زاوية الصحافة الأربعاء 2012/10/10 " شلباية خارج قائمة افضل 50 هداف و خطاب يلفت الانتباه بقدراته الدفاعية
زاوية الصحافة الأربعاء 2012/10/10 " شلباية خارج قائمة افضل 50 هداف و خطاب يلفت الانتباه بقدراته الدفاعية - زاوية الصحافة الأربعاء 2012/10/10 " شلباية خارج قائمة افضل 50 هداف و خطاب يلفت الانتباه بقدراته الدفاعية - زاوية الصحافة الأربعاء 2012/10/10 " شلباية خارج قائمة افضل 50 هداف و خطاب يلفت الانتباه بقدراته الدفاعية - زاوية الصحافة الأربعاء 2012/10/10 " شلباية خارج قائمة افضل 50 هداف و خطاب يلفت الانتباه بقدراته الدفاعية - زاوية الصحافة الأربعاء 2012/10/10 " شلباية خارج قائمة افضل 50 هداف و خطاب يلفت الانتباه بقدراته الدفاعية
الأردن الى جانب سوريا وعمان وسنغافورة بتصفيات كأس آسيا
حل المنتخب الوطني لكرة القدم في المجموعة الاولى بتصفيات كأس اسيا لكرة القدم الى جانب منتخبات سوريا وعمان وسنغافورة.
القرعة التي سحبت امس في مدينة ملبورن الاسترالية افرزت مجموعات منطقة، فيما بدت مجموعة المنتخب الوطني متوازنة كونها ضمت منتخبات معروفة لدى الجميع وسبق للمنتخب الوطني ان تقابل معها بضع مرات خرج بنتائج ايجابية.
وبحسب نظام التصفيات يتأهل الاول والثاني عن كل مجموعة الى نهائيات البطولة والتي ستقام في استراليا عام 2015 فيما تنطلق التصفيات في شباط المقبل وجاءت القرعة وفقا التالي:
- المجموعة الاولى: الاردن وسوريا وعمان وسنغافورة
- المجموعة الثانية: ايران والكويت وتايلاند ولبنان
- المجموعة الثالثة: العراق والصين والسعودية واندونيسيا
- المجموعة الرابعة: قطر والبحرين واليمن وماليزيا
- المجموعة الخامسة: اوزبكستان والامارات وفيتنام وهونغ كونغ
وفضلاً عن تأهل اول وثاني كل مجموعة الى النهائيات فإن نظام التصفيات اتاح للمنتخب الذي يحتل افضل مركز ثالث فرصة التواجد في النهائيات.
وسينضم الى المنتخبات الـ (11) المتأهلة، اصحاب المراكز الثلاثة الاولى في النسخة الماضية التي استضافتها الدوحة في كانون الثاني من عام (2011)، وهي اليابان حاملة اللقب واستراليا الوصيفة وصاحبة الضيافة وكوريا الجنوبية الثالثة، فضلا عن كوريا الشمالية بطلة كأس التحدي عام 2012، وبطل كأس التحدي عام 2014.
اعتبر المدير الفني للمنتخب الوطني الكابتن عدنان حمد ان قرعة تصفيات نهائيات كأس اسيا 2015 وتحديدا المجموعة التي وقع بها "النشامى" متوازنة قياسا بباقي المجموعات.
حمد المتواجد حاليا مع المنتخب الوطني في الدوحة والذي يعسكر هناك تحضيراً للقاء عمان 16 الشهر الجاري في تصفيات كأس العالم، قال في تصريح ادلى به للموقع الالكتروني الرسمي لاتحاد الكرة : من وجهة نظري الشخصية فان مجموعة المنتخب الوطني متوازنة اذا ما نظرنا الى باقي المجموعات، وخصوصا في ظل المستويات التي تملكها منتخبات هذه المجموعة ومعرفة المنتخب الوطني بقدراتها وامكاناتها على اعتبار مواجهته لها سابقاً.
