الإبحار باتجاه الجزيرة - الإبحار باتجاه الجزيرة - الإبحار باتجاه الجزيرة - الإبحار باتجاه الجزيرة - الإبحار باتجاه الجزيرة
يستعد طاقم مركبنا الوحداتي العتيد للأبحار نحو "الجزيرة" للظفر بالكنز، واقتناص الصناديق الذهبية الثلاث،سيما أن " قراصنة" البحر الأقزام، يستعدون للوقوع في "مياه الشمال الضحلة" التي سوف تلتهمهم ليعودوا إن شاء الله إلى شواطئهم الحزينة، وقد تمزقت أشرعتهم" الزائفة" وتكسرت سواري سفينتهم الهشة التي تسير على غير هدى، ومن غير توفيق الله عز وجل.
وعلى بحارتنا جميعا أن يتوكلوا على الله، ويتسلحوا بالعزيمة والإصرار بغية الوصول إلى شواطئ الجزيرة بأمان، متحدين الصعاب، وأهوال البحر، ومتسلحين بشتى أنواع الكفاءة واللياقة والرشاقة والليونة،ولسان حالهم جميعا يردد بعزم وإصرار يملأ البحر الكبير بنشيد:
هيلا هيلا هيلا هيلا هيلا هيلا
شدوا الهمة الهمة قوية يا شباب الوحداتية
مركب ينده عالبحرية يا بحرية هيلا هيلا هيلا هيلا.
ولا يخفى على قبطان السفينة وربانها الشجاع" المسيو رأفت" أن الناس جميعا ينتظرون عودة البحارة منتصرين ومكللين بالغار، وأن مسؤوليته كقائد للفرسان البحارة تقتضي أن يبث العزم والإصرار في نفوس " بحارته الشجعان" ليعبروا الجزيرة من دون خسائر إن شاء الله، ويهيئ لهم ما لذ وطاب من الكرات المقشرة على فوهة المرمى، ليدكوا الحصون ويعلوا الراية الوحداتية الخضراء على أعلى برج في" قلعة الجزيرة المحررة" إن شاء الله.
فسيروا أيها البحارة على بركة الله، ولتحفكم بركات دعاء الأمهات والزوجات والأبناء لتعودوا إلى الديار مساء " محملين بالكنوز والنقاط الثلاث" واعلموا أنكم منصورون إن توكلتم على الله، وتسلحتم بالمحبة التي جمعت قلوبكم على حب ناديكم العظيم، الوحدات، فسيروا وعيوننا ترعاكم وقلوبنا تهفو للقياكم فائزين فرحين، وفقكم الله يا أحباءنا.
طيب الله الانفاس اخي ياسر وان شاء الله المركب الوحداتي سيرسو على شواطء الجزيره للتزود بالنقاط لاكمال المشوار نحو القلعه الخضراء محمل بكأس الدوري
يا بحريه هيلا هيلا
طيب الله الانفاس اخي ياسر وان شاء الله المركب الوحداتي سيرسو على شواطء الجزيره للتزود بالنقاط لاكمال المشوار نحو القلعه الخضراء محمل بكأس الدوري
يا بحريه هيلا هيلا
على بركة الله سائرون
وان شاء الله انتصار آخر للكتيبة الخضراء وعبور شواطئ الجزيرة بكل سهولة
سيما أن " قراصنة" البحر الأقزام، يستعدون للوقوع في "مياه الشمال الضحلة" التي سوف تلتهمهم ليعودوا إن شاء الله إلى شواطئهم الحزينة، وقد تمزقت أشرعتهم" الزائفة" وتكسرت سواري سفينتهم الهشة التي تسير على غير هدى، ومن غير توفيق الله عز وجل.