؛ أسكنوا ١٢ مليون مصري في عشش العشوائيات
الاحتلال العسكري جعل المرأة المصرية لا تجد حماما تدخله في العشوائيات؛ ولا أتوبيس تستطيع ركوبه إلا وتم اغتصابها فيه؛ ولا لقمة تأكلها إلا بعد إهانتها وبهدلتها في طابور العيش تارة وطابور أنبوبة البوتاجاز وطابور الجمعية.
أسوأ احتلال مر على مصر؛ هو احتلال العسكر؛ لا يؤيده إلا المخنثين؛ من يوافق على استمرار اغتصاب زوجته وأمه وأخته في الأتوبيسات؛ أو إهانتها في الطوابير.
هذا الشخص هو الديوث ؛ وستجد أي مؤيد للسيسي مخنث ديوث ؛ يرضى الدنية لأهله ونسائه؛ يرضى أن يكون شقيه متشحطط بين المستشفيات بسبب إصابته بفيروس سي على يد الاحتلال العسكري؛ ثم يؤيد الحكم العسكري
المشايخ المحرضون على القتل !!
انتشر على بعض المواقع والصفحات لقطات خاطفة لبعض "المشايخ" في مصر "يفتون" فيها للخوارج الانقلابيين في الجيش المصري بقتل المدنيين من الشعب المصري في الميادين والشوارع الذين خرجوا ضد الخوارج الانقلابيين .
رأينا الشيخ "علي جمعة" وسمعناه ، وهو يفتي بقتل المعتصمين على أنهم خوارج مرتدون ، ورأينا وسمعنا "عمرو خالد" وهو يمارس نفس التحريض ، بتوتر وتشنج ، ورأينا وسمعنا "سالم عبد الجليل" وهو يقوم بنفس الأمر ، ورأينا وسمعنا الشيخ "عدنان عرعور" وهو يدعم ويؤيد السيسي ومن معه من الانقلابيين ، ورأينا وسمعنا خطيب الحرم المكي "السديس" وهو يقوم بنفس التأييد لهؤلاء الخوارج الخارجين على "ولي الأمر" محمد مرسي ،فك الله أسره !!
وتصدى لهؤلاء "المشايخ الرسميين" علماء ربانيون، وفندوا كلامهم ، وبينوا أخطاءهم ، وكان في مقدمة هؤلاء الشيخ الفاضل الدكتور حسن الشافعي ، والباحث والمفكر الدكتور محمد عمارة ، والشيخ "الحار" وجدي غنيم ، وغيرهم .
ومن المهازل أن الخوارج الحاكمين في مصر يريدون محاكمة المرشد العام محمد بديع ونائبيه بتهمة التحريض على القتل .
ولو أنصف الحكام هناك لحاكموا علي جمعة وعمرو خالد وأحمد الطيب وسالم عبد الجليل بتهمة التحريض على القتل ...
إن دماء آلاف الشهداء وعشرات آلاف الجرحى في رقبة هؤلاء "المشايخ" المحرضين على القتل ، وهم أنفسهم خوارج خرجوا على ولي الأمر محمد مرسي ...
وينطبق على هؤلاء المشايخ "القتلة" حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه : "من أعان على قتل أخيه ولو بشطر كلمة لقي الله وهو عليه غضبان ".
سيحاكمكم يا علي جمعة وعمرو خالد وأحمد الطيب ومن معكم الله العادل يوم القيامة بجريمة التحريف والتحريض وتأييد الظالمين.. فماذا أنتم فاعلون ؟.
د.صلاح الخالدي
حسن البنا يتحدث عن الأحداث الجارية .
كان الإمام الشهيد حسن البنا ـ رحمه الله ـ ملهماً موهوباً ذا فراسة نافذة ، يستشرف بها على أنوار الإيمان ..
وقد قال كلاماً في رسالته "بين الأمس واليوم" قبل حوالي ثمانين سنة يبصر بها الإخوان المسلمين ، ويذكر لهم ما ينتظرهم من محن وابتلاءات ومصائب وتحديات ، وقد وقع بهم ما ذكره لهم عام 1949 ، و1954 ، و1965 ، وها هو يقع بهم الآن 2013 ، على يد السيسي والخوارج الخائنين معه .