واكد حمد ان المنتخب الوطني يملك فرصة كبيرة في خطف احدى بطاقتي التأهل الى النهائيات لكنه اشار الى تضارب مواعيد هذه التصفيات مع الدور الرابع والحاسم من تصفيات كأس العالم 2014 وما يرتبط بذلك من صعوبات قد تواجه المنتخب الوطني في التنقل الى دول القارة الاسيوية من جهة او ضغط المباريات وتقارب المواعيد بينها من جهة اخرى.
وشدد حمد على ضرورة ان يبقي المنتخب الوطني على اهدافه وطموحاته بالترشح الى النهائيات الاسيوية القادمة وذلك بعدما بات يكسب صورة زاهية في القارة الاسيوية وظهر بين المنتخبات العشرة المتأهلة الى الدور الرابع من التصفيات المونديالية.
وتابع: المستوى الفني الكبير الذي يملكه المنتخب الوطني ونتائجه في التصفيات المونديالية وسيرته الايجابية في النهائيات الاسيوية التي شارك بها، يحتم علينا النظر من زاوية الاهتمام بالمشاركة القادمة واللعب من اجل المنافسة والمضي برفع اسهم المنتخب الوطني في المشاركات القارية، وسنحاول بالتعاون مع الاتحاد الاردني تجاوز اية معيقات قد تظهر سواء ببرمجة مراحل الاعداد او ما يظهر من صعوبات تتعلق بمواعيد المباريات وتضاربها.
واضاف: الان وبعدما اتضحت هويات منافسينا في التصفيات الاسيوية، سنعمل على تجهيز المنتخب الوطني بالصورة اللائقة، لكننا سنوجه تركيزنا في الوقت الراهن على التصفيات المونديالية والمباريات التي ينتظرها المنتخب في هذا الاستحقاق، فالمنتخب امام مباراتين هامتين جدا في التصفيات المونديالية امام عمان ومن ثم العراق ومن شأن هاتين المباراتين توجيه مسار المنتخب في التصفيات، وبعد ذلك سندخل في حيز التفكير في تصفيات كأس اسيا.
يشار الى أن المنتخب الوطني سيبدأ مشواره بالتصفيات بلقاء نظيره السنغافوري يوم 6 شباط 2013 في عمان، على ان يلتقي بعد ذلك المنتخب السوري خارج الديار يوم 22 اذار، قبل ان يلتقي المنتخب العماني في الجولة الثالثة من التصفيات التي ستقام في شهر تشرين الاول.
وفد الاتحاد الاسيوي يستكشف قدرات الاندية الاردنية اليوم
يصل الى عمان اليوم وفد الاتحاد الاسيوي لكرة القدم بهدف الاطلاع على قدرات الاندية الاردنية على الظهور بدوري ابطال اسيا من خلال تطبيق متطلبات الاتحاد الاسيوي.
ويتالف وفد الاتحاد الاسيوي من سبع شخصيات وهم : ستيوارت مايكل رامالينغام، بنجامين تان مينغ، تي ار وي، هاومينغ تشين، لازاروس جينسن بيني، شاهين رحماني واليشير نكيمباييف.
وتستمر الزيارة حتى يوم 17 من الشهر الجاري وتختتم بمؤتمر صحفي موسع يعقد بمقر اتحاد كرة القدم ويتحدث فيه الوفد الاسيوي عن مشاهداته الاولية لكافة البنود التي تتالف منها متطلبات الاحتراف.
واكد خليل السالم امين السر العام ان زيارة الوفد الاسيوي جاءت استجابة للملف الذي كان وفد اتحاد كرة القدم برئاسة سمو الامير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي ورئيس الهيئة التنفيذية تقدم به قبل نحو شهرين وقدم خلاله الوفد الاردني شرحاً عن امكانات الاردن امام عدد من المسؤولين من اصحاب الاختصاص بمقر الاتحاد الاسيوي في العاصمة الماليزية .
اضاف السالم : الاتحاد وبتوجيهات من سمو الامير علي وبهيئته التنفيذية ولجانه ودوائره سخر كل امكاناته لمساعدة الاندية على الاعداد لهذه الزيارة وتوفير ما يمكن لها من متطلبات النجاح وتحقيق الهدف منها وهو ان يكون للاندية الاردنية فرصة للظهور بدوري ابطال اسيا.