وكأم الإمام الشهيد حي بيننا ، يحدثنا عن الأحداث الجارية الآن في مصر المخطوفة ، وأدعو إلى قراءة كلامه بوعي وبصيرة ، وملاحظة انطباقه على ما يجري الآن في مصر وغيرها .
قال ـ رحمه الله ـ :
(العقبات في طريقنا : أحب أن أصارحكم أن دعوتكم لا زالت مجهولة عند كثير من الناس ، ويوم يعرفونها ويدركون مراميها وأهدافها ستلقى منهم خصومة شديدة وعداوة قاسية ، وستجدون أمامكم كثيراً من المشقات وسيعترضكم كثير من العقبات ، وفي هذا الوقت وحده تكونون قد بدأتم تسلكون سبيل أصحاب الدعوات ، أما الآن فلا زلتم مجهولين ولا زلتم تمهدون للدعوة وتستعدون لما تتطلبه من كفاح وجهاد .
سيقف جهل الشعب بحقيقة الإسلام عقبة في طريقكم ، وستجدون من أهل التدين ومن العلماء الرسميين من يستغرب فهمكم للإسلام وينكر عليكم جهادكم في سبيله ، وسيحقد عليكم الرؤساء والزعماء وذوو الجاه والسلطان ، وستقف في وجهكم كل الحكومات على السواء ، وستحاول كل حكومة أن تحد من نشاطكم وأن تضع العراقيل في طريقكم .
وسيتذرع الغاصبون بكل طريق لمناهضتكم وإطفاء نور دعوتكم ، وسيستعينون في ذلك بالحكومات الضعيفة والأخلاق الضعيفة والأيدي الممتدة إليهم بالسؤال وإليكم بالإساءة والعدوان ، وسيثير الجميع حول دعوتكم غبار الشبهات وظلم الاتهامات ، وسيحاولون أن يلصقوا بها كل نقيصة ، وأن يظهروها للناس في أبشع صورة ، معتمدين على قوتهم وسلطانهم ، ومعتدين بأموالهم ونفوذهم : "يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون" ، وستدخلون بذلك ولا شك في دور التجربة والامتحان ، فتسجنون وتعتقلون ، وتنقلون وتشردون ، وتصادر مصالحكم ، وتعطل أعمالكم ، وتفتش بيوتكم ، وقد يطول بكم مدى هذا الامتحان : "أحسب الناس أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون" ، ولكن الله وعدكم من بعد ذلك كله نصرة المجاهدين ومثوبة العاملين المحسنين : "يأيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم......فأيدنا الذين آمنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين" ، فهل أنتم مصرون على أن تكونوا أنصار الله؟).
المشايخ المحرضون على القتل !!
انتشر على بعض المواقع والصفحات لقطات خاطفة لبعض "المشايخ" في مصر "يفتون" فيها للخوارج الانقلابيين في الجيش المصري بقتل المدنيين من الشعب المصري في الميادين والشوارع الذين خرجوا ضد الخوارج الانقلابيين .
رأينا الشيخ "علي جمعة" وسمعناه ، وهو يفتي بقتل المعتصمين على أنهم خوارج مرتدون ، ورأينا وسمعنا "عمرو خالد" وهو يمارس نفس التحريض ، بتوتر وتشنج ، ورأينا وسمعنا "سالم عبد الجليل" وهو يقوم بنفس الأمر ، ورأينا وسمعنا الشيخ "عدنان عرعور" وهو يدعم ويؤيد السيسي ومن معه من الانقلابيين ، ورأينا وسمعنا خطيب الحرم المكي "السديس" وهو يقوم بنفس التأييد لهؤلاء الخوارج الخارجين على "ولي الأمر" محمد مرسي ،فك الله أسره !!
وتصدى لهؤلاء "المشايخ الرسميين" علماء ربانيون، وفندوا كلامهم ، وبينوا أخطاءهم ، وكان في مقدمة هؤلاء الشيخ الفاضل الدكتور حسن الشافعي ، والباحث والمفكر الدكتور محمد عمارة ، والشيخ "الحار" وجدي غنيم ، وغيرهم .
ومن المهازل أن الخوارج الحاكمين في مصر يريدون محاكمة المرشد العام محمد بديع ونائبيه بتهمة التحريض على القتل .
ولو أنصف الحكام هناك لحاكموا علي جمعة وعمرو خالد وأحمد الطيب وسالم عبد الجليل بتهمة التحريض على القتل ...
إن دماء آلاف الشهداء وعشرات آلاف الجرحى في رقبة هؤلاء "المشايخ" المحرضين على القتل ، وهم أنفسهم خوارج خرجوا على ولي الأمر محمد مرسي ...
وينطبق على هؤلاء المشايخ "القتلة" حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه : "من أعان على قتل أخيه ولو بشطر كلمة لقي الله وهو عليه غضبان ".
سيحاكمكم يا علي جمعة وعمرو خالد وأحمد الطيب ومن معكم الله العادل يوم القيامة بجريمة التحريف والتحريض وتأييد الظالمين.. فماذا أنتم فاعلون ؟.
انظر يا مصعب كيف الخالدي يصف هؤلاء بانهم علماء ربانيون ... للاسف الدفاع عن الحق لا يكون بالباطل بل بالحق ... فهؤلاء وان دافعوا عن حق لكنهم ليسوا علماء ولكن ان تكون معي فانت كل شيء جميل وان كنت ضدي فانت اسوأ من الشياطين ..
الاختلاف المنهجي مع حزب ليس معناه عداء افراده او الطعن بنواياهم
نحن نطعن بطريقتهم وليس بشخوصهم
فانظر الى حاطب الليل صلاح الخالدي !!! فك الله اسر عقله من ضباب الحزبية وهدانا واياه الى الصراط المستقيم
الشيخ الدكتور صلاح سلطان | ولدي وحبيبي محمد المعتقل ظلما لدى الانقلابيين:
1- أستودعك ربي الذي لا تضيع عنده الودائع، وستحوطك عناية الله من رحمته الواسعة ثم دعوات شاسعة من الصالحين والصالحات.
2- هنيئا لك بالابتلاء لله" إن الله إذا أحب عبدا ابتلاه".
3- أحسبك رجلا فائق الرجولة - ولا أزكي على الله أحدا - فاصبر صبر الرجال ذوى العزيمة في النزال.
صابر مشهور
ستتحرر مصر بإذن الله من الاحتلال العسكري
كما تحررت من الاحتلال الإنجليزي ومن قبله الاحتلال الفرنسي؛ وأيضا الاحتلال الفرنسي
العسكر احتلونا 60 سنة؛ أصابوا 22 مليون مصري بفيرس سي؛ أسكنوا 12 مليون مصري في عشش العشوائيات
الاحتلال العسكري جعل المرأة المصرية لا تجد حماما تدخله في العشوائيات؛ ولا أتوبيس تستطيع ركوبه إلا وتم اغتصابها فيه؛ ولا لقمة تأكلها إلا بعد إهانتها وبهدلتها في طابور العيش تارة وطابور أنبوبة البوتاجاز وطابور الجمعية.
أسوأ احتلال مر على مصر؛ هو احتلال العسكر؛ لا يؤيده إلا المخنثين؛ من يوافق على استمرار اغتصاب زوجته وأمه وأخته في الأتوبيسات؛ أو إهانتها في الطوابير.
هذا الشخص هو الديوث ؛ وستجد أي مؤيد للسيسي مخنث ديوث ؛ يرضى الدنية لأهله ونسائه؛ يرضى أن يكون شقيه متشحطط بين المستشفيات بسبب إصابته بفيروس سي على يد الاحتلال العسكري؛ ثم يؤيد الحكم العسكري
لن يحرر سم واحد ما داموا على نفس النهج
الحكي سهل والواقع يقول ان الاخوان اشطر ناس بالصراخ وبتنظيم المظاهرات فقط ... لكن ثمرة جهودهم = صفر
د.صلاح الخالدي
حسن البنا يتحدث عن الأحداث الجارية .
كان الإمام الشهيد حسن البنا ـ رحمه الله ـ ملهماً موهوباً ذا فراسة نافذة ، يستشرف بها على أنوار الإيمان ..
وقد قال كلاماً في رسالته "بين الأمس واليوم" قبل حوالي ثمانين سنة يبصر بها الإخوان المسلمين ، ويذكر لهم ما ينتظرهم من محن وابتلاءات ومصائب وتحديات ، وقد وقع بهم ما ذكره لهم عام 1949 ، و1954 ، و1965 ، وها هو يقع بهم الآن 2013 ، على يد السيسي والخوارج الخائنين معه .