واكد السالم كذلك ان الاتحاد ممثلاً بالامانة العامة ودوائرها عمل خلال الاشهر الماضية على الاعداد الكامل لهذه الزيارة من خلال ورشات عمل والتي تتواصل حتى الان خاصة وان زيارة الوفد الاسيوي سوف تشمل كافة الاندية التي تشارك ببطولات المحترفين والملاعب الرئيسية والتدريبية التي تقام عليها نشاطاتها وسوف يستمع الوفد الى عرض متكامل من كافة الاندية حول قدرتها على تنفيذ متطلبات الاحتراف مشيرا الى ان الوفد سوف يتابع جانبا من مباريات كاس الاردن بهدف الاطلاع على ارض الواقع على حسن تنفيذ الترتيبات العملية لمتطلبات الاحتراف من حيث تنظيم المباريات.
بلوغ «كأس العالم» لا يعتمد على لقاء.. واضافة ثلاثة انتصارات
تكفي
يترقب الأردنيون بأمل وحماس كبيرين موقعة الثلاثاء القادم التي يدخل خلالها المنتخب الوطني لكرة القدم الجولة الخامسة من تصفيات الدور الحاسم المؤهل لمونديال البرازيل (2014) بمواجهة المنتخب العُماني في العاصمة مسقط.
ومع تقدم جولات التصفيات نحو امتارها الاخيرة في حزيران من العام القادم، فان حجم الاحلام الاردنية تتضاعف بمقدار النتائج اللافتة التي يحققها «النشامى»، بل ان الامر بات اشبه بعُرس وطني متجدد يلتف حوله الجميع دون شروط أو اعتبارات، لكننا لم نتساءل يوماً: ماذا عن صانع الفرح؟
يقدم نشامى المنتخب الوطني كُل ما لديهم من جهد وعطاء لادخال السرور في بيوت الاردنيين، ونحن نعلم حجم الضغط الملقى على عاتقهم رغم المحاولات الجادة من سمو الامير علي بن الحسين رئيس اتحاد كرة القدم واعضاء مجلس الادارة ومختلف وسائل الاعلام المحلية، لرفع كافة اشكال الضغط النفسي عن كتيبة المدرب عدنان حمد، لذلك ارتأينا في «الرأي» ان نأخذ الامر من جانب اخر، ونتحدث عن الحسابات المنطقية لبلوغ المونديال.
وضع المنتخب نصب عينه خطف احدى بطاقات التأهل المباشر الى كأس العالم، ولتحقيق هذا الهدف يتوجب على «النشامى» الحصول على صدارة المجموعة أو وصافتها مع ختام التصفيات، دون ان ننسى ان المركز الثالث يبقي المنتخب في الحسابات ويمنحه فرصة المنافسة على الملحق من خلال مواجهة نظيره في المجموعة الاولى، على ان يعبر الفائز لملاقاة خامس قارة اميركا الجنوبية.
حسابياً، فان الحصول على المركز الثاني المؤهل تلقائياً لكأس العالم يتطلب جمع (12) نقطة على اقل تقدير، شريطة ان تكون المجموعة تنافسية وتضم منتخبات قادرة على تعطيل بعضها البعض دون ان يتواجد فرق تشكل «جسور عبور». وبالعودة الى تاريخ التصفيات بنظامها الجديد الذي اعتمد توزيع الفريق الى مجموعتين، نلحظ دائماً تأهل احد المنتخبات لكأس العالم رغم حصوله على (12) نقطة على أعلى تقدير.
في تصفيات كأس العالم 2010، تأهلت استراليا الى النهائيات بعد ان جمعت (20) نقطة، وهو مجموع ما حصلت عليه البحرين وقطر واوزبكستان، ما شكل اختلالاً في المنظومة التنافسية للمجموعة، لذلك عبرت اليابان كوصيفة بـ(15) نقطة، وذهبت بطاقة الملحق للبحرين بوصولها للنقطة (10)، لكن المجموعة الثانية شهدت تأهل كوريا الشمالية باستقرارها ثانية برصيد (12) نقطة امام السعودية (12) وايران (11)، وخطفت كوريا الجنوبية الصدارة بـ(16) نقطة، ومن هنا تتضح قوة التنافس رغم ان الامارات انهت التصفيات بنقطة .