وكأم الإمام الشهيد حي بيننا ، يحدثنا عن الأحداث الجارية الآن في مصر المخطوفة ، وأدعو إلى قراءة كلامه بوعي وبصيرة ، وملاحظة انطباقه على ما يجري الآن في مصر وغيرها .
قال ـ رحمه الله ـ :
(العقبات في طريقنا : أحب أن أصارحكم أن دعوتكم لا زالت مجهولة عند كثير من الناس ، ويوم يعرفونها ويدركون مراميها وأهدافها ستلقى منهم خصومة شديدة وعداوة قاسية ، وستجدون أمامكم كثيراً من المشقات وسيعترضكم كثير من العقبات ، وفي هذا الوقت وحده تكونون قد بدأتم تسلكون سبيل أصحاب الدعوات ، أما الآن فلا زلتم مجهولين ولا زلتم تمهدون للدعوة وتستعدون لما تتطلبه من كفاح وجهاد .
سيقف جهل الشعب بحقيقة الإسلام عقبة في طريقكم ، وستجدون من أهل التدين ومن العلماء الرسميين من يستغرب فهمكم للإسلام وينكر عليكم جهادكم في سبيله ، وسيحقد عليكم الرؤساء والزعماء وذوو الجاه والسلطان ، وستقف في وجهكم كل الحكومات على السواء ، وستحاول كل حكومة أن تحد من نشاطكم وأن تضع العراقيل في طريقكم .
وسيتذرع الغاصبون بكل طريق لمناهضتكم وإطفاء نور دعوتكم ، وسيستعينون في ذلك بالحكومات الضعيفة والأخلاق الضعيفة والأيدي الممتدة إليهم بالسؤال وإليكم بالإساءة والعدوان ، وسيثير الجميع حول دعوتكم غبار الشبهات وظلم الاتهامات ، وسيحاولون أن يلصقوا بها كل نقيصة ، وأن يظهروها للناس في أبشع صورة ، معتمدين على قوتهم وسلطانهم ، ومعتدين بأموالهم ونفوذهم : "يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون" ، وستدخلون بذلك ولا شك في دور التجربة والامتحان ، فتسجنون وتعتقلون ، وتنقلون وتشردون ، وتصادر مصالحكم ، وتعطل أعمالكم ، وتفتش بيوتكم ، وقد يطول بكم مدى هذا الامتحان : "أحسب الناس أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون" ، ولكن الله وعدكم من بعد ذلك كله نصرة المجاهدين ومثوبة العاملين المحسنين : "يأيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم......فأيدنا الذين آمنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين" ، فهل أنتم مصرون على أن تكونوا أنصار الله؟).
نفس اعرف شو هذا الفهم للاسلام الذي يعتد به حسن البنا رحمه الله
الخالدي ......... سيأتي يوم ويعرف الناس بطلان ما تقول .. فالتشويش ونشر الاباطيل وخلط الحق بالباطل واستغلالك لجهل الناس لتتمادى في نشر حزبيتك لن ينفعك في يوم من الايام ..
الشيخ الدكتور صلاح سلطان | ولدي وحبيبي محمد المعتقل ظلما لدى الانقلابيين:
1- أستودعك ربي الذي لا تضيع عنده الودائع، وستحوطك عناية الله من رحمته الواسعة ثم دعوات شاسعة من الصالحين والصالحات.
2- هنيئا لك بالابتلاء لله" إن الله إذا أحب عبدا ابتلاه".
3- أحسبك رجلا فائق الرجولة - ولا أزكي على الله أحدا - فاصبر صبر الرجال ذوى العزيمة في النزال.
اخشى ان يكون بمثل : " قل هل انبئكم بالاخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا "
حذّر الشيخ سعود الشريم في تغريدة على حسابه من العلماء الذين يفتون تبعا لهواهم وهوى السلاطين قائلا "على العالم تقرير دين الله للناس بدليله دون هوى، فليتق حمل الإثم في دين وعرض ونفس وعقل ومال، ففي الحديث ـ يكمل المتحدّث ـ "من أفتى بغير علم كان إثمه على من أفتاه"، كما بيّن عدم عذر العالم الذي يعلم الحق ويقوله خلافه، حيث بيّن أنّه "قد يقول العالم الحق بقلبه ولسانه، أو بقلبه دون لسانه، أو يقول بلسانه خلاف الحق الذي في قلبه، فليتذكر قوله {وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى}.