ما نريد قوله مما سبق هو قوة المجموعة التي يستقر بها «النشامى» حالياً، ذلك ان استراليا التي انهت الدور الحاسم في التصفيات الماضية بـ(20) نقطة، جمعت حتى الان نقطتين فقط من ثلاث مباريات، وخسرت امام المنتخب الوطني وتعادلت امام اليابان وعُمان رغم انها لم تتلق اي هزيمة قبل اربع سنوات عندما حققت ستة انتصارات وتعادلين، ما يؤكد حضور عامل التنافس المطلوب في التصفيات الحالية، الامر الذي يرجح بان المنتخب الذي يجمع (12) نقطة سيحجز مقعده في البرازيل.
في تصفيات 2006، تأهلت كوريا الجنوبية مباشرة بعد ان جمعت (10) نقاط، وايران عبرت ايضاً بـ(13) نقطة عندما ضمت كُل مجموعة اربعة منتخبات .. وفي (2002) التي كان يتأهل فيها بطل كل مجموعة لأن كأس العالم اقيمت في كوريا الجنوبية واليابان، تأهلت السعودية بـ(17) نقطة والصين بـ(19)، لكن الامارات حلت وصيفة للاخيرة بـ(11) نقطة في مجموعة ضمت خمسة منتخبات، وبتصفيات (1998) نالت ايران المركز الثاني بـ(12) نقطة، وفي المجموعة الثانية حصدت اليابان (13) نقطة.
في المحصلة العامة، وبعد ان نتفق على استثناء اليابان من فرضية تقارب المستوى هذا العام، فان باب المنافسة مفتوح على مصرعيه بين رباعي مجموعة «النشامى» بحضور استراليا والعراق وعُمان، لذلك نعتقد ان بلوغ الـ13 نقطة مع نهاية التصفيات اشبه باعلان التأهل رسمياً للمونديال للمرة الاولى بالتاريخ.
يستقر المنتخب الوطني حالياً في وصافة مجموعته بعد ان جمع اربع نقاط من ثلاث مباريات، ويأتي خلفه استراليا والعراق وعُمان بنقطتين لكل منهم وبنفس العدد من اللقاءات، في حين تبتعد اليابان بالصدارة برصيد (10) نقاط من اربع مباريات، ووفقاً لما اشرنا اليه سابقاً، فان «النشامى» على بعُد 9 نقاط لجمع حصاد وافر يضعهم في النهائيات.
بقي للمنتخب خمس مباريات، والرصيد الان اربع نقاط، والمطلوب تحقيق ثلاثة انتصارات لدق ابواب البرازيل، لذلك نقول ان العبور للمونديال لا يعتمد على لقاء، والتعثر لا قدر الله امام عُمان بالتعادل أو الخسارة لا يفقد «النشامى» من فرصه الشيء الكثير، حيث ان الفوز فيما تبقى من مباريات بالعاصمة عمان -امام اليابان وعُمان- يعزز فرصة بلوغ الملحق، واضافة فوز وحيد من مواجهات خارج القواعد -عُمان والعراق واستراليا- يجعلنا نلامس الحُلم البرازيلي، فلا داعي لاعتبار لقاء الثلاثاء القادم مصيرياً وحاسماً، وعلينا الايمان بأن النقطة من المواجهات الخارجية خطوة بالاتجاه الصحيح.
لا يشكل وصول «النشامى» لـ(13) نقطة النتيجة الحتمية لبلوغ المونديال، فقد يعبر بحصيلة اقل، ولا نستبعد ان يعانده التوفيق حتى لو جمع اكثر من ذلك، لكننا نحاول ان نتعامل مع الامر بطريقة حسابية منطقية بعيداً عن العواطف والتهويل، ولنوضح ايضاً بان الخسارة في مباراة أو اثنتين لا يقلص الحظوظ، وان التعادل يعد ايجابياً طالما ان المواجهة خارج القواعد، وحتى لو خسر المنتخب في ثلاث مباريات لا قدر الله، فان الفرصة موجودة بالتأهل المباشر أول الملحق.. والله الموفق.
الحناحنة يخضع لفحوصات في اسباير
منتخب الكرة يمضي في رحلة التحضير لتصفيات المونديال
أكد المدير الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم عدنان حمد، ان مباراة قطر الودية حققت اهدافها، ورفعت من جاهزية الفريق لملاقاة منتخب سلطنة عُمان يوم 16 الحالي في مسقط، ضمن منافسات الدور الرابع والحاسم من تصفيات كأس العالم.
وقال حمد في تصريح لموفدي اتحاد الاعلام الرياضي، ان المباراة التي جرت أول من أمس، كانت تجربة ودية ناجحة، مبديا رضاه عن مستوى اللاعبين، خاصة في الشوط الثاني من اللقاء الذي قدم خلاله الفريق عرضا جيدا.
ولم يخف حمد تأثر اداء المنتخب في مباراة قطر، بتأخر التحاق اللاعبين المحترفين في الخارج، الامر الذي اثر بعض الشيء على الاداء، بانتظار الايام المقبلة لرفع درجة جاهزية اللاعبين بحثا عن نتيجة ايجابية أمام المنتخب العُماني.
وابدى المدرب تفاؤله بقدرة النشامى على العودة الى عمان بنتيجة ايجابية، مؤكدا ثقته الكاملة بالمنتخب رغم الاصابات الكثيرة التي يعاني منها في أكثر من مركز.
الحناحنة يخضع لفحوصات في اسباير
خضع لاعب المنتخب الوطني عبدالاله الحناحنة، لفحوصات طبية يوم أمس في مركز اسباير الطبي، للوقوف على الاصابة التي يعاني منها في الكاحل، والتي تسببت في غيابه عن ودية قطر.
ووفق المدير الفني للمنتخب حمد، فإن الحناحنة خضع لفحوصات كشفت عن الاصابة التي يعاني منها والتي تحتاج الى التأهيل، مشيرا الى ان اللاعب شارك في تدريب يوم أمس بعد ان استعان برباط للقدم، بانتظار مواصلة الجلسات العلاجية باشراف الجهاز الطبي للفريق.
وحول امكانية مشاركته أمام سلطنة عُمان، أكد المدير الفني ان الجهاز الطبي يبذل جهودا كبيرة لتجهيز الحناحنة لمباراة 16 الحالي، مشيرا الى ان ضيق الوقت ربما لن يسعفه في المشاركة، بانتظار نتائج جلسات العلاج المقبلة.
يشار الى ان اللاعب خليل بني عطية يواصل جلسات العلاج، باشراف الجهاز الطبي، املا في تجهيزه لمباراة العراق المقبلة، بعدما تأكد غيابه عن مباراة سلطنة عُمان.
تدريب على ستاد الدوحة
خضع المنتخب يوم الى تدريب على ستاد الدوحة باشراف عدنان حمد، ومشاركة جميع اللاعبين، حيث تم تقسيم الفريق الى مجموعتين، اذ خضع اللاعبون الذين شاركوا امام قطر لتدريب خفيف، فيما خضع الفريق الثاني لتدريبات اللياقة لتعويض احتجابهم عن مباراة أول من أمس.
كما اشرف العراقي احمد جاسم على تدريبات حراس المرمى لؤي العمايرة واحمد عبدالستار وعبدالله الزعبي، اضافة الى عامر شفيع، حيث اظهر العمايرة حضورا جيدا في التدريب، استعدادا لمواجهة سلطنة عُمان.
الجهاز الفني يرصد مباراة عُمان وقطر
رصد الجهاز الفني لمنتخبنا نظيره المنتخب العماني خلال مباراته الودية التي جرت يوم أمس على ملعب نادي قطر امام المنتخب القطري والتي انتهت بالتعادل 1-1.
وحرص المدربان ياسين عمال واحمد عبدالقادر على حضور المباراة من الملعب مباشرة رغم الحضر الذي فرض على المباراة من قبل الطرفين، حيث تم رصد مكامن القوة والضعف في المنتخب الشقيق استعدادا للمواجهة المهمة، علما ان احد اعضاء الجهاز الفني للمنتخب القطري وحارس مرمى المنتخب علي الحبسي تابعوا يوم أول من أمس مباراة منتخبنا أمام قطر.
المنتخب على مائدة السفير
حرص السفير الأردني في الدوحة زاهي الصمادي على دعوة المنتخب لتناول طعام العشاء في منزله يوم أمس، وذلك من مبدأ التواصل مع البعثة، وتحفيزا للنجوم على مواصلة تحقيق النتائج الايجابية التي من شأنها رفع علم الوطن عاليا.
خروج هايل وشلباية من قائمة افضل 50 هدافا
خرج اللاعبان محمود شلباية واحمد هايل من قائمة افضل 50 هدافا في العالم، التي صدرت يوم أمس عن الاتحاد الدولي لتاريخ واحصائيات كرة القدم، بعد ان توقف رصيد كل منهما عند 6 اهداف دولية وقارية مع المنتخب والنادي.
واحتفظ الارجنتيني ليونيل ميسي بصدارة الهدافين رافعا رصيده إلى 19 هدفا، منها 9 اهداف لصالح منتخب الأرجنتين و10 اهداف لصالح برشلونة الاسباني.
واحتل البرازيلي نيمار المركز الثاني برصيد 17 هدفا، منها 9 اهداف مع المنتخب البرازيلي و8 اهداف مع فريق نادي سانتوس البرازيلي، واحتل البرتغالي كريستيانو رونالدو المركز الثالث برصيد 16 هدفا، منها 5 اهداف مع منتخب البرتغال و11 هدفا مع فريق ريال مدريد الاسباني.
وعلى صعيد اللاعبين العرب احتل المصري محمد أبو تريكة المركز الاول عربيا والخامس عالميا برصيد 13 هدفا، منها 7 اهداف مع المنتخب المصري و6 اهداف مع فريق الأهلي المصري.
خطاب يلفت الانتباه بقدراته الدفاعية
بقي لاعب الوحدات الشاب طارق خطاب، محط اعجاب العديد من المتابعين والنقاد والمحليين، بعد ادائه الرفيع والرجولي خلال مباراة فريقه الاخيرة أمام الفيصلي، في مباراة القمة التي تحتاج الى الخبرة للتعامل مع موقع قلب الدفاع الحساس، ورغم غيابه لفترة ليست قصيرة عن مشاركة فريقه، الا انه اظهر حضوراً طيباً أكد انه في جعبته الكثير، في المركز الحساس الذي تعاني من نقصه اغلب الأندية المحلية، وتبحث عن تعويضه بالصفقات الاحترافية والوجبات الجاهزة.
يذكر ان خطاب سبق وان تم اختياره للمنتخب الاولمبي في عهد القيادة الفنية للمدير الفني المصري علاء نبيل، وقدم حضوراً لافتا، وعدت الاجهزة الفنية التي تعاقبت على فريق الوحدات ضمه للفريق الأول، ليتم ضمه مؤخرا ضمن صفوف منتخب 22 سنة الذي خاض غمار منافسات بطولة النكبة في فلسطين وشارك في رحلة تألق المنتخب في التأهل الى نهائيات آسيا من نيبال انضمامه الى الفريق الأول للوحدات بعد تدرجه في فرق الفئات العمرية.
"حمدان.. عودة قلم ينبض بالتحديات"
شكلت عودة الإعلامي الكبير ورئيس تحرير "الوحدات الرياضي" الزميل سليم حمدان الى ممارسة هوايته في الكتابة الصحفية، فرحة كبيرة لدى الوسط الاعلامي ومحبيه التي عاشت على اعصابها وتوجهت بالدعاء الى الله بأن يمن بالسلامة والشفاء، بعد أيام مريرة وعصيبة مع المرض من خلال الوعكة الصحية التي المت به مؤخراً، وتماثل منها بالشفاء بحمد الله وفضله.
الإعلامي البارز "ابو السلم" عاد قلمه ينبض بالتحديات عندما اصر خلال الايام الماضية ورغم مراجعاته المتكررة للمستشفى، بالتواجد في جريدة "الوحدات الرياضي" واعطاء ملاحظاته التحريرية والتحليلية، واصر الى اطمئنان محبيه على صحته من خلال كتابة صفحته وعموده الخاص بكلمات حملت القيمة الحقيقية لمهنة المتاعب وتحدي الصعاب، وكأنه استجاب الى نداء محبيه من خلال اليافطة التي حملها لاعبو الوحدات والفيصلي في مباراة الفريقين الاخيرة وحملت العبارات"كلنا نحبك.. كلنا ننتظر عودتك يا سليم حمدان".
وفد الاتحاد الاسيوي يستكشف قدرات الاندية الاردنية اليوم
وفد الاتحاد الاسيوي يستكشف قدرات الاندية الاردنية اليوم - وفد الاتحاد الاسيوي يستكشف قدرات الاندية الاردنية اليوم - وفد الاتحاد الاسيوي يستكشف قدرات الاندية الاردنية اليوم - وفد الاتحاد الاسيوي يستكشف قدرات الاندية الاردنية اليوم - وفد الاتحاد الاسيوي يستكشف قدرات الاندية الاردنية اليوم
يصل الى عمان اليوم وفد الاتحاد الاسيوي لكرة القدم بهدف الاطلاع على قدرات الاندية الاردنية على الظهور بدوري ابطال اسيا من خلال تطبيق متطلبات الاتحاد الاسيوي.
ويتالف وفد الاتحاد الاسيوي من سبع شخصيات وهم : ستيوارت مايكل رامالينغام، بنجامين تان مينغ، تي ار وي، هاومينغ تشين، لازاروس جينسن بيني، شاهين رحماني واليشير نكيمباييف.
وتستمر الزيارة حتى يوم 17 من الشهر الجاري وتختتم بمؤتمر صحفي موسع يعقد بمقر اتحاد كرة القدم ويتحدث فيه الوفد الاسيوي عن مشاهداته الاولية لكافة البنود التي تتالف منها متطلبات الاحتراف.
واكد خليل السالم امين السر العام ان زيارة الوفد الاسيوي جاءت استجابة للملف الذي كان وفد اتحاد كرة القدم برئاسة سمو الامير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي ورئيس الهيئة التنفيذية تقدم به قبل نحو شهرين وقدم خلاله الوفد الاردني شرحاً عن امكانات الاردن امام عدد من المسؤولين من اصحاب الاختصاص بمقر الاتحاد الاسيوي في العاصمة الماليزية .
اضاف السالم : الاتحاد وبتوجيهات من سمو الامير علي وبهيئته التنفيذية ولجانه ودوائره سخر كل امكاناته لمساعدة الاندية على الاعداد لهذه الزيارة وتوفير ما يمكن لها من متطلبات النجاح وتحقيق الهدف منها وهو ان يكون للاندية الاردنية فرصة للظهور بدوري ابطال اسيا.
واكد السالم كذلك ان الاتحاد ممثلاً بالامانة العامة ودوائرها عمل خلال الاشهر الماضية على الاعداد الكامل لهذه الزيارة من خلال ورشات عمل والتي تتواصل حتى الان خاصة وان زيارة الوفد الاسيوي سوف تشمل كافة الاندية التي تشارك ببطولات المحترفين والملاعب الرئيسية والتدريبية التي تقام عليها نشاطاتها وسوف يستمع الوفد الى عرض متكامل من كافة الاندية حول قدرتها على تنفيذ متطلبات الاحتراف مشيرا الى ان الوفد سوف يتابع جانبا من مباريات كاس الاردن بهدف الاطلاع على ارض الواقع على حسن تنفيذ الترتيبات العملية لمتطلبات الاحتراف من حيث تنظيم المباريات.
كل الشكر للمتابعة المستمرة و المميزة ...
هل حققنا أي جديد من متطلبات الإتحاد الآسيوي للمشاركة في دوري الأبطال من الموسم الماضي حتى الآن ...!!؟
لا جديد ...